♧ الحَلَّة بصَل و المَرَة كِرعين و الحكومة "عسكر.. و حرامية"£

ليس حُبَّن فيهم و لكن...

شئتُم أم أبيتُم..دي الحقيقة المرة و صادمة !!

كما ظلت تثبتها تجاربنا الفاشلة مرارن
و تكرارن على مدى شرقنا اللوسط و مدار السنين!!

إنو ما يَسمى حُزافن ديموغراتية في سغافتنا
للأسف ، يُعتبر مجرد " تهريج" و مضيعة وكت!!

حيَّ الله صاحبي سعادتو منتصر باللنقليزي.
ثمح ، خلينا نتواطأ على ما نتفق عليه ، و ليعذر بعضنا
بعضن في ما نختلف عليه. يعني فكرة"" الحلة بصل" و
"الكحومة عسكر" و ليس "حرامية" لو ديل ظابطات.. تبقى
"المرة كرعين" دي ساهلة نخليها على حسب الأمزجة و
زي ما قالو" لولا اختلاف الأنظار لبارت السلع"!!

♧... قبال ميعادنا بي سنتين أبيتو أناو أباني البيت و لا
يزال سؤالنا يغالط نفسوفي إصرار و يقول يكمن أنا الما جيت!

{في قاعة تحليل و إستقراء و تنبؤ لما سوف
يحدس و ما هو حادسٌُ و ما لو حدس كيف يكون}

🔴🔴 جرد حسابات الكسور و البواقي لفعايل
الطريقة" البرهانية" على طريقة محمد حامد تبيدي£
● الوتيرة التى تتعقد بها الحالة السياسية السودانيه
متسارعه و مزعجة و مخيفه .. من يجرد حساب ماذا؟
و منو يحاسب منو ؟ و يحاسبوه علي شنو ظاطو !!؟

● صورة طنين الأشعة المقطعية للحالة السياسية (الر اكدة)
الماثلة تقول إن الأورام الحميدة تنتشر في مساحات شاسعة حتى
تخبث و تنبعث من فجاجٍ شتى .. و تقول إن المظاهرات و المواكب
ربما هي ظاهرة صحية اكنها مؤشرات للأزمة أأكثر منها مفتتبح لحلها
وإن المسار السياسي منذ أبريل نفرة 2019 أصبح مساراً دائرياً مغلقاً
حاد التعاريج و المنعطفات، و لكن ماهو أصل الأزمة؟ و أين مثارها؟
ٕ
● مصدرها بلا شك هم (متعهدو التغيير) ، الأيادي الإقليمية
والدولية العابثة الذين حاولوا (توليد) وضعٍ جديدٍ عن طريق الحقن
المجهرى ثم استعجلوا مجئ المولود أنبوبياً (خديجاً) منذ شهره الخامس
فكان قدوم هذه الكارثة: تشوهات خلقية و داءرنقص (مناعة) مسؤولة
عنه أربع جهاتٍ سعى متعهدو التغيير عبثاً للعمل من خلالها ثم خابت
جميعهاً وعادت بخفَي حُنين منقوببن.

• تعرف يا شيخي هناك فكرة نمطية سائدة لدى عربان
الخليج نجح أولاد بمبة بزراعتا في أمخاخم التخينة، لدرجة
مرة عمنا من صعاليق أمدرمان العباسية نبزو واحد جلف منهم
قاللو: ترى يا السوادنة، رأي المصاروة فيكم إنكم"مو بشىء" يعني:
ماكم نافعين؛ فعمنا قاللو : كدي خلي المصاروة على جنبة و هاك اسمع
راينا نحن فيكم أنتو: إنكم "زيرو على زيرو"طبعن البدوي أكلا في أكلا
في اللباد وسكت؛ و المعنى لفة العقال على جمجمة خاوية إلا مهلبية.
♧ و المقولة الفكرةة هي قولهم" أحسن لي أشغل واحد
مصري ولا لبناني حرامي فهلوي يعرف ياكلني و يأكلني
دمعاه، من سوداني خامل لا يطقع و لا يجيب الحجار" و دا
نفس ما آل إليه رأينا في العسكر و القحاحيط ، بكل أسف
و الباقي ممكن تتمو خيال و أنت لبيبٌ و بالإشارة تفهم !!
ياشيخي شبعنا جعاجيع فارغة..بلا طحينٍ يذكر.

و عشان م ن الحق ونخت فهم الأمور في نصابه الصحيح
فهل تعلمون شيئا عما يعرف عند أهل السعية بالمرياع!؟

المرياع : هو خروف من الغنم يُعزل عن أمه يوم ولادته ويسقى
حليبها دون أن يتكحل برؤيتها ويوضع مع أنثى حمار غالباً ليرضع
منها حتى يَعتقد بأنها أُمه وبعد أن يكبر يُخصى ولا يُجَزّ صُوفه للهيبة !
وتنمو قرونه فيبدو ضخما ذا هيبة.. وتعلق حول عنقه الأجراس الطنّانة
والرنّانة .. فإذا سار المرياع سار القطيع وراءه مُعتقداً أنه يسير خلف
زعيمه البطل ؛ لكن المرياع ذو الهيبة المَغشوشة لا فحولة له لا
يسير إلا إذا سار الحمار ولا يتجاوزه أبدا .. و هكذا
الأغنام خلف قائدها وقائدها خلف الحمار ...!
ياربت عم جقود تجيب لينا صورة مرياع!!

أديبنا الأريب المعتصم الحارث الهُمام يا جميل
يا رايع، لك منى العُتبى حتى تستغيث بالرضا ،
إن كنت خدشت حياءك الجم بظاهر قولى ، و أنا
أطلقه ليس على عواهنه هكذا ؛ و إنما على سببل
التورية بمعانٍ قريبة مع ترك قىائن مانعةٍ من نيل
أوطار المقاصد و المغازي، بل و المرامي البعيدة.
▪ عمومن قناعتنا راسخةٌ كالجبال الراسية
لا تهزها ريحٌ و لكنها وخزة دبوسٍ لعلها تعيد
المسار إلى جادته و تنهي حالة التشرذم و
روح الأنا و أنت.. و من بعدنا الطوفان!!

●طبعن أقصر فترة قضاها جنرال نشبثاً
بتلابيب شهوة السلطة كانت للفريق و ليس الفريخ
سوار الدهب لسنةٍ واحدةٍ فق لا غير ، يليه مباشرتن
ضياء الحق في باكستان حيث قلطقها بعد 11 عاماً
حسوماً يوم أن زرعوا له قنبلةً تحت مقعده في
مروحيته أثناء جولة له لتفقد أحاورل الرعية.
☆ فبصراحة ما عارف ليه فرويد ما تطرق للعقدة
دي لأنو مفروض تكون هنام قِراةً متأنيةً ثانيةً في
أدَبِ {التَّتِنِّحِّ} حتى و لو بحفظ بعضِ ماءِ الوجْهِ £
★★★ ★★★ ★★★
® الشاهد: يُحگى أن هتافات حشود الجياع حول
قصر الجنرال الطاغية بُلهان أسبانيا / فرانكو كانت تقض
مضجعه على فراش الموت فقام يسأل زبانيته عن الأمر ،
ليجيبوه بأن جماهير شعبه قد جاءوا اللعمى شايل المكسر
لتوديعه بإلقاء نظرتهم الأخيرة . فتخيل إنو تساءل بكل
غباء و صلف قال شنو: :"ثمح و إلى أين هم ذاهبون؟

​​▪》هگذا ،لسان حال الجنرالات : ما كنت متصور في
يوم خداع في هواك أصادف..يا ريت يا ريتني كنت عارف"
بأنو شعبي سيرحل و يترك لي الديار قاعاً صفصفاً. كان الأقرب
إلى واقعي و مخيلتي ألا يرحل شعب أسبانيا عن بگرة آبائهم و
أمهاتهم ، طالما بقيت أنا خالداًهنا متربعاً على عرشي الذى
اغتصبتةده جاثماً كاتماً على أنفاسهم ردحاً من الزمان .​​

●》و لكن تظل الشعوب دوماً صامدةً و يذهب زبد
الطغاة جفاءً گغثاء السيل إلى مزابل التاريخ . هگذا حال
كل المستبدين { وَ تِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَ يَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَ اللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}
فمنهم من قضي نحبه و منهم من ينتظر .

●》فدائماً ما يظن الديك/تا/تور أن قبضته الفولاذيية على
مفاصل و أجهزة السلطة و نسجه التحالفات مع كُتل عسكرية
و قوى نواعمَ اقتصادية و اعلامية و ثقافية فى مقابل حماية و
تقاسُم العوائد وممارسة الظلم و القمع لقهر جماهير الشعب و زرع
الخوف وقذف الرعبفي صدورهم و إنزال العقاب العنيف فى حال
عدم الامتثال لضغوطه الاستبدادية واهماً أن كل ذلك سوف يضمن
له البقاء آمنا في سربه ، مجموعةُ له الدنيابحذافيرها ؛ و لكن قراءة
متأنية في ما وراء سطور التاريختقول غير ذلك تماماً فكل ظالمٍ
و ابن ظالمٍ ، و إن طالت سلامته ، فلا بد يوماً على مقصلةٍ
حدباءَ مشنوقٌ ؛ و إن شدة الگبت سوف تولد الانفجار .
فلتعتبروا يا أولى الأبصار

▪يجازي محنك عصمان يا فردة و يكلبش
لي بنات أبليسك، و الله الممسوخ إت مو زولكم .
تحين قت لي المغاربة جابولكم الطبق "طابق البوخة "
ياخي قسمن عظمن دي أكلة و لا كرعين سهير ظاطو .
أها تاني ذكرتني بتاع البص السربع،و العجبني فوقو إنو
قنع من سروالو لفاه عمة ف لزوم التوهطة بي مزاج.
ياخ فعلن بلدي يا حبوب أعجب من عجيب.عارف حدانا
بجاي في سوق صابرين موش كرعين عندنا متابخ كدا
متخسية بس أصابعين جداد ، تاكل أصابعينك وراها
تقول لي الاقشي إتا وين شفت طعم الحلا.
▪بمناسبة القراريص وكتين الحديس جاب العريس،
نحنو حلتنا فوق خشم قيفة بحر أزرق ، مقابلين جزيرة
الفيل بالشرق؛ فلامن تنحسر الدميرة بنزرع في الترى حاجة
اسما المِقي مفردها( مقاة) بتجيب بتيخ و عجور عاد شيتن
مطقو ما بتحالى، و بنستعمل ليها سماد بلدي من روث البهائم
و لكن أجوده من البني آدمين خسوسن لامز يكون حار من نارو
"تقيل" ميزانو.. تلقانا مبارين ابخيران كلما نلقالنا زول أو حتى
زولة قاعد يقضى في غردو يلا نعقبو ليك بي وراو و بالمسحة
نسحب ليك مخرجات الحومار الوتتي من تحتو ، ولا من حس
و لا من شاف و لا مندري عادي زي الحاجة ابمي كعبة.

▪أحمد ياسين يا ذواقة و فنان شامل بالفطرة
أنا لمحت الحاجة دي عندك من نوبة انفعالك يوم تطرقنا
عرضاً، إلى جانب من الموشحات الأندلسية و ما أدراك ما
جادت به قرائح ابن زيدون و ولادة بنت المستكفي
و هما بهيمان عشقاً عذرياً لم يُنحب أطفالاً.
▪و إذا بك اليوم تزيدنا كيلَ بعيرٍ من معلقات
فطاحلة شعراء بنت عدنان و حسبُك منهم أربعةٌ :
امرؤ القيس إذا ركِب( للنزال و الصيد) ، و زهيرٌ بن
أبي سُلمى إذا رغب (عشق)، والنابغة الذبياني إذا
رهِب ،و ميمونٌ الأعشى إذا طرِب ، أي :(شرب
و شعشع)..و عنترةُ، و قيل أيضاً جريرٌ إذا
غضب و أطلق العنان للسانه بالهجاء..،
وويلٌ لمن يقع في مرمى نيرانه!!

ربما حاول أخوتي أحمد ياسين ، عصمان و ترهاقا و شيخي ود سيد أحمد أن يحيدوا●
بنا بعيداَ عن "مؤخرة " المثل (عسكرة الحيكومة) نحو صدره (بصل الحلة بل وكرعين سُهير)
لكننا مصرون على العودة بمضابط الحوار إلى جادة نصابه الصحيح.
فانظر هنا إلى هنا بلاغةُ امرأةٍ و فراسةُ هارون الرشيد ولا أروع ولا أمتع
دخلت امرأة برمكية على أمير المؤمنين
هارون الرشيد، و عنده جماعة من وجوه جُلَسائه.فقالت له : يا أمير المؤمنين ، أقرّ الله عينك ، و فرّحك بما أتاك ، و أتمّ عليم سعدك ، فلقد حكمت فقسطت.
● فقال لها ااخليفة هارون الرشيد: من تكونين أيتها المرأة؟ فقالت: أنا من آل برمك، ممن قتلت رجالهم، وأخذت أموالهم، و سلبت نوالهم. فرد هارون الرشيد: أما الرجال فقد مضى فيهم أمر الله، ونفّذ فيهم قدره، وأما المال فمردود اليك.
ثم التفت إلى الحاضرين من أصحابه فسألهم : أتدرون ما قالت المرأة البرمكية؟ فقالوا: ما نراها قالت الا خيراً؟
● فقال الرشيد لأصحابه، وقد كان معهودٌ عنه البلاغة : ما أظنكم فهمتم مقصدها، فأما قولها «أقرّ الله عينك»، أي أسكنها عن الحركة، واذا سكنت العين عن الحركة عميت. وأما قولها « فرّحك بما أتاك »، فأخذته من قوله تعالى: {حتى اذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة}وأما
قولها: «أتم الله سعدك»، فأخذته من قول الشاعر :إذا تمّ شيئٌ بدا نقصه و ترقّب زوالاً إذا قيل:" تم"و في قولها: «لقد حكمت فقسطت»، فأخذته من قول الله تعالى: «وأما القاسطون فكانوا لجهنّم حطبا».
● فتعجّب أصحاب الخليفة العباسي هارون الرشيد من بلاغة المرأة البرمكية، وعلم كلامها الغزير، فلقد كانت تدعو عليه بدل الدعاء له، من دون ان يلاحظ فقهاء القوم وأبلغهم.
● و أما العجب الأكبر.. فكان حنكة هارون الرشيد، وذكاؤه في فهم مقصد المرأة البرمكية ومطلبها، حيث كان حذراًجداً معها، وفهم بالضبط ما كانت ترمي اليه.
●فكم من بليغ بقي في هذا الزمان؟! وكيف لنا ان نعلم أبناءنا البلاغة والحنكة والفراسة؟ انها القراءة والتعلم، و مجالسة أهل الحكمة والخبرة، والصبر والتصبر.

•حكمة والله و حكاية أجهشتني من البداية
وَإِذا الـمُـعَـلِّـــــــمُ لَـــــم يَــكُـــــن عَـــــدلاً ،
مَـشـى روحُ العَـدالَةِ في الـشَـبـابِ ضَــئـيـلا
وَإِذا الــمُــعَـلِّـمُ ســــــاءَ لَـــحـــظَ بَــصــيــرَةٍ
جـــــاءَت عَـــلــى يَـــــدِهِ الـبَـصـائِـرُ حــــولا
☆ذلك أننا لما نصر على قناعتنا على أن هذا الشعب
《 ليس قــَابــِـلاً لـِلكـَسـِر 》 فليس في بالنا يابضروة الشباب
الراكب راسو و الراستات والكنداكات الوقفوقنا، بقدر من هم بالنا
الكادحين العتالي في ملجته والجوكي على ظهر ركشته والعجلاتي
فيبنره والخدرجي في ملجته و سيد اللبن على ظهر دابته والفراني
مالص لباسو في طابونته وست الساي مجدعة قدام زبائنهاوهم
يودعون أفرشة التثاؤب مع كل بياح ساعين وراء كسب لقمة
رغيف العيش النضيفة و ممرغة في ملح
الأرض ممزوجاً بعرق جبينهم.

® طبعن سمعنا بحكاية


® لِبَاُس عَمٌّكً الفّرَّانِي π√
ظريفة شديد و معبرة للغاية ونحن لسة تحت تخدير حالة مزاجية
في ظل حكم الغالب على المغلوب بلا حول ولا قوة سوى كونه (ليس قابلاً للكسر)
و بطبيعة الحال ليس عن صلابة بقدرما هو عن مرونة ولين عريكة و طول نفس موبالغة.

[}> زمان كان عمگ الخباز (الفراني الواحد دا) لامن يصحو و الناس تودع أفرشة التثاؤب
و التثاقل إلى براحات الگدح و الرحيح و الگسب الشريف للقمة(العيش) النظيفة، يبدأ عمنا الفراني
الانخراط في عمله اليومي ، بين لتٍّ و عجْنٍ و طبطبةٍ و(أيلاجٍ) ثم (إخراجٍ) للطاولات محملةً بشطائر
الرغيف الحار من نارو، بيكون مسخن شديد ،بالذات أثناء تعرضه وجهاً لوجه إلى حمو نيران التنور.

© ف بيضطر الراجل يخلع ملابسه الداخلية (تحديدن:لباسو) لزوم التنفيس عن نفسه شوية
و تَفَادِيا لالتصاقها بجسمه بفعل السخانة الشديدة و العرق (المالح) و كدي .

[}> فلامن مرات يقع خلاف حاد بينه و بين رب العمل ، لحد ما يصلو إلى درب مسدود
و يختوه ليك قرض، و لامن خلااس يبقو مع الحركرك ، يقوم المعلم يطنقر و تأخذه العزة بالإثم ،
( يحرد) الشغل و يقبض آخر يدو و يلبس(لباسو) القبيل ملصو و يبقى متخارج؛ يخلي لسيد الطابونة
عجينو مجمبع. كان دا بمثابة صيغة (خطاب رسمي) و شعبي لتقديم استقالته نهائياً وإعلان حالة عصيان
مدني(Tool Down Strike) أشبه ما يكون بحالة "وقوف حمارا لشيخ عند عقبةٍ كؤودٍ"

[}> في مثل هذه الحالة ، قد يلجأ سيد الطابونة إلى الأجاويد ليتدّخَّلوا لإنقاذ الموقف.
فمسلن يقوللهم مستجديا: "عليگم الله أرح گدي نمش نلحق الزول دا، هداگ لبس لباسو
و مرق فات خلانا خشمنا ملح ملح!! و يلا، يبدو ليگ مشوار التوسل و التحانيس مع عمگ
الفراني . فمسلن يقولولوو بكل عفوية وحسن نية : كدي يا معلم ياخي إتا أولن استهدى بالله
و (أملص) لباسك دا ، و خلَّنا نقول:رجعنــــاك في مسمـــاك، عشان (تجي تواصل شغلتگ)
فا شايف كييييف بالله عليگ الأناقة لامن تگون في البساطة ؟!!

قبال نمش بعيد من حمو الطابونة
كتب لينا عمنا سالم عبدالله قطبيمن حارة جامسكا:
قال: دي ما سمعنا بيها قبال كدي، يا ود الأصيل!! ..
هم خبازين أهل العوض ديل. . متحضرين لقدر دا؟!
[} قلنالو:عمنا الوريف Salim Abella Mohammed Gotbi,
طبعن إذا من تالا گدي فهم بالتاگيد متحضرين و (جاهزين) موية و نور.
لانتشال ثروتكم المعكية دي من كبوتها . أنتو نسيتو مدني مؤتمر الخريجين ؟!
عمومن هي طريقة مبتگرة و بلدية خالس، لإبرام أو (فسخ) العقود طبعاً لزوم
(الشغل). و زي ما گل شيخ و ليهو طريقتو فگل عيش و ليهو (خبازو).

#
{استراحة على شاطئ الراحة}
{دا مع مراعاة إنو الحرامية خشم بيوت. في زاوحف مهمبتة بلد بحالها على مدى ثلث قرن}.
● يحكي أهلنا بأنو زمان هاجم المرفعين أحد القدماء.. وطب الزول قبض في اضنين المرعفين.
عينك ما تشوف إلا النور.قامت عيتنوبة لامن عجاجتا رابطة في عنان السماء.يلا عتِّبك تتِّبك
اقبضك، ألبعك، أصرعك من المغرب يااامن هدااااك الحَمار شق و الواطة صِبحت.
● بعد صبحان الواطة جاء واحد بتاع شمارات و متلقي حجج و حشر نخربنو قعد يكورك في
الزول البعافر في المرفعين. العوافي يا زول ، أها المرفعين دا لا تفكو...أكان فكيتو
النصيبة دا بجيب خبرك ياكلك يلحقك أمات طه !!!
● الزول المكنكش في المرفعين على المِحنة الهو فيها كمان جابت ليها تريقة من رويبضة
زي دا. قام انحنق من قالو هييييع؛ أنا أخو الراسية، المرفعين أنا ماااني فاكو بي ساهلة..
علا لكن بس بدور (أكتل حزامتي) دي اربطا سمح. دحين تعال أدن قريب جاي هاك
امسك لي راس المرفعين و خليني النميز روحي أتحزم زين و أجي امسكو منك ...
● اهااااااا قام الشماراتي مسك المرفعين و قعد يناتل فيهو و يعاين للزول سيد
الحزامة يربط تكتو ويجيهو راجع يتبالىبي شبكة نصيبتو دي.
● أتاريه عمك سيد الحزامه من ديك عيك عمل زغبير كب الزوغة
شتت و فااااات.يازول ما تجي راجع لي مرعفينك .. قالو : هن بقي مرعفيني
فكو ساااه...و أنا تاني هدا طرفي منو، ماني جاييك راجع و إت أكُل نارك معاه.
تخزينة:
● بالله عليك مو ياهو ظاكو لسان حال الشيء الحاصل
علينا دا بحذافيرو؛ بالله. قلبا سمح و أدينا رايك بأمانة.

بالعودة تاني إلى ما يُسْتَفاد من حكاية عمنا الفراني أقرب ما ينطبق عليه أكثر
من مثلٍ شعبي و من أكثر من زاوية كقولنا مسلن: (لماعندوعكاز بِيتدرَّق بي يدينو)؛
و(كل نملة على قدر قرصتا)، أو حتى (كل زولن عاجبو الصارُّو) . فمن زاوية عمنا
الفراني رغم قلة حيلته وهوانه على الناس لم يجد سلاحاً ليشهره في وجه مخدمه سوى
(لباسه) الذي ارتداه إيذاناً بخروجه مستقيلاً عن العمل. و أما من زاوية ثانية : أن حرفته
على حقارة شأنها في نظر الغير فلا غنى لرب العمل عنهانظراًلحتمية أن العجين لا بد له
من خباز؛ مثلما أن (كل فولةٍ وليها كيَّال اعور).كذلك ، من زاوية ثالثة الاثافي أن حتى
الخباز لديه ما يُصُرُّه و يعتز به ،و يضغط به سلمياً على خصمه حتى و لو كان
سروالاً ليلبسه أو يتخلص منه متى دعت الضرورة و لزم المر.

و كأن الأمثال متخلفات حِكَمٌ قديمة أدركها الخراب ‘
فسلمت هي من بين تلك الحكم لمتانتها وجزالة ألفاظها
الأمثال الشعبية هي عبارة عن خلاصة تجارب إنسانية
أختزلت في كلمات وجيزة .بما أن الأمثال مأخوذة من
صميم الأدب الشعبي للمجتمع إذن يمكننا أن نستخدمها
كأداة تكشف عن سلوك الفردوسط اجماعته التي
ينتمي إليها أو أن نستخدمها لأغراض ت وعوية
تقديم النصح و النقد اللاذع لكنه بناءٌ.

لامن فرعنا الحتة دي قلنا ليس حباً فيهم ورب الكعبة
طيب هسة لو جينا طرحنا سؤالاً سخيفاً لا ينتظر جواباً و قلنا:
♧ أبوكُم مينْ ..مين؟! و قد انيعث لنا عمنا الراحل/ سيد خليفة من
مرقده و لنفترض أن جوابه كان: نميري! لقلنا له كضبن كضباشي؛
دا كان زمان! و إنما ابونا في هذا المنعطف التاريخي الخطير و بكل
أسف شئنا أم أبينا ،ليس إلا حميرتي فريغ أول خلاء و تيس حلبة
بُلهان جابوه لأمهاتو يعشرن لقوه راقد تحتن يرضع فيهن.

نقول ما تسمعون و تقرأون إذا شئتم، ونحن قومٌ كُتب علينا
أن نعيش تُعساء حتى تغرب شمسنا من مشرقها حينما تلد الامة
سيدتها و يندس الرجال في عرق النساء و يلجالحمل في سم الخياط.،
فذاك يومٌ عبوسٌ قمطريرٌ إذ يحاضرنا قومٌ راعٌ في قاعات البحث العلمي.

• سبق وحدثنا شيخ عروبنا الراكز بريمة آدم بلل ٍعن أبيه عن جده
الناظرأسوسة حيث نقل لنا ولا فُضّ فوه ، كابراً عن كابرٍ جانباً مهماُ
من عزة أهالينا البقارة في بادية كردفان الغرة أم خيرن جوة و برة.

• مثلما فعل الشيَ ذاته أخونا الحبيب شيخي الشيخ سيد أحمد شفاه الله
و حدثنا باستفاضةٍ عن شموخ أهلنا الترابلة في شمال بلادي و هم أقوامٌ
ندين لهم نحنأهل العوض رعاة الشاة بالذات بالفضل لكثير في أن
علمونا كيف يكون غرس و جكين بنبون البصل .

•و لكن في قالب سرديات قصصية شيقةٍ لا تخلو من مسحة فكاهةٍ خفيفةٍ
قد لا تغني و لا تُسمن من جوعٍ و لكن ربما لكونها ساخرة التناول بحيثُ تنتشل
من دواخلنا ابتسامة و لو غبشاء على ما يؤلمك ، تماماً ك (خلع شوكة أو فقع بُقَّاقة
دانكسيت من كراع تربال طلاع نَخَل). لذا فكتابة و إخراج و أداء مثل هذا النوع من الأدب
الشعبي الذي لا أمَّ ولا أبَ ليست بالأمر الهين ؛ فهي تحتاج للاحترافية ، حتى لا تضيع
رسالة الهدف المنشود في زحمة التهريج ، دون أن تعمل كآبة منظر السيناريو المكتوب
لنبش القضايا المطروحة على قتل روح الطرافة في العرض الفني . و لعل ما يناسبنا
بوجه أخص نحن معاشر العنقالة، كصنفٍ قالو علينا (غبـي و لمَّـاح) مايُعرف بفن
(كومديا المواقف الأرضية ، والرجال مواغف) تلك التي تجنح إلى مخاطبة العقول
أكثر منها ميلاًإلى دغدغة ارقيق المشاعر لمجرد الإضحاك وذر رماد السجاير
على الدقون ،و هنا تحضرني مقولةٌ لستُ متثبتاً من مدى دقتها، أننا قاعد نحب
بعضنا بعضاً أشد من حبنا لتراب بلدنا رغمتْ أنف وردي ( أبداً ما هنتَ يا
سوداننا يوماً علينا) ؛ و دا بخلاف جيراننا ألولاد بمبة أنهم
يعشقون أم الدنيا أشدَّ مما يحبون بعضهم البعض.

مرحبتين حباب عمو جقود دافنشي ولا اثلج الله لك صدراًولا
أضحك لك سناً ولا أشبع لك بطناً إلا بالحلا والدلال..بالجد عجبني
العبار دا مريسة بت الحان من أصل بلادو لامن ربدا لاوي..وما بعيد
تلقاهالمنسدح تحت كشاشة في العراء الطلق دا بروف في الجميلة و
مستحيلة..ويجي يقعد في الكنبة الخلفية ليستتع لواحد فاقد تربوي يلقنم
محاضرة درس عصرفي اقتصاد السوق!! بالله مش كلام يا عوض دكام
ولا ماف داعي تخلينا نفتو دا زمان العبد النكح ستو!!

*و لمدن عنيدة..تنوم و
تصحى.. على منصات الغضب
-----------------------------
والثورة لسه مدورة
أحمد قفا الكيزان يخب
أسيان يفكّر مُنْغَلِب
ما بين بُكا الساقيَهْ الهنااااك
مابين طُفولَهَ بتِنْتَحِب
فى اللّى ماشين المدارس
فى المصاريف..فى الكُتُب
في اللّى ضاق عنُّوالمكان
وهسَّه سافَر و اغتَرب
لِمُدُن بعيدَهْ تنوم وتصْحى
على مخدّات الطَرَب..
و الساقية طاحونة الأنين!!
***************
والثورهْ طاحونة الأنين
طول الليالى بِ(تنْتَفض)
تحت الظلام
تحت المطر
عز ِالشتاااااء
الثورهْ ثانيَهْ تقيف تكون
آمال عريضَهْ مُشَتّتَهْ
وأكباد صغيرَهْ مفتّتَهْ
تحت الظلام عِز الشِتَااااء
***********
*أحمد حكى
وسّد الراس الضُراع
والشوف
نواحى النيل تَكَا:
و صّانِى أبُوي
الموج بيهْدِم كُل رخوَهْ
على الجروف
شِد الضُراع
زى المراكبى مع الشراع
لازِم تعرفو الظلم جاي
من وين عليكْ
وافتَح عينيكْ
على زهور الغابَهْ و الأدغال
على الاطفال
وعشان يكون الحقِّ ليكْ
تَعْبُر بحور
تَهْدِم جبال
الحق هو هو النضال
والحق فى ساحة مجْزرَهْ
والنصر للفاس
والرجال
و لى سواقى مدوِّرَهْ
و الثـــــورة تفضل مدورة

والله حبابك إتا ياعماد الدين الطيب عمر
والحس أبدن موهو غريب عليَّ والله. فكدي حدد
لياللوكيشن من وين إت في ردتنا ، إنشاء الله بس
من شرقنا البارد جيهة تمبول وجبل اللبايتور،
عشان نقعد معاك الحديس سمح ، باقي ناس هنا ديل
حناكش ساااه النوع البسحو ليهم البقر نضمينا معاهم باقي
كُتُر كُتُر زي كلام الطير في الباقير؛ اللهم علا ترا متل
عصمان ود موسى دا وبشيرحسن بشيرشنتير ولا ود
أبَّارو،ولا شنتير وعيد الله ود البوش .
+ أها ياخيوكت الله جابك بجاي ويجيب عقابك ،خلنا
نمرقك ما علينا. دايرك ترخي لي عضانك على جنبة النحكي
ليكحاجة من بيئتنا الطبيعية حيث البراءةُ ت تحبو على ركبتين:

+ وآسف لقلة الأدب غير المتعمدة. بس لازم تورينا سنوك دي نكتة
متكلفة و متعوب عليها الشيء الفلاني. ففي حياة أهلنا مع {سعية البهايم}
في البطانة. وهي حاجة قديمة دايرلا زولن غنامي مقرقح متل ولدنا/ ود
بادي؛ شان يفهم في مصطلحات ثقافة {الحلب و الصر}.
+ فديل وليد و أختوقاعدين يلعبو{العيتنوبة} يتناقزو{يقلبو في الهوبة}
فوق سدرجدهم. فقام الوليد مرق طهارتو فسخا و قاللو يابا هاك صررني.
جدو ماخدو علىقدر عقلو ختفلو تلقون شرطو و بلاهو بشوية بزاغ و ربط
للشويفع طرفالهناية{الحميميسة} و قاللو يلا خلاس صررناك، قوم انكشح.

¶ ولاهاااا، هنا عاد البنية إخيتو نهشتا الغيرة. و للشلاقة ليها و على حسب
جهلا و غباها، جات جارية من هنووووك فاتحة (حاجاتا) و أصرت و ألحت
ستين يمين بالتلاتة، مرقت حاجتا في الصقيعة و قالت :علا حتنا يصررني متل
ما سوو لفلان أخوي. لحد ما دخلت عمك الجولكين ظاطو في حيصة بيصة. قعد
يتلفت منها جاي وجاي و قال لها: والله عاد يا بنيتي المتلك إنتي ماني عارف لك
صِرفة، علا بس كان يخمجو لك شوية بعر{ يلوطوك} بيه ساااه؛ و ننفك من
شبكتك. فيا خِي، بالله بس ما تخذلنا. دي نكتة متكلفة و متعوب عليها ؛
جبناها ليكم هنا مخسوس ، شان تفرو الكشمة تورونا بياض ا لثلج.

الشوق والريد ليك أخي أبو الزوز بثوبك الجديد؛
و لعَمرُك مهما تبدلت الكُنى تظل الأسامي عائشةً
وساسخةً فيالخاطركما الابناء مهما شبواعن الطوق
و تفرقت بهم عصي الترحال أيادي سبأ .
+ سعدت بمداخلتك لمجرد أنها جاءت بك إلى وكرٍ ظل
ردحاً من عمرالزمان يشكو قلة فئرانه لغياب دفء انفاسك،
وإن كنتُ لم أستوعب بعد مقصد محدثك من الدفع بمداخلته
إلى هذه الصفحة ، ولا ما إذا كان يريد مدحاً أم قدحاً نحو
ما ذهبنا إليه ضمن معالجتنا لتلك الثقوب الكونية التي أشار
إلها بقوله: (احلف بالكنس) و هي في قوله عظم شأنه وجل
جلاله:: (فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ )

كدة... و... كدة.. و لا ما كدي؟؟!!
∆ بيت في حشرو عباس من زمن البيت الكبير لامي
طه البصير و بعلته و أمه و أخوه و أخته زمن الناس حنان.
من باب الاكتفاء الذاتي كانوا ناس طه ديل ساعيين ليهم
أربعة جدادات ( جداجات) في قفص... و الحال كان
ماش في أمان الله وجبة البيض مضمونة و كدة.
∆فجأتن كدة الجداد غرز و توقف عن الإنتاج و يلا
الشمطة قامت. بعلة طه أصرت إنها مهتمة جدا بعليقة
الجداد أم طه متهمة زوجته بأنها بتلم البيض الصباح
الصباح و بتمشي بيه ناس أمها...أخت طه كانت مصرة
على أن السبب عدم وجود (ديك) فحل ، موش تيس
حلبة يعني البايركس (ضاربة عصفورين بحجر ).
∆ أخو طه الأصغر ... زول جامعة و نت و ثقافة
و كدة قال ( ينبغي) خلق بيئة نفسية مناسبة للدجاج
و أشار لضرورة تكييف القفص مع توصيل سماعة
يشغل عبرها مقطوعات موسيقية هادئة في
قفص الدجاج و وعد بالانتاج الوفير.
∆ بعد تلاته أربعة يوم كدة رجع إنتاج البيض
و أكتر من الأول كمان 😂 و يلا تاني الشمطة دورت.
بغلة طه البصير قالت : أنا عملت تحسينات في العليقة
هي الزادت الإنتاج أم طه قالت : تحسينات شنو 😂
😂 العملتيها ..أنا كل يوم الصباح بقرأ ياسين و الواقعة
و بنده أوليانا الصاحلين في القفص.أخو طه قال :
العلمالعلم يا جماعة دي المزيكة.
∆بعد كم يوم طه و أخوه كانوا في السوق بشتروا في
حاجات و تفاجأ بأن طه يشتري كميات مقدرة من البيض
البلدي سأله : يا طه البيض لشنو ما جدادنا رامي ما شاء
الله ضحك طه البصير قائلا : رامي بتاع فنيلتك..أنا كل
يوم من الصباح بوزع البيض تحت الجداد 😂طيب
ما نتخلص من الجداد و نرتاح قال أخو طه.
∆ضحك طه الحكيم و قال : شوف مرتي و أمي و أختنا
ديل لازم يلقوا حاجة يفشو فيها مشاكلهم فبدل ما تجي
في حاجة كبيرة أخير تجي في الجداد.... كل أسبوع
اسبوعين كدة أوقف مدد البيض و قبل ما يشتد
الخلاف أرجع تاني أرص البيض تحت الجداد😂
ملحوظة: بحذركم يا مهدينا و لا هاتريك
بالزات أوعكم تجو ناطلين لي في لهاتي
القصة دي ميها سياسية كلو كلو،
¶يلا هاكم اقتراح من البصيرة أن حمد:
∆ بقترح إنو الكحومة دي يمسكوها عسكر
گل و أربعاء (نفس أيام أب عاج زمان للضبح)
ويفكوها لحرامية 4 توية باقي الأسبوع ؛ و يلا
الويكند لينا ناس قريعتي راحت نمش البحر
نتشطف و نخم رماد نغير زيت و كدي!!

عجبني شديد الكلام ده ، فنقلتو ليكم
قدر ما حاولنا ننأى بجانبنا بهذا الخيث عن الحسِّات
يُصر الفاسفسة بحشر عبارات من قبيل الحلة بصل
المرةة قعر . و بي موناصبة كرعين سهير :
كان أحد الحكماء جالساً مع مجموعة من الرجال، فطرح بعضهم
موضوع الزواج والنساء، فقال أحدهم: المرأة كالحذاء.. يستطيع الرجل
أن أن يغير ويبدل ويغير ويبدل حتى يجد المقاس المناسب له!!

فنظر الحاضرون إلى ذلك الحكيم وسألوه: ما رأيك يا أبا فلان
بهذا الكلام؟؟فقال: ما يقوله الأخ صحيح تماما، فالمرأة كالحذاء
في نظر من يرى نفسه قَدَماً، وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه
رأساً، فلا تلوموا المتحدث، بل اعرفوا كيف ينظر إلى نفسه.

فالكلام من صفة المتكلم وكل إناء بما فيه ينضح !!
يلا مافي زول يسألني عن حكايتي مع النعلات؟

لو وضعها تحليل المتلفس أعلاه
ففى المثال الأول, الصورة واضحة ,ولاتحتاج الى مزيد
تشريحٍ ,فى الصورة الثانية يكمن السر في" لبس"المرأة تاجاً؟؟
شئ يمكن وضعه ونزعه حسب الحاجة ( On The Need Basis),
انها تشبيهات غاية فى القسوة , و مفرطة فى التجنى ,وأسواء مافيها أن
تبنيها يتم عبر المرأة ذاتها ..المرأة التاج ؟ماذا يعنى ذلك ؟ كلاهما
يزين هيكل البغل,لافرق بين التاج والحذاء فكلاهما يُنتَعل .. سواء
أكان تاجاً على رأسه أم كان خُفَّاً أسفل أسفلَ قدميه!!
بصراحة ، لا أجد فرقاً ..

نبذة و ليست نبزة عن نظرية :
مخالفةالتبوحيد في عدد الزوجات
تعدد الزوجات منناحية كيمياء ا لدِّماغ 😂😂
المرأة مثل ذرة الهيدروحين H
و الرجل مثل ذرة الكربون C
ذرة الهيدروجين لا تسطيع الارتباط الي بذرة كربون واحدة ،في نفس الوقت
في حين أنَّ ذرة الكربون تسطيع الارتباط بذرة هيدروجين و بذرتين وبثلاثٍ
ورُباعٍ في نفس الوقت ، دا مع ملاحظة أنه كلما زاد حجم التعدد ، كمال ارتفعت
كثافة الضرات ، حتى إذا وصلت ذرة الكربون لدرجة الإشباع مرفوعاً إلى
القوة أربعة ، هناك يبلغ السيل الزُبى وتبلغ القولب "الخناجر" و ذرات
هيدروجين فهنا ينتج مركب عضوي يدعي الميثان CH4
و هو من أكثر الغاز ات قابلية للإشتعال