|
Re: الشيوعي: موقفنا إسقاط الحكومة وواشنطن هي � (Re: Hassan Farah)
|
كتب Mohamed Ahmed Ibrahimرابطة أصدقاء د.حيدر إبراهيم علي يجب إسقاط قيادة الحزب الشيوعي السوداني قبل البرهان و حميدتى كمان. يجب إسقاط هذه القياده الآن قبل الغد بدون اى فذلكة مثقفين و بالدستور انتهت فترتها التى حددها المؤتمر السادس ب أربع سنوات التى بداءت عام 2016 و الآن عام 2021 شارف على النهاية و مافى اى حجه لتأخير المؤتمر منذ نجاح ثورة ديسمبر السودان يعيش فى حريات كامله تبعد اى سبب لتأخير التغيير. لاجدوى من بقاء هذه القياده العاجزه على قيادة الحزب الشيوعي السوداني لانها أصبحت تمارس الغش و التجهيل على العضوية و المشكله فى ناس مصدقه عندما تقول حصل تآمر عليها من قبل أعضاء فى قحت لكن يعلم الجميع أن الانسحاب الكامل بداء من الوثيقة الدستورية ثم إعلان الانسحاب من السيادى و الانسحاب من الوزاره و الانسحاب من حكام الولايات ثم الانسحاب من التشريعى و أخيرا الجلوس فراجه وخلو الحزب فى الشارع لكن الحال ماعجب القياده فدخلت الحزب إلى الحوش لكن كتر النقاش فى حديث الثوره ثورتنا يجب أن نكون مشاركين فى كل الذى رفضناه لكن الموقف لم يعجب القياده فادخلت الحزب فى الصالون لكنه كان أوسع فى نظرها و أخير بعد بيان المكتب السياسي و المؤتمر الصحفي للسكرتير السياسى أمس ادخلوا الحزب الشيوعي السوداني داخل دولاب مغلق. و كأن القياده الحالية موكله من جهه ما لتقزيم الحزب الشيوعي السوداني و اى انسان له معرفه بالحزب يعرف ذلك . القياده التى تتبجح و تملء الإعلام صياح و تدعوا لإسقاط الحكومة الانتقالية بكلمات جوفاء و تجهيل متعمد لانصاف الشيوعيين الذين يصفقوا لها فيما قالت و فى ما تقول لكن على الشيوعيين الحقيقيين المستنيرين إسقاط هذه القياده الآن . لن يتقدم الحزب الشيوعي السوداني خطوه إلى الأمام اللا بازالت هذه القياده التى نفذت كل قرارت المخابرات الأجنبية زمن الاعتصام التى قالت يجب اللا يشترك الحزب الشيوعي السوداني فى حكومة الثوره و سوف تسعى بكل السبل لتحقيق ذلك. الرد الذى قاله المسؤل السياسى عن أين يقف من الصراع الدائر نفس الإجابه التى كانت فى بيان المكتب السياسي يعنى نفس المسافه بين الاثنين . ما هم الاثنين؟؟؟؟؟ الإثنين هما الدوله المدنية و الدوله الدكتاتورية . تتخيل أن يتساوى مثل هذا عند قيادة الحزب الشيوعي السوداني فهل يجدر بى كشيوعى أن أقف معها أو احترم هذا الرأى؟؟. و نحن الذين افنينا زهرة شبابنا و ما تلاها من أجل الحرية والسلام و العداله !!!!!!. بقلم / محمد أحمد إبراهيم
|
|
|
|
|
|
|
|
|