|
Re: الشيوعي: زيارة حمدوك لمقر الدعم السريع لن (Re: Hatim Alhwary)
|
الامر في تقديرى هو ان ياسر عرمان مستشار حمدوك بمارس في خبثة السياسى واحتقاناته من الحركة الشعبية قيادة الحلو هو وصنوه عقار بعد ماتم فصلهم من الحركة الشعبية وبقو يتوسلو الاكل والشراب لماتبقى من وجودهم لدى قائد الجنجويد حميدتى ومرعوببن من فكرة التوصل لاتفاق مع الحركة الشعبية لذا لازم يعملو على افشال اي اتفاق بمكرهم والدهاء و في بندقية حميدتى وجدو ضالتهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشيوعي: زيارة حمدوك لمقر الدعم السريع لن (Re: Hafiz Bashir)
|
أخونا حافظ Quote: كمال كرار ما عندو موضوع الدعم السريع منصوص عليه في الوثيقة الدستورية كمؤسسة عسكرية حامية لوحدة الوطن ولسيادته. وقائد الدعم السريع هو نائب رئيس المجلس السيادي.
يعني هي بقت على زيارة حمدوك؟ |
....... وكمال كرار كيف ماعندو موضوع ؟ كمال كرار وجماعتو إعترضو علي الوثيقة والإتفاق السياسي وبالتالي من الطبيعي أن يعترض علي إفرازاتها وتطبيقاتها .، كلامك ممكن أن يقال لكل من بصم ووقع الوثيقة مرتضيا ـ الشراكة الشائهة ـ بمافيها وضع الدعم السريع ونيابة حميدتي لمجلس السيادة لايحق له الإعتراض علي مثل الزيارة أما من رفض وإعترض إبتدأ علي الوثائق الحاكمة فمن حق أن ينتقد ويمارسه حقه في الإختلاف ـ ـ وإذا إفترضنا أن الشراكة مع مرتكبي المجزرة فرضها واقع مختل وإنها جاءات كاإضطرار لا خيار مُرضي فيبقي علي الأقل أن تحصر في هذه الزاوية ولاتتمدد ، تعامل رسمي لاتطبيع . يجب أن تراعي مشاعر ومواقف شركاء الثورة ولجان مقاومتها ـ والمعتصميين والشهداء والجرحي وأسرهم ......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشيوعي: زيارة حمدوك لمقر الدعم السريع لن (Re: كمال عباس)
|
سلام أخي كمال عباس
Quote: كمال كرار وجماعتو إعترضو علي الوثيقة والإتفاق السياسي وبالتالي من الطبيعي أن يعترض علي إفرازاتها وتطبيقاتها |
صحيح أن الشيوعي كانت له مواقف من الوثيقة وأصدر عدداً من البيانات عن ذلك في وقتها. ولكن ربما أن المشكلة لم تكن في الوثيقة ولكنها كانت في التفاوض مع العسكر نفسهم. فالجلوس للتفاوض مع العسكر الذين إنقلبوا على السلطة في ذاته إعتراف بشرعية سلطتهم. الوثيقة الدستورية بتشوهاتها ما هي إلا نتاج ذلك الإعتراف. الشيوعي لم يكن معترض على التفاوض مع العسكر ولكنه إعترض على نتائج التفاوض.
Quote: وإذا إفترضنا أن الشراكة مع مرتكبي المجزرة فرضها واقع مختل وإنها جاءات كاإضطرار لا خيار مُرضي فيبقي علي الأقل أن تحصر في هذه الزاوية ولاتتمدد |
كانا خيارين لا ثالث لهما إما أن تستمر الثورة للوصول لحكومة مدنية خالصة وعدم الإعتراف بإنقلاب عسكر لجنة البشير الأمنية او القبول بشراكة العسكر والعمل بعد ذلك على إصلاح المؤسسة العسكرية. وطالما قبلنا بالخيار الثاني فالباب مفتوح لعدة خيارات في التعامل مع العساكر من أجل الإصلاح. حمدوك لم يكن طرف في المفاوضات ولم يكن له ذكر آنذاك.
مطالبتنا لحمدوك بأن يقف موقفاً يعبر عن مكنوناتنا التي فشلنا في تضميتها في الوثيقة الدستورية. يشبه موقف بني إسرائيل من موسى كما جاءت في الرواية القرآنية "إذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون"
| |
|
|
|
|
|
|
|