|
Re: شعب التيغراي كسر على شرق السودان (Re: Osman Musa)
|
السلام عليكم الحذر واجب ، يستحسن التعامل بواسطة الامم المتحدة و مفوضية شئون اللاجيئن وان نكون علي الحياد، هؤلاء لاجئون ومن تسبب في الحرب معروف ، ترمب اعطي الضوء الاخضر لبدء المعارك ، علي المجتمع الدولي تحمل مسئوليته وعلي السودان ان. يتعامل بحزم حيث ان عدد من المسلحين قد دخل الاراضي السودانية ، يحب ان يسلموا السلاح ويسجلوا في مفوضية شئون اللاجئين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شعب التيغراي كسر على شرق السودان (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
الكنداكة بنت المشرف سلامات منعول أبوها دي حرب بنات التيغراي الجميلات شفتهن أمس في شوارع الخرطوم . متمحنات وضاربات الهموم الماليها حد . تذكرت في ديك اللحظة اغنية شاعرنا الفخيم عبدالمنعم عبدالحي . ودعوتو لتقاسم المرارات والوجع. واكيد الشعب السوداني الاصلو فشفاشو ورمان . اكيد حيتقاسم قطعة الرغيفة المابتشبه الرغيف.
أنساني وأنا أنساك والحلوة القضيتا معاك تصير مرّة ونتقاسم مرار البين أنا ويّـأك
حبيبي الدنيا يوم بتروح لا بدوم لا فرح لا نوح ونحن اليوم ورود بتفوح غداً نصبح حطام احلام وتزرونا الرياح في الدوح فليه قلبك تزيدو جروح
حبيبي يا الظالم المظلوم حبيبي يا الحالم المهموم افيق واترك عزيز النوم واحلام تائهة في دنياك هناك لو دام سحابة يوم حبيبي الدنيا ما بتدوم
حبيبي الما جفاك نضار وما أضنت رؤاك أشواق وما فجعت هواك أيام وما كحلت سهاد عيناك شربت من المودة دوام ومن كأس السلامة سلام خلاص أنساني وأنا أنساك نتقاسم مرار البين أنا وياك .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شعب التيغراي كسر على شرق السودان (Re: Osman Musa)
|
قدمت امرأة إثيوبية تفاصيل نادرة عن الغضب واليأس والجوع المتزايد الذي أصابها، خلال الحرب الإثيوبية الدائرة في إقليم تيغراي، حيث ترفض الأطراف المتنازعة الحوار، بينما يعاني الشعب من مأساة إنسانية حقيقية.
وبينما تشن الحكومة الإثيوبية حربا في إقليم تيغرايوتسعى إلى اعتقال قادته، الذين يعتبرون الحكومة الفيدرالية غير شرعية بعد خلاف على السلطة، فإن القتال الذي يمكن أن يزعزع استقرار منطقة القرن الإفريقي يخفى عن أنظار الخارج. فالاتصالات مقطوعة والطرق مسدودة والمطارات مغلقة.
لكن باعتبارها واحدة من بضع مئات من الأشخاص الذين تم إجلاؤهم هذا الأسبوع من تيغراي، قدمت المرأة في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس تفاصيلعما يجري داخل تيغراي، حيث يرفض الطرفان الدعوات الدولية للحوار، أو حتى إنشاء ممر إنساني لتقديم المساعدة، وذلك بعد دخول المعارك أسبوعها الثالث.
وبعد أن روعها إطلاق النار الذي اندلع حول بلدتها في إقليم تيغراي، شمالي إثيوبيا، قررت هذه المرأة الإثيوبية الفرار، فانضمت إلى طابور طويل في مكتب الحكومة المحلية للأعمال الورقية اللازمة للسفر. لكن عندما وصلت إلى المسؤول، أخبرها أنها ضيعت وقتها.
فقد قال لها: "هذا للأشخاص الذين يتطوعون للقتال".
وأعطت المرأة، وهي خبيرة إثيوبية في المساعدات تحدثت بشرط عدم الكشف عن هويتها حرصا على نفسها وذويها، واحدة من أكثر الروايات تفصيلا حتى الآن عن السكان البالغ عددهم حوالي 6 ملايين نسمة ويعانون من نقص الغذاء والوقود والنقود وحتى الماء والكهرباء مع اقتراب الجيش الإثيوبي من عاصمة تيغراي كل يوم.
| |
|
|
|
|
|
|
|