توثيق بالكاركاتير.. تآمر الصادق المهدي و الأحزاب في الستينات ..

Quote: دي هدية لقريبي نادر الفضلي عشان ما جانا بي جاي

Quote: الملفت إنه الأيام دي إنتشر بعضها في السوشيال ميديا، تحديداً التي تحكي عن إنتهازية الصادق المهدي.

Quote: أعتقد أن بعض الصحافة حينها كانت تطلق على المرحوم السيد يحيي الفضلي لقب "الدينمو" أفتكر فريق التحرير برضو كان فيهو لاعب ملقب الدينمو كان عمنا الأستاذ الراحل عباس عيسى الحلو* يحكي لنا الكثير عن خبايا تلك الفترة وممحكات السياسيين قال أيام الأنتخابات نزل السيد يحيي الفضلي في دائرة ضد أحد أعمام عمنا عباس قال أن مرشح الأنصار في الليالي السياسية كان يتلو الآية "لا يموت فيها ولا يحيي" كان بيقول للحضور يحيي هذا هو يحيي الفضلي

Quote: وإن تعجب، فعجيب تصريح السيد الصادق المهدي، بأن الرافضين للمبادرة سيدخلون البلاد في ( جحر ضب) !! وحين وقع اتفاق التراضي الوطني دعا الرافضين له، للحاق به، والا فاتتهم (سفينة نوح ) !! ثم بعد فترة صرح بأن الاتفاق لم يتحقق !! فاذا لم يجن شيئاً من (سفينة نوح )، فكم سيجني من ( جحر الضب ) ؟! إن امثال هؤلاء السياسيين، الذين يحركهم الطمع ، ينقصهم الصدق، وينقصهم الجد، وهم بذلك، خصم على أي مبادرة، يشاركوا فيها .

Quote: أعتقد أن بعض الصحافة حينها كانت تطلق على المرحوم السيد يحيي الفضلي لقب "الدينمو" أفتكر فريق التحرير برضو كان فيهو لاعب ملقب الدينمو كان عمنا الأستاذ الراحل عباس عيسى الحلو* يحكي لنا الكثير عن خبايا تلك الفترة وممحكات السياسيين قال أيام الأنتخابات نزل السيد يحيي الفضلي في دائرة ضد أحد أعمام عمنا عباس قال أن مرشح الأنصار في الليالي السياسية كان يتلو الآية "لا يموت فيها ولا يحيي" كان بيقول للحضور يحيي هذا هو يحيي الفضلي

Quote: غايتو يا قبة في دي انت قبة وتحتا فكي كارب غايتو امامنا ما خليت ليهو صفحة يرقد عليها وشايفك بقيت متخصص فيهو في الاول كنت مستغرب قلتا الزول دا جا السودان ومشى دار الوثائق؟ ( ولا كيك كيف ؟) تاري انت عندك كتاب لعزالدين ولعلي هنا ادعو له بظهر الغيب ان يجعل الله قبره روضة من رياض الجنية ويزحزحه عن النار كان فنان بحق وحقيقة وكراكاتيرو يعادل مقال في صفحة كاملة وفعلا ارخ لفترة مهمة بعد الاستقلال و فيها (الاستغلال) وليت السودان ينجب امثاله يروى ان اول كراكاتير اصدرو عن الامام الهادي اجبره ان يختفي لمدة شهر خوفا من قضبة الانصار طرح متفرد لحقبة هامة من تاريخنا المعاش لك ودي