تسقط بس

Quote: ملف السلام مالك خليتو

Quote: ما كان أولوية بالنسبة لنا كثوار،

Quote: العدالة أولا محمد علي طه الملك ما كنت أرغب أن تكون أولويات الثورة معائش الناس ، فالناس يعيشون في مسبغة وعوز منذ سنوات خلت ، ولا يضيرهم أن يصبروا بضعا إن أحسوا بجدية الحكم وشهدوا الاصلاحات تجرى أمام أعينهم على قدم وساق ، وما كنت أرغب أن تكون أولى أولويات الثورة الوصول لاتفاق سلام ينهي نزاعات البؤر الملتهبة ، بل كنت أرغب أن تكون الأولية الأولى لملف العدالة ، فالعدالة هي المدخل الموضوعي نحو رأب التصدعات في جدرنا الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ، وملفات السلام ومحاربة الفساد نفسها تبدأ من منصة العدالة وليس قبلها ، وددت لو أن حكومة الثورة بدأت بها ، لأنها الآلية الوحيدة القادرة على رد الحقوق إلى أصحابها والقصاص ممن أهدروا الأرواح ، وأفسدوا مرافق الدولة ، وباعوا مؤسساتنا الوطنية ، وأهدروا المال العام ، وقيّم الوظيفة العامة ، وما أن ينال كل صاحب مظلمة حقوقة تسكن نفسه الثائرة على ما حاقه من ظلم ، ولن يسعى لأخذ القانون بيده ، تغليب ملف السلام على العدالة هو بمثابة تجريب المجرت ، لأنها كانت الاستراتيجية التي مضى عليها النظام البائد دون أن يحرز تقدما ، بل أغرت تلك الاستراتيجية ودفعت بالعديدين ممن لهم ظلامات بأن يحملوا السلاح حتى يتوفر لهم مقعد للتفاوض ، إلى الحد الذي تقاسمت فيه عدد من الحركات المسلحة وتعددت منابرهم والقضية واحدة ، أقول بأن الأولوية للعدالة لأنها تبدأ من القاعدة التي بنت عليها سائر الحركات المسلحة مظلمتها وعروش قيادتها ، شجرة الظلم تقطعها من جذرها لا بتقليم فروعها ، وجذور تلك المظالم نابتة على الأرض في معسكرات النزوح والقرى المهدمة المهجورة وبيوت الأرامل والثاكلات ، مفهوم العدالة لا يتوقف عند حدود القصاص ورد الحقوق ، بل يتجاوزه إلى ضبط المرافق العامة وتفعيل دورها ، وإعادة إحياء دور المجتمع من خلال آلياته التقليدية أو الحداثوية ، عن طريق مشاركتهم الفعلية في آليات صنع القرار وإدارته ، حتى يستقر الشعور في نفس كل فرد من أفراد المجتمع بأنه هو الدولة . لقد اعتمدت الوثيقة الدستورية عددا من الآليات اسمتها مفوضيات ، يعين بعضها مجلس السيادة وبعضها الآخر مجلس الوزراء ، ووضِعّت مفوضية السلام في مقدمتهن حسب ترتيب النص الدستوري ، ومن بين المفوضيات مفوضية محاربة الفساد ، ومفوضية العدالة الانتقالية ، ومفوضية الاصلاح القانوني ومفوضية اصلاح الخدمة المدنية ، بينما أفردت الوثيقة الدستورية في المادة 8 / 16 نصا خاصا بلجنة التحقيق المستقلة ، هذا النص بجانب مهام مفوضية السلام ومفوضية محاربة الفساد ومفوضية العدالة الانتقالية والاصلاح القانوني ..الخ ، كشفت عن فقر المامنا بمفهوم العدالة الانتقالية ، القائم على مقاربات لتحقيق العدالة في فترات الانتقال من النزاع أو قمع الدولة ، إلى السلم واحترام حقوق الإنسان وبناء السلام ، إذن العدالة الانتقالية مقصود بها مساعدة الدولة المأزومة سياسيا واجتماعيا وثقافيا ، وتعاني من سيولة إدارية وسلطوية للخروج من وهدتها ، ويتم ذلك عن طريق تخفيض دور الأجهزة الرسمية ، وإعادة تأهيلها بآلية العدالة الانتقالية ، وهي وفق تعريفها ومهامها وتطبيقاتها آلية كلية ، تشمل في طيها سائر المهام والاختصاصات التي تم توزيعها على تلك المفوضيات التي لم ترى النور ولن تراه ، بعبارة أخرى مفهوم العدالة الانتقالية قائم على مهام تلك المفوضيات ، فهو الجسم الرئيس الذي تتفرع عنه تلك المفوضيات ، لذا أعجزني كثيرا الوصول إلى الفضاء المفاهيمي الذي دفع المشرع لكي يفرد مفوضية للعدالة الانتقالية بعد إفراغها من محاور تشكل هياكلها في شكل مفوضيات مستقلة ؟

Quote: نحن غير ملزمين باقناعك يا قباني عن دورنا في اسقاط البشير ولعلك تدرك ذلك عندما يتهاوي النظام الفاشل الذي تظنه مثاليا أمام ناظريك. دورنا الان أن نخبرك فقط عندما ينحرف خطك عن خط الشعب

Quote: عمر يا عمر فاتك الزمن في زمن الكورونا يصعب تنفيذ طلباتك اتصل في وقت اخر الرد الآلي

Quote: السلام ما أولوية هههههه

Quote: الاهم منها كان ملف إرجاع الجنود السودانيين من اليمن، والملفين حانجيهن تباعا

Quote: أختشي يا كوز أختشي.

https://top4top.io/

تختشي انت وق حت
ثورة بلا هوية ولا حامل فكري ولا مشروع سياسي
تسقط بس

Quote: 1- حشر السوداني في جامعة الدول العربية تحت جذم المخابرات المصرية لحدي الليلة 2019 2- عدم احترام الفدرالية كمطلب للجنوبيين واجهاض الاتفاقيات الفدرالية ما قاد الي انفصال الجنوب بي شعبو ومواردو اما لخطا الاستراتيجي الثالث والمخزي 3- بيع الجنود السودانيين مرتزقة في حروب البسوس وداحس والغبراء العربية

Quote: و البشير لم يسقطه الشعب لظلمه، ولا لاسلاميته، ولا لكذبهولكنه ضاق بالمعيشة ذرعا وفضل الموت على الجوع..وقدم المستقبل الزاهر لابنائه على حياته الضنكا

Quote: غايتو واحد من تلاتة:

Quote: لكن يكرهون و يحتقرون الحكم المدني والديمقراطي ورموزه .

Quote: اكتشفت انو في ناس كتيرين جدا عندهم نفس الايمان ده !  حقو يقسمو ليهم حتة كدة من البلد دي هم والكيزان ويعينو ليهم عسكري رئيس  حلال عليهم خليهم يختونا بس

Quote: عادة مايكون للثورات مؤيدين، ومعارضين. تختلف نوايا كل منهم. حكومة حمدوك، ورغم وجود ضعف في اداء بعض افرادها، الا ان ذلك لايعني نهاية العالم، كذلك الظرف والواقع، يضعهم في موقف لايحسدون عليه، تركة 30 عاما ليست بالشئ الهين، ومايزال معظم انصار النظام السابق، يعيشون بيننا، وجزء منهم لديه قوة اضافيه اقتصادية، يتفننوا في عذاب الناس، ( ولا الومهم، فهذا هو الشئ الذي يعرفونه جيدا، وتمرسوا عليه) . انجازاتهم حتي الان جيدة جدا، فسقوط صنم هبل، وانهيار نظامه الهش، الذي لا ادري كيف حكمنا طوال هذة المدة. وكل الطاقم الذي لم يوفر مسبه، او تهديد، هم الان ازلاء وضيعين، في محبسهم في كوبر. بالنسبه لي، مايحدث بعد ذلك، مجرد تفاصيل، فمهما اختلف الفرقاء الحالين، سيصلوا لحل.

Quote: غايتو واحد من تلاتة: كوز. مستفيد من النظام السابق. تحب بووووت العسكر. و الاخيرة دي لاحظتها في ناس كتار لا هم كيزان و لا عندهم مصلحة شخصية لكن يكرهون و يحتقرون الحكم المدني والديمقراطي ورموزه . أظن هي حالة نفسية تصيب البعض بأن لا أمان و استقرار الا تحت جزمة العسكر

Quote: والفدرالية والانتخابات والمحكمة الدستورية الفاعلة والاعلام النظيف الوعي هو الحل وما موجود اطلاقا لحدي هسة في وعي القرود ديل حدد هدفك في البوست واتحرك فيه بتلقي الطريق

Quote: ولكن فعلا لو قام الناس كلهم ضد حمدوك (نفس حمدوك ده) فسيكون موقفي معه انعم من هذا ، وسأحاول رفعه وانجاح خططه - عملا لا قولا- حتى يستقيل أو يعجل بالانتخابات

Quote: لا ابدا بس ود التاج النوع اللو لقى جنازة عظيمة لتمنى ان يكون ميّتها عاجبه منظر خالف تذكر دا و الناس قايمة عليه شرق و غرب هسّب لو البورد اغلبه هاج على حمدوك و الحكومة الانتقالية و قام عليهم ح تلقاه اكثر مدافع عنها

Quote: إذا ما ذهبت الحوكمة فانُ بديلها سيكون اكثر ثورية وسيقضي علي الكيزان مؤسسات وشركات واجهزة إعلام وسيلقي بكم في غياهب السجون -وستتباكون علي أيام حمدوك !

Quote: وبي كده حاتعرف نحن الآن مازلنا في قاع الهرم، ولذا نريد حكومة مفوضة من الشعب وليس من قحت.. حتى تكون على قدر الوطن وليس على قدر أحزاب بعينها.. لأن الثورة عندما انفجرت انفجرت من جموع الشعب وليس بالقحاتة وحدهم.. و شهداء الثورة لو حسبتهم لوجدتهم من المستقليين الأحرار، ولن تجد فيهم من قوي اليمين واليسار أو الطوائف غير اثنين او ثلاثة..