لك ودي الذي تعلم جيداً أخوي زهير و بل أنا من وجب عليَّ
التماس لديك الأعذار والعتبى حتى تستغيث من بالرضا بقضائنا
و قدرنا و تليتك تعلم أن حال نا كلينا من بعضه و تلله الحمدو المنة.
تقول لي :
Quote: فجاءة تمرعلي خاطرة أتذكرجمال هذه البقاع والامطاروحلاوة الفاكهة هنا يتسلل الي يقين صوفي أننا في أرض الله أينما حللنا نستمتع بكل شيء فيها من تراب الارض للطيف معشر سكان هذه الديار
|
و أ قول لك كما قال شوقي : يا ريح أنت ابنُ السبيل .. ما عرف ما السكن
و كما قال شاعرنا المرهفصلاح أحمد إ براهيم ضل ا لدليب أررريح سكن.
# زمان الناس حونان كنَّ بشين الود وندي والود و كان أهلنا يخشون علينا من مطرقة الغربة
القساية الفراقة و نيرانا الحراقة و ها نحن اليوم بقينا نخاف عليهم من سندان حضن الوطن .على
أن اتخاذ أيا من الحالتين گبديلة للأخرى يعد أمراً بلا جدوى، و أشبه بحال من يحاول عبثا إزالة
النجاسة عن بدنه و ثوبه بي گتحة گأس خمرٍ معتق من عبقري الرباب فلا حول و لا قوة إلا بالله!!
[} راكبين طوطحانية .. تلقينا {بين غربة و وطن..تايهات قلولنا بلا سفر.. نتملًّا بي جَمْــرِك نهيـــم ..
ما صبرنا من بعدك ودر .. من بعدگ إنتي يعيش منووو .. و مين تاني يتمنى العمر }. و بات حالنا
گحال من يدافع الأخبثين؛ أو بالإحرى، كبالع شفرة (موس) على حدين ؛أو إن شئت أحرى الأحرى
گالساعي للجمع بين گلتا خفي حنين ؛ أو الأدهي و أمر و ألعن و أظرط گحال صبيٍّ غشيمٍ راح
باسطاًگفيه لهلام فقاقيع رغوة الصابون.. لگي يبلغ بها شفتيه و ما هو ببالغهما ، إلا بشقِّ الأنفس.