وما أدراك ما سلام جوبا! كتبه مصعب المشرّف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 03:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-05-2023, 02:49 PM

مصعب المشـرّف
<aمصعب المشـرّف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وما أدراك ما سلام جوبا! كتبه مصعب المشرّف

    01:49 PM February, 05 2023

    سودانيز اون لاين
    مصعب المشـرّف-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    في إفتتاح "ورشة" النقاش الإطاري الخاص بإتفاق سلام جوبا. إنبرى المستر  فولكر . وقال من فوق المنبر بلهجة أمدرمانية فصيحة . أنه يؤيد إتفاق سلام جوبا. ويؤكد أن هذه الورشة لم تعقد لإلغاء هذا الإتفاق أو تعديله . وأن لهذه الورشة في النقاش أن تقول لا مساس.
     والسؤال الذي طرح نفسه في التو واللحظة هو الإستفسار عن كراسة مهام وتفويض مجلس الأمن الدولي الموكلة إلى "الفولكر فوهرر أوف خرطوم" . وهل جرى توسيع ذلك التفويض بلَيلٍ ليشمل ضمان مجلس الأمن تمويل تنفيذ هذا الإتفاق الخرافي . أم أن المسألة ليست سوى إجتهاد فولكري ورفع للعتب نابع من الذات ليس إلاّ؟
    بالطبع لا بمتلك مجلس الأمن والأمم المتحدة حتى وهما راغبان رفاهية ضمان رفد ميزانية تمويل تنفيذ هذا الإتفاق الذي تتجاوز العشرين مليار دولار على أقل تقدير ، وفق الأسعار السائدة في تاريخ  توقيعه أكتوبر 2020م . ولاشك أنها إرتفعت اليوم بمقدار النصف على أقل تقدير بعد الغلاء الفاحش الذي تسببت به حرب بوتين على أوكرانيا.
    والذين يظنون غير ذلك فإن عليهم إدراك أن منظمة الأمم المتحدة لم تنشأ منظمة للتمويل المالي . وإنما هي منظمة أممية سياسية أمنية . ولا تتعدى أقصى واجباتها لجهة المساعدة سوى تلك المصنفة تحت بند الغوث الإنساني من تبرعات ومساهمات الدول الأعضاء. ومثال ذلك أن الرئيس السابق دونالد ترامب حين ألغى الدعم الأمريكي للأونروا  البالغ ٣٠٠ مليون دولار  تعطت معظم مشاريعها التعليمية وغوث اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات. ولم تعد للنشاط مؤخرا إلا بعد أن أعاد بايدين الدعم.
    كل حرف وكلمة تخرج من موظف أممي ينبغي أن توزن بميزان الذهب. وإذا كان فولكر الألماني الأصل قد تعلم مباديء اللغة العربية في بيروت. إلا أننا نحسب أنه (وفق الملاحظ) قد أتقن فصاحتها في الخرطوم . ولا ينكر ذلك أي مُعَرّب ولا عاربة أو مستعربة.
    فماذا يقصد فولكر بقوله أن الإطاري لا يحمل في داخله أي مساعي للإلغاء أو مجرد التعديل لإعوجاج هذا الإتفاق ؟
    لماذا كان إذن إدراج بند "إتفاق سلام جوبا" ضمن الإتفاق الإطاري؟ هل كان القصد منه الإعلان والترويج له على طريقة سوداني وخليك سوداني؟
    هل إتفاق سلام جوبا قرآن منزل ؟
    يا عزيزي فولكر ؛ حتى القرآن الكريم فيه سعـة تفسير وفقه ضرورة. 
    وجدير بالذكر أن إتفاق سلام جوبا لم يتم مناقشته وإجازته وتوقيعه عبر قنوات دستورية ملزمة للشعب السوداني . وإنما وقعته أطراف أقلية في شعبها غير منتخبة ، وأخرى مرفوضة من الشارع . كانت ولا تزال تظن أنها قادرة على تحقيق مشروعيتها بالإنقلاب العسكري وفرض الأمر الواقع. ومعظم الذين شاركوا فيه ووقعوا ينتمون لحركات مسلحة تشظت من قبيلة واحدة في عداد قبائل دارفور الكثيرة الأخرى. وأصبح الأمر مجرد عدد في الليمون.
    إتفاق سلام جوبا لم توقعه ممثلين من الولايات الخمس من ولايات دارفور . ولم تشارك فيه وفي توقيعه حتى مكونات ومليشيات من قبيلة الفور نفسها التي تشكل أغلبية أهل إقليم دارفور  ، و 10% من أهل السودان ؛ والإثنية الثانية الكبرى بعد العربية. وهي التي تسمى الإقليم على إسمها ولم يكتن من الحكمة القفز فوقها وتجاهلها لمصلحة أقلية.
    والملخص الواقعي الماثل  أنه من بين ولايات دارفور الخمس. لم تشارك ولم توقع على هذا الإتفاق سوى حركات مسلحة من ولاية شمال دارفور فقط. وهي إلى يومنا هذا لم يتم إختبار  مدى مصداقيتها في التحول المدني الديمقراطي . ومدى قدراتها التنظيمية في هذا الحقل . ومدى تمتعها بقواعد شعبية تسعفها في صناديق إنتخابات حرة نزيهة فيما لو ألقت بأسلحتها طوعاً وتحولت إلى أحزاب سياسية مدنية.
    وأستغرب كيف يدافع فولكر وتصمت الترويكا الأوروبية عن هكذا إتفاقية بهكذا معطيات غير راسخة . بل يتوقع أن تكون سببا رئيسياً في حرب أهلية سودانية شاملة لن تنجو من تبعاتها دول مجاورة. في ظل هكذا سيناريو غير دستوري منتخب من الشعب عبر الصناديق ولا ديمقراطي؟ 
    بعض الحركات المسلحة الموقعة على إتفاق سلام جوبا وتماهت لاحقا مع إنقلاب ٢٥ أكتوبر العسكري الفاشل . وتسيطر قياداتها وكوادرها على وزارة المالية الإتحادية وبنك السودان المركزي . أصبحت تنفق من أموال الدولة على نفسها وتكرمها بسخاء من لا يخشى الفقر ، وبما جعل من هذه الوزارة وذاك البنك جيب خاص أكثر خصوصية من المال الشخصي . والأكثر من ذلك ؛ فإنه وإذا كانت هذه الإتفاقية (سلام جوبا) معنية بكل أهل دارفور وغيرهم من المناطق الأخرى. فلماذا لم يتم تكوين لجنة مركزية تشرف على تلقي الأموال وتحديد كيفية إنفاقها بشفافية ووفق معايير ولوائح وأذونات صرف قابلة لترجمتها ورقيدها في حسابات منتظمة خاضعة للرقابة والمراجعة وموافقة جمعية عمومية .. إلخ من أجهزة رقابية . بدلاً من تركها في يد وزير المالية جبريل إبراهيم ؛ الذي هو في الوقت نفسه قائد من قيادات الحركات المسلحة؟ 
    والأطرف من كل هذا أن إتفاقية سلام جوبا قد جاءت وكأنّ الطرف الأقوى في المعادلة هو الطرف الأضعف . فإتخذت بذلك شكلها الهرمي المقلوب رأساً على عقب. فالحكومة التي يمثلها برهان القوات النظامية المسلحة ،  وحميدتي الدعم السريع ، لم تكن هي المهزومة عسكريا في الميادين. ولم تكن هي التي أجبرها نظام الكيزان إلى اللجوء لبلدان الجوار وعواصم الشتات ، والرضاء  بخيار الجحيم والإستعباد في ليبيا. ورهن نفسها في المقدمة والمؤخرة وحقول الألغام حين لم يكن أمامها من سبيل آخر  بديل سوى اللجوء المستحيل إلى السماء ذات البروج.  
    إتفاق سلام جوبا العقبة الكأداء في مواجهته هي من أين يتم تدبير ميزانية تنفيذه  التي تكفل على أقل تقدير عودة ملايين اللاجئين والنازحين الطوعية إلى مواطنهم الأصلية وبئاتهم الإجتماعية الحاضنة التي إعتادوا على كسب عيشهم وقوت يومهم فيها ، وممارسة عاداتهم وتقاليدهم فيها . والشروع في الإنتاج وتعمير ما دمرته معارك السلب والنهب المسلح والتمرد على "الحكومة" في درافور والنيل الأزرق وجنوب كردفان بوجه خاص. 
    والمضحك أن البعض قد بلغت به السذاجة والفهم الخاطيء السطحي لمعنى بيئة إجتماعية حاضنة وقواعد جماهيرية أن يحاول إعادة تجريب النموذج الذي فشل فيه  بإمتياز الخليفة عبد الله التعايشي خلال فترة حكمه الفردي المطلق التي دامت ١٣ عام ؛ حين ظن أنه بمجرد إستقدام عشيرته وأبناء قبيلته إلى العاصمة أمدرمان والقرى المحيطة وجمعهم حوله سيكون كفيلاً بخلق قاعدة جماهيرية مصنوعة وتحقيق حاجته إلى بيئة إجتماعية حاضنة (ويا بلاش) . ففوجيء لاحقا بأن هؤلاء قد تحولوا في العاصمة وملتقى النيلين إلى عطالى ومرتادي مطاعم ومقاهي المسالمة والبقية التي تبقت من المصريين والشوام والأتراك والأرمن. ومدمنين ود عماري والشيشة والنارجيلة والبوري والأفيون . ورواد مشاريب ومراقص الإندايات السرية. وحين شدد عليهم الرقابة وضيّق الخناق تسلل معظمهم عائداً إلى حيث ينتمي للخلاء تحت قبة السماء . يرعى سعيته ، ويزرع ويحصد مأكولاته ، يرى في وجه القمر محبوبته ، وبمارس رقصاته وتراثه وعاداته وتقاليده وهندسة مساكنه بنفسه. يركب الثور ويتغنى بالعجكو . ويعمل ويكسب عيشه ويفخر في أشعاره بمصارعة المرافعين والأسود ومسابقة الأرانب وصيد الثعالب وقطط البراري التي يصنع منها أجود مراكيبه .. وتلك هي البيئة الحاضنة يا هؤلاء ....  ولن تجدوا لسنة الله في خلق الله تبديلا.
    على أية حال . فإن الذي حدث بعد مغادرة الفوهرر فولكر منبر خطابة إفتتاح أعمال الورشة ، هو صعود الهادي إدريس رئيس حركة جيش تحرير السودان . وبدلاً من توجبه الحضور بضرورة البحث في كيفية شرعنة ما يمكن شرعنته وكيفية تمويل تنفيذ إتفاق سلام جوبا التي لن تتمكن خزينة الدولة في غياب حصائل مبيعات الذهب وصادرات شركات القوات المسلحة من تدبير أموالها . إذا به يفاجيء الجميع بنبرات وكلمات التهديد والوعيد وأن السودان لن يعود كما كان (قالها باللغة الإنجليزية) Will not be the same . ولا أدري لما نطق هذا الجملة بالذات بلغة غير عربية؟ هل ظن أن هناك في الخرطوم ممن يخاف بطشهم لن يفهمها أو لن تتم ترجمتها لهم؟
    قيادات الحركات المسلحة التي تنتمي إلى  قبيلة بعينها من ولاية شمال دارفور خاصة. وسمح لها إتفاق سلام جوبا بدخول الخرطوم تحت غطاء وحماية البرهان وحميدتي . هذه القيادات ما فتئت تواجه الساسة المدنيين بالتهديد والوعيد والتلويح بالحرب وحرق الخرطوم وتحويل الأيراج  إلى ملاذات للطيور . ولكنها في مواجهة الفريقان حميدتي والبرهان تتغير لغة التهديد إلى لغة سلام ووئام ومسكنة وتماهي وبرشة ، وأي خدمة يا بيه ،وتحت أمرك يا باشا ، ووفاق تام . وتظل هذه القيادات فرادى وجماعات أبعد ما يكون عن التلويح بالعودة إلى السلاح. 
    وعلى هؤلاء إدراك أن معطيات هذا الغطاء وهذه الحماية التي يوفرها لهم البرهان وحميدتي لن تجد المبرر الإنضباطي الإلزامي في طاعة الأوامر حال إندلاع معارك الحرب الأهلية في كافة أنحاء السودان . وحيث سينفرط العقد وتتحول القوات المسلحة النظامية وقوات الدعم السريع سريعا إلى مليشيات مسلحة متشظية تدافع عن قبائلها ومناطقها الجعرافية . فالخرطوم ليست كل ولايات وأراضي وأهالي الوسط والشمال . ولا مخزون كل شباب هذه القبائل والمناطق الإستراتيجي ... وستتحول الحرب الأهلية في هذه الحالة إلى تصفيات عرقية بعيداً عن اللعبة السياسية ، وقتل على الهوية ، وبما يؤدي في نهاية المطاف إلى عودة كل عرجاء إلى مراحها وبيئتها الحاضنة لتحتمي بها وتنجو من سعير النيران وسواء الجحيم.  
    ومنذ أن تولى ميني أركو مناوي منصب حاكم دارفور خلفاً للسلطان علي دينار . وتولى جبريل إبراهيم منصب وزير المالية على وهم حل مشكلة دارفور . لم تشهد دارفور ولا مناطق النزاع المسلح الأخرى أية بوادر للبدء في التنمية. ولم يتم حفر بئر ماء واحدة ولم يعود لاجيء أو نازح واحد إلى دياره . بل على العكس تزايدت وتيرة النزاعات المسلحة وغارات عصابات النهب والسلب واللجوء والنزوج العشوائي . وإنتقل نشاط 9 طويلة في العاصمة خاصة والمدن الكبرى الأخرى عامة نقلات نوعية مذهلة . وأصبحت تمارس نشاطها الإجرامي في السلب والنهب والإغتصاب المسلح والقتل بدم بارد ومهنية وكفاءة إجرامية ودعم لوجستي مثير للجدل. 
     كنا نتوقع من ورشة مناقشة إتفاق سلام جوبا الآتي قبل أن ينفض سامرها:
    - إستعراض ومناقشة بنود هذه الإتفاقية بنداً بندا. ووضع البنان على ثقوبها ثقباً ثقبا.
    - المطالبة بإنشاء صندوق "قومي" منفصل عن إرادة وهيمنة  وزارة المالية والحركات المسلحة. يتلقى ما يمكن تلقيه من إعانات ومساهمات . وكافة حصائل الإستقطاعات الخاصة بتمويل هذا الإتفاق . والصرف منها على البنود المخصصة لها . وليس على رواتب ومهايا وإمتيازات قيادات وكوادر وعناصر الحركات المسلحة . وأهم هذه البنود المخصصة هو العودة الطوعية للاجئين. والنازحين . وإعادة بناء المرافق في كافة ولايات دارفور الخمس وولايات ومناطق النزاع الأخرى في النيل الأزرق وجنوب كردفان. وتقديم تقارير شهرية أو ربع سنوية وميزانية سنوية إلى الجهاز التشريعي المنتظر تكوينه لاحقاً وفق خطة الإطاري.
    - الحرص على عدم مساس إتفاق سلام جوبا بمصالح وحقوق ولايات السودان الأخرى وقاطني هذه الولايات. 
    وهذا أضعف الإيمان لمنع تداخل الصلاحيات وضياع الأموال وتفرقها بين الحركات والفصائل المسلحة. وإقتصارها على تلبية طموحات وأحلام خــلاء لبعض أبناء أقليات قبلية بتغيير وجه السودان والإنفراد بحكمه المطلق ؛ هكذا وبهذه المجانية والأريحية وسذاجة التفكير وحماقة التقدير لسوء العواقب.... وضد طبيعة الأشياء.

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    وما أدراك ما سلام جوبا! كتبه مصعب المشرّف مصعب المشـرّف02-05-23, 02:49 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de