تصريحات البرهان:بداية المعركة الحاسمة بين الثورة والثورة المضادة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 10:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2021, 01:25 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 354

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تصريحات البرهان:بداية المعركة الحاسمة بين الثورة والثورة المضادة

    12:25 PM October, 13 2021

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    هناك حكاية حِيكَتْ وحُبِكتْ كنكتة ، وإن كانت هي في الأصل حِكمة . والحكاية كما جاءت في الأساطير :
    كان هناك قط وفار تواجدا في قارب عرض النهر ، توافقا على التعايش معاً،حتى الوصول إلى بر الأمان . إلا أن القط وفي منتصف المسافة راودته نفسه الأمارة بالسؤ ، فقد تناسى فجأة وفاقه وإتفاقه مع الفار ، فقرر التحرش به، وصرخ في وجه الفار (لماذا كتحتني بالتراب ) والمعروف أن القارب في منتصف النهر،وبديهي أن لايكون هنالك تراب ، فقرر تنفيذ مؤامرته على الفار بالبدء في التهامه ، وهكذا فعل ،ولكنه لم يتمكن ، فقد غرق بهما القارب الإثنين معاً ، والنهاية مني أنا ،ولم تكملها أصل الحكاية الأسطورة.
    وأقول معلقاً هنا ، فيما توحي به ، الحكاية أن ثورة ديسمبر المجيدة ، لاهي الفار ، وأن المكون العسكري ليس بالقط ، ففي واقعنا غير الأسطوري في يومنا هذا ، فهو فقط قط إنتفاخاً يحكي صولة الأسد .
    وهكذا قرر البرهان أن يرمي ، بآخر سهم، من سهام ، المؤامرة ، التي دبرت بليل من قبل الفلول وأتباعهم ، ومشايعيهم ، بداية من الإنقلاب الذي وصفوه تقية ، وفقه ضرورة ، بالإنقلاب الفاشل ، وقد وصفته ، في يومه ذاك ، بأنه الإنقلاب الفاشل الذي لم يفشل بعد ، وفوراً جاء الرد ، بتواصل ، الإنقلاب من قِبل البرهان وحميدتي ، المنوط بهما ، وهما الممثلان بالإسمين جبراً وقوة عين ، للقوى الأمنية المعنية بحفظ الأمن ، وسلامة البلاد ، فبدلاً من الخروج في ذات الصباح ، ليشرحا لنا ، كيف حدث الإنقلاب ، ومن يقف خلفه ، ومن دبره ومن كشفه ، وكيفية إفشاله ، وما مصير من قاموا به ، فكان حديثهما بدلاً عن ذلك ، هو التحرش ، بالمكون المدني ، وأنهم السبب في قيام هذا الإنقلاب ، وأن كل ما يحدث في البلاد من فوضى وفشل إقتصادي وحروب هنا وهناك هي من فعل المكون المدني ، وكأنهما يقولان له ، لماذا (كتحتني بالتراب) وهما في قارب التوافق في عرض النهر حيث لا تراب ولا يحزنون ، وما هي في حقيقتها ، إلا على طريقة ، رمتني بدائها وأنسلت ،
    وهكذا تواصل التحرش ، وهكذا تطور مسلسل الإنقلاب الفاشل الذي لم يفشل بعد ، وجميعنا كنا متابعين لهذا المسلسل سئ الإخراج ، والسمعة ، ولا أود تكرار ، ما جرى ، خاصة بروفاته الأولى، حيث كانت البداية ، حين إستغلوا ، بعض الخلافات المزمنة بين القبائل ، وحولوها إلى حروب مفتعلة ، هذا غير نشر الفوضى غير الخلاقة ، عمداً ومع سبق الإصرار ، متمثلة في عصابات النقرز وتسعة طويلة ،
    بعدها طلع علينا أبطال المسلسل ، بشخوصهم العلنية ، وكان أول الممثلين الناظر محمد الأمين ترك الذي إستغل مظلومية أهل شرقنا الحبيب ، التي تؤيد حلها ، كل القوى الحية في المجتمع ، إلا أنه حولها إلى معركة إسلاموية ، تمهد لعودتهم المستحيلة للحكم ، برفع مطالبه المتطابقة تماماً مع مطالبهم ، المتمثلة في حل الحكومة ، وتغييرها بحكومة أخرى تابعة له ، يحلم أن يكون جلها من الإسلامويين ، وفي خلفيته ، دولة النظام البائد كاملة بعظمها ولحمها وشحمها، وتسليم كامل السلطة للمكون العسكري ، ليدير هذه الدولة ، وهذه الحكومة بإسم الإسلام السياسي ،بوجوهه الجديدة، والطلب الآخر هوحل لجنة إزالة التمكين ، وهي مربط الفرس لكل هذا الحراك ، وهذه الجكلبة ،فليس لديهم هذه المرة ، مشروع حضاري ، أو غير حضاري ، بل فقط إسترداد ما أخذوه نهباً وسطواً، وفهلوة، ( وأفهمي هذا -يالينا يعقوب- ولا تنقلي للفضائيات الاخبار المغلوطة، أو يجدر بك الذهاب الى قناة الجزيرة ، فهي مكانك الأنسب) ، وقالها الناظر ترك بلسانه صريحة أن لا مجال لإنقاذ السودان الإ بواسطة الحركة الإسلامية(تاني إنقاذ يا ترك) ، كما أعلن أنه تحت حماية المكون العسكرى، وذلك في (فيديو منتشر ، مشهور) .
    ماذا لو أن النوايا كانت حسنة وسليمة ، من هذا الناظر المبجل من قبيلته ، من ضمن قبائل أخرى لها قولها الآخر ، فيما يدار بإسمها ، أقول لماذا لم يأخذ بتجارب ديسمبر السلمية ، ويبحث عن أوسع ساحة في مداين الشرق المتعددة ، ويحولها إلى ساحات إعتصام سلمية ، لكانت ساهمت معه في معركته ، كل شعوب السودان المختلفة ، والمتنوعة ، وساندته في قضيته العادلة، بل كان استقبل بنفسه قطارات الثورة ، القادمة لمؤازرته من كل أصقاع محطات السكك الحديدية .ولكن الغرض مرض كما يقولون .
    وأَدْخَل مُخرِج التآمر في ذات مسلسل الرعب المتعمد هذا ، جماعة الدواعش ، الموصوفة بالخلايا النائمة ، بإطمئنان ،وما هي بنائمة ، تتجول بين ظهرانينا ، وهي أكثر إطمئناناً وذلك ،منذ زمانهم الثلاثيني ذاك، وقد أدوا دورهم الدرامي خير أداء . ولهم منهم الشكر كثيرا ، ولهم منهم الأجر قليلا.
    ثم جاء بعدهم في الحلقة ما قبل الأخيرة ، جماعة سبت القاعة الفلولية ، حين أتوا بكل جماعات الشر لقلع ، وخلع -عينك ياتاجر - الحرية والتغيير ، من أصحابها الأصليين ، لتصبح الحاضنة الجديدة للحكم الإسلاموي البائد والعائد ، من جديد، يحلمون ، وحلم الجعان عيش ، وعشمهم عشم إبليس في الجنة .
    وبالأمس أعلن البرهان خاتمة المسلسل بحلقاته الثلاثين حكماً حسوماً ،على ظهر شعبنا ، وإن كانت خاتمة الحلقة ، سيئة الإخراج،والسيرة والسمعة ، شاهدها المتابع السوداني معادة ومكررة مرات ومرات ، داخل الاعيب الفلول والعسكر .فقرر البرهان لحل الأزمة.طرح خلاصة ما يودونه، ويرغبونه هو وإسلاموييه ، حل الحكومة وإبدالها بأخرى ، ويعني بهذا المعنى ، تسليمها للحركة الإسلامية علانية ، دون ما تخفي ، وراء أحد ، فقد إنتهى عهد الدسديس والغتغتة ، هكذا قالوا ، كما إعتادوا إستخدام المفردات التي إستحدثتها عبقرية الثوار ، ألم يكونوا هم ، من سرقوا كل ما أبدعته الثورة المجيدة من أقوال وأفعال ، وما رفعته من شعارات ، ألم تسمعوهم في صدر القاعة ، وأطفال القاعة المجلوبين قسراً ، وهم يتسلقون النخيل لتناول وجبة الإفطار المسروقة من أفواههم الجائعة،وهم في غيهم سادرون يتحدثون ، في قاعة السبت الفلولية ، وكأنهم هم الذين تواجدوا ، أمام القيادة طيلة مدة الإعتصام . وأستُهدِفوا من جانب الثوار العزل صباح فض الإعتصام ، والأخرون الشفاتة والكنداكات العُزل ، هم الذين فضوا إعتصامهم ، وقتلوهم وسحلوهم وأغتصبوهم ، والإختشوا ماتوا ، وليس للمريض بالسلطة من حرج .
    والآن وقد أصبح اللعب على المكشوف ، ستُوجه الضغوط المكثفة من كل صوب وحوب ومن كل من هب ودب ، على رئيس الوزراء للموافقة على إجباره ، إعلان حل حكومته. وهنا أقول لدكتور حمدوك ، صادقاً ، إياك .. إياك،أن تبتل بماء الخطيئة وتغرق . فلا تتبع خطى الراحل سرالختم الخليفة ، وتأتي بمثله،ذلك الخطأ القاتل،والذي أودى بجبهة الهيئات ومن ثم ، بثورة اكتوبر المجيدة ، إسوة بالحرية والتغيير ، والتشابه واضح في وجه الفعلين ، والشاطر من إتعظ بغيره، فالمؤامرة مكررة ومنسوخة نسخاً ، تطبيقاً في إجهاض الثورات ، فحل الحكومة في هذا التوقيت ( رغم سجمها ورمادها) ، سيكون رضوخاً ، للثورة المضادة ، سوف تقابل من الثوار/ت بما هو مختلف ، عما حدث في اكتوبر ، فهذه المرة ، موازين القوى اختلفت ، هناك ثورة يقودها جيل راكب راس ، علمته التكنولوجيا واستبداد الحاكم، كيف ينتزع حقوقه .فتريث قليلاً حمدوك ،فعلى الأبواب ذكرى ثورة اكتوبر المجيدة ، فمليونيات الإحتفال به ستكون ديسمبر المتجدد ، وتعال على نفسك وأترك حرصك على شراكة لم يحترمها الشريك الآخر،وأنتظر حتى تكمل مع صانعي الثورة الحقيقيين،قرار توحيدهم.
    واليوم إستبشرنا خيراً بأول غيث التوحيد ، بإتفاق تجمع المهنيين والحزب الشيوعي ، وسيأتي بعده هدير كتل الثوريين من لجان المقاومة ولجان تسيير النقابات العمالية والمزارعيين، والموظفين وتجمعات المثقفين والمبدعين من الكتاب والفنانين والإعلاميين وكل ثورية وثوري وهو في الشارع لعظيم، والشوارع لا تخون ، وسياتيك حتى الذين خذلوا الثورة طيلة سنواتها الثلاث ،وهم من الحاكمين الأن ، بعد أن إستوعبوا النصح ضحى يومهم هذا ، الذين إستكانوا للعسكر ورأوا بأم أعينهم ماحدث لهم ، ولم ينتصحوا بهتاف الثوار ووصيتهم (ما تدي العسكر قفاك). وأقول لك يا دكتور حمدوك ، خير لك أن تصمد حتى يسقطك شعبك بموافقتك ، وتكون حافظاً لماء وجهك ، خير من أن يسقطك العسكر وتكون قد سُجِلتَ في التاريخ (خائن) الثورة العظيمة ، ثورة ظلت وستظل أغنية ، في شفاه وحناجر شعوبنا وشعوب العالم أجمع .. ولك الخيار .
    ومدنياااااااااو

    مواضيع سابقة كتبها عمار ابراهيم كارا فى سودانيز اون لاين
  • ظاهرة الطفولة السياسية بقلم:عمار ابراهيم كارا
  • تحديات الفتره الانتقاليه في السودان بقلم: عمار ابراهيم كارا


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/12/2021
  • مكين حامد تيراب يلتقي والي ولاية وسط دارفور الدكتور أديب عبدالرحمن يوسف
  • إزالة التمكين: تلقّينا قائمة لشخصيات مستهدفة بعمليات اغتيال بينهم وجدي ومناع
  • الحزب الشيوعي السوداني: أزمة الشرق مؤامرة وزيارة إسرائيل انقلاب
  • الشركة الصينية للبترول: اغلاق ميناء تصدير نفط جنوب السودان كارثة حقيقية

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/12/2021
  • ++ يعني في زول ما كان عارف!؟ ++
  • هل كان حل الحكومة الحالية اخر كروت لجنة البشير الأمنية؟؟
  • لو الناظر ترك يريد أن يتعامل مع المخابرات المصرية فلا (فيديو)
  • بعد انقطاع تام.. عودة التواصل بين شركاء الحكومة.. سيناريوهات الحل
  • محمد الفكي وخالد عمر يوسف وصلاح مناع ووجدي صالح وآخرون على رأس قائمة الحظر من السفر
  • العم فولكر يدحض شائعة مطالبته بحل الحكومة السودانية
  • الإستعانة بالخارج ما بتحلّكــــــم...
  • دبلوماسي أميركي : حميدتي يحتجز التحول الديمقراطي “رهينة”
  • كتمت..تم منع هؤلاء من السفر...
  • ٦٤،٨٠٠ وحدة سكنية مرة واحدة يا وزير المالية؟
  • دائرة الطعون بالمحكمة القصائية العليا
  • حل الأزمة .. هيكلة الحرية والتغيير والحساب ولد! 3-3
  • حصار قريش وحصار ترك .. فهل نحتاج لدابة الأرض ؟؟;بشري احمد علي
  • انتو عارفين الجماعة ديل وقعوا على شنو؟
  • اثر الخبز على تعلم التلميذ في السودان
  • الكضباشي نكر حطب انه قال نحن فضينا الاعتصام ..
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 12 اكتوبر 2021م
  • برهان صبي نتنياهو و بائع دم قواته باليمن ـ يصف من يعارضونه بالعملاء والخونة!
  • تحليل مهم للاستاذ الحاج وراق عن الوضع السياسي الراهن و احتمالات حرب اهلية في السودان
  • الحكومة: هنالك (80) قانوناً يتعارض مع العلمانية يطالب الحلو بإلغائها..
  • يا ABUHUSSEIN صاحبك ضحكوا عليه وادوهو هدايا مضروبة
  • اخونا الفنان ود دفع الله ؛ كراكاتير الموقع هذا غير موفق..؟
  • الجنرال عبد الفتاح البرهان .. إلى أين يقود الوطن والشعب؟؟؟ بقلم المحامي عبد القادر محمد أحمد
  • الدكتور كمال ابوسن استشاري جراحة ونقل الكلي في ذمة الله
  • الحلو يطرح: تقرير المصير للمنطقتين (زائد) علمانية الدولة!!!
  • طالبوا بإلغاء قرارتعيين حاكم لدارفور لمخالفته للوثيقة
  • وثائق متداولةعن7 سيارات موديل 2021 لمناوي خاطب المالية لتحمل القيمة
  • ينتظر اتصال البرهان-“ترك” يطالب حمدوك بالتدخل منعا لتفاقم الأزمة بشكل أكبر
  • “فيسبوك” تزيل 943 صفحة وحساباً مفبركاً لغسل جرائم “الجنجويد”
  • قيادي: حل الحكومة بيد (الحرية والتغيير) والعسكر يعطلون اليات معالجة الازمة
  • حل اللجنة الفنية لمعالجة قضايا مصابي الثورة وتشكيل أخرى
  • المؤتمر الصحفي للتحالف المسنود من العسكر والحركات المسلحة والخارجين علي سلطة الأحزاب بقاعة الصداقة
  • أعلموا يا أهل السودان مليونية يوم 16 أكتوبر من صناعة حميدتي واذياله
  • التنظير السياسي
  • عرفنا ترك او ترق طيب النظارات المستقلة دى شنو ماتكون زى ناظر عموم الجعلين
  • “7 سيارات موديل 2021”.. وثائق متداولة: مناوي خاطب المالية لتحمل “القيمة”
  • المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (9)
  • قناة الجزيرة كمان وكمان اليوم برنامج الاتجاه المعاكس عن العسكر والمدنين وحكم السودان
  • حل الأزمة .. هيكلة الحرية والتغيير والحساب ولد 2-3
  • من ثورة ضد الكيزان لثورة ضد العسكر يا للخيبة
  • بيان / سفارة (أب شنب) ..بخصوص..التدخل في الشأن السوداني 😂

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/12/2021
  • رقصتُها .. أجنحةُ الروحِ إلى المُبتَغَى
  • الصدق ، الوضوح ، المواجهة .......والغير مطلوب
  • السودان عملاقٌ يحكمه عملاء! عثمان محمد حسن
  • والله العظيم العسكر الطف، و ارق من شموليتنا، اقصد مدنيتنا الكذوبة..
  • لتأمين صحة الناشئة البدنية والنفسية والعقلية
  • كلام النمل (5-10) رسالة عاجلة لقيادة المجلس العسكري الانتقالي وقوى اعلان الحرية والتغيير و رئيس الو
  • برهان يريد حكومة فيها شخص لايفرق بين الخاء والقاف
  • مجلس السيادة عشوائية التصريحات والخروج من التكليف وعدم المؤسسية!!!
  • مفاهيم الاحتلال للسلام ضمن مشروع يهودا والسامرة
  • أمل أحمد تبيدي:تناول الدواء الخطأ
  • اتفاق تجمع المهنيين والحزب الشيوعي السوداني - زفة مولد سياسية !!!
  • حيدر احمد خيرالله:لم ولن نراهم إنهم خفافيش!!
  • عناية السيد وزير شئون مجلس الوزراء!!!
  • معاً لدعماً الحملة القومية لأسقاط او تنحي البرهان حميدتي
  • غزة الشريفة:د. فايز أبو شمالة
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 12 اكتوبر 2021
  • الدونكيشوتية كتب غسان عمر
  • خطورة تحجيم دور جهاز المخابرات كتب محمدعثمان الرضى
  • هكذا تقرأ الجبهة الديمقراطية الخطوات التوافقية لإنهاء الإنقسام
  • لماذا الهجوم على الارهاب الآن وفى وضح النهار ؟؟
  • تااااني تيري..!! كمال الهَِدي
  • الفاتح جبرا:تزوير الوثيقة !
  • ودمدني مدينة الأحلام عبق التاريخ وصدي الذكريات ( ٨ ) سلسلة ذكريات عن مدني الستينيات
  • مؤتمر الحرامى فى راسو ريشة وسرقة الماركات!!!
  • أزمة الخبــــــز تطل مــــرة أخرى في البلاد !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • لا تقهر نفسك وتعرض بلادك للبيع قبل أن يقهرك الخصــــم !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • محمد آدم إسحق:لا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين
  • هيثم الفضل:النَّاس الكويسين ..!
  • هل القضائية ممن يزيل عواره مؤسسياً: ولا في عهد نميري
  • أزمة الحكم المدني أم المستبد المستنير؟!
  • مبادرة رأب الصدع الوطني:د.أمل الكردفاني























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    تصريحات البرهان:بداية المعركة الحاسمة بين الثورة والثورة المضادة عمر الحويج10-13-21, 01:25 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de