العراقُ يقاومُ ولا يساومُ ويمانعُ ولا يطبعُ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 03:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-28-2021, 12:21 PM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العراقُ يقاومُ ولا يساومُ ويمانعُ ولا يطبعُ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    11:21 AM September, 28 2021

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لسنا بحاجةٍ نحن الفلسطينيين إلى من يذكرنا بالعراق الأصيل، وبأهله الأماجد، وسكانه الشرفاء، وشعبه العظيم، وتاريخه العريق، وصموده الرهيب، وثباته المهيب، وقتاله العنيد، ومجده التليد، ومواقفه الخالدة، وسياساته الرائدة، وراياته في الحرب الخفاقة، ومعاركه ضد العدو الباقية، وآثاره في أرضنا الخالدة، فتاريخه القديم والجديد شاهدٌ على شعبه المعطاء، وتضحياته العظيمة، ونخوته العربية، ومشاعره الصادقة، وسخائه وجوده، ونصرته ومروءته، وبأسه الشديد، وعنفوانه الحديد، وقتاله الضاري، واستبساله العجيب، وإقدامه الماضي كسيف، والقاطع كسكينٍ، والمندفع كسيلٍ.

    لا نَشُكُ يوماً في حب العراق لفلسطين وشعبها، وعشق أهله لهم ولها، وصدقهم معها وإخلاصهم لها، وتفانيهم من أجلها، وتضحياتهم في سبيلها، فهي تسكن قلوبهم، وتجري مع الدماء في عروقهم، ويرضعونها أطفالهم مع حليب أمهاتهم، ويربون أبناءهم على حبها، وينشئونهم على الولاء لها، ويستنشقون عبيرها مع الأنفاس، ويشمون أريجها المنبعث منها كضياء، والممتد منها كنورٍ، فلا يحجبهم عنها شيء، ولا يمنعهم عن نصرتها أحدٌ، ولا يجبرهم على خذلانها سلطانٌ جائرٌ أو حاكمٌ ظالمٌ، ويسكنهم حلم تحريرها والصلاة فيها، واستعادتها والرباط فيها، وتطهيرها ونيل بركتها، فهي قبلتهم الأولى، ومسرى رسولهم الأكرم، ومعراجه إلى السماوات العلى، وفيها ثالث الحرمين الشريفين الذي إليه تشدُ الرحال.

    الفلسطينيون جميعاً يحبون العراق وشعبه، إذ ما رأوا منه إلا خيراً، وما لمسوا منه إلا صدقاً، وما عرفوا عنه إلا أنه كان سباقاً إلى كل مكرمةٍ، وتواقاً إلى كل معركةٍ، وقد أغدق على الفلسطينيين وأعطاهم، ومنحهم وأسبغ عليهم، وكان سخياً أكثر من غيره، وجواداً أكثر من سواه، يحثو عليهم المال، ويغدق عليهم بالسلاح، وكان الفلسطيني الذي لم يَشْكُ فيه من غربةٍ أو وحدةٍ، بينهم معززاً مكرماً، فكان كالعراقي في حقوقه، وكابن البلد في امتيازاته، فلا يفرق العراقيون بينهم، ولا يقصرون في التقرب إليهم والتواد معهم، فكانوا جيرانهم في السكن، وأصهارهم في النسب، وشركاءهم في العمل، وأهلهم في الأفراح، والأقرب إليهم في الأتراح، وكانوا في المدارس مع أولادهم أترابُ، وفي الجامعات مع أبنائهم زملاءُ، وفي البعثات العلمية مع مبعوثيهم رفاقُ.

    أما العدو الصهيوني فهو يمقت العراق ويكرهه، ويخشاه ويخاف منه، ويحقد عليه ويتربص به، ويتآمر عليه ويخطط له، وهو يدرك قوته ويعرف قدرته، ويهاب من مجابهته ويهرب من مواجهته، فقد ذاق منه الأمرين، واكتوى جنوده من حمم ناره وقذائف دباباته، وأوهنت مدافعه قواه، وألحقت به قواته خسائر جسيمة في الأرواح والمعدات، وما زال العدو يعدها ويحفظها، ويذكرها ولا ينساها، فقد شارك الجيش العراقي في كل الحروب العربية ضد الكيان الصهيوني، في الأعوام "48، 67، 73"، وكان لكتائبه صولاتٌ وجولاتٌ في أكثر من جبهةٍ مع العدو، وكان لجنوده بأسٌ عرفوه، وشدةٌ ذاقوا مرارتها، وكثافة نيران أوجعتهم.

    لا يريد الإسرائيليون وحلفاؤه للعراق العظيم أن يعود إلى سابق مجده، أو أن يحافظ على صدق وعده، وأن يكون وشعبه إلى جانب الفلسطينيين ومعهم، جنوداً ناصرين، ومقاومين صادقين، وصناديد مقاتلين، أوفياء مخلصين، وعمقاً للفلسطينيين يؤوبون إليه، وحضناً دافئاً يلجأون إليه، وظهيراً صادقاً يعتمدون عليه، فهو يدرك أن العراق قويٌ إذا نهضَ، وصادقٌ إذا وعد، وصبورٌ إذا حارب، وجسورٌ إذا قاتل، وتاريخه الجديد يشبه تاريخه القديم، فالذي شردهم ومزقهم أول مرةٍ، وشتتهم وفرقهم وأدبهم وعاقبهم، عراقيٌ لا ينسونه، ولا يسامحون شعبه من بعده، ولا يأمنون بلاده التي كان يوماً ملكاً عليها وحاكماً فيها.

    فرح الإسرائيليون وغنوا، وظنوا أنهم انتصروا وكسبوا، وأنهم حققوا ما يريدون ونالوا ما تمنوا، وأن الذين اجتمعوا على أرض العراق يخطبون وده، ويمدون يدهم لمصافحته، ويعلنون رغبتهم الاعتراف به ومصالحته، والتطبيع معه ومسالمته، سيلحقون بركب الموقعين على اتفاقية "أبراهام"، وسيوقعون مثلهم، وسيكونون فيه الطرف الأكبر والأهم، ومكسب الكيان الأعظم، إذ لا يوازي العراق بلدٌ، ولا تدانيه دولةٌ، ولا يبز تاريخه تاريخٌ، ولا تناطح حضارته حضارةٌ، ولا يكاثر شعبه شعبٌ، ما يجعل السلام معه مختلفاً، واعترافه بكيانهم مزلزلاً.

    لهذا فرح الإسرائيليون للسراب الذي ظنوه ماءً، وطربوا للنهيق الذي ظنوه غناءً، وأشادوا بالقطيع الذي التأمَ وقد ظنوه شعباً، واستبشروا بالجعجعة التي ظنوها طحيناً، وما علموا أن المجتمعين سيخرجون من مكان اجتماعهم وقد غطوا وجوههم بالنقاب لئلا يعرفوا، وعضوا بأسنانهم على أطراف جلابيبهم وهربوا، وفي الظلام ومن الأبواب الخفية تسللوا، وقد أيقنوا عِظمَ ما اقترفوا، وفداحة ما ارتكبوا، وسوء ما أعلنوا، وعلموا أن عاقبتهم وخيمة، وخاتمتهم أليمة، ومحاسبتهم شديدة، وعقابهم قاسي، ولقد صدقهم النهار حدسه، ففضحهم عندما طلعت شمسه، وكشفت ببريقها زيف ما صنعوا، ونكثت بأشعتها باطل ما نسجوا.

    هذا العراق العظيم لا يفرط ولا يساوم، ولا يعترف ولا يفاوض، ولا يهادن ولا يسالم، ولا يطبع ولا يُسَلِّمُ، وإن أخطأ بعض أبنائه هفوةً، أو زلت بهم الأقدام سقطةً، أو ضلوا الطريق غفوةً، فإنهم لن يغيروا وجه العراق ولن يطمسوا هويته، ولن يبدلوا ثقافته أو يشوهوا حضارته، ولن يشطبوا ماضيه أو يتنكروا لتاريخه، بل سيستيقظون لا محالة، وسيعودون عن ضلالتهم بلا شك، وسيندمون على فعلتهم، وسيتأسفون على جريمتهم، وسيتنكرون لمؤتمرهم، وسيعلنون البراءة منه والطهارة من رجسه، وإلا فإن الشعب العراقي الذي يحز الرأس التي تخون، ويقطع اللسان الذي يعترف بالعدو واليد التي تصافحه، سيلفظهم وسيلعنهم، وسيعلن البراءة منهم وسيحاكمهم، وسيجردهم من شرف الانتماء إلى العراق الأصيل، وسينزع عنهم رداء العروبة الشامخ، وسيعلن ردتهم عن إسلامه الحنيف ودينه القويم.

    بيروت في 28/9/2021

    [email protected]

    عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 27/9/2021
  • إسم دَلَعْ ..!:هيثم الفضل
  • الزعامات الطفولية:غسان عمر
  • الأمن الوظيفى والقانوني في بناء دولة القانون
  • الثورة باقية حتى تتحقق كل آمال و تطلعات الشعب السوداني
  • فضيحة العبودية في شرق دارفور
  • العدوان الاسرائيلي والإعدامات الميدانية الخارجة عن القانون

  • الفارس الجحجاح:عبد المنعم هلال
  • كيف تقضي علي الثورة في ست خطوات!
  • رحيل صديق للسودان ؟ ثروت قاسم
  • من الانحياز الى الشراكة إلى الوصاية او كتاحة وسط النهر!!!
  • ايلول شهر التحديات وستبقى وحدتنا اولاً
  • واهم من يظن أن الجيش سينكسر
  • الثورة؛ الرقص مع الذئاب:محمد حسن مصطفى
  • فصل الجيش عن السياسة:أمل أحمد تبيدي
  • ودمدني .. مدينة الاحلام عبق التاريخ وصدي الذكريات (٤)
  • عدم تسليم السلطة للمدنيين تقويض للنظام الدستوري
  • حمدوك الطريق للامام،،ا:الأمين مصطفى
  • البكراوي ولعنة البيان الأول للمخلوع!!
  • شركاء الدم بقلم:حامد محمد
  • رسالة الرئيس الى المجتمع الدولي بقلم: أ.د. عادل السعدني
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الاثنين 27 سبتمبر 2021
  • انقلاب يعيد وهج الثورة ..!سيناريوهات متنوعة
  • الأنف المصرية وأياديها العابثة بأحشاء الدولة السودانية
  • العموريين الشوام يريدون الاستيلاء على مصر بأي وسيلة ويجب وقفهم
  • قضايا شرق السودان الرؤية والمنهجية(1-2)
  • البهلوان الاحمق !:زهير السراج
  • الهبوط الرائع في المطار الخطأ
  • مشكلة التهجير الممنهج ومعضلة عصابة "الجنجويد في رواية ظل الفوضى للروائي السوداني محمد دهب تلبو
  • زعيما الشرق تِرِكْ و بِيتاي أيهما أقرب للمنطق يا برهان ؟!
  • استعباط الشعب....ومفهوم الامن القومى المقلوب
  • ومضة جديدة :- اليوم-27 سبتمبر2021م ومضات توثيقية للثورة السودانية(22) بقلم / عمر الحويج
  • شوقي بدرى:كركاسة
  • الإنقلاب الفاشل، ومظاهر الفوضى.. محاولة للقراءة والتحليل
  • حكامة إسمها مدير التلفزيون القومي!!
  • ياسر ما بقعد كنبة ...كمال الهِدي
  • الشق العسكري في مجلس السيادة هو من بدأ الحرب ...
  • فلاش باك (ثورة المدن )،ثم حكومة قحت (بشقيها..وشقوقها العديدة)
  • نجيب شعب من وين حبايبي انا..
  • إطالة الفترة الإنتقالية،أحد أسباب الأزمة!
  • حتى لا ينفرط عقد السودان الباقي
  • مع عصابة الخمسة حميتي والبرهان وترك ومناوي والخطيب التي مزقت الوثيقة الدستورية وتخطط للانقلاب الج
  • زيارة الميرغني للإمارات وموضوع افتتاح ميناء حلفا النهري قبل عملية ترك بيوم واحد، افيدوني لماذا؟
  • نصف الثورة والخوف (الحميد) ..!
  • مصادرة ممتلكات واموال منظمة الفلسطينية حماس بالسودان هى خطوة ايجابية
  • أنتم قتَلة الثوار يا حميدتي. ولستم حماتهم، كما تزعمون!
  • د.أمل الكردفاني:عودة قوش..هل اقتربت؟

    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 27/9/2021
  • الانقلاب ده لو كان تم، الناس البتشرشحوا أسي ديل.. كانوا بكونوا في بلد تاني
  • صلاح مناع
  • في مثل هذه الساعة ١٢ و ٥دقائق وقبل خمسة اعوام رحلت عن دنيانا خديجتي الصغرى
  • الحملة القومية الشاملة للمطالبة من اهل السودان -لحل مجلس السيادة وقيام سلطة مدنية
  • الاحتطاب على الظهور العارية: المبادرة الوطنية أم ود لبات؟
  • استئناف صادرات النفط عبر موانئ شرق السودان
  • رسالة الى برهان - مع اثبات فضيحة انك تدعو للفوضى
  • شرطة النظام العام ما زالت تعمل بنفس العقلية والعنجهية السابقة
  • مصر طارت السما
  • بلد عجيبة:شهده حميدتي وموسي هلال.. تفاصيل أفخم زواج في أكبر منتجع بالخرطوم
  • عاجل.. للفائزين باللوتري
  • جريدة الشرق الأوسط ـــ البرهان يهدد بعدم العودة إلى «الشركاء المدنيين»
  • الممارسات الفاسدة للجنة التمكين تتواصــل ـ عمرو بن العاص خير
  • هل منكم عاقل؟
  • قروبات تفقع المرارة احسن ناسى ديل
  • البرهان يهدد بعدم العودة الي الشركاء
  • مجلس الصحوة يعزل موسي هلال
  • برهان (..) وشايل موسو يطهر!يتباكي علي عدم وحدة الأحزاب ويتجاهل تعدد الجيوش والمليشيات وفوضي السلاح
  • نصيحة الى اغبى من أفرزه الجيش السودانى: البرهان بابكر المفضل المحامى- كندا
  • الحركات المسلحة تسطوعلي منصة قوي الحرية والتغيير
  • مقال مدفوع الاجر:انجازات حميدتي في الثورة ربما تعادل انجازات الحكومة باكملها فلماذا الشيطنة والتخوي
  • هل حايقيل حمدوك مستشارة للولوة واللفو والدوران ياسر عرمان
  • عناوين الصحف الصادره الاثنين 27 سبتمبر 2021م
  • بالصور كباشي وترك وتسليم الوثيقةَ
  • آمنة مختار تكتب: قحت بشقيها .. وشقوقها العديدة!
  • حكامة أسمها مدير التلفزيون القومي!
  • نلعب واللا نرد السلام؟
  • ثورة التصحيح ــ انقلاب «البرهان – حميدتي» مصيره إلى زوال
  • ثورة التصحيح ــ تفكيك نظام الفاسدين صامولة صامولة ـ فيديو
  • ثورة التصحيح ــ الخطر الانقلابي على السودان يستوجب العودة الى الشارع
  • شمعة في مطرة بالكلاكلة صنقعت
  • هتافات الشعب.. صامولة صامولة.. وجدي.
  • سحب كل القوات النظامية العاملة مع لجنة “تفكيك التمكين”
  • الجالية السودانية بواشنطن فى مسيرة ضخمة تنديداً بمواقف العسكر للانقلاب على السلطة ..
  • وا فضيحتاه يا شداد لاعبين كورة لشنو ؟
  • شركة زبيدة والنائب العالم قال ممنوع الكلام بس انا عندى شوية شمارات
  • ما هذه اللغة يا برهان .. معقول رأس الدولة بهذا الاسلوب
  • هل فشل كباشي في مهمته ولكنه قاصد حنق الحكومة المدنية بهذا الاتفاق
  • نادي قضاة الإصلاح والتغيير: الدعوة للإضراب لا أساس لها ولا تمثل قضاة السودان
  • اسفي عليك يا مصر
  • دا شنو يامولانا سيف الدولة حمدنالله
  • الثورة الديسمبرية وعِراك المكوّنين آل.مَدني وآل.عسكري إلى أين ..؟
  • المحيرنى .. كم قبضوا مقابل المسرحية
  • رسالة للسيدة /وزيرة الخاجية- مربم الصادق اامهدي
  • شارع حميدتي... * بشري احمد علي
  • جلال الدقير اقصاني من قوي الحرية و التغير:التوم هجو
  • ازدراء الأديان: هل هناك سقف لنقد الدين؟
  • كلام دالي دا خطير وبشرح ما خفي يا أخوانا
  • لجان مقاومة كرري تدين انحياز حركتي جبريل ابراهيم و مناوي لانقلاب البرهان حمتي المتوقع

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 27/9/2021
  • الأوضاع السياسية تتسبّب في تعليق فعاليتين اقتصاديتين
  • حزب الأمة : ندعو مجلس السيادة إلى وضع حد لتجاوزات لجنة التفكيك
  • العم فولكر يقود جهود مكثفة بين المدنيين والعسكريين بالسيادي لوقف التصعيد
  • العدل والمساواة: نعتزم إعلان حاضنة جديدة والتفريط في الدستورية عودةٌ للوراء
  • “الأمة القومي”: اتصالات لتجاوز الأزمة بين المدنيين والعسكريين
  • المؤتمر السوداني يعلن دعمه للحراك الثوري الخميس المقبل
  • الأمة والاتحادي الموحد يتبرأن من بيان (التغيير) بقيادة مناوي
  • مجلس الصحوة الثوري يعزل موسي هلال من رئاسة المجلس و يشكل مجلس قيادي مؤقت
  • تسييرية بنك السودان تعلن كامل تضامنها مع لجنة إزالة التمكين
  • الشرطة:الانسحاب من مقر إزالة التمكين والرجوع كان بتوجيهات القيادة العليا
  • مؤتمر صحافي بولاية الجزيرة عن الوضع الراهن بالبلاد
  • بيان تأكيد استمرار مشاركة المهنيات والمهنيين في حماية الانتقال الديمقراطي
  • عضو مجلس السيادة مالك عقار يلتقي وفد جمعية أجيال المستقبل
  • لجان المقاومة السودانية:نطالب بتغير قيادة قوات الشعب المسلحة بأمر الشعب.
  • عضو مجلس السيادة محمد الفكي سليمان يلتقي رئيس بعثة يونيتامس
  • الحزب الشيوعي السوداني يدعو لإقامة سلطة مدنية كاملة
  • تصريح صحفي من حركة جيش تحرير السودان المجلس الإنتقالي
  • حزب الامة ينفي التوقيع على بيان تحالف مناوي وجبريل ويصدر بيان
  • الجبهة السودانية للتغيير تدين إنقلاب البرهان الناعم على الخيار الديموقراطي للشعب السوداني.























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de