|
Re: الجنينة... أين وزير الداخلية؟ بقلم :اسماعي� (Re: اسماعيل عبد الله)
|
تحياتي اسماعيل وشكرا على المقال. لا بد من جهة دولية محايدة تحقق في اسباب والجهة التي تقف من خلف هذه المجازر من أجل تقديمهم للعدالة. النظام البائد لم يكتف بفصل الجنوب لكنه زرع الفتن في كل مكان، قنابل موقوتة، ومن المؤسف ان نظام الثورة المكبّل بالتوازنات مع العسكر لا يستطيع تنظيف الأجهزة الأمنية من فلول النظام البائد لتؤدي دورها في حفظ الأمن حتى في قلب العاصمة نفسها. ما حدث في الجنينة جريمة رهيبة في حق مواطنين عُزّل، لا يمكن أن تمر دون حساب. و لابد من اجراءات دائمة للمراقبة ولحماية المواطنين.
|
|
|
|
|
|