Quote: ▪ يَحِلَّنَا الْحَلَّ بَلَّةَ π√... £ بالعودة، و العَودُ أحمدُ إلى موضوع أقاويلنا المأثورة: {] الليلة عاد طراني ليكم زولن عزيز بلحيل علي قلبي ، ولا نعزُّو عليكم هو الغنَّاي المدعو بشير ود التهامي من أهلي ناس گمير العوضية جيهة گبوشية و علم بارز في «نخبة السودان» لامن في راسو « قوبة» و تشة نار وشايللو عتود سخل فو كتفو. جابو قال كرامة ساي لي اللمتنا في بعض بعد طول نجعة طولية.
[} كتب لي أولن في التبادي يعتذرعن طول الغياب غصبو عن و غصبن عني ثانيأ قاللي: اللخو ود الحيشان الثلاثة مطلوب حضورك فورن حياً أومستاً و لينا عندك طلب حسيس بلحيل : أن يجي بي جاى تحكي لينا سالفة بلة ده شنو و انحل من شنو؟! و السلام.
|
------------------------
^^^^{{{{{{ قلنالو :}}}}}^^^^^^
أقسم لك بالله و ماك طالبني حليفة يا قشير ود التهامي، إنني ما
إن وقعت عيني على توقيعك الما بيغباني حتى شرقتني دموعي و
خنقتني العَبرة بفتحة العين، شوقن إليكم أخِلَّاي يا شباب النخبةو لكن
نقول شنو غير الله يجازي اللي كان السبب. فلك مني العتبى حتى
تستغيث بالرضا؛ حتى إذا رضيت تديني راسك أسلم عليك.
® أما بالنسبة لدرامة عمنا،/ فكي بلة الغايب في الركايب و يا اأم أحمد
دقي المَحلب أ في توب أحمد و جانا كلب سنونو صُفُرْ و حلب الناقة في
السونقاقة ، و كِرِك يا فارة بتريد أمك والله أبوك قبال ما تنكطع في (...)
السِّغَيِّر فينا فسوف نهريك بالحكي المُمِل عنها سالفة عمك و لا حرج.
© فكلنا سمع بمقولة (يحلنا الحلّ بلة)! و بعضٌ آخر سمع بالجملة كاملة (يحلنا الحلّ بلة.من القيد و الذلة).
و هي من نوع أدبيات التراث الشعبي مجهول إن لم يكن أصلاً عديم النَّسَبفلاأمَّله و لاأب ( يعني مافيش
زول يجي يتشوبر يقوللك: دي حقتي ؛ زي دا متسلبط ساي فطوالي تعضيه و توقللو قوم لف) و لا نعلم
بالضبط من هو البل!ة! و ما هي الورطة التي وقع فيها حتى صارت مضرباً للمثل؟! وكيف تخارج منها؟!
[} فمن الصعب أن نجد رواية موثقة ثابتة، لكي نخلص منها للمأزق الذي وقع فيه عمك بلةّ من أساسه،
و منثم كيف كانت حيلة مخارحته من الوهقة ، و على غرار أمات طه الغتسن ؛ و لي هسي ما قلعن ) .
[} و لا بد من وجود قصة نتمسك بها ريثما نلقى لينا راس خيت نتقفابو أثر لعمنا بلة الغايب. و حتى ذلك
الحين، خلني أكب لك شمارنتعرفو علي المدعو/ بلة. حيث خرج و لم يعد, فلا جن و لا سحرة بقادرين
على أن يلحقوا له أثراً ولا يزال البحث عنه جارياً حثيثاً على قدمٍ و ساقٍ حتى حين كتابتنا لسطورنا
المتواضعة هذه ، لنعرف أولن حيثيات الورطة التي وقع فيها، و كيف تخارج منها. فعلى بركة الله.