جاذبية قاتلة لثمان نساء بأسلحة فتاكة (الصور مرفقة)

Quote: تحياتي أخي الصادق وضيوفك الكرام وتحية لنساؤك الثمان وكأنك لاتقرأ في بوست بل تستمع بكل أحاسيسك وأنت على ضفاف النهر .. الى الطير المهاجر .. وتتأمل ذلك الطائر الرمز الذي ارسله صلاح احمد ابراهيم .. تتأمله بعمق وهو ينزل الى النهر.. ليشرب منه قبل أن يواصل رحلته لملاقاة الحبيبة .. يا أخي أنت لاتكتب .. بل تكتب النوتة الموسيقية ومن ثم تعزفها لتخرج لنا بهذه السمفونية الجميلة والرائعة !!!!!! سميها أن اردت بحيرة البجع أو جاذبية قاتلة !!!!!! كلاهما ينساب من بين حروفهما خرير هاديء من الموسيقى العذبة والمدهشة !!!! يا أخي { المرأة } دي اي شيء فيها قاااتل !!! فعندما ترى الناس ياكلون الطعام ويمشون في الطرقات.. وتجد بعضهم يترنح في مشيه فاعلم تماما إما انه خرج لتوه من الإنداية .. أو اعترضت طريقه إمراة جميلة .. والأخيرة هذه لو عترت ليك فإنها تحملك الى كل عوالمك الرائعة وخيالاتك وسواحل طيفك وضفاف أحلامك أما الأولى فامرها عند علماء الدين !!!! في عالمهم إمراة تنزف دمعاً اشبه باللؤلؤ لأن زوجها زج به في غياهب السجون رغم أن جمالها وحده كاف لأن يفتت كل مواد القانون ويجعلها هشة واشبه بالسكويت وفي عالمنا زوجة مسؤول تمتليء بمجوهرات العبيدية وجبل عامر بينما هناك صغار ينامون على كراتين مهترئة دون غطاء شفاف يقيهم قساوة البرد هؤلاء النسوة الثمان ورجالهن وشعبهن يعملون ومشكلتنا نحن أننا نتغزل أتت الناها بنت مكناس لتشيد جسرا من العلاقات الانسانية والاقتصادية مابين موريتانيا والسودان فتحول نصف السفراء السودانيين الى شعراء فطاحلة غلبوا شعراء الجاهلية وسوق عكاظ 8 صفر بل أن اكثرهم وابدعهم شعرا وغزلا لم يكن كبيرهم الذي علمهم السحر بل من يحمل اكبر فلقة صلاة على جبهته وبدلا من ان تذهب { الناها } بعشرة ملفات اقتصادية لياكل الشعبين وينعموا بالرفاهية حملت معها عشرات الـ { دواوين } الشعرية هذا بالطبع بخلاف الرسائل الغرامية التي دست لها في شنطة يدها