مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 10:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2002م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-08-2003, 10:07 PM

WadalBalad
<aWadalBalad
تاريخ التسجيل: 12-20-2002
مجموع المشاركات: 737

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة (Re: WadalBalad)

    الإخوة الكرام

    ما هو آتى عبارة عن ملخص لآراء الإخوة الذين ساهموا فى نقاش موضوع هذه الحلقة وهو كما ترون مجموعة من العبارات التى طرحها كل مشارك تعبيراً عن فكره وقناعاته حول مسألة القوى الحديثة, فاستمتعوا بها

    دكتور أمجد
    حركات القوى الجديدة بصفة عامة هي تعبير عن الفراغ الذي يحدث بعد ان تقوم هذه القوى ممثلة في النقابات و المنظمات الطلابية و النسوية في بتغيير الاوضاع عن طريق الانتفاضة لتجد كل هذه القوى ان ثمار مجهودها يقع دائما في يد القوى التقليدية لتأتي و تمارس عجزها من جديد

    الخلاف الذي حدث لم يحدث بين الخاتم و الحاج وراق بل مع عضوية حق في الداخل و التي كانت معارضة لفكرة خروج الحاج وراق للعلن، و قد تطورت حساسية بالغة بين هؤلاء الشباب و الحاج وراق ادت لعزل 80 عضوا من الحركة ابان وجود الحاج وراق على دفة الحركة في الداخل، اذا تصوير الصراع على نه شخصي بين الحاج وراق و الخاتم امر غير صحيح لان الخاتم و الحاج لم يتقابلا منذ خروج الخاتم عدلان من السودان. قبل هذه الازمة و ابان وجود الحاج وراق في حركتنا عقد مؤتمر للحركة في اسمرا و حضره ممثلين من الداخل ، و لكن كل الاتفاقات التي ابرمت لم يتم تنفيذه و تبنىت قيادة الداخل وثيقة مغايرة و اتخذت خط سياسي مختلف، ادى في النهاية الى انفصال هذه المجموعة و تكونها لحركة مغايرة بوثيقة جديدة و لم تتبنى اسم مميزا لها لاسباب لا ادري وكان من الافل لها ذلكو كانت ستسهل علينا كثيرا، لكنها آثرت اضفاء لبس باستخدام اسم حركة القوى الحديثة حق، و هو فرق بسيط مع حرتنا التي تسمى بحركة القوى الجديدة الديمقراطية. للآن لا ادري ما هي الاسباب التي ادت بالحاج وراق لتبني اتجاه مسالم مع السلطة و مقتنعا بحتمية وجودها، و ايضا كان في تنسيق دائم مع الصادق المهدي حتى انه كتب معه خطاب المسيرة المليونية في وقت مضى

    اعتقد ان عملية انقسام حركة حق و الحركات المشابهة ليست بظاهرة سلبية طالما هذا الانقسام يتم بصورة سلمية، وبعيدا عن المهاترات و محاولات اغتيال الشخصية ، لاننا في السودان نمر بطور جنيني في تكوين ديمقراطيتنا و احزابنا لذا فاالانقسامات ظاهرة لابد منها و نحن في مثل هذه الظروف، و هذه الانقسامات تحدث حتى في الدول الاوروبية ذات الارث العميق في الديمقراطية ناهيك عن السودان، و تصويرها كانها نهاية المطاف من قبل الاحزاب الاخرى، هي رسالة للعضوية المفرنبة داخلها، حتى لا تفكر في اية تحركات

    اذا كان الحزب الوطنى الاتحادى بجلالة قدرو عجز على ان يكون له قاعدة جماهرية خارج اطار الاحزاب التقليدية فما بالك بمخلفات الحزب الشيوعى والذين يسمون انفسهم بالقوى الحديثة الان ونرجع نقول ان الواقع الديموغرافى السودانى حتى هذه اللحظة تحت هيمنة الاحزاب التقليدية ولا يمكن الرهان عليه فى اى ديموقراطية قادمة ما لم يتغير وعى الناس

    القوى الحديثة هي القوى الحديثة، و لا ارى ضرورة لتقسيمها لقوى منبثقة من اليسار او اليمين، هي في النهاية تيارات تشعر بعدم تمثيلها في الساحة السياسية السودانية، محاولة تقسيمها لتيارات ما في مصلحتها كقوى تجديدية


    شرنوبى
    مصطلح القوى الحديثة هو كما ذكرت جزء من مصطلحات الحزب الشيوعى والكتاب اليساريين.. فى تناول ووصف.. حركة المنظات المدنية والنقابية.. كبدائل للاوعية الطائفية الدينية التقليدية.... اما كطرح فكرى... ارى انها ما زالت تتعامل كرد فعل.. للحزب الشيوعى... ولم تنجح فى طرحها أو ان تشق لنفسها خط فكرى اوسياسى واضح فاغلب محاورها التنظيمية او التجنيدية هى محاولة جر او متابعة حالات التساقط فى عضوية الحزب والعمل..ولكن كنت امنى لحركة حق كاحدى الحركات السياسية التى نشأت خارج الوطن... ان يكون لها صوت مميز وخط ولون واضح لتكون اضافة حقيقية فى حركة القوى السياسية السودانية لدعم المسيرة الديموقراطية


    دكتور الصاوى
    اعيب على حركة حق، ككثير من حركات المثقفين، تركيزها على المثقفين والنخبة المتعلمة، بينما يحسن باي حركة سياسية جادة خاصة من ناس القوى الحديثة، ان توجه دفة السياسة كلها الى حيث يجب ان تتجه دوما، الى جماهير الناس العاديين في الارياف والمدن والاقاليم البعيدة، لا النقابات الخرطومية والجامعات العاصمية وتجمعات النخبة المتعلمة في الخارج . استقطاب القوى الحديثة امر حميد، ولكن توجيه كل او جل الخطاب السياسي لهذه القوى فقط، يجعل منه خطابا صفويا لن يخرج عن اطار الدائرة المحدودة جدا من الذين يطلعون عليه وقد لا يولونه اي اهتمام....... كما اعيب على حركة حق عدم قدرتها على احتواء الخلافات الداخلية بشكل ديمقراطي، مما ادى الى انشقاقها وهي في المهد ما تزال، فبدلا من ان تصير نواة لتوحيد المزيد من القوي الحديثة، انشقت هي نفسها بين مجموعة وراق ومجموعة عدلان


    عادل عبدالعاطى
    اتت القراءات السياسية والفكرية عقب الانقلاب الى تصنيف القوى الحديثة فى ثلاثة محاور :؛ وذلك لازالة اللبس الجارى ؛ وقك الارتباط ما بين القئوى والنقابى والسياسى ؛ هذا الذى كان متداخلا لسنين فى تجربة ومفهوم القوى الحديثة (1) القوى الحديثة كمفهوم اجتماعى : وتعنى هنا القوى العاملة فى القطاع الحديث ؛ اى سكان المدن والعاملين فى الزراعة الالية ؛ اضافة لهم جماهير النساء والشباب (2) القوى الحديثة كمجموعات سياسية - نقابية ؛ وتمت الاشارة هنا الى تجربة جبهة الهيئات والتجمع النقابى باعتبارها الاعلى صوتا فى التمثيل السياسى - النقابى للقوى الاجتماعية المذكورة اعلاه (3) القوى السياسية التى تطمح الى الخروج من الحالة النقابية ؛ وتطرح نفسها ككمثل سياسى ؛ وهى تنظيمات متعددة تمتد من اليسار الى يسار الوسط الى الوسط

    ادى التنافس الايدولوجي من جهة ؛ وعدم وجود مركز موحد للقوى االحديثة من جهة ؛ واتجاه اكبر ممثليها السياسيين ؛ الحزب الشيوعى الى تحالف مع القوى التقليدية من الجهة الثالثة ؛ الى ان تنمو تنظيمات سياسية تدعى كلا منها انها تعبر عن القوى الحديثة ؛ نمو الفطر بعد المطر ؛ ونمت وتكاثرت هذه التنظيمات ؛ والتى سنرصد بعضها فى قائمة لاحقة ؛ حتى اصبح من الصعب حصرها ؛ وكان هذا استمرارا من جهة لواقع تشرذم هذه القوى بعد الانتفاضة؛ رغم توحدها الشكلى فى التجمع النقابى والتجمع الوطنى ؛ ومن جهة ثانية لواقع ما بعد الانقلاب ؛ والاحباط الذى ادخله على الكثيرين من نشطاء تجاه القوى الفاعلة على الساحة ؛ بما فيهابعض تنظيمات القوى الحديثة الاقدم ؛ فكان ان بحثت عن البديل بتكوين تنظيمات جديدة تحاول ان تسد بها الفراغ


    عادل أمين
    ان الحديث عن القوى الحديثة فى المرحلة الراهنة ليس حديث تشكيلات سياسية ليس لها وجود فعلى فى الشارع السياسى السودانى...فقط بتحول التجمع فى الخارج الى حزب واحد جديد بكل قواه الموجودة فيه الان وتحول تجمع الداخل ايضا الى حزب آخر حديث وبكل القوى الموجودة فيه الان سيشكلان نهاية التاريخ للاحزاب السياسية فى السودان حسب الداروينية السياسية العجيبة للسودان..فقط المسالة عايزة بعد نظر


    أبومنذر
    هناك عامل مشترك في تنظيمات القوى الحديثة ارجو ان نقف عنده وهو اشكال الانقسامات التي تصيب جسدها ولم تسلم حركة حق من هذا الانقسام اذ ان الان هناك حق الخاتم عدلان في الخارج وحق الحاج وراق في السودان

    دكتور حيدر بدوى
    كنت من الأعضاء المؤسسين لحركة حق في العام1995، وقد حضرت المؤتمر التاسيسي في صيف ذاك العام في لندن..... بخصوص العضوية بعد الإنشطار، هو أن معظم عضوية مجموعة الأخ الكريم الخاتم عدلان (القوي الجديدة الديمقراطية) توجد بالخارج، وليس لها وجود مؤثر بالداخل، على الرغم من وجود بعض الأعضاء من هذه المجموعة بالداخل. وهذه المجوعة علي حد علمي، كانت، ومازالت تري أن العمل العسكري ضروري لإزالة النظام. أما مجموعة الأخ الكريم الحاج وراق فهي الأكثر تأثيراً وعدداً في الداخل من حيث المساهمة النوعية في تفكيك القوى التقليدية، كما أن لها وجود معتبر في الخارج. وهي لاترى أن العمل العسكري هو الدور المنوط بنا، وإن كان مبررًا بالنسبة للحركة الشعبية وغيرها من القوى التي وجدت نفسها مضطرة للدفاع عن النفس والأرض. ولهذا رأيت أن أكون ناشطاً مع هذه المجوعة.

    ساهمت في صياغة هذه النظرة السلمية، بل خاطرت بالذهاب للسودان كحامل لأول مبادرة سلام بين الحركة الشعبية والحكومة الحالية بعد الإطاحة بالترابي بأيام قلائل، وبعد إجراء إتصالات مع الطرفين بالطبع. وقد تناولت بعض الصحف في السودان في ذلك الوقت هذه المبادرة بإعتبارها صادرة من "حق" ومن "الجمهوريين" غير أني أ وضحت أنها كانت عملاً فرديأ، دون نفي أني متأثر بالفكر الجمهوري وبالمبادئ التى تنادي بها "حق" في صياغة أفكاري و مواقفي الفردية.

    وقد تمكنت وقنها من مقابلة وزير الخارجية لمدة أربعة ساعات تقريباً. المقام هنا لايسمح بالتفصيل، ولكن المهم تيسرت لي في تلك الأيام لقاءات عديدة مع الأخ الحاج وراق والاخ د.هشام والأخ نزار وآخرين. وقد تأكد لي بعد الحوار الجاد مع هؤلاء الإخوة بأنهم حقاً يمثلون وجه السودان القادم. وعلى الرغم من إختلافنا في بعض التفاصيل إلا أنهم تبنوا إقتراحي بإنشاء جريدة "الحرية" مثلاً بإعتبار أن الصحافة البديلة هي أحد أدوات الوعي بسودان مختلف عن السودان القديم. وعلى الرغم من إنشغالي في الوقت الراهن بالنشاط كجمهوري إلا أني لا أتردد في دعم أي مجهود تقوم به حركة "حق" بالداخل مادام هذا المجهود يصب في إتجاه ترسيخ الحقوق السياسية الأساسية وكافة الحقوق المدنية.


    ود البلد
    فإذا فشل الحزب الشيوعى بكل إمكانياته فى الوصول إلى قلوب الجماهير فكيف بالذين خرجوا من تحت عباءتها؟

    هنالك شيئ آخر محير فى أمر المجموعات المكونة للقوى الحديثة هو تشابه مسمياتها والتى غالباً ما تتراوح بين كلمات مثل "حركة", "ديمقراطية", "سودانية", "حديثة", "جديدة" بحيث لا يستطيع غير القريبين منها تمييزها عن بعضها البعض

    شخصياً كل ما أعرفه عن أحزاب القوى الحديثة أنها تضم مجموعة إتجاهات مختلفة وأعرف عنها ثلاثة فقط هى تنظيم "حركة حق" الذى يتزعمه الحاج وراق محمد أحمد, التحالف الوطنى السودانى "ساف", ثم مجموعة الخاتم عدلان
    إن النقد الرئيسى الموجه ضد هذه التنظيمات أنها فشلت أن تبنى أحزاباً حقيقية لها القدرة على مقارعة أحزاب السودان القديم وأنها مهتمة فقط بتطوير المفاهيم اليسارية بعد طلائها بألوان سودانية كى تستطيع من إزاحة الحزب الشيوعى من الساحة وإحلال نفسها محله. إن هذا الإدعاء يسنده الخصومة البائنة بين قيادات هذه التنظيمات, وبعضها كانت قيادات راسخة فى الصف الشيوعى, وبين القيادات القديمة. غير أنه من الحق أيضاً القول بأن هذه التنظيمات قد مثلت منابر جديدة لنقد هادف للفكرة الماركسية ومحاولة سودنتها بحيث تستجيب وتتكيف مع الذوق السودانى العام ويبدو ذلك واضحاً من تفحص كتابات الحاج وراق فى صحيفة الحرية والتى تنحو بعنف نحو تحقيق العدالة الإجتماعية وممارسات الإنصاف والشفافية

    أضافة إلى النقد الموجه لهذه التنظيمات يتمثل فى عدم وجود أى نشاط ملموس لها على الساحة أو برامج شعبية تستجيب لقضايا الشعب السودانى الآنية بخلاف أحزاب معارضة أخرى من السودان القديم فقد ظلت حزبا الأمة والإتحادى الديمقراطى يثيران الساحة الفينة بعد الأخرى تأكيداً لوجودهما وفاعليتهما السياسية.

    معظم مشاكل السودان اللآنية وما قد سينشأ فى المستقبل هو نتيجة الممارسات الخاطئة وإحتكار السلطة والثروة وبرامج التنمية الخاسرة, ولهذا وذاك جاءت حركة القوى الحديثة كنتاج طبيعى منحازة وبقوة لأفكار السودان الجديد وأطروحات الحركة الشعبية تحديداً, لكنها فى سبيل ذلك حملت أيضاً فى أحشائها بعضاً من مشاكل الأحزاب التى إنسلخت عنها فأصبحت كالمنبتة لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى وأضحى مفهوم السودان الجديد لديها مجرد شعارات فضفاضة أصبحت بمرور الزمن كرجع الصدى دليلاً على رفض كل ما هو قائم

    فى رأيى أن علة حركات القوى الحديثة هى شبابية القيادات وترعرعها فى الماضى فى كنف الحزب الشيوعى السودانى ولذلك مهما فعلت هذه القيادات وطرحت برامج من أجل التغيير فإنها ستصطدم دائماً بخلفية جدلية صارمة تدعوها لإثبات الذات وتعضيد الموقف لكن وهى تفعل ذلك لم تدرك أنها تبحر ضد تيار الوفاق الداخلى بين مكوناتها من خلال تكريس لغة "الأنا" وذلك ما أدى إلى تكرار تجربتها الإنشقاقية لكن هذه المرة ضد نفسها وكأن لسان حالها يقول "وداونى بالتى كانت هى الداء"َ!! إذاً تبقى المسألة سيكلوجية

    من ناحية أخرى يجب ألا تعتمد هذه القوى على جهد الشباب فقط إذ أن دور الشيب والكهول يبقى أساسياً فى رفد الجانب العملى وضخ خبراتهم العميقة فى ميدان الصراع السياسى وهى صراع قذر ووسخ فى نواحى كثيرة يحتاج لقدر كبير من الدهاء والمكر والحيلة وطول النفس لا يعرفها إلا الكهول (أو ليست الشجر الكبار فيها الصمغ!!!) وليس الشباب بقادر عليها إذ أنهم يعتمدون على الإيقاع السريع وإستعجال النتائج, لكن يبقى قلوبنا معهم فى أن يتمكنوا من تقديم شيئ لهذا الوطن الجريح



    وإلى اللقاء فى الملخص القادم لحلقة الحزب الإتحادى الديمقراطى

    ودمتم








                  

العنوان الكاتب Date
مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-22-03, 12:58 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Amjad ibrahim02-22-03, 06:24 PM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة sultan02-22-03, 07:07 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة sharnobi02-22-03, 08:08 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Amjad ibrahim02-22-03, 10:40 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-23-03, 00:49 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-23-03, 09:42 AM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة sultan02-23-03, 11:09 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Alsawi02-23-03, 11:14 AM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Abdel Aati02-23-03, 01:55 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة نصار02-23-03, 12:42 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة نصار02-23-03, 01:02 PM
  مرحبا،نحو سودان جديد :(6) الاحزاب السودانية في الميزان -القوى الحديثة abumonzer02-23-03, 07:05 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-23-03, 09:08 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Amjad ibrahim02-23-03, 09:43 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-23-03, 11:46 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Amjad ibrahim02-23-03, 11:49 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Amjad ibrahim02-24-03, 01:22 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Amjad ibrahim02-24-03, 01:23 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Amjad ibrahim02-24-03, 01:38 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Amjad ibrahim02-24-03, 01:39 AM
  مرحبا نحو سودان جديد (6) الاحزاب السياسية في الميزان -القوى الحديثة abumonzer02-24-03, 08:56 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة adil amin02-24-03, 10:56 AM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة sharnobi02-24-03, 07:37 PM
      Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة adil amin02-26-03, 10:37 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-24-03, 01:42 PM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Abdel Aati02-24-03, 11:36 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Amjad ibrahim02-24-03, 11:21 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-25-03, 06:05 AM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة sultan02-25-03, 01:13 PM
      Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Abdel Aati02-28-03, 10:02 PM
  مرحبا نحو سودان جديد (6) الاحزاب السياسية -القوى الحديثة abumonzer02-25-03, 02:55 PM
    Re: مرحبا نحو سودان جديد (6) الاحزاب السياسية -القوى الحديثة sultan02-25-03, 03:43 PM
  مرحبا نحو سودن جديد (6) الاحزاب السياسية -القوى الحديثة abumonzer02-25-03, 05:17 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-26-03, 08:08 AM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة Abdel Aati02-26-03, 08:41 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-26-03, 03:02 PM
  مرحبا نحو سودان جديد (6) الاحزاب السياسية -القوى الحديثة abumonzer02-26-03, 05:02 PM
  مرحبا نحو سودان جديد (6) الاحزاب السياسية -القوى الحديثة abumonzer02-26-03, 05:03 PM
    Re: مرحبا نحو سودان جديد (6) الاحزاب السياسية -القوى الحديثة Haydar Badawi Sadig02-26-03, 11:14 PM
      Re: مرحبا نحو سودان جديد (6) الاحزاب السياسية -القوى الحديثة Haydar Badawi Sadig02-26-03, 11:15 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة sharnobi02-27-03, 02:22 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad02-28-03, 08:43 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad03-01-03, 10:54 AM
  مرحبا نحو سودان جديد (6)الاحزاب السياسية -القوى الحديثة abumonzer03-01-03, 05:08 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad03-01-03, 06:29 PM
  مرحبا نحوسودان جديد(6) الاحزاب السياسية -القوى الحديثة abumonzer03-01-03, 06:41 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة عبدالوهاب همت03-04-03, 01:27 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة WadalBalad03-08-03, 10:07 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (6) الأحزاب السياسية فى الميزان – القوى الحديثة johnynl06-08-03, 07:40 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de