موت الكادر الحقيقي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 08:10 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-26-2017, 04:08 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48584

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موت الكادر الحقيقي (Re: Haytham Ghaly)

    المستنير والمتداخلون
    سلام جاكم وكل السنة طيبين
    Quote: لا أحد من المسلمين أو المسلمين المنافقين على يقين أن القرآن مرسل من خارج الأرض،
    على مدى زمن طويل جدا ظللت أسأل طوب الأرض:
    كيف تأكدتم من سماوية القرآن؟
    لا أحد منكم له اجابة
    فقط:
    هذا ما وجدنا عليه آباؤنا



    كيف تأكدتم من سماوية القرآن؟
    لا أحد منكم له اجابة

    اليقين دا يا بكور علم ذوق، وعلم الذوق لا يمكن لأحد أن ينقله لآخر. إلا تذوق براك. عشان كدة أمة سيدنا محمد لغاية يوم الليلة دي أمة مؤمنين. أصحاب اليقين فيها هم أفراد، وقد تحدث الأستاذ محمود عن درجات اليقين حديثا يطمئن القلب. (جايز كلامي البنقلو ليك دا يكون مكرر، ولكن لا بأس)
    قال الأستاذ محمود عن تجربته:

    وأحب أن أعترف أني بدأت عن تصديق، لأني ولدت من أبوين مسلمين، ولكن التصديق لم يبلغ بي درجة التعصب والعمى، فيلتوي بنتائج تجربتي وإنما استطعت، بتوفيق الله، أن أسير مفتوح العينين، إلى النتائج التي رسخت تصديقي البدائي، وانتقلت بي إلى اليقين .

    الفقرات التالية من كتاب "القرآن ومصطفى محمود والفهم العصري" والأستاذ محمود يرد فيها على بعض ما كتبه الدكتور مصطفى محمود في كتابه. وأرجو أن تكون فيه إجابة على تساؤل أوسع من سؤالك بعاليه، والسؤال الأوسع هو كيف نعرف الله؟ والجواب أننا نعرفه بأفعاله.

    ــــــــــــــــــــــــ

    إنما نعرف الله بأفعاله

    وأنت تقول: (أما تفسيرالقيامة بنظريات علمية من اصطدام القمر بالأرض أو فناء الشمس .. أو تقلص الكون واحتراقه أو تمدده في الفضاء .. أو اصطدام المادة بالمادة المضادة .. فكل هذا فضول لا مبرر له .. فالإنسان يموت بأسباب وبدون أسباب. وكما يموت الإنسان الفرد تموت الأمة وتموت الحضارة وتموت أجناس الحيوان بأسرها .. وتموت النجوم في أفلاكها. لا حاجة إلى كدح الذهن في أسباب للنهاية والتناهي. إنه الناموس الذي أقامه الصانع الذي صنع كل شيء. وإذا قال لنا الصانع انه سيقيم قيامة .. فإننا لسنا بحاجة إلى اصطناع نظريات .. وأسباب .. ومبررات .. والمبررات لمن .. إنه الآمر الذي يأمر ولا سواه) ذلك قولك من صفحة 195، وهو قول لا مبرر له، ولا موضع له، وبخاصة ممن يتحدث عن تجلي ذات الله .. إن الذي كان واجبا عليك هو أن تحصر نفسك في الخوض فيما صرفت القول عنه بقولك (فكل هذا فضول لا مبرر له) وألا تخوض فيما خضت فيه من تجلي ذات الله .. ألم يقل المعصوم: (تفكروا في مخلوقاته، ولا تفكروا في ذاته فتضلوا)؟؟ وكيف يجوز لرجل مثلك أن يقول: (أما تفسيرالقيامة بنظريات علمية من اصطدام القمر بالأرض أو فناء الشمس إلخ .. إلخ) إلى أن تقول: (فكل هذا فضول لا مبرر له)؟؟ أليس هذا الذي تحاول التزهيد فيه يتفق مع القرآن الذي هو موضوع كتابك؟؟ أولم يقل الله: (أولم ير الذين كفروا أن السموات، والأرض، كانتا رتقا ففتقناهما؟؟ وجعلنا من الماء كل شيء حي .. أفلا يؤمنون؟؟) ؟؟ من السحابة الواحدة المرتتقة فتق الله السموات، والأرض .. ثم أنه، في نهاية الدورة، سيعيدها إلى الرتق، بعد الفتق .. قال تعالى في ذلك: (يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب .. كما بدأنا أول خلق نعيده، وعدا علينا .. إنا كنا فاعلين) : أقرأ، مرة أخرى: (كما بدأنا أول خلق نعيده) .. ثم، دعوتك هذه: (فكل هذا فضول لا مبرر له)، أهي دعوة إلى العلم؟؟ أم هل هي دعوة الى الجهل؟؟ أهي دعوة إلى التوحيد؟؟ وكيف؟؟ .. والله تعالى يقول (سنريهم آياتنا، في الآفاق، وفي أنفسهم، حتى يتبين لهم أنه الحق .. أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد؟؟) وأنت رجل عالم، وطبيب في ذلك، ثم تطيب نفسك أن تقول: (فالإنسان يموت بأسباب وبدون أسباب)!! أليس هذا قولا نكرا؟؟ لقد كان الواجب العلمي يقضي أن تقول: فالإنسان يموت بأسباب نعرفها، وبأسباب لا نعرفها .. وقد تكون هذه الأسباب هي مجرد انقضاء أجله الذي أجله الله .. فهذا في حد ذاته سبب ..
    أما والله إن الصدر ليكاد يضيق عند قراءة قولك: (وإذا قال لنا الصانع أنه سيقيم قيامة .. فإننا لسنا بحاجة إلى اصطناع نظريات .. وأسباب .. ومبررات .. والمبررات لمن .. إنه الآمر الذي يأمر ولا سواه) .. وكيف بربك تريد أن تعرف ربك إن لم تفكر في دقائق صنعه، وفي الحكمة التي يقوم عليها صنعه؟؟ إنك يا صديقي مضطرب، متناقض، تخوض فيما لا يصح الخوض فيه، وتمسك عما يجب الخوض فيه، وتنسب هذا، وذاك، إلى الدين، في مظهر المتحرج، المتورع، تارة، وفي مظهر العالم، المتمكن، تارة أخرى ..
    وفي صفحة 196 أنت تقول إشارة إلى بعض كلمات القرآن: (وكلها رموز للأمر .. ولكلمة (كن فيكون).
    لقد جاء الأمر .. وهذا كل شيء.
    إنه الناموس أن يكون لكل شيء قيامته. أن تكون هناك قيامة صغرى لكل منا بالموت. وقيامة كبرى يفنى فيها الزمن في الأبد ويعود الكل إلى أصله ومنبعه.
    لا محل لشك أو ريبة.
    وإنما هناك كل الدواعي والشواهد لأن يسلم الإنسان بالقلب بلا مجادلة وبلا مساءلة.)
    هذا قولك وهو قول، جميعه، بحاجة إلى تصحيح .. والذي يبدو لي أنك تهون من الأمور ما كان ينبغي عليك أن تعرف له مكانته من الصعوبة، والإمتناع .. أقرأ، مرة أخرى: (وإنما هناك كل الدواعي والشواهد لأن يسلم الإنسان بالقلب بلا مجادلة وبلا مساءلة)، وقل لي، بربك، كيف يؤمن الإنسان بالقلب: (بلا مجادلة وبلا مساءلة)؟؟ إن القلب ليغلي بالشك، كغليان القدر، وكل غليانه ثورة خواطر، وثرثرة داخلية – مجادلة، ومساءلة – وهذه المجادلة، وهذه المساءلة لا تطمئن، ولا تجد سبيلها إلى الهدوء، ولا يجد صاحبها فرصة للطمانينة، وبرد الراحة، وسلامة القلب، إلا بعد أن يجد جوابا لكل سؤال يثور، مما به يصل إلى برد اليقين .. واليقين علم يقع على مراتب ثلاث: هي علم اليقين، وعين اليقين، وحق اليقين .. ولا تكون هناك فرصة (لأن يسلم الإنسان بالقلب)، إلا بعد علم حق اليقين .. استمع إلى إبراهيم الخليل، وهو على ما هو عليه من رفيع المكانة .. هو يقول، فيما يحكي الحق عنه: (وإذ قال إبراهيم: رب أرني كيف تحيي الموتى؟؟ قال: أولم تؤمن؟؟ قال: بلى!! ولكن ليطمئن قلبي) .. أنظر إلى هذه المجادلة، وهذه المساءلة ..
    ثم قولك: (لقد جاء الأمر .. وهذا كل شيء) هو قول منكر، أشد النكر .. وقد قال الله غير ذلك، قال تعالى: (أتى أمر الله .. فلا تستعجلوه .. سبحانه، وتعالى، عما يشركون * ينزل الملائكة بالروح من أمره، على من يشاء من عباده: أن أنذروا: أنه: لا إله إلا أنا .. فاتقون) .. قوله: (فلا تستعجلوه)، جمع كل الأدب .. أدب الشريعة، وأدب الحقيقة، وفي مضماره تقع مجاهدة المجاهدين في كليهما .. لأن، في هذه المجاهدة، الخروج من الشرك إلى التوحيد .. وهذا هو سر الإشارة بقوله: (سبحانه، وتعالى، عما يشركون) .. ثم، ما ظنك بالآية الثانية؟؟ أقرأ، مرة أخرى: (ينزل الملائكة بالروح من أمره، على من يشاء من عباده: أن أنذروا أنه: لا إله إلا أنا .. فاتقون) ..
    انتهى النقل من كلام الأستاذ محمود في الرد على الدكتور مصطفى محمود..

    والآن إلى مقتبسات أخرى عن درجات اليقين من مقدمة الطبعة الثالثة لكتاب "الرسالة الثانية من الإسلام":

    الإسلام والإيمان

    والناس ، اليوم ، لا يملكون القدرة على التمييز الدقيق بين الإسلام والإيمان ، فهم يعتقدون أن الإيمان أكبر من الإسلام ، وقد ورطهم في هذا الخطأ عجزهم عن الشعور بحالة الوقت ، ذلك بأن الوقت الذي كان فيه هذا الفهم صحيحا قد انقضى ، وأقبل وقت تطور فيـه فهـم الدين ، وانتـقل من مستوى الإيمان ، إلى مستوى الإسلام .. الأمر فحواه كالآتي :
    الإسلام فكر يرتقي السالك فيه على درجات سلم سباعي ، أولها الإسلام ، وثانيها الإيمان ، وثالثها الإحسان ، ورابعها علم اليقين ، وخامسها علم عين اليقين ، وسادسها علم حق اليقين ، وسابعها الإسلام من جـديد .. ولكنه في هذه الدرجة يختلف عنه في الدرجة الأولية ، اختلاف مقدار ، فهو في الدرجة الأولية انقياد الظاهر فقط ، وهو في الدرجة النهائية انقياد الظاهر والباطن معا .. وهو في الدرجة الأولية قول باللسان ، وعمل بالجوارح ، ولكنه في الدرجة النهائية انقياد ، واستسلام ، ورضا بالله في السر والعلانية .. وهو في الدرجة الأولية دون الإيمان ، ولكنه في الدرجة النهائية أكبر من الإيمان .. وهذا ما لا يقوى العلماء الذين نعرفهم على تمييزه .. ولقد لبس على علماء الدين هذا الأمر حديث جبريل المعروف ، الذي رواه عمر بن الخطاب ، قال : (( بينا كنا جلوسا عند رسول الله، صلى الله عليه وسلم إذ أقبل رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر ، لا يعرفه منا أحد ، ولا يرى عليه أثر السفر ، فجلس إلى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وأسند ركبتيه إلى ركبتيه ، ووضع يديه على فخذيه ، ثم قال : يا محمد أخبرني عن الإسلام .. قال الإسلام أن تشهد ألا اله إلا الله ، وان محمدا رسول الله ، وأن تقيم الصلاة ، وأن تؤتي الزكاة ، وأن تصوم الشهر ، وأن تحج البيت ، إذا استطعت إليه سبيلا .. قال صـدقت . فعجبنا له ، يسأله ويصدقه !! ثم قال فأخبرني عن الإيمان .. قال الإيمان أن تؤمن بالله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، والقدر ، خيره وشره ، واليوم الآخر .. قال صدقت .. ثم قال فأخبرني عن الإحسان .. فقال الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك .. قال صدقت .. ثم قال: أخبرني متى الساعة ؟؟ فقال ما المسئول عنها بأعلم من السائل !! قال فأخبرني عن علاماتها .. قال أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة ، العراة ، رعاء الشاة يتطاولون في البنيان .. قال صدقـت .. ثم انصرف ، فلبثنا مليا .. ثم قال رسول الله ، صلى الله عليـه وسلم ، يا عمر ، أتدري من السائل ؟ قلت الله ، ورسوله ، أعلم.. قال هذا جبريل ، أتاكم يعلمكم دينكم !! )).. هذا الحديث لبس على علماء الدين الأمر فظنوا أن مراقي ديننا إنما هي الإسلام ، والإيمان ، والإحسان .. ولما كان واردا في القرآن قول الله تعالى عن الأعراب (( قالت الأعراب آمنا، قل لم تؤمنوا ، ولكن قولوا : أسلمنا.. ولما يدخل الإيمان في قلوبكم. )) فقد أصـبح واضحـا أن الإيمـان أعلى درجـة من الإسـلام.. وما علموا أن الأمر يحتاج إلى نظـر..

    جلية الأمر

    وجلية الأمر أن الإسلام ، كما هو وارد في القرآن ، قد جاء على مرحلتين : مرحلة العقيدة ، ومرحلة الحقيقة أو سمها مرحلة العلم .. وكل مرحلة من هاتين المرحلتين تقع على ثلاث درجات ..
    فأما مرحلة العقيدة فدرجاتها الثلاث هي : الإسلام ، والإيمان ، والإحسان .. وأما مرحلة العلم فدرجاتها الثلاث هي : علم اليقين ، وعلم عين اليقين ، وعلم حق اليقين .. ثم تجئ ، بعد ذلك ، الدرجة السابعة من درجات سلم الترقي السباعي ، وتلك هي درجة الإسلام ، وبها تتم الدائرة .. وتجئ النهاية ، تشبه البداية ، ولا تشبهها .. فهي في البداية الإسلام ، وهي في النهاية الإسلام . ولكن شتان بين الإسلام الذي هو البداية ، وبين الإسلام الذي هو النهاية .. وقد سبقت إلى ذلك الإشارة ..
    ومرحلة العقيدة هي مرحلة الأمة المؤمنة .. وهي أمة الرسالة الأولى ..
    ومرحلة العلم هي مرحلة الأمة المسلمة .. وهي أمة الرسالة الثانية .. وهذه الأمة لم تجئ بعد، وإنما جاء طلائعها ، فرادى ، على مدى تاريخ المجتمع البشري الطويل . وأولئك هم الأنبياء ، وفي مقدمتهم سيدهم ، وخاتمهم ، النبي ، الأمي ، محمد بن عبد الله ، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .. وهو قد بشر بمجئ هذه الأمة المسلمة ، كما جاء برسالتها ، مجملة في القرآن ، مفصلة في السنة ، وقد أسلفنا الإشارة إلى معنى السنة .. وحين تجيء هذه الأمة المسلمة فإنها لا تبدأ إلا بما بدأت به الأمة المؤمنة ، وهي مرحلة العقيدة ، ولكنها لا تقف في الدرجة الثالثة من درجات السلم التي وقف جبريل في أسئلته عندها ، وإنما تتـعداها في التطـور إلى ختـام الدرجات ، فتـكون بذلك صاحبة عقيـدة ، وصاحبة علم ، في آن معا ، فهي مؤمنة ، ومسلمة ، في حين أن الأمة الأولى مؤمنة ، وليست مسلمة ، بهذا المعنى النهائي للإسلام ..
    ويجب أن يكون واضحا فان جبريل إنما وقف ، في أسئلته ، عند نهاية درجات العقيدة لأنه إنما جاء ليبين للأمة المؤمنة دينها ، ولم يجئ ليبين للأمة المسلمة ، التي لما تأت بعد ..
    إن محمدا رسول الرسالة الأولى ، وهو رسول الرسالة الثانية .. وهو قد فصل الرسالة الأولى تفصيلا ، وأجمل الرسالة الثانية إجمالا ، ولا يقتضي تفصيلها إلا فهما جـديدا للقـرآن ، وهو ما يقوم عليه هذا الكتاب الذي بيـن يـدي القـراء ..
    إن هذا الكتاب يهدي الطريق ، ولكنه لا يمكن من نفسه إلا الذين يقبلون عليه بأذهان مفتوحة ..
    عند الله نلتمس التسديد ، ونجح المراد .. انه نعم المولى ..
    ـــ
    انتهى الاقتباس من كتاب "الرسالة الثانية من الإسلام"







                  

العنوان الكاتب Date
موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-25-17, 10:59 PM
  Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-25-17, 11:28 PM
    Re: موت الكادر الحقيقي محمد المسلمي06-26-17, 00:01 AM
      Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-26-17, 00:06 AM
        Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-26-17, 00:19 AM
          Re: موت الكادر الحقيقي muntasir06-26-17, 00:49 AM
            Re: موت الكادر الحقيقي محمد المسلمي06-26-17, 01:09 AM
  Re: موت الكادر الحقيقي Fatima Alhaj06-26-17, 01:27 AM
    Re: موت الكادر الحقيقي محمد على طه الملك06-26-17, 01:59 AM
    Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-26-17, 02:00 AM
      Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-26-17, 02:03 AM
      Re: موت الكادر الحقيقي محمد المسلمي06-26-17, 02:05 AM
        Re: موت الكادر الحقيقي علي دفع الله06-26-17, 08:50 AM
          Re: موت الكادر الحقيقي قسم الفضيل مضوي محمد06-26-17, 11:32 AM
            Re: موت الكادر الحقيقي حيدر حسن ميرغني06-26-17, 11:52 AM
              Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-26-17, 12:43 PM
                Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-26-17, 12:48 PM
                  Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-26-17, 12:55 PM
                Re: موت الكادر الحقيقي عبدالله عثمان06-26-17, 12:52 PM
                  Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-26-17, 01:16 PM
                    Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس06-26-17, 01:31 PM
                      Re: موت الكادر الحقيقي Haytham Ghaly06-26-17, 02:15 PM
                        Re: موت الكادر الحقيقي Nasser Amin06-26-17, 03:20 PM
                        Re: موت الكادر الحقيقي Yasir Elsharif06-26-17, 04:08 PM
  Re: موت الكادر الحقيقي Fatima Alhaj06-27-17, 04:18 PM
    Re: موت الكادر الحقيقي محمد على طه الملك06-28-17, 05:04 PM
  Re: موت الكادر الحقيقي محمد المسلمي06-29-17, 05:29 AM
    Re: موت الكادر الحقيقي عبداللطيف حسن علي06-29-17, 06:57 AM
      Re: موت الكادر الحقيقي Yasir Elsharif06-29-17, 08:45 PM
        Re: موت الكادر الحقيقي Yasir Elsharif07-01-17, 06:45 PM
          Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس07-02-17, 00:57 AM
            Re: موت الكادر الحقيقي درديري كباشي07-02-17, 06:45 AM
              Re: موت الكادر الحقيقي Yasir Elsharif07-02-17, 08:49 AM
                Re: موت الكادر الحقيقي Hussein Mussa07-04-17, 11:49 AM
  Re: موت الكادر الحقيقي محمد المسلمي07-15-17, 09:35 PM
    Re: موت الكادر الحقيقي Mohamed E. Seliaman07-16-17, 11:36 AM
  Re: موت الكادر الحقيقي البرنس ود عطبرة07-16-17, 12:08 PM
    Re: موت الكادر الحقيقي عبداللطيف حسن علي07-16-17, 08:53 PM
      Re: موت الكادر الحقيقي البرنس ود عطبرة07-17-17, 06:33 AM
        Re: موت الكادر الحقيقي Mohamed E. Seliaman07-17-17, 09:56 AM
          Re: موت الكادر الحقيقي أبوبكر عباس07-17-17, 10:51 AM
            Re: موت الكادر الحقيقي Mohamed E. Seliaman07-18-17, 10:51 AM
  Re: موت الكادر الحقيقي البرنس ود عطبرة07-18-17, 11:41 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de