رغم التضليل خلال الشهور الماضية بان الوضع في دارفور مستتب وان الحركات الثورية لا وجود لها بل ذهب النظام الي ابعد من ذلك بان بداء التخطيط لإغلاق المعسكرات بعد ان اطلق يد الجنجويد في إستباحة الاقليم
وقدموا الرشاوي لكل ضعاف النفوس في المجتمع الافريقي والعالمي لكنهم شهدوا بانفسهم بان الوضع خطير والالف من المواطنين من شرق دارفور وشرق الجبل يتوجهون الي معسكرات النزوح والقوات الحكومية تمنع المواطنين من الوصول الي المعسكرات نفس سيناريو عام 2004 وما اعقبها من عمليات ابادة عرقية منظمة وممنهجة
العنوان
الكاتب
Date
الوضع الأمني والإنساني في دارفور اشبه بالوضع في عام 2005 لا لرفع العقوبات
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة