داعش أحد التنظيمات المأسونية الخطيرة على الإسلام !!! كما كان فرسان الهيكل خطرا على المسيحية !!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 06:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين

مكتبة الفساد

ابحث

مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات

News and Press Releases

اتصل بنا

Articles and Views

English Forum

ناس الزقازيق

مدخل أرشيف للعام 2016-2017م

نسخة قابلة للطباعة من الموضوع ارسل الموضوع لصديق اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة

« | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »

03-01-2017, 09:15 AM

البرنس ود عطبرة

البرنس ود عطبرة
تاريخ التسجيل: 01-09-2017
مجموع المشاركات: 1234

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين

داعش أحد التنظيمات المأسونية الخطيرة على الإسلام !!! كما كان فرسان الهيكل خطرا على المسيحية !!!
08:15 AM March, 01 2017 سودانيز اون لاين البرنس ود عطبرة- مكتبتى رابط مختصر والله انا في اخر الزمان ؛ زمان تتطاول فيه اصحاب القاع (الرويبضة) مع أصحاب القمم كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ زمان الانكسارات العظيمة والبلايا التي تحمل المنايا والمصائب التى تحمل الموت بتفرقه الامة الاسلامية ؛ زمان الفساد العقدي والديني والاخلاقي والاجتماعي والاقتصادي ؛ ما يمر علينا يوم الا واعداء هذا الدين احكموا قبضتهم على بعض (الرويبضة) لتمليتهم ما عليهم عمله وفعله من اجل تكسير جزء من المنهج العقدي الديني الإسلامي الحق ؛ وتمليتهم ما عليهم فعله وعمله لانشاء (بدعه جديدة) تستهوي النفوس الحائرة بين احقاق الحق ودحض الباطل وما بين الانقياد وراء شهوات النفس والهوى ؛ بدعة ذات مدلول سيء ديني وخلقي بدعة تخرج عاملها وقائلها خارج اسوار الحق وخارج دين الله تعالى الذي اوصى به جميع انبياءه ؛ وفي كل يوم يوم يطل علينا وجه جديد من هذه الوجوه التى تنادي بمسميات براقه ينخدع بها كل من يسمع ويعي الكلم ؛ وما هي الا كلمات جوفاء المضمون فارغة المحتوى تستهوي النفوس وتمنيهم بالخلاص وما هي الا اكبال تُضاف لما كانت عليهم ؛ والمصيبة العظمى والامر الجلل اصبح الدين وسيلة الحرب ضد كل جبار او جبروت وضد كل عاتي وكل مستعتي وضد كل عدوا غلبوا الحيلة معه ؛ واصبح اسم الدين والاسلام كثيرا ما يتردد بانه هو الاسلام والدين الذي ابتدعه الغرب لنا بزراعتهم لبعض الجنود والجنرالات في منطقة الشرق الاوسط باسم (داعش) ؛ فاصبحت داعش واجهة الدين التي يرمي فيها كل الغرب البلاء والوبال على كل مسلم ؛ واصبحت شريعة يعامل بها كل مسلم وفق ما يقرره جبروت كل حاكم وسلطان ؛ هذا (السرطان) الذي تمت زراعته في منطقتي سوريا والعراق (باسم داعش) وتمدد ليس هو الاسلام الحق الذي نعرفه ونشأنا عليه ؛وليس الاسلام الذي ارسل له الله تعالى الرسل والانبياء لتوضيحه للعباد للخروج من عبادة العباد لعبادة رب العباد . فلو وانها لتفتح عمل الشيطان كان الاسلام الحق (عبند داعش) لما تركته امريكا ودول الغرب يتمدد ويتسع حتى يبلغ مداه الذي بلغ الان ؛ لما قدمت له الدعم المادي واللوجستي حتى اصبح قوة ضاربه تهدد كل قوة كلاسيكية حكومية منظمة ؛ فداعش هذا اسلام مصطنع بواسطة رجال المخابرات لبعض الدول التي تمتلك اجهزة مخابرات مدربه ومؤهله لعمل وقيادة تنظيم كهذا ؛ وبه يضربون كل قرية وكل مدينة ويصبح هدفا متحركا لهم يتحرك بامرهم حيثما ارادوا ضرب منطقة او هدف ؛ به سبيت النساء بغير جريرة ؛ وتم قتل الابرياء والاطفال والنساء ؛ وبه تم تدمير كل البنيات التحتيه لدول بالكامل ؛ وبه نهبوا التراث والثقافة والمعارض التي توضح تاريخ الامم والحضارات حتى يمحوا التاريخ تمهيدا لتاريخ جديد يتم صياغته وكتابته بمزاجهم ؛؛ كما فعلوا من قبل بالتوراة بعد السبي البابلي ؛ فبعد تدمير الشرق الاوسط حينها تم مسح التاريخ منه واختفى التوراة الحقيقي وظهر بعدها التوراة الذي نعرفه الان ونعلم ما فيه من تحريف وتمزيق للحقائق ؛ فلحكمة يعلمها الله سبحانه وتعالى ان بعد كل كم سنة يظهر جبار وجبروت بامر الله يدمر ويخرب وينتهك الحقوق والاعراض ؛ فيستبيح كل محرم لنفسه ؛ ابتداء من قابيل قاتل اخاه ومرورا بالنمرود بن كنعان وحتى يومنا هذا ؛ ولكن الجديد في الامر ان الجبروت والجبار اصبح لا ياتي كشخص بل جماعة وتنظيم وكما يحدث اليوم تحت مسمى المأسونية. المأسونية تنظيم سري خطير قام منذ نشأت الخلق وتعاقب عليه ناس كثر يخدمون مصالحه ويرعون حقوقه الباطلة مع ثبات القيادة التي تتمثل في (ابليس) و(الدجال) عليهما لعنة الله تعالى والملائكة والناس اجمعين ؛ فداعش لمسة من لمسات المأسونية ويد غربية صهونية تظهر الاسلام بالوجة الذي تريد لتخدم اهدافها المعلنة والغير معلنه ؛ وحركة مأسونية الاصل ذات ايادي طولى كما للحركات والمنظمات المأسونية ايادي طولى تدعم من تشاء وتقبض عمن تشاء بإذن الله ليمتحن العباد ؛ فبعد ان زاد عدد المسلمين في العالم وخصوصا الغربي منه اصبح الاسلام خطر يهدد الماسونية وبرامجها التي تعمل من اجلها في محو الاديان وتمليك العالم كما يدعون للشيطان وعابديه ؛ فداعش احد الوجة التي تنفر البشر من الاسلام حتى ؛ والاعلام اصبح اصبح من شعلة لظلام لانقياده خلف المخطط المأسوني لاظهار الاسلام بوجه داعش ؛ فداعش اليوم ما هي الا تنظيم كتنظيم فرسان الهيكل صخرت له الاموال والعتاد ليكسر الاسلام كما كسر فرسان الهيكل المسيحية وادخلوا المزيف والمحرف عليها ؛ وشرعوا القوانين والنظم واسباحوا الدماء باسم الكنيس وهم ضد الكنيس والمسيحية الحق ؛ فلا استغرب ان تستمر داعش حتى تفتك بكل مسلم حق وبكل جماعة اسلامية حق مستغلين الدين والدعم ؛ وسيكون هدفهم الاهم مكة كما كانت اورشليم هدفا فرسان الهيكل الاساسي والاهم نواصل

[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1: << 1 >>

احدث عناوين سودانيز اون لاين الان

اراء حرة و مقالات	Latest Posts in English Forum
Articles and Views	اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases	اخبار و بيانات

الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة

About Us
Contact Us
About Sudanese Online

اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين

News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums

If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]