«الكارما في الإسلام» ... تقنية العلاج بالأخلاق والطاقة الروحية الكارما (قانون السبب والنتيجة)، وهي العمل وجزاؤه التي وجدت في الإسلام وتعاليمه والتي تؤكد على أهمية أخلاقنا تجاه غيرنا وسلوكنا مع محيطنا وعلاقتنا الكونية والمعلوماتية بالآخرين وبالأشياء من حولنا، فالمرض هو لغز الجسد والروح، وهو الفجوة بينهما. كارما (لغة سنسكريتية: कर्म) وتعني العمل أو الفعل.هي مفهوم أخلاقي في المعتقدات الهندوسية والبوذية واليانية والسيخية والطاوية. ويشير إلى مبدأ السببية حيث النوايا والأفعال الفردية تؤثر على مستقبل الفرد. حسن النية والعمل الخير يسهم في إيجاد الكارما الجيدة والسعادة في المستقبل، النية السيئة والفعل السيئ يسهم في إيجاد الكارما السيئة والمعاناة في المستقبل. وترتبط الكارما مع فكرة الولادة الجديدة في الديانات الهندية.يطلق لفظ كارما على الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها. إن أي عملٍ، خيِّرا كان أو شّرا، وأي كان مصدره، فعل، قول أو مجرد فكرة، لا بد أن تترتب عنه عواقب، ما دام قد نَتَج عن وعي وإدراك مسبوق. وتأخذ هذه العواقب شكل ثمارٍ تنمو، وبمجرد أن تنضج تسقط على صاحبها، فيكون جزائُه إما الثواب أو العِقاب. قد تطول أو تقصر المدة التي تتطلبها عملية نضوج الثمار (أو عواقب الأعمال)، فالكارما هي قانون الثواب والعقاب المزروع في باطن الإنسان.
الثيوصوفية تعني الحكمة الإلهية، وهي تتضمن علوم، فلسفة ودين ويزعم أصحابها أنها كانت حاضرة بدرجة مهمة وأقل أهمية على طول التاريخ، كانت قد نشرت في البداية عن طريق السيدة هيلينا بتروفنا بلافاتسكي في نهاية القرن التاسع عشر وعن طرق أخرى من بعد موتها. الكلمة (ثيوصوفية) جائت من اليونانية من (ثيوس) وتعني الله و(سوفوس) وتعني حكمة وتترجم كـ: حكمة الاهية والكلمة كانت تستعمل في الماضي من قبل الفراعنة في مصر القديمية. حتى اسست السيدة بلافاتسكي الجمعية الثيوصوفية في1875.الثيوصوفية في نظر السيدة بلافاتسكي هي الأساس لكل الفلسفة، الديانات في العالم، تُعَلَّم وتُطَبَّق بأقلية مختارة منذ ان يتحول الإنسان إلى مفكر. تعتبر عملية وروحانية.
الصوفية أو التصوف ليست دين أو مذهب إنما هي منهج أو طريق يسلكه العبد للوصول إلى الله عز و جل, كما يعرفها أصحابها. أما معارضيها فيعتبرونها ممارسة تعبدية لم تذكر لا في القرآن ولا في السنة و لا يصح أي سند لإثباتها و عليه فهي تدخل في نطاق البدعة المحرمة التي نهى عنها رسول الله.
لعنه أسمها عائلة آل روتشيلد قال الله تعالى: {رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ}. [يونس 88].
روتشــــيلد - اليهود و المال
"ماجيراشيل روتشيلد" (ماير روتشيلد) - (1743 ـ 1812) هو مؤسس الأسرة المصرفية المشهورة . بدأ حياته ككاتب في مصرف أوبنهايمر. و هو - تاجر العملات القديمة - ؛ وكان ابنًا لأحد التجار اليهود في فرانكفورت بألمانيا. افتتح ماير روتشيلد مصرفًا في فرانكفورت، حيث حقق استثمارات مثمرة للعائلات الملكية، في عدد من الدول الأوروبية. ودرب أبناءه الخمسة على أساليب الحرص في إدارة الأموال، أدلى بتصريح له عام 1790 من داخل البنك الذي يملكه في فرانكفورت: "دعوني أصدر وأسيطر على أموال الأمم ولا يهمّني من يكتب القوانين
الرحلة الأولى: ألمانيا الأقلاع في تمام القرن 16 المحطة الأولى من فرنكفورت - ألمانيا الرحلة الثانية: لفرنسا و هناك سنلتقي بنابليون الرحلة الثالثة: لبريطانيا لمشاهدة ساحة معركة ووترلو الرحلة الرابعة: الولايات المتحدة الأمريكية و سنذهب برحلة حولها من بنك الأول للبيت الأبيض الرحلة الخامسة: المستعمرات من أفريقيا و الهند الرحلة السادسة: أوروبا و سنتجول في الدول الأروبية منها سويسرا و اليونان الرحلة السابعة: تركيا حيث سنكون بضيافة السلطان الرحلة الثامنه: روسيا حيث سنذهب للكرمنن بجوله تاريخية الرحلة التاسعة: لفلسطين و لزيارة المسجد الأقصى الرحلة العاشرة: الصين... الكشف الصيني مع الشفير هونغبينغ الرحلة الحادية عشر: العالم الأسلامي و سنأخذ جولة بمصر بين بحرين الأحمر و المتوسط الرحلة الثانية عشر: للبرازيل و سنذهب للأستاذ لولا الرحلة الثالثة عشر: لعائلة روتشيلد و نتجول حول مزارع المال
العنوان
الكاتب
Date
كارما(قانون السبب والنتيجة) , الثيوصوفية , روتشيلد (اسرة تحكم العالم)
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة