|
|
|
 Re: سيدةُ البَوْحِ العالى (Re: ملهم كردفان)
|
هذى الجذوة ُ لا يصلاها
بين الناسِ سوى العشاقْ.
...
حسين أحمد حسين
حبابك وحباب حرفك الوضاء
احترامى
السيد ملهم كردفان ألف تحية واحترام،
ممنون لك على الإطلالة وعلى القراءة والإطراء. وازجى عنَّا لمصدر الإلهام التحية؛ تلك البقعة التى علمتِ الصحراءَ عشقَ الزانبقِ والتلعثم أمام فصاحة ألوانها، حتى جنَّنتها بالخدار.
ثمَّ عرج على حىِّ القبة وسلِّم لى على سيدى إسماعيل الولى قدَّس اللهُ أسرارَه.
تشكر أخى ملهم كردفان.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيدةُ البَوْحِ العالى (Re: حسين أحمد حسين)
|
فى مقامِ النَّفسِ البَوَّاحة، يصل التجلِّى درجة التَّبرُّج، فيصبح العاشِقُ مُتصالِحاً فى الحِسِّ والمعنى فى كلِّ ثُنائيَّاته.
وعلى أصحابِ النُّفوسِ السريعة الإِمْراض، أن يمشوا على أمشاطِ أقدامِهم عند هذا المُقام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيدةُ البَوْحِ العالى (Re: Abdalla Gaafar)
|
شكرا علي هذا البوح الجميل
تحيات وتقدير
أديبنا وشاعرنا Abdalla Gaafar،
منِّى التحايا "عِقدُ جوهر" والمرايا متوازيات.
أنتَ فى الحقيقة من يُشكر أنَّك هنا، والحرفُ منكَ بألفِ حرفٍ أيُّها الشاعر الفذ.
ممنونك سيدى.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيدةُ البَوْحِ العالى (Re: أبوذر بابكر)
|
وانت سيد البوح و الفوح الأعلى
تحياتى يا حسين
و هميم الإعجاب
الشفيف أبو ذر بابكر،
تحياتى الشفيفة وشكرى الحنيذ.
ممنون لك يا عزيزى على القراءة والتقريظ؛ وأنتَ من أنت، سيِّدٌ فى النَّدى وحرفك بستان. وحقيقةً ثَقُلَتْ موازين هذى القصيدة المتواضعة - إلاَّ من جهة ممدوحِها - بهذه الإطلالة الأزهرية.
فالشكر موصول لك وللممدوح.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيدةُ البَوْحِ العالى (Re: مني عمسيب)
|
الصديق العزيز .. الحسين ..
صباح الفرح ,,
يامأذونةُ
بالإسْراجِ
إذا ما قلبُكِ
شاجَنَ سراً
فى أصداف
اللّيْلِ اسْتعْصى
على الحُــــــــذّاقْ.
سلمت الايادي .
ودمت ,,
ست البنات لاحدهن - الكنداكة منى بت عمسيب،
زفة صحو عيدية وتحية بمناسبة العام الهجرى الجديد والإطلالة.
شكراً الصديقة العزيزة منى عمسيب على غوصك البصير بين مكامن الجمان فى النفس البواحة وطاقة الحب اللانهائى؛ هناك، هناك حيث يضيق الحيث ويتَّسع القلب وحده لذلك العشق العظيم. ... أليس القلبُ أعظم من العقل يا صديقتى؟!
عليك المحبة والسلام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيدةُ البَوْحِ العالى (Re: حسين أحمد حسين)
|
مررتُ فى ذلك العام من هنا، وأنا بعد لستُ عضواً ههنا. فوجدتُ قصيدةً لصاعقةِ الحسنِ تنضحُ بالتباريح؛ قرأتها ولم أحتمل تلك التباريح، فكانت القصيدة أعلاه بعد خمسٍ من الدقائق بعد إكمال القراءة، وبعد خمسِ دقائق أُخرى نزلت القصيدة بأحدِ المواقع الإسفيرية.
جاء فى الآثار العرفانية لن يحبَّ اللهَ من لم يُجَرِّب الحب، فهنيئاً لحبيبتنا اجتياز الصِّراط.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
حسين أحمد حسين
ملهم كردفان
أبوذر بابكر
مني عمسيب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست