موتى...أفضل من قهرى (توجد جسارة)

Quote: نساء الاحزاب الحركة الشعبية حزب الامة الحزب الشيوعى الاتحادى الدميقراطى (الاصل طبعا) حق تجمع الاحزاب الجنوبية ( يوساب) وغيرهن من نساء احزاب اخرى .

Quote: اكدت فيها المراة السودانية الجسارة

Quote: لبنى وكل نساء بلادى، أرفعن رأسكن فقد إنتصرتن على الباطل.

Quote: الاستاذه نجلاء ( ساورد اسمها كاملا لاحق

(عدل بواسطة مؤيد شريف on 08-04-2009, 01:38 PM)

Quote: بل وجدت صديقا لي يعمل مصورا معهم فخاطبته ناسيا الصداقة التي جمعتنا سنينا طويلة وحذرته وحذرتهم من غمط الحق والخضوع للارهاب والارعاب الذي تمارسه القلة المسيطرة بالقمع ووسائل الترهيب.. واتمنى ان نرى الفيديو على الجزيرة في الساعات القليلة القادمة

Quote: لا اريد ان اقول أن نصيبي قد جائني ولكني اشفق عليكم فأنتم هجيتم وجريتوا ونحن وغن تخازلنا حينا وتقدمنا احيانا كثيرة قاااااعدين في النار دي وبنواجهها تعالوا وبعدين اتفاصحوا

Quote: اما وقد اصبح متبادلا ومقسما بيننا بالتساوي.. فاقبله بصدر واسع واتفهمه بعقل مفتوح

Quote: العزيز قوج تشرفت بمصافحتك للمرة الاولى والعجز في مثل هذه المواقف يصنع انشراخا في النفس يعمر طويلا!! الاخ مؤيد الشريف ... ما يشرخ النفوس لهو كثييير ..كثييير ..ولكن هي عصانا التي لا تهش كما نريد... ...(ونحتاج مكبا للنفايات بحجم الارض والخلائق والورق ..و,,,, ونحتاج عنادا بجناحييين ... نم انت ومن معك قريري الاعين ...لبنى قامت بتوصيل الرسالة ....وكان قد تاخر ذلك زمنا دعانا ان نجافي وطننا زمن ... لبنى رفض الظلم في التسعينات بجامعة الجزيرة ..اعتقلت وهي يافعة ....وخرجت لتجد نفسها مفصولة من الجامعة ..السمستر الخامس ...لم تستسلم واتت الى امدرمانوواصلت المسيرة .. تزوجت ولم يتركونها في حالها .....ولكنها تغلبت على محنها وكانت تخرج اجمل وانضر من الاول ... وهي الان نموذج نقتدي به ..ليس كصحافة ولكن كمراة سودانية ...ولسه دي بداية المعركة انا بفتكر ودوركم انتو كبير ... مؤيد ..انت وصاحب البوست ريحتوني ...الله يريحكم ...اصلا الحال في الغربة تعب .... بالله..اول باول ...ومن بعيد خوفا عليكم ...الى ان ...يبذغ الفجر عن قريب ....

(عدل بواسطة Deng Goc on 08-04-2009, 04:25 PM)

Quote: الاخوان قوج و مؤيد لكما التحية و نتما تنقلان لنا هذة التفاصيل فقط أرجو عدم الالتفات للمداخلات الانصرافية فهى من يجهض هذا الجهد و يقينى سنرى منها الكثير فى محاولة لتبخيس الحدث

Quote: للاسف فشلت فى انزال الصور مؤيد جرب برسل ليك

Quote: كانت مروة حاملا في شهرها الرابع. طعنها الجاني 18 مرة أمام أنظار القاضي وابنها الذي لم يتجاوز بعد الثالثة من العمر. حاول زوجها، علوي علي عكاز، التدخل لإنقاذ زوجته لكنه تلقى بدوره عدة طعنات. لا بل الأسوأ من ذلك أن شرطيًا حاضرًا في قاعة مجاورة هرع إلى مكان الحادث لكنه خال أن الزوج هو المعتدي فأطلق عليه النار وأصابه في ساقه. ولا يزال علوي علي عكاز قيد العلاج في أحد المستشفيات الألمانية. تعود بداية القصة إلى أغسطس/آب 2008 حين رفعت مروة الشربيني دعوى ضد أكسل و.، وهو ألماني من أصل روسي عاطل عن العمل ومقرب من اليمين المتطرف، وذلك بعد أن نعتها بـ"الإرهابية" لارتدائها الحجاب. حكمت المحكمة على المدعى عليه بدفع تعويض قدره 780 يورو للشربيني غير أنه فضّل استئناف الحكم. وقد جرت فصول المأساة خلال جلسة الاستئناف.

والبوليس (زى المجرم) شايف البيدافع زى المعتدى ...

انتو يا اخواننا ... الرجال بقوا مالم مع هدوم النسوان؟

يعنى تلبس إرهابية ... تقلع (.....) .. الحكاية شنو؟








... المهم ....

Quote: الشكر الوافي الوافر أولا للاخوات والامهات والبنيات اللائى صنعن تاريخ هذا اليوم .. ليس في السودان وحده، بل في كل أركان الدنيا التي تلهج لهاة اعلامها بما فعلت نساء السودان .. ولمن لا يعرف التاريخ، فالسودان هو البلد الذي نهضت حضارته على حكم النساء .. محاربات سياسيات ذوات عقل راجح ودهاء وأمومة ما بعدها .. حتى ملوكنا العظام من بيانخي إلى تراهقا إلى غيرهم حكموا نيابة عن أمهاتهم .. أرجعوا لكتب التاريخ أو تأملوا نقوش النقعة والمصورات وغيرها .. بل ارجعوا للبحوث القيمة للدكتور جعفر ميرغني الذي عبر كل الخطوط الحمراء كي يبرهن أن بلقيس سبأ أو بلاقيس شيبا كانت ملكة سودانية ! من ذلك التراث ما يجعل الرجل السوداني دون رجال الأرض ينسب نفسه إلى بنته أو اخته أو أمه (بو فاطنه ابو أمنه خال فاطنه .. وانا اخوك يا فلانه ..) المرأة في مجتمعاتنا ليست عارا نخفيه أو تصيبنا منه معرّة (عزّة في هواك .. ) بل الفخر الذي يباهي به الرجل الرجل السوداني .. وتكراري لكلمة "رجل" عن عمد! المرأة في المجتمعات السودانية كافة لها مقام رفيع وصولجان يكف النجيع فكم حرب وقفت لأن امرأة سودانية كشفت رأسها .. وكم دم أعفي لغطاء رأس امرأة وكم حرب دارت لزغرودة امرأة سودانية .. وهذا كم قليل من كم لا يحيطه جامع الكلم كل هذا التراث العنفوان الكاسح من مشرق التاريخ إلى غورب شمسه لا يكمن تحويره بقانون وضيع لكن المجد يا نساء بلادي

(عدل بواسطة سالم أحمد سالم on 08-04-2009, 08:16 PM)

Quote: حتى دي ما تعرفوها؟!!

Quote: يدي كويس يا دينق لفيتها بي شريط ضاغط وأخدت مسكن لكن سعادتي لا توصف المهم لو شفت الصورة البتعرضها العربية وحدة من الشابات ديل طبيبة وهي بت عم ليم بتي ومتعهدة بمعالجتي فما حيكون في مشكلة قالت لي لو الألم إستمر لحدي باليل حتعمل لي أشعة كلو خيفي وهين عشان البلد الجميل ده وعشان كل النساء الجسورات لكن يا دينق السيدة الرموها وعفصها العسكري التافه برجله يا ريت تعرفوا دربها يمكن تكون محتاجة علاج