والله أنه فعلاً لأمر مؤسف تقشعر منه الابدان أن نشرك بالله ونخسر الاخرة لنفوز بمباراة ... لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ... لقد أحسن الكابتن الديبة عملاً عندما رفض مثل هذه الخزعبلات ... شكراً محي الدين الديبة وشكراً عبود .... ولكم المودة ....
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة