السودان أخبار وأراء في صحافة قطر ليوم الاثنين 3 يونيو 2003 م

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 06:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عماد البليك(emadblake)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-03-2003, 05:05 AM

emadblake
<aemadblake
تاريخ التسجيل: 05-26-2003
مجموع المشاركات: 791

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السودان أخبار وأراء في صحافة قطر ليوم الاثنين 3 يونيو 2003 م

    هذه مساهمة يومية نأمل أن تستمر خدمة لاحباء البورد

    ماذا يعني الاحتفاء بدكتاتور بعد تقاعده؟!
    أحمد عمرابي
    الوطن القطرية

    تحياتي واحترامي الى اولئك القلة الضئيلة من السودانيين الذين تجمعوا الاسبوع الماضي في دار الخرطوم مع الرئيس السابق جعفر نميري للاحتفال بذكرى انقلابه التي تصادف الخامس والعشرين من مايو‚

    واذ أبعث بهذه التحيات المقرونة بالاحترام فإني ابادر الى توجيه عناية القارىء الكريم الى انني شخصيا لم اكن من انصار نظام نميري الذي تمدد على طول 16 عاما رغم أنني رحبت به مبدئيا ـ مثلي مثل غالبية السودانيين ـ عند وقوع الانقلاب في عام 1969تجاوبا مع الشعارات النبيلة التي رفعها الانقلابيون انذاك ثم تنكر لها نميري لاحقا‚

    لكن مع ذلك يعجبني الوفاء والثبات حتى لدى من اعتبرتهم وما أزال اعتبرهم على الجانب الآخر من معتقداتي وآرائي‚ ولذا فاني احــيي اولئك النفر من انصار نميري الذين ما زالوا‚ بعد 18 عاما من زوال نظامه‚ يحتفلون به وبذكرى تسلمه السلطة‚ لا احييهم من منظور سياسي وانما من منظور اخلاقي‚ فليس واردا في هذا السياق ما اذا كانوا على حق او على باطل سياسيا‚‚ وانما الوارد هو انهم‚ بالمعيار الاخلاقي‚ ليسوا منافقين كبقية الغالبية من انصار نظام نميري بالامس الذين خدموا النظام واسهموا في تثبيت قوائمه وتدعيم سلطته وحققوا لانفسهم من خلال ذلك منافع شخصية‚‚ ثم انقلبوا عليه بعد سقوطه «واكتشفوا» اخيرا انه نظام استبدادي‚

    النفاق هو الداء الاعظم انتشارا بين معظم صفوف النخب العربية بكل اصنافها وفئاتها بسبب غلبة الطموح الذاتي غير المشروع على المبدأ السياسي والقيم الاخلاقية‚

    وما ان تستولي طغمة استبدادية على السلطة حتى تتخلى جمهرة النخب المثقفة عن ولاءاتها الحزبية ليتنافسوا بعد ذلك في كيفية استرضاء السلطة الاستبدادية وخدمتها ـ كل في مجال تخصصه ـ بغرض تحقيق انتفاع ذاتي غير مشروع‚ وما ان يسقط النظام حتى يسارعوا الى الانفضاض عنه والتبرؤ من الانتساب اليه‚‚ ومن ثم نعته باقذع النعوت بأثر رجعي‚

    ومن هذا المنظور فإن نظام الرئيس نميري في السودان يصلح لأن يكون نموذجا عربيا جديرا باهتمام معاهد البحوث السياسية والاجتماعية‚

    خلال 16 عاما ـ 1969 ـ 1985ـ رأينا مئات من المثقفين يتنافسون امام الدكتاتور في عرض «مفاتنهم» العلمية والمهنية بوسائل التزلف للحاكم والتصارع والتآمر بين بعضهم البعض في السعي المحموم لكل منهم بأنه الاقدر اكثر من غيره على فن إلباس الباطل ثوب الحق والحق ثوب الباطل‚

    كان بين هؤلاء سياسيون حزبيون باعوا ولاءاتهم الحزبية‚‚ واكاديميون من حملة الدكتوراه قرروا ان خيانة الامانة العلمية افضل وسيلة للثراء‚‚ ومهنيون ومفكرون وكتاب


    الخرطوم: رفع «38» عقوبة أميركية

    الخرطوم ــ الوطن ــ أحمد حنقة

    أعلن السودان أن «38» عقوبة تفرضها واشنطن عليه سترفع خلال الأيام المقبلة‚وأشاد وزير الخارجية السوداني د‚ مصطفى عثمان إسماعيل بالمراحل التي تحققت في علاقة بلاده بواشنطن‚ حيث أكد وجود تعاون أمني عسكري بين البلدين في مجال محاربة الإرهاب‚ حيث أشار إلى أن هبوط الطائرة العسكرية الأميركية الأسبوع الماضي‚ يأتي ضمن التعاون بين وزارتي الدفاع في البلدين لمحاربة الإرهاب‚

    «دردشة سودانية» بأصدقاء البيئة

    الدوحة ـ الوطن والمواطن ـــ ينظم مركز اصدقاء البيئة بالتعاون مع المجموعة السودانية للثقافة والبيئة محاضرة علمية تتناول موضوع استعادة مجالس الانس «دردشة سودانية» وسيتحدث في هذا اللقاء الاستاذ الدكتور حسن ابشر الطيب خبير الادارة العامة المعروف وتقام في تمام الساعة الثامنة والنصف من مساء اليوم الثلاثاء وتدعو المجموعة السودانية الجميع لحضور هذه الندوة الهامة التي تقام بمركز اصدقاء البيئة بفريق بن عمران واوضح المنسق العام للمجموعة الاستاذ عثمان عبدالمجيد ان المركز والمجموعة دأبا على تنظيم مثل هذه الندوات التي تخدم كافة المواطنين والمقيمين على ارض قطر مؤكدا استمرار التعاون في هذا المجال‚


    الوطن القطرية
    د‚مرتضى الغالي: وضع العاصمة‚‚!

    الأمور (من هذا النوع) لا ينفع التعامل معها او علاجها عن طريق الهوجة والصياح ورسم خطوط الكفر والايمان‚‚ اقصد الأمور الكبرى التي تتصل بوحدة السودان وحقوق اهله وطبيعة نظام حكمه وعلاقات التعاقد بين مواطنيه ووضع عاصمته القومية التي يتم الاتفاق عليها لتسع كل (اخلاق السودانيين) لأن البلاد لا تضيق بأهلها‚‚ ما هذه الرايات التي خرجت فجأة لتسم اجواء التلاقي بين ابناء الوطن‚ والاستعداد لدفع استحقاقات السلام والتحول الديمقراطي واعتماد دستور المواطنة الذي اجازته كل هذه الاصوات التي تهتف الآن وهي تطوف بالخرطوم (مكاء وتصدية)‚‚!

    لقد ظل الصياح والهياج يسود الساحة السودانية ردحا من الزمان ولم ينجز ذلك شيئا على صعيد التنمية والوحدة والسلام وتخفيف اعباء المعيشة‚ ولم نتقدم بفضل هذا الهياج (بوصة واحدة) على صعيد تجاوز الازمات القائمة‚ بل ان الازمات قد استفحلت واحدة بعد الاخرى وازمة بعد مصيبة بسبب هذه (المعارك الهوائية) التي تدور في اغلب الاحوال بسبب محاولات غير مطلوبة لاعادة تسويق الدين للمتدينين اصلا‚ والايمان للمؤمنين وبيع المياه في (حارات السقايين)‚‚ وهي محاولات لا ضرورة لها ترمي الى الباس القضايا الحياتية والسياسية التي تقبل اختلاف الرؤى وتباين الآراء لبوسا كهنوتيا يجعلها تنتقل من التداول حول الصلاح والاصلح الى نطاق (الحلال والحرام) فتضيق بذلك واسعا وهؤلاء واولئك يعلمون ولكنهم لا يريدون ان يعترفوا بأنهم يعلمون‚

    والأمر في قضية العاصمة القومية ابسط من كل هذا‚ وعلاجه يأتي بالحكمة والتداول لا بصيحات التكفير لأن المجتمع السوداني دفعت به تعدديته الى اتفاق الجميع على دستور المواطنة‚ والعاصمة القومية ليست استثناء من ذلك الخيار ويمكن حل قضيتها بالتروي‚‚ لأنه حيث توجد مصلحة فثم شرع الله‚‚!

    الوطن القطرية
    د‚ صالح محيسي: «إعلان القاهرة» قذف الكرة بملعب الحكومة السودانية

    حدثان سياسيان للطرفين المتنازعين على الساحة السياسية السودانية دفعا بمساعي اقرار السلام والتحول الديمقراطي في السودان خطوة واعدة للامام تبعث بتفاؤل يمتزج احيانا بحذر وتحيط به تحفظات مخاطر من طرف بعض المجموعات الحكومية التي قد تعترض المسيرة السلمية فيما لو حمل الحدثان كلا الطرفين لبلوغ المحطة الاخيرة حيث تكتظ جماهير الشعب السوداني انتظارا لاتفاق يحرر السودان من قبضة دولة الحزب الواحد الى رحاب دولة الوطن‚

    فالحدث السياسي الاول هو اجتماع قادة المعارضة بالقاهرة والذي ضم السيد محمد عثمان الميرغني رئيس «التجمع الوطني» والسيد الصادق المهدي زعيم «حزب الأمة» والدكتور جون قرنق زعيم «الحركة الشعبية لتحرير السودان»‚ وقد بدأت المحادثات ثنائيا ذات طابع تشاوري وتفاكري حول مسيرة محادثات مشاكوس والمراحل النهائية التي بلغتها تلك المحادثات‚ وتمخضت عن مشاورات الاطراف الثلاثة صورة اجماع وطني حول بنود اساسية اربعة تضمنها «اعلان القاهرة»‚

    وهذا الاقتراب الشديد بين زعماء المعارضة الثلاثة استوجبه اقتراب اطراف محادثات مشاكوس من التوصل لمرحلة التوقيع على اتفاق سلام حسب ما تنبأت به العديد من مراكز الرصد والضغط اقليميا ودوليا‚ فزعيم «الحركة الشعبية» اراد باطلاعه الميرغني والمهدي على خلاصة محادثات مشاكوس ان يحصل على غطاء شرعي واجماع وطني على بنود تفاهمات مشاكوس بحكم انها تنطلق اساسا من ارضية مقررات القضايا المصيرية باسمرا «تجمع الداخل» والتي سبق ان رفضتها «حكومة الانقاذ»‚ فالزعماء الثلاثة هم الذين يشكلون اليوم اضلاع مثلث المعارضة واصدارهم «اعلان القاهرة» بما تضمن من بنود يعد انحيازا تاما للقوى الديمقراطية وتطابقا مع اجندة ومقررات «التجمع» رمز المعارضة في وجه سلطة «الجبهة الاسلامية»‚ وقد بشر الزعماء الثلاثة وهم في القاهرة جماهير الشعب السوداني بهذه المقررات لما تكتسبه من سند شعبي واسع ودعم وتأييد اقليمي ودولي سوف يساعد حتما في تحقيقها على ارض السودان ـ والبنود التي تضمنها «اعلان القاهرة» هي:

    1ـ دعم مسيرة السلام العادل والشامل وضرورة تحقيق الاجماع الوطني لجميع ابناء السودان جنوبا وشمالا شرقا وغربا ووسطا مما يستوجب دعم مفاوضات «الايقاد» الحالية بحكم ان مقرراتها تنسجم مع تطلعات ورغبات الشعب السوداني وهو ما يؤهلها لتحقيق هذا الاجماع الوطني حول اتفاقية السلام وفق تفاهمات مشاكوس‚

    2ـ تأييد الزعماء الثلاثة لعناصر بروتوكول مشاكوس الذي يضمن عملية التحول الديمقراطي الحقيقي عبر تكوين حكومة ذات قاعدة عريضة ومشاركة كافة القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني في صياغة دستور الفترة الانتقالية ودور عمل لجان الخدمة المدنية والقضاء لأجل تحويل دولة الحزب الواحد الى دولة الوطن ثم قيام انتخابات عامة عبر رقابة دولية ولجنة انتخابات مستقلة‚

    3ـ وحدة السودان على أسس جديدة كما سبق الاتفاق عليها في اعلان نيروبي عام 93 ومقررات القضايا المصيرية باسمرا عام 95 ـ وبالتالي اتفق الزعماء الثلاثة على قومية العاصمة التي تساوي بين كافة الاديان والمعتقدات‚

    وقد كان توقيت «اعلان القاهرة» ملائما اذ انه سبق بقليل توقيت التوقيع على اتفاق سلام وفق تفاهمات مشاكوس حتى تكتسب اتفاقية السلام اجماعا وطنيا ودعما سياسيا واسعا من كل الوان الطيف السياسي خاصة ان بنودها تحمل برنامجا وطنيا لمعالجة كافة القضايا الخلافية وفق منظور ورؤية اغلبية القوى السياسية التي يقودها تحالف التجمع الوطني‚

    وبعودة للحدثين السياسيين المشار اليهما في بداية هذا المقال فإن المقصود والمعني بالحدث الثاني هو اجتماعات مجلس شورى حزب «المؤتمر» الحاكم بالسودان برئاسة الرئيس البشير لأجل التفاكر والتشاور حول المرحلة المقبلة وما تحمل من مخاطر ومهددات تمس سلطة الحزب الاحادية ومصالح اعضائه الدنيوية‚ ومع مراجعة متأنية لمصطلحات الحوارات والمداولات في كل من اجتماعات زعماء المعارضة بالقاهرة واجتماعات مجلس شورى الحزب الحاكم بالخرطوم يلحظ المرء كثيرا من التباين في مقاصد وهموم كل من الطرفين يمكن الاشارة اليها في التالي:

    1ـ بينما كانت لغة الحوار بين زعماء المعارضة الثلاثة في القاهرة ذات طابع قومي انفتاحي تحمل هموم الوطن كله بحثا عن اجماع وطني كانت لغة حديث رئيس حزب «المؤتمر» الحاكم تتميز بالانكفاء والتقوقع وبدلا من ان تحمل هموم الوطن كانت تحمل فقط هموم الحزب ومخاوفه من مخاطر السلام والديمقراطية‚

    2ـ في اجتماع القاهرة بدأ زعماء المعارضة متفائلين ومسرورين بشأن مستقبل السودان مما جعلهم يزفون البشرى لأهل السودان بأن اجماعهم الوطني حول تفاهمات مشاكوس وما يحظى به من سند شعبي ودولي سوف يحقق اماني الشعب السوداني في التحول الديمقراطي‚

    بينما كان اعضاء مجلس شورى الحزب الحاكم في حالة اشبه بحالة الاكتئاب عندما خاطبهم رئيس الحزب منبها ومحذرا بأن المرحلة المقبلة صعبة للغاية وسوف يواجه حزبهم الانقلابي منافسة حادة من احزاب الاجماع الوطني الممثلة لاغلبية الشعب السوداني‚

    3ـ في مؤتمره الصحفي اشار السيد محمد عثمان الميرغني رئيس «التجمع الوطني» الى انهم التقوا في القاهرة كقيادات تاريخية وحديثة استشرافا للسودان الجديد وانهم ملتزمون كليا بما تم الاتفاق عليه في اسمرا عام 95 لأجل بناء السودان الجديد‚ وفي هذا اشارة واضحة الى ان القوى البشرية المؤهلة لبناء هذا السودان الجديد هي القوى الديمقراطية الجديدة‚

    في حين تحدث رئيس الحزب الحاكم امام اعضاء مجلس الشورى بروح تشاؤمية من ان الشعب السوداني بطبعه ملول وينحو دائما نحو التغيير مما يفرض تحديات كبيرة على مسيرة حزب «المؤتمر» الحاكم وفي هذا اشارة ضمنية لقناعة رئاسية بأن الشعب السوداني قد يكون اصدر حكمه بفشل ومرارة تجربة 13 عاما من حكم «الانقاذ» مما قد يساعد على ترجيح كفة احزاب المعارضة بقيادة «التجمع الوطني» على كفة حزب «المؤتمر» الحاكم أو تنظيم «الجبهة الاسلامية»‚

    واكثر مما يشد الانتباه ويثير في النفس العجب والاستغراب هو انه وفي اثناء التحذير والتخوف من انحياز الشعب السوداني للقوى السياسية الاخرى قال رئيس الحزب الحاكم عن الشعب السوداني (اذا لم نقنعه سيتجه الى غيرنا)‚‚ هذه العبارة تجعلنا نتساءل والأسى يكاد يخنقنا كيف وبأي برنامج ومنطق يستطيع حزب «المؤتمر»اقناع الناس لينحازوا اليه وهو الذي فشل في اقناع الناس ومع التغييب القسري والقمعي للرأي الآخر على امتداد 13 عاما من الرؤية الأحادية؟؟ كيف يتسنى لحزب «المؤتمر» الحاكم كسب ود وعطف قطاعات الشعب السوداني وهو الذي اعمل فيه تعذيبا وتشريدا فسكن الحزن والحقد في قلوب كثير منهم‚

    4ـ في القاهرة وبعد التوقيع على «اعلان القاهرة» وقف زعماء المعارضة الثلاثة امام جمع من الحضور والصحفيين ليتبادلوا التهاني بالمصافحة وسط عاصفة من التصفيق باعتبارها لحظة البداية لبلورة اجماع وطني حول تفاهمات مشاكوس‚

    بينما مداولات المؤتمر الحاكم خيبت توقعات المراقبين عندما خلت تماما من أية احاديث أو مبادرات لتوحيد شطري حزب «المؤتمر» المنقسم على نفسه ناهيك عن الدعوة لخلق اجماع وطني‚ وواضح ان حزب «المؤتمر» الحاكم قد استهلك برنامجه وشعاراته وعاد يبحث ويتلمس خطاه في كيفية الحصول على رضا وقبول الشعب السوداني‚

    ان اعلان القاهرة قد قذف بالكرة في ملعب الحكومة السودانية في مباراة اصبحت دولية ولا يديرها حكم واحد وانما عدة حكام اقليميين ودوليين بعضهم يستخدم صافرة فقط والبعض الآخر يستخدم البطاقة الحمراء‚ فلنجلس ونراقب اداء الحكومة فهي ما زالت تحتفظ بالكرة‚

    الراية القطرية
    حريق بالسودان بمحطة بري للكهرباء

    الخرطوم- عبدالمجيد عبدالرازق:

    حريق هائل تعرضت له محطة بري الحرارية ظهر أمس الاثنين أدي لتدمير ست ماكينات سعة الواحدة منها ثمانية ميجاوات كما تعرض عدد من العاملين بالمحطة إلي إصابات بالغة نتيجة هذا الحريق وأرجع السيد علي تميم قرناك وزير الكهرباء السوداني سبب الحريق إلي اشتعال شرارة نارية ناتجة من عملية صيانة كانت تجري بالمحطة


                  

06-03-2003, 11:29 AM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: السودان أخبار وأراء في صحافة قطر ليوم الاثنين 3 يونيو 2003 م (Re: emadblake)

    يا سلام
    المادة دسمة يا أستاذ
    وكلام أحمد عمرابي في الصمبم
    ياريتنانمتلك هذا القدر من التحليلية والموضوعية
    ويبدو ان عماد البليك
    من الفصيلة الجادة في هذا البورد
    فهنيئا مريئا لنا
    بهذا الفعول الفذ
    واعانك الله على الاستمرار
    (أم الأصح أن أقول في الاستمرار؟؟)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de