ماهى الاصول الثابتـه ( المبانى والعقارات ) التى تملكها شركة زين للاتصالات فى السودان ؟

Quote: مالكم ومالها .. دخلت فى دائرة اختصاصكم ولا ناس سودانى اضايقو منها ..

Quote: مسكاقمي خلاص نويتو عليهم ما تنسونا من صالح الدعوات

Quote: مؤسسة الاتصالات الإماراتية «اتصالات».

Quote: حيث قامت شركة (زين ) عام 2006 بامتلاك الشركة السودانية للهاتف السيار مقابل 2.3 مليار دولار.

Quote: خطا .. والصحيح ان سوداتل فى خطوة بليدة .. قامت عرض وببيع حصتها من الشركة السودانية للهاتف السيار ( موبيتل سابقا) لزين .. وهذا لامر فى نفس يعقوب وصفقات سرية غريبة حيث تم اقناع الشركاء _ الجريسي مثالا _ بالبيع رغم الاعتراض الشديد منهم ..

Quote: التي تملك اتصالات حصة كبيرة فيها حوالي 35% بالإضافة لحق الإدارة افتكر

Quote: وعموم قطاع الإتصالات في السودان أحد أسباب ندرة الدولار

Quote: سلامات يا بدر الدين .. أنا ما عارف إنت عايز تقول شنو في البوست ده لكن ما أعرفه تماما إنو زين وإم تي إن وعموم قطاع الإتصالات في السودان أحد أسباب ندرة الدولار .. ولا أظن أنك تعتقد أن شركة مثل زين ستذهب للسوق الأسود من أجل الحصول على الدولار !!

Quote: بالتالي يمكن لن تؤثر صفقة اتصالات وزين الكويتية على السوق و الوضع التنافسي في السودان بالنسبة لمشغلي الهاتف السيار

Quote: والـ 65 % الأخرى .. أتمنى من الأخ بدرالدين اسحق أن يخبرنا من (كان) يملكها .. حاليا كنار مملوكة بالكامل لشركة الإتصالات الإماراتية

Quote: طه يدعو الي مراجعة تجربة الاستثمار في السودان خلال عشر سنوات الخميس, 17 فبراير 2011 دعا نائب الرئيس السوداني علي عثمان محمد طه لمعالجة العقبات التي تواجه قطاع الإستثمار في السودان، وذلك من خلال الوقوف على تجربة قانون الإستثمار التي مضت عليها عشر سنوات وقراءتها بصورة شاملة، مع مراجعة كلية لأداء القطاع الإقتصادي العام، والعمل على إستجلاء أفضل ما أفرزته التجارب للتوصل إلى حلول جذرية ومقنعة لمواجهة التغييرات الماثلة. وأكد طه خلال مخاطبته ورشة عمل لمناقشة مسودة قانون تنظيم وتشجيع الإستثمار القومي التي انعقدت بالخرطوم ، أكد أن الوقت مناسب جداً لمناقشة مسودة قانون الإستثمار الجديد نسبة لأن الدولة بصدد مراجعة الدستور ومراجعة قسمة الإختصاصات بين المركز والولايات. وقال طه "نحن أمام تحديات إنعكاسات الأزمة الإقتصادية العالمية وإسقاطات إنفصال جنوب السودان" ، مؤكداً اهمية التركيز على كيفية قراءة تلك التحديات وتحويلها الى قوة دفع موجبة تسهم في إيجاد وسائل لبحث كيفية خلق تعاون إستثماري مشترك مع المحيط الإقليمي وعلى رأسه دولة جنوب السودان ، إلى جانب خلق تعاون مع المستثمر الأجنبي من خلال عمل مشاريع إستثمارية تشجع وتحفز المستثمر للبدء في التنفيذ. وأشار طه إلى بطء الإجراءات والبيروقراطية والتنازع وتداخل الإختصاصات معتبراً أنها سبباً مباشراً في يعوق الإستثمار بالسودان، وأنه أدى إلى إقعاد أضخم الإستثمارات وأخرجها من إطار التنافس على المستويين المحلي والعالمي. ودعا طه للعمل على توحيد وتواؤم الإختصاصات التي تقوم بها الوزارات ، مع النظر في تجربة المجلس الأعلى للإستثمار وفي العلاقة التي بينه وبين المستويات الأفقية والرأسية ، طالب سيادته أهمية زيادة الحوافز التي تعمل على إغراء المستثمر لتوجيه مشاريعه الإستثمارية إلى السودان.