crisisgroup/Sudan’s Comprehensive Peace Agreement: The Long Road Ahead

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 02:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    ارا� حرة و مقالات    مدخل أرشيف ارا� حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الواثق تاج السر عبدالله(الواثق تاج السر عبدالله)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-03-2006, 02:05 PM

الواثق تاج السر عبدالله
<aالواثق تاج السر عبدالله
تاريخ التسجيل: 04-15-2004
مجموع المشاركات: 2122

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطا� و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: crisisgroup/Sudan’s Comprehensive Peace Agreement: The Long Road Ahead (Re: الواثق تاج السر عبدالله)

    Quote: من أجل �نقاذ دارفور
    Africa Report N°105
    17 March 2006
    .This report is currently only available in English

    الموجز التنفيذي والتوصيات

    �ن الاسترايتجية الدولية للتعامل مع أزمة دارفور بصفة رئيسية من خلال بعثة صغيرة لل�تحاد الأفريقي في السودان (قوامها 7,000 جندي) قد وصلت �لى طريق مسدود. وأصبحت مصداقية البعثة في أدنى مستوى لها، بعد أن أصبح وقف �طلاق النار الذي لم تستطع أبدا مراقبته مهلهلا. وفي وجه هذا الأمر يتقاعس المجتمع الدولي عن القيام بعمل ذي معنى. ورضخ الاتحاد الأفريقي لضغط الخرطوم في 10 مارس/آذار 2006 ولم يطلب من الأمم المتحدة أن تضع في دارفور القوة الدولية التي تحتاجها. و�ذا ما أريد تفادي مضاعفة مأساة السنوات الثلاث الماضية يجب على الاتحاد الأفريقي وشركائه معالجة الأزمة ال�قليمية المتنامية وذلك بوضع مزيد من القوات التي تملك قدرة أكبر على التحرك وقوة نارية أكبر في الميدان وفي الوقت نفسه تحويل بعثة الاتحاد الأفريقي �لى بعثة أكبر وأقوى لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة وذات ولاية قوية تركز على حماية المدنيين.

    ويتسع ميدان المعركة الآن �لى شرقي تشاد، وتنذر الحرب بالوكالة المتصاعدة بين السودان وتشاد ب�حداث كارثة �نسانية جديدة على كلا جانبي الحدود. وفي داخل دارفور أصبحت �مكانية وصول ال�غاثة ال�نسانية في أدنى مستوى لها خلال سنتين، ولا يزال المدنيون يتحملون وطأة العنف، والمحادثات السياسية تقف أمام طريق مسدود. ويدور القتال على أشده ويتعرض المدنيون لأشد الخطر في غرب دارفور على الحدود التشادية السودانية، حيث يبدو أن المتمردين التشاديين على وشك القيام بهجوم رئيسي، وفي ممر الطويلة-قريضة. وتقوم عناصر أمنية من الخرطوم بدعم المتمردين التشاديين المسلحين جيدا في غرب دارفور، بينما يهرع الرئيس �دريس دبي �لى دعم موقفه بمد يده بدوره �لى متمردي دارفور. وزادت محاولة �نقلابية فاشلة ضد دبي وقعت في 15 مارس/آذار من �براز ضعف النظام التشادي. والصدامات التي تجري في شرق تشاد بين المتمردين المدعومين من السودان والقوات الموالية لدبي لن تكون ذات عواقب وخيمة على المدنيين في البلدين فحسب ولكن يمكن أن تؤدي أيضا �لى ال�نهيار الكامل لمحادثات السلام في أبوجا وأن تشعل من جديد حربا شاملة في دارفور. ولكن جيش تحرير السودان، الجماعة المتمردة الرئيسية، قد زاد من انتهاكاته لوقف �طلاق النار خلال الشهور الستة الماضية، وبعض العناصر فيه مكرسة همها لميدان المعركة أكثر من محادثات أبوجا. وانقسامات المتمردين تصب في مصلحة الخرطوم وتسهم في حالة غياب القانون المتنامية.

    وقد فشل ال�تحاد الأفريقي في وقت سابق من هذا الشهر في أن يتخذ في الوقت المطلوب القرار الحاسم اللازم لتغيير هذه الاتجاهات. وبدلا من ذلك مدد ولاية بعثته في السودان حتى 30 سبتمبر/أيلول 2006، وتجاهل تعديلها لتوفير حماية أفضل للمدنيين ولم يضع ترتيبا لجلب مزيد من القوات الأفريقية ولا من قوات الأمم المتحدة �لى دارفور لتهدئة الحالة خلال نصف السنة المقبل. وبينما كرر قبوله السابق من حيث المبدأ بأن تستبدل بعثة الاتحاد الأفريقي في نهاية المطاف بذوي الخوذ الزرق، ولو كان السبب فقط أن رغبة المانحين في دعمها ماليا أخذت تتلاشى، بدا متأثرا بشكوى الخرطوم من أن أي شي� عدا بعثة ال�تحاد الأفريقي سيكون معادلا لل�ستعمار وتوعدها بأن تكون دارفور "مقبرة" لأي قوة متعددة الجنسيات ترسل بدون موافقتها.

    والتزم ال�تحاد الأفريقي على نحو مفيد ببذل جهد دبلوماسي أقوى لتعزيز وقف �طلاق النار والتوصل �لى اتفاق للسلام في أبوجا خلال الأسابيع الستة المقبلة. وسيكون من الأهمية بمكان أن تتابع الولايات المتحدة وال�تحاد الأوروبي والأمم المتحدة المشاورات التي عقدت في بروكسل قبل ذلك القرار وال�لقا� بكامل ثقلها من أجل ذلك الجهد. ولكن سيكون من الخطأ تأخير تعزيز القوات الدولية في الميدان اعتقادا بأن هذه الاتفاقات – مهما تكن مستحسنة – ستزيل الحاجة �لى تلك القوات. وأي اتفاقات ستكون هشة، وتتطلب برهانا على حسن النية من الأطراف، وستكونن سهلة المنال للعديد من المخربين، وليس من المرجح أن تدرأ صراع الحدود الوشيك، الذي له دينامياته الخاصة.

    ولذلك يجب أن تتحرك الولايات المتحدة الأمريكية وال�تحاد الأوروبي بدون تأخير على ثلاث جبهات من أجل:

    تقديم المساعدة المالية والتقنية اللازمة لل�تحاد الأفريقي على الأقل حتى سبتمبر/أيلول 2006، ومساعدة بعثة ال�تحاد الأفريقي في السودان على تنفيذ المتطلبات الأساسية للتحسينات الداخلية الموضحة في تقرير بعثة التقييم المشتركة الصادر في ديسمبر/كانون الأول 2005 والتي أقرها الاتحاد الأفريقي في 10 مارس/آذار؛
    بذل الجهود الدبلوماسية القوية اللازمة ل�قناع الاتحاد الأفريقي ومجلس الأمن الدولي بال�ذن بأن تنشر فورا قوة لتحقيق الاستقرار، من الأمثل أن يكون يقوامها حوالي 5,000 جندي، كجز� من الانتقال التدريجي �لى بعثةٍ للأمم المتحدة تكتمل في أكتوبر/تشرين الأول 2006، للتركيز على مراقبة على الحدود التشادية السودانية وردع الهجمات عبر الحدود، وتعزيز قدرة قوة الاتحاد الأفريقي على حماية المدنيين في ممر الطويلة-قريضة؛ و
    �قناع مجلس الأمن بال�ذن بالتخطيط الفوري ل�نشا� قوة لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة بحجم يبلغ على الأقل ضعف حجم بعثة ال�تحاد الأفريقي الحالية، ومجهزة لأدا� مهمة عسكرية أخطر، وذات ولاية أقوى على نحو مناسب، ومستعدة لتولي المسؤولية الكاملة في 1 أكتوبر/تشرين الأول 2006.
    وهذا ليس بالأمر المثالي. فقد ظلت المجموعة الدولية تجادل منذ فترة طويلة بأنه نسبة لأن بعثة الاتحاد الأفريقي في السودان قد بلغت أقصى حدودها قدرتها، ولأنه �ذا ما صدر �ذن ب�نشا� بعثة للأمم المتحدة اليوم لن تكون مستعدة تماما للتسلم منها لحوالي ستة شهور، ينبغي �رسال قوة متعددة الجنسيات مميزة ومنفصلة �لى دارفور لسد تلك الفجوة والمساعدة على تحقيق الاستقرار في الأوضاع المباشرة. وقدمنا الحجج، و لا نزال نعتقد أن منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) ستكون الأفضل من وجهة النظر العسكرية العملية. ومن المؤسف أن المعارضة السياسية لهذا في الخرطوم، وفي الاتحاد الأفريقي، بل ربما في منظمة حلف شمال الأطلسي نفسها، تعني أنه غير قابل للتحقيق في هذا الوقت.

    ولذلك ف�ن ما نقترحه الآن حل توافقي بدافع الحاجة الملحة �لى قوة أكبر وأكثر فعالية في دارفور. وينبغي ل�حدى الدول الأعضا� القادرة عسكريا – تبدو فرنسا أكبر باعث للأمل لأن لديها فعلا بعض القوات والطائرات في المنطقة – أن تعرض على مجلس الأمن استعدادها للذهاب الآن �لى دارفور، وهي تلبس الخوذ الزرق، بوصفها الدولة الرائدة في المرحلة الأولى من بعثة الأمم المتحدة المقبلة. ويمكن أن تنضم �ليها منذ البداية قوات من واحدة أو اثنتين من الدول الأعضا� في الأمم المتحدة القادرة عسكريا (وربما يتعين ذلك �ذا ما أريد بلوغ الهدف المتمثل في 5,000 جندي لهذه القوة). وستكون قوة تحقيق الاستقرار بعثة للأمم المتحدة قائمة بذاتها ولها قيادة منفصلة وأقسام محددة من المسؤولية على أساس وظيفي أو جغرافي وتعمل �لى جانب بعثة الاتحاد الأفريقي ومن خلال وحدة اتصال في مقرها حتى تكتمل الترتيبات في 1 أكتوبر/تشرين الأول للانتقال �لى بعثة الأمم المتحدة الكاملة. وينبغي تعيين تلك البعثة الكاملة من أفضل العناصر في بعثة الاتحاد الأفريقي في السودان وكذلك من دائرة أوسع من الدول الأعضا� الآسيوية وغيرها – وليست هذه بالمهمة السهلة في وقت استنفدت فيه عدة بعثات كبيرة لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة في أفريقيا وأماكن أخرى قدرات العديد من البلدان المرشحة لل�سهام.

    ويتعين على الولايات المتحدة ودول الناتو الأخرى الاستجابة بسخا� وسرعة لطلبات بعثة الأمم المتحدة أو بعثة ال�تحاد الأفريقي لتقديم المساعدة اللوجستية وكذلك للحصول بشكل منتظم على الصور المأخوذة بالأقمار الصناعية والقدرة على التحرك جوا والدعم الجوي الوثيق، خاصة لردع أو صد التحركات المكشوفة للرجال أو الأسلحة الثقيلة في منطقة الحدود.

    وقد أقر الاتفاق الذي وقع عليه رئيسا تشاد والسودان في 10 فبراير/شباط 2005 في طرابلس بضرورة وجود قوة لمراقبة الحدود. وينبغي لل�تحاد الأفريقي ومجلس الأمن أن يبنيا على هذا ب�جازة القرارات اللازمة. وفي الوقت نفسه يجب أن يبدأ التخطيط للتسليم من بعثة ال�تحاد الأفريقي �لى عملية للأمم المتحدة لدعم السلام بموجب الفصل السابع من الميثاق وتدبير المال لضمان بقا� بعثة ال�تحاد الأفريقي �لى أن يحدث ذلك. وفي الوقت نفسه يتعين على ال�تحاد الأفريقي مواصلة ال�ضطلاع بدور قيادي في أبوجا، بينما يسعى المجتمع الدولي الأوسع �لى المسا�لة ب�نفاذ نظام جزا�ات الأمم المتحدة وتيسير عمل آليات الأمم المتحدة لرصد حقوق ال�نسان والمحكمة الجنائية الدولية. ولا يمكن أن يأتي السلام الدائم لدارفور �لا من خلال استراتيجية ذات ثلاثة أجزا� لتوفير الحماية المادية والتوصل �لى اتفاق سياسي ووضع حد لل�فلات من العقاب.

    التوصيات

    لل�تحاد الأفريقي:

    1. طلب النشر الفوري لقوة تابعة للأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار من أجل المساعدة على دعم قوات بعثة ال�تحاد الأفريقي والتركيز على الحدود التشادية السودانية وممر الطويلة-قريضة.

    2. السعي �لى التفاوض السريع بشأن وثيقة واحدة لتعزيز وقف �طلاق النار و�زالة الغموض الذي تتسم به الاتفاقات القائمة المتداخلة.

    3. الشروع فورا في �عداد خرائط لمواقع القوات في دارفور ل�دارة و�نفاذ وقف �طلاق النار بصورة أفضل.

    4. البد� فورا في تحديد هوية المليشيات الحليفة للحكومة وتعريفها وتسجيل مواصفاتها.

    5. تحسين آليات ال�بلاغ و�جرا�ات مراقبة انتهاكات وقف �طلاق النار وتنشيط وتحديث آليات الامتثال والجزا�ات الخاصة بوقف �طلاق النار.

    6. التفاوض بشأن وضع سلسلة من القواعد الأساسية، بالتعاون مع الأمم المتحدة، للمساعدة على �خضاع الأطراف للمسا�لة عن حماية العمليات ال�نسانية في المناطق الخاصة بها.

    لمجلس الأمن الدولي

    7. ال�ذن بتدخل ذي مرحلتين في دارفور بموجب الفصل السابع من الميثاق، يشمل العناصر التالية:

    (أ‌) فيما يخص المرحلة الأولي، ينبغي أن تكتمل في غضون شهر، وأن تشكل دولة قيادية العنصر المتقدم من بعثة الأمم المتحدة الكاملة ب�رسال معظم القوة الأولى المؤلفة من 5,000 جندي �لى دارفور، بمهام رئيسية ثلاث لتحقيق الاستقرار:

    (1) اعتراض الأنشطة العسكرية عبر الحدود التشادية السودانية.

    (2) حماية المدنيين في دارفور، وبصفة رئيسية في ممر الطويلة-قريضة؛ و

    (3) دعم قوات ال�تحاد الأفريقي للقدرة على الرد السريع �لى حين موعد الانتقال �لى عملية الأمم المتحدة الكاملة لدعم السلام في أكتوبر/تشرين الأول 2006.

    (ب‌) فيما يخص المرحلة الثانية، التخطيط الفوري ل�نشا� عملية لدعم السلام قوامها حوالي 15,000 جندي – يجب ألا يكون أي منهم محولا من بعثة الأمم المتحدة الحالية في السودان – وذات ولاية تشدد على حماية المدنيين، و�نفاذ وقف �طلاق النار ومراقبة الحدود التشادية السودانية، والتسلم من بعثة ال�تحاد الأفريقي في 1 أكتوبر/تشرين الأول 2006.

    8. تعزيز نظام الجزا�ات القائم بتنفيذ التوصيات الواردة في تقرير فريق الخبرا� الصادر في 30 يناير/كانون الثاني 2006.

    9. ال�ذن ل�دارة حفظ السلام بالأمانة العامة بالبد� في التخطيط على أساس عاجل وبالتعاون مع ال�تحاد الأفريقي لمرحلتي هذه العملية، بمهام ذات أولوية تشمل:

    (أ‌) تحديد مجالات التعاون المبكر في دارفور، مثل النشر الفوري لخبرا� الأمم المتحدة للمساعدة على دعم �نشا� أمانة للجنة وقف �طلاق النار ونشر مراقبين لحقوق ال�نسان ومترجمين، من بينهم نسا�، للمساعدة على تحسين قدرة بعثة ال�تحاد الأفريقي على ال�بلاغ؛ و

    (ب‌) تحديد الدولة الرائدة لنشر المرحلة الأولى لدعم بعثة ال�تحاد الأفريقي بأدا� المهام المحددة في التوصية 7 (أ) أعلاه وتشكيل العنصر المتقدم من بعثة الأمم المتحدة الكاملة.

    للحكومات المانحة

    10. عقد مؤتمر مبكر للتبرعات لضمان التمويل الكامل لبعثة ال�تحاد الأفريقي حتى يمكن لبعثة الأمم المتحدة للتسلم منها في أكتوبر/تشرين الأول 2006.

    للولايات المتحدة الأمريكية وال�تحاد الأوروبي ودوله الأعضا� والدول الأخرى ذات ال�هتمام الشديد بالسلام والاستقرار ال�قليمي

    11. ال�ضطلاع بجهود دبلوماسية كبيرة من أجل:

    (أ‌) �قناع السودان بقبول تحويل بعثة ال�تحاد الأفريقي �لى بعثة قوية لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة ابتدا� من 1 أكتوبر/تشرين الأول 2006 و�قناع ال�تحاد الأفريقي ب�قرار ذلك، وطلب �رسال قوة متقدمة، في هذه الأثنا�، قوامها حوالي 5,000 جندي من ذوي الخوذ الزرق لمساعدة بعثة ال�تحاد الأفريقي في السودان بأدا� المهام الأساسية لتحقيق الاستقرار؛

    (ب‌) �قناع مجلس الأمن بال�ذن ب�نشا� بعثة تتألف من حوالي 15,000 جندي، تشمل أقوى العناصر من بعثة ال�تحاد الأفريقي وذات ولاية قوية بموجب الفصل السابع تركز على حماية المدنيين؛ و

    (ت‌) تحديد الدولة الرائدة لل�سهام بمعظم العنصر المتقدم لمساعدة بعثة ال�تحاد الأفريقي في السودان وأدا� المهام الأساسية لتحقيق الاستقرار مباشرة بعد صدور �ذن مجلس الأمن، والاستعداد للمساعدة بالدعم اللوجستي والمادي اللازم.

    12. بالتزامن مع الجهود الرامية �لى تعزيز القوات الدولية في الميدان، متابعة العناصر الأخرى من استراتيجية منسقة ذات ثلاثة أجزا� لحل الصراع في دارفور عن طريق:

    (أ‌) تعزيز جهود ال�تحاد الأفريقي الرامية �لى التفاوض بشأن تعزيز وقف �طلاق النار والتوصل �لى تسوية سياسية في أبوجا، بما في ذلك تعيين مبعوثين خاصين؛ و

    (ب‌) السعي �لى المسا�لة ووضع حد لل�فلات من العقاب ب�نفاذ نظام جزا�ات مجلس الأمن ودعم آليات رصد حقوق ال�نسان وعمل المحكمة الجنائية الدولية.

    نيروبي/بروكسل، 17 مارس 2006
                  

العنوان الكاتب Date
crisisgroup/Sudan’s Comprehensive Peace Agreement: The Long Road Ahead الواثق تاج السر عبدالله04-03-06, 01:59 PM
  Re: crisisgroup/Sudan’s Comprehensive Peace Agreement: The Long Road Ahead الواثق تاج السر عبدالله04-03-06, 02:05 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
ارا� حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآرا� المنشورة في المنتدى بأسما� أصحابها أو بأسما� مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
ارا� حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de