أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 07:23 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.أحمد عثمان عمر(أحمد عثمان عمر)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-07-2005, 03:05 PM

عدلان أحمد عبدالعزيز

تاريخ التسجيل: 02-03-2004
مجموع المشاركات: 2227

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد.

    الأستاذ أحمد عثمان عمر (المحامى) يكتب من قطر:

    هوامش على المتن
    (قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد الخمس)

    فاجأتنا صحيفة البيان الإماراتية الغراء ، بخمس مقالات دسمة للأستاذ محمد إبراهيم نقد السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني ، تكفل نصها بالدفاع عن مواقف الحزب وخطه السياسي ضد جميع منتقديه. لامراء في أن الأستاذ نقد كان ممتلكا لناصية موضوعه، جزل اللفظ مع ميل واضح للتوثيق، دائما ما يميزه عن أنصار أدب المشافهة. وعلى كل حال لاهو ولاحزبه بحاجة لتقريظنا أو إشادتنا، لذا يكون من الأوفق أن ندلف إلى جوهر نصنا الناقد الموازي لنصه ، مع الاحتفاظ له بمقام ناله بخرط القتاد. فنص الأستاذ نقد ، أتي مبرزا للمواقف المتميزة للحزب الشيوعي السوداني، وهذا أمر طبيعي طالما أن ذاك النص قد كتب بالأساس للدفاع عن الحزب. ونصنا الماثل لا يرمي لإنكار ما أثبته الأستاذ نقد بالوثائق وما نتفق معه على صحته، ولكنه يستجيب لدعوة الأستاذ للسجال حول القضايا التي أثارها من مواقع نقدية. فنحن نزعم أن الحزب بالرغم من اجتراحه لمواقف سياسية صحيحة وغير مسبوقة، فانه قد فشل في إعطاء هذه المواقف بعدها الفكري، كما أنه فشل في تحويلها لكيان فاعل في الحياة السياسية عبر تحالفاته أو نشاطاته المنفردة. وندعم ادعاءنا الماثل بمايلي:-
    أولا:- في الديمقراطية:-
    نتفق مع الأستاذ نقد في أن الحزب الشيوعي قد توصل بعد تجربة ذاتية مريرة إلى أن الديمقراطية الليبرالية هي الشكل الأمثل لحكم السودان، باعتبارها الوعاء الذي يمكن أن يحافظ على وحدة السودان في إطار تنوعه. ولكن الحزب فشل فشلا كبيرا فيما يلي:-
    1/ تبرير هذه الخلاصة الناشئة عن تجربة ذاتية ثرية من منظور ماركسي و بالتالي الفشل في إعطائها بعدا فكريا يستند إلى منهج الحزب و أداة تحليله للواقع. وفي تقديرنا أن هذا الفشل كان أحد الثمار المرة للتأثر بالمدرسة السوفيتية. فتلك المدرسة تعاملت مع الدولة على أساس أنها مجرد شكل لمحتوى طبقي، وبما أن الشكل ماركسيا هو مجرد انعكاس للمحتوى، فانه لا يصح أن يتقدم أو يتأخر عنه. و هذا يعني استحالة الأخذ بالديمقراطية الليبرالية في دولة عمالية، وذلك لأن الديمقراطية الليبرالية مجرد انعكاس وشكل لمحتوى برجوازي.فالدولة العمالية بهذا الفهم، لابد أن تأخذ شكلا مختلفا تم التعبير عنه بمفاهيم الديمقراطية الجديدة و دولة الحزب الواحد. ,لا شك في أن وقوع الحزب الشيوعي السوداني في إسار هذه القراءة الخاطئة ماركسيا، أقعده عن تقديم قراءة خاصة ببعد ماركسي تبعده عن الاتهام بلأنتهازية السياسية.فالواضح هو أن التحليل السوفيتي لطبيعة الدولة خاطئ ماركسيا، فالماركسية تعتبر الدولة جزءا من البنية الفوقية التي تعتبر انعكاسا معقدا للبنية التحتية، ينفك نسبيا عن بنيته التحتية بعد نشوئه عنها. وهذا الأنفكاك يتيح للبنية الفوقية و للدولة بالتبعية، أن تتقدم على أساسها الطبقي أو تتأخر عنه، وبالتالي لا يصح أن تعتبر مجرد شكل يعبر عن محتوى يواكبه وقع الحافر على الحافر، بل هي مظهر لجوهر يصح أن يتقدم عليه أو يتأخر عنه.والأخذ بهذه القراءة المبنية على مقولتي المظهر و الجوهر بدلا عن القراءة السوفيتية القائمة على المحتوى والشكل، كان من الممكن أن يعطي الحزب الفرصة للقول بأن الديمقراطية الليبرالية مظهر تقدم على جوهره البرجوازي و بالتالي يصح أن يكون مظهرا لدولة جوهرها عمالي. ولكننا للأمانة ننوه إلى أن مثل هذا الموقف كان يعني الدخول في صدام مباشر مع الاتحاد السوفيتي السابق ورفض نظام الحزب الواحد الذي يتبناه والصدام بالتبعية مع جميع الأحزاب الشيوعية الأخرى وهو ماكان الحزب في غنى عنه فآثر السلامة.
    2/توطين الموقف المضاد للفكر الانقلابي، حيث ترتب على موقف الحزب من الديمقراطية موقف صارم وواضح من الانقلابات العسكرية و اعتبارها وسيلة مدمرة لا يجوز اللجوء إليها بأي حال من الأحوال. ولكن عدم ممايزة موقف الحزب النظري عن كلاسيكيات الأدب السوفيتي الماركسي، سمح بالتشكيك في موقفه السياسي خصوصا وأن للحزب تجارب سابقة و ثرة في الانقلابات العسكرية. ونحن نود أن نشير إلي أن قراءة الحزب لمثل هذه التجارب وخصوصا تجربة يوليو 71 الشهيرة، جاءت أقرب للتنصل والاعتذار منها للنقد العلمي المؤسس. وهذا بالطبع سمح بالتشكيك في موقف الحزب من الديمقراطية والانقلابات العسكرية، و اتهامه بأن موقفه تكتيكي يعكس حالة الوهن وضعف الوجود داخل المؤسسة العسكرية، وبالتالي العجز عمليا عن القيام بأي انقلاب عسكري.
    3/ تكريس الحزب للثقافة الديمقراطية بين أعضائه و توضيح أن الديمقراطية أبعد من التداول السلمي للسلطة القائم على التعددية الحزبية والانتخابات العامة، وأن الديمقراطية هي دولة سيادة حكم القانون كاملة غير منقوصة. هذا لاينفي بالطبع اهتمام الحزب بالحقوق والحريات العامة، ولكنه يؤكد السياق العام لرغبة الحزب في التركيز على الموقف السياسي المباشر، بعيدا عن مز الق التنظير التي تقود للابتعاد عن الواقع و إغراق الحزب في جدل بيزنطي كما يقول العديد من كادر الحزب. وفي تقديرنا أن هذا الموقف المعادي للجهد النظري هو موقف غير علمي سائد بالحزب، وهو يفصل فصلا متعسفا مابين الفكري و السياسي، ناسيا أن هذا الفصل لا يعفيه عن تقديم إجابات فكرية لأسئلة لا توجد لها إجابات مباشرة كما قال الأستاذ التيجاني الطيب.فناتج ازورار الحزب عن تقديم جهد نظري مواز للجهد السياسي المقدر، هو اتهام مستمر له بالانتهازية و اتخاذ مواقف تكتيكية لامبدئية، وهذا هو أساس الدعاية المضادة للحزب.
    ثانيا:- في الدين:-
    بالرغم من أن الأستاذ نقد لم يتعرض لقضية الدين في مقالاته، إلا أننا وجدنا أنها أم القضايا التي يجب أن نتصدى لنقد تعامل الحزب معها. وذلك لأنها أهم القضايا التي تؤكد اكتفاء الحزب بالسياسي و الأبتعاد عن البعد النظري للموقف السياسي، علما بأن الدين كان و ما يزال و سيظل لفترات قادمة حاضرا و بقوة في السياسة السودانية. وهذا يعني أن الحزب مطالب عاجلا بأن يوضح موقفه الفكري و ليس السياسي فقط من الدين. و في تقديرنا أن الحزب و منذ تأسيسه، قد اتخذ موقفا سياسيا صحيحا من الدين، ولكنه تعمد الفشل في توضيح البعد الفكري لموقفه عبر ممايزة موقفه الفكري عن الموقف الشخصي لكارل ماركس و بعض التيارات الماركسية. فالحزب كان و ما يزال يعتقد أن الدين علاقة خاصة بين العبد وربه لا يجوز للدولة أن تتدخل فيها، وكذلك لا يجوز للمؤمن أن يعمم علاقته الخاصة تلك على الدولة و يفرضها على الآخرين، و يلخص ذلك في مطالبته بفصل الدين عن السياسة.صحيح أن الحزب طوال تاريخه لم ينادي في يوم من الأيام بالإلحاد ولم يطالب أحدا بترك دينه، ولكنه لم يتكرم بتوضيح علاقة هذا الموقف بالماركسية التي يعتبرها هاديا ومرشدا لنضاله.
    في تقديرنا أن الحزب قد فهم الماركسية باعتبارها علما من العلوم يدرس ظواهرا مادية مثله مثل سائر العلوم الأخرى، يميزها عن تلك العلوم أنها علم يدرس المجتمع من منظور معين. وبما أن العلوم الأجتماعية والتطبيقية لاتستطيع دراسة الظواهر غير المادية (المادة بالمفهوم الفلسفي)، فان هذه الظواهر تصبح خارج نطاق العلم و موضوعاته.و بما أن الإله وهو مركز أي تصور ديني لا يصح اعتباره ظاهرة مادية وأن اعتباره كذلك هو الكفر بعينه، يجب الفصل بين الديني و العلمي باعتبار أن لكل منه مجال مختلف. وبالتالي يتم إعمال الماركسية كأداة لتحليل النشاط الاجتماعي دون أي ادعاء بقدرتها للتمدد خارج إطارها العلمي لمحاكمة المعتقد الديني في إطلاقه. وأن أي تمديد مشابه لنطاق عمل الماركسية هو موقف غير علمي وشخصي . و بهذا يصبح الحاد أي شخص بما في ذلك ماركس نفسه موقف شخصي لا علمي لاستحالة خروج العلم عن إطاره لمحاكمة أمور تخرج عن نطاق نشاطه.ولكن هذا الفصل بين الدين باعتباره أمر شخصي ومعتقدي خارج نطاق الماركسية في حالته الأعتقادية الخالصة، لم يمنع الحزب من تطبيق المنهج الماركسي التاريخي على الدين السياسي. وذلك استنادا إلي حقيقة أن الدين بمجرد دخوله إلى حلبة السياسة، يكف عن كونه دين و يتحول لأيدلوجيا سياسية تحمل سمة القوى السياسية التي تختبئ خلف الدين وتتوسل به أهدافا دنيوية.
    فشل الحزب في إيصال مفهومه هذا الذي يشكل جوهر موقفه من الدين لجماهير شعبنا، شكل أساسا للهجوم البشع على الحزب و اتهامه بالإلحاد وأن موقفه السياسي مجرد موقف تكتيكي سرعان ما يتحول في حال تحول الحزب لقوة اجتماعية وسياسية كبرى.
    وبلاشك الفشل المنوه عنه أعلاه و ليس اسم الحزب كما يتراءى للبعض- وأخشى أن يكون الأستاذ نقد منهم_ هو السبب في نجاح الدعاية المضادة ضد الحزب. فتغيير اسم الحزب لن يحل المشكلة، لأنه ببساطة سيصبح (الحزب الشيوعي سابقا) و يلاقي نفس الاتهامات، مالم يعمل الأستاذ نقد و رفاقه على معالجة أزمة الفصل بين السياسي والفكري بعيدا عن التلفيق و الأرجاء.
    ثالثا:- قضية الجنوب:-
    مكابر من لا يقر بأن الحزب الشيوعي هو أول من طرح الحكم الذاتي الإقليمي كحل لقضية الجنوب من مواقع التماس المباشر للقضية و بعيدا عن الأدبيات الماركسية التي تتحدث عن حق القوميات في تقرير مصيرها. و إن كان من نقد من الممكن أن يوجه للحزب، فهو عدم تقديمه نقدا علميا لمفهوم القومية الملتبس في الفكر الماركسي، وتقصيره في إنتاج نظرية تخصه من واقع التجربة، أي فشله مرة أخرى في الانتقال من السياسي إلى الفكري و من الملموس للمجرد. وهذا بالطبع يجعل جهده مغرقا في المحلية و يمنعه من تطوير فكره لاستباق الحدث و المشاركة في صنعه بدلا من انتظار حدوثه و اجتراح المواقف العملية في مكابدة معه كما يقول الأستاذ نقد. فعلى عكس زعم الدكتور منصور خالد، لم ينطلق الحزب الشيوعي في مقاربته لقضية الجنوب من موقف ماركسي مدرسي مسبق، ولكنه في الواقع فشل في إعطاء موقفه العملي و الصحيح بعدا فكريا وثيق الصلة بالماركسية.
    فالحزب كان وما يزال مطالب بإعطاء تفسير فكري لموقفه السابق، و لتطور موقفه من حكم إقليمي إلي حق تقرير مصير ينطوي على احتمال الانفصال.
    رابعا:- التحالفات:-
    اتسم موقف الحزب من التحالفات بشكل عام منذ منتصف السبعينات بالانفتاح والبعد عن الانعزال في تحالفات يسارية مزعومة كان مردودها المر واضحا في تجربة مايو المكلفة على جميع المستويات. وحسنا فعل الحزب بالتوصل إلي ضرورة وجود تحالفات واسعة استنادا الى برنامج حد أدنى تتوافق عليه أوسع قوى سياسية ممكنة., ولكن نشاط الحزب استنادا إلي هذا التحليل شابه الكثير من الخطل و الارتباك الذي من الممكن أن نمثل له بما يلي:-
    1/ غلب الحزب في تحالفاته الواسعة الوحدة على الصراع مما أدى به إلي تقديم تنازلات لاداعي لها (مثلا عدم فضح ألاعيب مبارك الفاضل و احتكاكاته بالتيجاني الطيب برغم أنها لايمكن أن تصنف على أنها احتكاكات فردية).
    2/ غيب الحزب مبدأ الصراع حين لم يصر على وضع لوائح تنظيمية لادارة الصراع، ضاربا بقانون الحركة الماركسي (الوحدة و الصراع) عرض الحائط.
    3/ زعم الحزب أن التحالف لايستلزم وحدة الفكر والإرادة لأنه ليس تنظيما حزبيا، وهذه مقولة حق أريد بها باطل. , ذلك لأن وحدة الإرادة و الفكر إذا لم تكن موجودة في حدود برنامج الحد الأدنى، فعلى أى أساس يبنى ذلك البرنامج و كيف ينفذ.
    4/ ماذكر في (3) أعلاه، أدى إلي تجميع القوى السياسية كيفما اتفق واهدار وقت الحزب و جهد كادره الذي هو في أمس الحاجة إليه، وتجربة التحالف مع حزب الامة تشهد بذلك.
    قصارى القول هو أن تجربة الحزب الشيوعي السوداني تجربة خاصة غنية و متطورة وتستحق دراسة أوفى لايمكن استيفائها في هذه العجالة ، و لكنها كغيرها من التجارب، لم تخل من عثرات بل سقطات، دون تلافيها لايمكن للحزب أن يخطو للأمام. و ختاما نشكر الأستاذ نقد الذي عودنا على التواجد حيث الحوار الجاد، و أغرانا بسلاسته و تداعيه المحفز للتقدم بهذه المساهمة المتواضعة و العجولة، وربما نعود في مساحات و أوقات أرحب.

    .
                  

العنوان الكاتب Date
أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز02-07-05, 03:05 PM
  فى نقد القراءة النقدية.. عدلان أحمد عبدالعزيز02-07-05, 06:17 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. أحمد عثمان عمر02-20-05, 10:22 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. أبو ساندرا02-21-05, 03:40 AM
    Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. أبو ساندرا05-18-05, 02:28 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. أحمد عثمان عمر02-22-05, 02:48 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز02-26-05, 09:55 PM
  ماهى المحصلة النهائية حال تبنى الحزب الشيوعى موقف فكرى من الدين؟ عدلان أحمد عبدالعزيز02-27-05, 01:01 AM
  ماهى المحصلة النهائية حال تبنى الحزب الشيوعى موقف فكرى من الدين؟ عدلان أحمد عبدالعزيز02-27-05, 03:52 PM
    Re: ماهى المحصلة النهائية حال تبنى الحزب الشيوعى موقف فكرى من الدين؟ Sidgi Kaballo02-27-05, 05:37 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز02-27-05, 04:28 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. أحمد عثمان عمر02-28-05, 04:09 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. Khalid Eltayeb02-28-05, 07:00 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز02-28-05, 07:56 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز05-18-05, 08:03 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. Amin Elsayed05-18-05, 01:01 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. أحمد عثمان عمر05-19-05, 04:33 AM
    Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. يحيي مصطفي05-25-05, 07:07 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. أبو ساندرا05-19-05, 05:09 AM
    Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عبدالعزيز حسن على05-20-05, 01:55 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. Sabri Elshareef10-18-05, 07:43 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز10-18-05, 09:36 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز10-19-05, 11:37 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز10-20-05, 10:04 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. Bashasha10-20-05, 11:08 AM
    Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. Ash10-20-05, 01:29 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز10-20-05, 01:35 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز10-20-05, 02:29 PM
    Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. Ash10-20-05, 08:33 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. Bashasha10-20-05, 08:12 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. esam gabralla10-21-05, 03:35 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. Sabri Elshareef10-21-05, 06:52 AM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. عدلان أحمد عبدالعزيز10-26-05, 12:37 PM
  Re: أحمد عثمان عمر فى قراءة نقدية موازية لمقالات الأستاذ نقد. Sabri Elshareef12-18-05, 09:25 PM
  مرَ الحول.. وجبت الزكاة.. وفي الختام سلام. عدلان أحمد عبدالعزيز12-21-05, 09:58 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de