الزول السمح هو القال الكلام دا ...

Quote: الفنان السمح ما بغني وبتلفت للسمحات في الحفلة ويا الطيب هو بغنى ليك انت يا السمح ؟ النحكى ليك قصة سمحة كنت طالبة فى المدرسة المتوسطة يوم غبنا من المدرسة معاى صاحباتى وبنات من اهلنا ناس بربر فى الابيض لمن جينا اليوم التانى نادانا الناظر رحمة الله عليه مولانا شيخ عبد القادر كان مدير لطيف جدا دخلنا المكتب "عنده غرفة داخل المكتب ورا المكتب لكن بتدخل ليها من المكتب " نادانا وبدا يسالنا عن غيابنا سال اختنا منى ـ بت خوجلى امس ما جيتى المدرسة مالك ؟ ـ امس صحينا متاخرين وكان الصبحية حقت اختى عشان كدا ماجيت ـ اها رقصتى فى الحفلة ؟ ـ كيف يا مولانا مابرقص فى عرس اختى ـ خلاس امشى ـ بت محمد بشير ، امس مالك ماجيتى ـ امس كانت صبحية اخوى عشان كدا ماجيت ـ رقصتى فى الحفلة ؟ ـ كيف يا مولانا ؟ مش عرس اخوى ؟ ـ خلاس امشى ، انتى يا بت الناظر " كان والدى ناظر محطة السكة الحديد فى الابيض "امس ما جيتى مالك ؟ ـ كنت فى عرس اهلنا ديل ـ رقصتى فى الحفلة ؟ ـ لا يامولانا ـ ما رقصتى ؟ آآآ البحميك ترقصى شنو ؟ وبعدين بعرسوكن كيف كان ما الفنان غنا ليكن فى الحفلة ؟ افتحى ايدك وضربنى يالطيب ضرب عدوك ، بقيت اضحك وابكى ، اضحك من فكرة انه الفنان يشوفنى ويغنى لى وابكى من الدقة ، والدنيا شتاء وعارف براك كان ضربتك "حنقوقة " بتعبك

هههههههههههههههههههه والله ضحكتينى ضحك يا بت الشيخ

وانتى ما كان تقولى ليه رقصتى زى اخواتك مالك ومال الجلد هههههههههههههههه

الزول دا شكلوا كان بحب الحمام الرقاص