وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 10:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد حسن العمدة(محمد حسن العمدة)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-30-2004, 08:30 AM

محمد حسن العمدة

تاريخ التسجيل: 03-31-2004
مجموع المشاركات: 14086

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور (Re: fasil dousa)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    كلمة الحبيب الإمام في المؤتمر الصحافي
    عقب زيارته والوفد المرافق لولايات دارفور الكبرى
    في الفترة من 23-25 يونيو 2004
    الأحد 27/6/2004م
    في بحر العامين الماضيين قام حزبنا بحركة دراسية وفكرية وتعبوية وتنظيمية واسعة للتصدي لمشكلة دار فور الكبرى وحرصنا على جمع المعلومات من أجهزتنا في الإقليم والمصادر الرسمية وغير الرسمية والمصادر الدولية.
    ظلت مسألة دارفور في تصاعد منذ أن دعا الحزب فعاليات دار فور الفكرية والسياسية والأهلية في يونيو 2002م للتفاكر بداره حول المسألة وشارك في المجهودات القومية الساعية لتنوير الرأي العام السوداني بالمشكلة والعاملة لحلها فدعم لجنة محامي دارفور والمبادرة النسوية لمناصرة دارفور وهيئة تطوير دارفور.وأرسل وفدين من قيادات الحزب العليا المركزية للإقليم ودعا القوى السياسية في مارس 2003 وتمخض عن تلك الاجتماعات تكوين لجنة قومية لدارفور.ظلت المسألة في تصعيد وتطورت من مشكلة إلى أزمة فانفجرت الحرب في مارس 2003 ثم قدم الحزب بعد دراسة مستفيضة ورقة "مسألة دار فور" في أول ديسمبر 2003م، وفي 9 فبراير 2004 حددنا معالم الحل للأزمة.
    ولكن النظام في نفس يوم مؤتمرنا بادر بتكوين لجنة سماها قومية وهي حزبية وقيد صلاحياتها. وبعد حوار طويل بيننا وبين النظام اتفقنا على تصور مشترك بيننا وبين المؤتمر الوطني في 12 مايو 2004م. ولكن هذا التفاهم لم يأت بجديد فظل حبرا على ورق، وواصل النظام علاج الأزمة في إطار سياساته المعهودة.
    أما حزب الأمة فقد أنشأ غرفة عمليات في 9 مارس 2004م لمتابعة الوضع الإنساني المتردي بالنسبة للنازحين وحث المجتمع المدني السوداني والدولي والمشاركة معه في الإغاثات الإنسانية. وفي الفترة 20-22 نظم ورشة عمل أشرك فيها عناصر مؤهلة لتخرج بتصور للحل في دار فور الكبرى، وقررنا أن تعقب الورشة زيارة ميدانية للإقليم لتفقد الأحوال والاستماع للقوى السياسية الحاكمة والمعارضة، ولأجهزتنا هناك، ولزعماء العشائر، ولتفقد الحالة الإنسانية، وللدعوة لنبذ العنف، وتوحيد الكلمة من أجل حل اقترحنا بنوده. وقد تمت في الفترة 23-25 يونيو كما هو معلوم.
    زيارة الوفد
    شملت الزيارة ولايات دارفور الكبرى الثلاث ( شمال وغرب وجنوب دارفور)حيث شملت الزيارة حواضر الولايات :الفاشر، الجنينة ونيالا. واحتوت الزيارة في المدن الثلاث على لقاءات شعبية-زيارات لمعسكرات النازحين-ولقاءات بوفود المحليات –لقاءات مع المسؤولين في حكومات الولايات ولقاء مع قيادات الحزب الاتحادي بمدينة الفاشر. وأقام الوفد ندوتين في كل من الفاشر ونيالا.
    تقييم الوضع في دارفور:
    بعد الزيارة يحزننا أن نرى مشكلة دار فور تتدهور من مشكلة إلى أزمة والآن إلى كارثة سياسية وأمنية وإنسانية.
    • من الناحية السياسية هنالك مواجهة بين قوى مسلحة غير نظامية مكونة من عناصر أغلبها عربية الانتساب ولكنها ليست تحت سيطرة القيادات القبلية المعروفة في غرب السودان، وعدد كثير من أفرادها ينتمون لقبائل عربية غير سودانية،(يعتقد أن الحكومة تقف ورائها) في مواجهة قوى احتجاج مسلح (يعتقد أن عوامل خارجية تقف وراءها)وتتكون هذه القوى من قبائل غير عربية مثل الفور والمساليت والزغاوة ،وهي كذلك تضم عناصر غير سودانية.
    • هذه المواجهة مستمرة في تصاعد سريع وأعداد الأفراد والقدرات العسكرية للطرفين في زيادة مستمرة.
    • إدارة النظام للمشكلة ثم الأزمة ثم الآن الكارثة أدت للتصعيد المستمر وإذا لم يحدث تغيير نوعي وجذري في أسلوب إدارة الكارثة فإن الاحتمال الراجح هو أن تتحول الحالة إلى حرب أهلية عرقية شاملة تخرب دارفور وتتعداها لبقية السودان لأن سكان دارفور منتشرون في كل أقاليم السودان،وتتعداها أيضاً إلى دول الجوار في أفريقيا الغربية والوسطى التي تشترك مع دارفور في مكوناتها السكانية.
    وما لم يتحرك الجسم السياسي السوداني بسرعة وجدية لحسمها فإن الكارثة السياسية العسكرية والإنسانية في دارفور الكبرى سوف تتطور لحرب أهلية شاملة وتجر معها تدخلاً دولياً تحت الفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة.
    الشواهد والحقائق المؤكدة للمخاطر:
    أولاً: النازحين:
    • تنحصر الأغلبية الساحقة من النازحين في قبائل الفور والزغاوة والمساليت وتفوق جملة أعدادهم المليون ومائة ألف نازح موزعين على 26 معسكر بالولايات الثلاث.
    • تتفق روايات النازحين مع زعماء ومثقفي القبائل التي ينتمون إليها (وبعضهم ينتمي للحزب الحاكم) في أنهم يتعرضون لهجوم من الرعاة واستباحة لمزارعهم وأموالهم وإحراق للقرى وقصف بالطائرات وهجوم من قوات مسلحة غير نظامية تلبس زياً عسكرياً على ظهور الجياد والإبل وهم يعتقدون أن هذا العدوان استهداف لأرضهم وأموالهم وعنصرهم وأنه مدعوم من الحكومة أو من عناصر بعينها داخل الحكومة.
    ثانياً: فشل الحكومة في إدارة الأزمة:
    ومهما كانت صحة اتهام الحكومة أو عناصر فيها من عدمه فإن الاتهام محل إجماع هذه العناصر .ولكن مما لا شك فيه أن الحكومة فشلت في إدارة الأزمة وتسبب السلوك الآتي في ذلك الفشل:
    ‌أ- الاستخفاف بحجم الكارثة والتأكيد المستمر إن سياسات النظام سوف تقضي عليها سريعا.
    ‌ب- الحرص على الانفراد بالحل وتهميش دور القوى السياسية الأخرى.
    ‌ج- التعتيم الإعلامي
    ‌د- التقلب السريع ما بين منطق القوة وقوة المنطق.
    ‌ه- التستر الخطر على الحقائق. التستر الذي اتسمت به سياسات الحكومة وحتى أبناء الإقليم الذين سهلت الحكومة زيارتهم للإقليم في الفترة 22-26 مايو 2004م. هذا التستر من شأنه أن يضلل السلطات العليا. والدليل عليه بالنسبة لهذا التقرير الهام (التقرير مرفق) الذي وقع عليه 29 من أبناء الإقليم هو:
     تحدث التقرير عن حجم النازحين دون أن يبين أسباب النزوح ودون أن يتطرق لهوية هؤلاء النازحين، ويعطيك التقرير الانطباع أن قوة الاحتجاج المسلح هي التي سببت هذا النزوح.
     يتحدث التقرير عن إعراض أصحاب الشاحنات عن العمل في دار فور دون أن يذكر أن السبب هو وجود قوات الاحتجاج المسلح في كثير من المناطق خارج المدن. ففي الطريق إلى نيالا وحده صادروا أكثر من خمسين سيارة وقبل شهر صادروا كنفوي يحمل الوقود إلى نيالا.
     لم يذكر التقرير أبدا تنامي أعداد القوى المعادية عسكريا بينما يقول قائد عسكري مسؤول أن تقديره أنها نمت من 10 ألف قبل عام في جملتها إلى 10 ألف في محيط نيالا وحدها الآن.
     لم يذكر التقرير من قريب أو بعيد الاتهام الذي يجمع عليه النازحون وزعماء قبائلهم وأبناؤهم المثقفون بأن الحكومة تقف وراء هذا العدوان، اتهامهم يتفاوت بين أن الحكومة تغمض عينها، إلى أنها منحازة للمليشيات المعتدية إلى أنها هي الموجهة لهم.
     لم يذكر التقرير المطلب العام من الجهات المعنية وهو التحقيق في الجنايات والمحاسبة للجناة.
     تحدث التقرير عن عودة النازحين إلى قراهم كأنها احتمال وارد بينما الصحيح هو أنه مع الظروف الحالية فإن عودتهم مستحيلة في الشهور القليلة القادمة.
     وكانت قمة التستر عندما يذكر أن الموقف في غرب دار فور "يبدو هادئا بولاية غرب دار فور لانحسار التمرد أو عدم تواجده بها".
    هذا فيه تضليل مزدوج الأول أن التمرد هو الذي أدى للنزوح، والثاني أن الهدوء سببه انحسار التمرد بينما الحقيقة هي أن كل قرى المساليت قد هجرت وانحصر المواطنون في معسكرات نازحين أي أن الهدوء دليل على قمة سوء الحال.
    ثالثا: المدن واقتصاد الحرب:
    المدن الرئيسية مخندقة وأمنها معتمد على حراسة عسكرية مكثفة، وأسواقها أسواق محاصرة لذلك ارتفعت أسعار المستهلكات فيها (كيلو اللحم في الجنينة ارتفع من ألفين جنيه إلى عشرة، وجالون البنزين في نيالا وصل إلى 12 ألف جنيه) وبقدر امتلاء المعسكرات صارت الأرياف خالية. هذه الظاهرة ليست عامة فكثير من محليات القبائل العربية الكبيرة كالرزيقات، والهبانية، وبني هلبة، والفلاتة ...الخ تعيش حياة عادية بل وتمنح مأوى لبعض النازحين.
    رابعا: الغضب وقود للاحتجاج المسلح:
    الروح السائدة في معسكرات النازحين عدائية جدا وتشكل مصدرا مستمرا للاحتجاج المسلح، وروح الاحتجاج لا تقف عند النازحين بل تعم زعماء عشائرهم على أعلى المستويات.
    خامسا: تنامي قوة المليشيات:
    قوة المليشيات غير النظامية في الجانبين في تنام وزيادة وثقة زائدة بالنفس وإذا لم يوجد حل سياسي فإن المعارك القادمة ستكون أفظع من السابق.
    صحيح أن الحكومة أعلنت سياسة لتجريد القوى غير النظامية المحسوبة عليها من السلاح ولكن الكثيرين يقولون أن الحكومة تعمل على التخلص منها شكلا بإخفاء هويتهم.
    سادسا: الكارثة الإنسانية:
    هناك كارثة إنسانية محققة قادمة إذا لم يجر تحرك واسع رسمي، وقومي، ودولي. عدد النازحين الآن هو مليون وزيادة. والعدد المسجل الذي تصله إغاثات الآن هو 20% من الجملة . والإغاثة المتوفرة لهؤلاء حتى سبتمبر القادم هذا وينبغي أن ندرك أن هذا المليون سوف يخصم من القوة المنتجة لعام قادم من الزمان مما يوجب الإعداد لهم إغاثة وخدمات. وعندما يأتي وقت العودة فالمطلوب توفير الأمن والتعويض لهم عن أموالهم الضائعة بالإضافة لجعل العودة جاذبة وينبغي منذ اليوم العمل الرسمي والقومي والدولي لزراعة مساحات في أقاليم السودان الآمنة لإغاثة هؤلاء النازحين. ويمكن أن تقتسم الحكومة المهمة مع المنظمات الدولية أن تتكفل المنظمات بالخدمات والأغذية المساعدة والحكومة بالقوت. مع ضرورة بحث مسألة الوقود فهذا المليون يضطر للاحتطاب من الأحزمة الواقية حول المدن مما يشكل خطرا على البيئة يزيد من حالها السيئ سوءا.
    سابعا:هشاشة إجراءات وقف إطلاق النار
    هنالك اتفاق لوقف إطلاق النار مع أحد الحزبين المسلحين وهو اتفاق مصحوب بكثير من الشكاوي بالخرق المتبادل وسوف تدخل قوة أفريقية غربية للمراقبة ولكن صغر حجمها مع ظروف موسم الأمطار سوف يقللان من فاعليتها.
    ومع ذلك فهناك بعض الصور الإيجابية ومنها أن القوى غير النظامية المنسوبة عربيا لا تمثل الكيانات العربية المعروفة في دار فور. بل هذه الكيانات تقول نحن محتاجون للتعايش مع كافة إثنيات دار فور وقد كان هذا رأينا. ووقفت هذه الكيانات موقفا وطنيا مسئولا ورفضت أن تستجيب لنداءات بعض أبنائها المهووسين للانخراط في الفتنة. هذا الموقف المسئول هو أحد إشراقات الموقف القائم الحالي.
    الموقف في الولايات الثلاث:
    الصورة بين ولايات دارفور تختلف من منطقة لأخرى:
    - الفاشر: كان انطباعنا أن الأوضاع هناك أقل سوءاً حيث خلت الشكاوى من الإشارة للتصفية العرقية وكان وضع النازحين والإحصائيات أكثر دقة. أما الوضع الأمني في الفاشر فهي ومنذ ضربة الفاشر في مارس 2003م محاطة بسور رملي وخندق لمنع العربات الدخول إلا عبر بوابات معينة محروسة وتسري على المدينة كما على الجنينة ونيالا الأحكام العرفية وحظر التجمع ليلا. لم نسمع في الفاشر بتعديات أمنية بالغة.
    - أما الجنينة: فينعدم فيها الأمن وتكثر فيها المليشيات المنفلتة التي يرى الأهالي أنهم غير سودانيين وفدوا من تشاد وغيرها، وتكثر فيها روايات التصفية العرقية،والتعدي حتى على النازحين داخل معسكراتهم،بل والتعدي حتى على أعضاء الحزب الحاكم وممتلكاتهم دون أن يجرؤ أحد على التبليغ لدى الشرطة.
    أما نيالا: فالأمر مختلف فهي أحسن حالاً داخل المدينة وإن وجدت حلقة غير آمنة خارج المدينة. والجنجويد هنا أكثر انضباطاً منهم في غرب دارفور. والملاحظة الجديرة بالانتباه هي أن كثيراً من الإدارات الأهلية للقبائل العربية غير ضالعة في الجنجويد مثل الرزيقات (أغلبيتهم) والمعاليا والفلاتة والقمر والهبانية.
    عاشرا: المطلوب الآن:
    أزف الوقت لإجراءات حاسمة وحازمة من شقين:
    الشق الأول: إجراءات فورية لبناء الثقة تفاصيلها:
    ‌أ- الجهاز الإداري الحالي فيه صالحون وفيه آخرون ولكنه عموما صار متهما بسياسات ساهمت في خلق الكارثة. المطلوب تنحية الجهاز الإداري الحالي وتسليم المسئولية لأشخاص مؤهلين بالكفاءة والموضوعية والالتزام القومي.
    ‌ب- تكوين آليات محايدة للقيام بالآتي:
    ‌ج- تقصي الحقائق.
    ‌د- محاسبة الجناة.
    ‌ه- تعويض المتضررين
    ‌و- تكوين لجنة قومية عليا رسمية شعبية لتنسيق الجهد الوطني والدولي للإغاثة الإنسانية في دار فور.
    ‌ز- حصر عمل الدولة الدفاعي والأمني في القوات النظامية ودعمها لتتمكن من مهامها وإيجاد بدائل مدنية للقوات غير النظامية.
    ‌ح- مراجعة حالة الأمن داخل معسكرات النازحين لضبطها داخل المعسكرات وفيما حولها.
    ‌ط- اتخاذ خط إعلامي قومي متفق عليه يتسم بالشفافية ونبذ العنف والتصالح.
    الشق الثاني:المؤتمر القومي
    عقد مؤتمر قومي جامع على النحو المقترح لبحث الأجندة السباعية الشاملة واتخاذ القرارات اللازمة والتزام كافة الأطراف بها. لا مجال لأي تراخ لأن الحالة الكارثية متفجرة وسف تدفع نحو حرب أهلية طاحنة وتفتح الطريق لقوات دولية لحظ السلام.
    التحرك الفاعل الناجز في دار فور الآن أو الطوفان.
                  

العنوان الكاتب Date
وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة06-20-04, 02:47 PM
  Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة06-20-04, 07:33 PM
    Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة06-21-04, 10:19 AM
      Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور hamid hajer06-21-04, 10:40 AM
        Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور hamid hajer06-21-04, 11:01 AM
          Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور hamid hajer06-21-04, 11:03 AM
  Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور Zoal Wahid06-21-04, 11:20 AM
    Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة06-23-04, 08:40 AM
      Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة06-27-04, 02:58 PM
        Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور هاشم نوريت06-27-04, 04:31 PM
      Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور fasil dousa06-27-04, 06:19 PM
        Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة06-30-04, 08:30 AM
          Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة06-30-04, 08:34 AM
            Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة06-30-04, 08:46 AM
              Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة07-12-04, 00:14 AM
  Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور عبدالله عثمان07-12-04, 00:20 AM
    Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور Abdel Aati07-12-04, 02:36 AM
      Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة07-14-04, 03:31 AM
        Re: وماذا لو رفض الجن جويد تسليم السلاح بدارفور محمد حسن العمدة07-16-04, 09:50 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de