����� ����� ��� �����

النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية

������ �����

������ � ������� ��� � ���

������ �����

����� �������

���������� ����

����� �������

Latest News Press Releases

���� ��������

���������

�������

����� ������� ������� ��������� ������ ������� ������� ����� ������
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 04:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عثمان حسن بابكر(Hassan Osman)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-28-2007, 01:11 PM

Hassan Osman
<aHassan Osman
تاريخ التسجيل: 01-16-2005
مجموع المشاركات: 1727

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية

    النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية/ رؤية خاصة

    بالنظر الى سلبيات التجارب وما خلفها من الثغرات والتحايل، وما تحتمله المعاني من تأويل، وجدت اننا بحاجة الى تفصيل دعوة تحرر تناسب مجتمعاتنا وتوفق بين تقاليدنا وديننا دون ان نتجاوز الثوابت التي اصطلح وتعارف عليها المجتمع السوداني.
    اولا قبل ان نخوض في تعريفها وبيان حقيقة الليبرالية وحقيقة من خلفها من الحسن والسيئ المخفي، فلنقف اولا على موقفنا العام جميعا منها لننطلق من قاعدة ونثبت العرش ثم ننقش.
    اولا الليبرالية ليس دين ولا قداسة لها وليست هي الاخيرة اذا جدت للناس صيغة اخرى، فلا نطفئ عليها قداسة تجعلها فوق النقد او التعديل لانها ليس كتاب سماواي والجهات التي اشتهرت بتجاربها الاولى ليس هي من وحي النبوة حتى نقول بعصمتها، او ننفذ تجربتها حرفيا، ولا هي فصلتها على مجتمعاتنا لذا نقول هي صيغة مقبولة وليس معصومة قابلة للتعديل والتطويع فان المجتمعات تفصل ما يريحها وهي المراد خدمتها بها فاذا ارتأت المجتمعات تعديلا على صيغة ما لبلد ما لتناسب طبيعة بلدها فهذا من حق المجتمع الذي عدلها وهو الاصل.
    وقدمنا ذلك لان وراء هذا الاسم ما وراءه من الخفايا والدسائس ممن لا يريدون الليبرالية وانما يريدون ثغرة فيها ليحاربون بها معتقدات اخرين عجزوا عن ذلك مباشرة فعمدوا على اختراق النظم والنظريات السياسية ليحتموا بها في حين هم اول أعداء الليبرالية لانهم يجردون بها حريات الاخرين.
    ومن هنا نقول باننا نقدم ليبرالية مفصلة على واقع مجتمعنا وحسب عرضنا وطولنا نريدها للعمل بها لكن ليس على ما يريد الاخرون، وبفلسفة محلية وليس ومستوردة، ولا ننسى ان اغلب العالم اخذ منا الحضارة حتى في علوم الطب والهندسة والفلك وغيره ، ومن مدوناتنا التي نهبت ابان الحروب السابقة نهل الكثيرون، وفي تطويرهم لها لا نلوهم ولا نحاسبهم على حروب مضت ومضى اهلها لكن فقط نذكر محليا اصحاب النفس الانهزامية والذين يرون اننا تبعا لغيرنا باستمرار، نقول ما كانت لنا علة غير هذا الانهزام، ولا مانع من ان نطور أي نظرية لتناسب مجتمعاتنا، فليس المراد هو خدمة النظرية وتطبيقها بطريقة عمياء، ولكن المراد هو خدمة المجتمع بها، لذا هو الاصل المراد راحته. ونريد ان يشارك في تنفيذها كل شرائح المجتمع لا ان تنفرد بتنفيذها جهة تدعي الليبرالية وتتحايل بها على الاخرين فتأخذ حقها او ما يخدمها وتمنعهم حقوق الاخرين.

    واذا انطلقنا من معناها
    فبما ان الليبرالية نظرية سياسية واقتصادية وليس دين نجدها ليست على تعريف واحد وان تقاربت في المعنى لكن في حدوها وصلاحياتها ومراد الناس منها اصبحت عدة حدود وصلاحيات، وفصلها كل منظر على حسب ما يريده مجتمعه او فكره الخاص. ولذا يبقى منها المعقول والمقبول ومنها تجاوزات يريد بها البعض ان تتخلى عن ثوابتك الدينية تنازلا لاجل النظرية السياسية، ولهذا المراد تهذيب النظرية والاستفادة منها، واذا كانت لا تقبل ان يبقى لك دينك معها كانت غير مؤدية للمطلوب وهو التوفيق بين اطراف المجتمع المختلفين دينيا بقدر الامكان او على حد ادنى من الاتفاق يمكن من خلاله تعايش الجميع ومشاركتهم في إدارة مجتمعهم. وان لم تمكن من ذلك كانت غير مفيدة لمعالجة الازمات وحصل الصراعات. كما ان هناك اشكالية ليس من جهة النظرية ولكن من جهة واقع المجتمع به اختلافات وتباينات لا يمكن الجمع بينها فاما ان تتنازل الاقلية عن شئ لاجل الاغلبية او تتنازل الأغلبية للأقلية. وهنا ياتي دور الصيغة المصاحبة للنظرية لمعالجتها وهي الديمقراطية، التي عند الاختلاف تعمل برأي الاغلبية، والا كانت الخيارات اما التفرق او الحروب، فلا مناص من قبول خيار توفيقي اقرب ما فيه هو ما اتفق عليه الناس لحل هذا الاشكال بالديمقراطية، ولم من يقبل بحلها فهو ديكتاتوري يريد ان يفرض نفسه حتى على الاغلبية.
    اذا الوضع الطبيعي الجميع متساوون في الحقوق بما فيها وضع صيغة الحكم فاذا اختلفوا كانت الحالة الثانية راي الاغلبية. وهنا لا يناقض الحرية اذا حرم البعض من بعض الحريات التي فرضها عليهم قبولهم بالديمقراطية والبقاء في المجتمع والا اعتزلوه، وهم احرار في هذا ولا يمكن ان نقول الصواب احرموا الغالبية لان الأقلية لا تريد ذك فهنا ياتي تقديم المصلحة العامة على الافراد او الفئة الاقلية، وحتى ما تقول به والمعدلات الاسلامية، ((ارتكاب اخف الضررين لتجاوز اكبرهما)). اذ ان الاقلية تضررت حسب وضعها في جانب ورغم ذلك الافضل لها البقاء مع الاخرين لحصول مصالح اخرى اكبر، بدلا من ان تفقد كل مصلحة لها اخرى بالمجتمع. ولكن لها حرية اخرى ان لا تبقى في مجتمع لا تريده وهو خيار أسوأ ولها ان تختار لا ان تفرض على الاغلبية خيارها. وهنا ملاحظة فليس هذا خاص بين المتدين والعلماني ولكن قد يكون العكس، حيث يكون في بلد علماني ويحرم المتدين من بعض حرياته لكنه لا يمكنه فرض منهجه على الاغلبية، ويجب في مثل هذه الحالات مراعاة الاقلية بقدر الامكان فلا تخالف الا بما هو لا يمكن تجاوزه من الامور التي يصعب على المجتمع تجازوها وتؤدي الى تفكيكه او الحرب بينهم.

    ومن جهة تعريفها كالتالي:
    انها نظرية سياسية اقتصادية واجتماعية تدعو الى توفير الحريات سواء كانت فكرية او ملكية فردية، والتحرر من القيود التي تفرضها بعض المجتمعات او الطائفية الدينية.
    وحولها يدندن الكثيرون ويزيدون وينقصون، وهي فكر إنساني قابل للتطوير والتعديل.
    وقد ظهرت في القرنين السابع عشر والثامن عشر وتمثل رغبات الضعفاء والذي لا يملكون القدرة على صراع الاقوياء من الحكام ويفرض عليهم ما لا يرضونه، فكانت الليبرالية تهدف الى تحريرهم من تلك الهميمنة سواء كانت من الكنيسة او مراكز القوى في المجتمع.
    لذلك كانت من دوافع الثورتين الفرنسية والبريطانية.
    والمعنى الحرفى : الحريه ، او الحريات ، ومشتقة من كلمة الحرية الإنجليزية liberty)) ))، ويراد منها حرية الأفراد والجماعات في اعتناق ما يشاءون من ألافكار والتعبير عنها بشكل مطلق.
    ومنها تعريف الدكتور مراد وهبه فى كتاب المعجم الفلسفى حيث عرفها بأنها نظريه سياسيه ترقى إالى مستوى الأيدلوجيا إذ تزعم أن الحريه أساس التقدم ، فتعارض السلطة المطلقة سواء أكانت دنيويه أو دينيه.

    وقد ورد في موسوعة لالاند الفلسفية تحت مادة (LIBERALISME):
    (( المعنى الفلسفي الحق للحرية هو: الانفلات المطلق، لابغياب النزوع، بل بالترفع فوق كل نزوع وكل طبيعة. (ج.لاشلييه)).
    نقول ومن هذا المعنى يتبين مراد الانفلات وهو ما ترفضه مجتمعاتنا حتى بغير امر الدين فهناك اخلاق وتقاليد تمنع الانفلات، وطالما المجتمع هو الذي يحدد صيغته يجب ان يؤخذ في الاعتبار المزاج العام للناس بغض النظر عن أي دين او تقليد.

    كما عرفها آخر بقوله: (( يمكن تعريف الحرية بأنها الاستقلال عن العلل الخارجية، فتكون أجناس هذا النوع هي: الحرية المادية، الحرية المدنية أو السياسية، الحرية النفسية، الحرية الميتافيزيقية.. (هاليفي).

    وقال بعضهم: الليبرالية (LIBERALISME)كلمة ليست عربية، وترجمتها الحرية، جاء في الموسوعة الميسرة: ( الليبرالية: مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في الميدانين الاقتصادي والسياسي" )).
    من تعريفها: الاستقلالية؛ ومعناها: التحرر التام من كل أنواع الإكراه الخارجي: دولة،جماعة، فردا؛ ثم التصرف وفق ما يمليه قانون النفس ورغباتها، والانطلاقة والانفلات نحو الحريات بكل صورها.

    ومن التعريف الموضوعي ما قاله: جان جاك روسو، حيث قال: الحرية الحقة ( الحرية الخُلقية كما يسميها) هي أن نطيع القوانين التي اشترعناها نحن لأنفسنا.)).
    فهو يؤكد انها من صنعنا فلنطبقها وطالما شاركنا في صنعها وفيها ضوابط وبرامج اذ حجمت فئة او أقلية خالفتها يجب ان تقبل بما تفرضه عليها.
    وتبقى اشكاليتها في تأويل العبارات حيث يطوعها البعض لتفرض على الاخرين التنازل عن كل قيمهم ولكن يبقى للمجتمع حق تصويبها وتفسير حدودها.
    فاذا كانت هي لمصلحة المجتمع فتعمل وفق ما يريد لا ضد ما يريد واذا كان من خيارات المجتمع انه حدد لنفسه دين فعليها ان تحترم خياره والا ستفقد وجودها لانه لا يختار ما يعارضه ، ومما هو موروث كعادة او دين: ان هناك ثوابت المجتمع تعارف على ان لا يقبل فيها تفريط ولا مساومة، وهناك امر دينية او عادة اعتبرها اختيارية أي يسمح فيها بالقصور للبعض دون ان يلزموا من فعلها بالترك.
    وهنا يمكن ان تعتمد الليبرالية الحرية فيما رخص فيه المجتمع ولكن لا نتجاوز ما ثبته المجتمع بغالبيه، والا لن تبقى الليبرالية التي تفرض عليه ترك ثوابته.
    وفي هذا المناخ والمجتمع المتباين يكثر التحايل على الليبرالية، فهناك من ترك الثوابت لكنه لا يكتفي بنفسه بل يريد ان يستدرج الاخرين ولو كان فكريا لوجد فسحة لكنه يريد ان يشرع ما يفرض عليهم ترك ثوابتهم، ومن ذلك للبعض شذوذ في العواطف لا توافق المجتمع منها ان شخصا يرى انه يتزوج ابنته، وهو رجل دين، فهل يسمح اخوالها وأعمامها بذلك رغم انها ابنته لكن الذوق العام والعادة والدين وتقاليد المجتمع تجعل هذا امر لا يمكن ان يراه الانسان الا وهو ثائر لحد يفقده السيطرة. اذا الحرية لا تعني الشذوذ في مخالفة الذوق العام والثوابت ولكن فيما دون ذلك.
    بالرغم من الذي ارد ذلك ليس ليبرالي وانما رجل دين من شيخ المتصوفة السابقين. راى من ناحية شرعية انها مباحة وكتب في ذلك قصيدة يقول فيها:
    فكيف ابحت لذاك الغريب وصرت محرمة للاب
    اليس الغراس لمن أحاطه ورواه بالزمن المجدب
    أي اليس الذي يزرع هو الذي يحصد بمعنى انه زرعها ورباها وهو اولى بالزواج بها من الرجل الغريب.
    والان كل من يسمعها يتقزز وتابى نفسه ذلك وهذا المجتمع لا يسمح بهذا النوع من الانفلات. ويدخل فيه اصاحب الشذوذ الجنسي والإباحية عموما. الذين ينظر احدهم فقط الى رغبته في ذلك ويريد الحرية لتمكينه فلم ينظر الى الأضرار التي تترتب على غيره. فاذا راى شاذ انه على صواب هل تعينه الليبرالية ليفعل ما يريد بالاخرين؟ لا يجيب بنعم الا الشواذ مثله، وهم يتحايل على الليبرالية لتمكنهم من انفلاتهم الشاذ.

    ومنها حرية النساء، وان تفعل في نفسها ما تشاء، فحتى لو قلنا بانها حريتهم الا يكون في ذلك مصادرة لحرية زوجها اذا كانت متزوجة فقد دخلت في قيود فرضها المجتمع او الدين. اذا هناك قيود للحريات ومقبولة واختارها المجتمع الذي اختار الليبرالية.
    فاذا اصرت نظرية ليبرالية على مصادرة الدين والاخلاق فانها فرضت على نفسها عزلة وفرضت على المجتمع ان يكره قسرا لترك دينه، وتصبح دعوة عقائدية الحادية متسترة تهدف لمحاربة الدين تحت ستار الحريات.
    فالليبراليات المطروحة متعددة الصيغ والاهداف، فمنهم من يريد حرية السلوكيات واطلاق العنان للشهوات يفعل ما يريد لكنه لا يعني ترك الدين ولا يأبه به، واخرى تريد محاربة الدين وتشكك في صلاحيته لذلك تتعرض لقوانين الاحوال الشخصية بمعنى ان الله لم يعدل في ذلك وهو نهج الحادي. ومنها ليبرالية عشوائية لا تهدف الى شئ من ذلك ولا تعرف ما تريد الا الشعار لذلك تصطدم بالواقع وتتعثر مثيرتها.
    واما من جهة الحسنة الليبرالية في الاستغلال الديني فهي ليس من جهة اصل الدين وانما من جهة المشرعين وأدعياء الدين من جماعات وأفراد وطوائف استغلت الدين وخدعت به المساكين وسلبت حقوقهم حتى ان احدهم لا يزوج ابنته الا اذا اذن زعيم طائفته او شيخه، وهذا ما عنته الثورات أوربية سابقا، وما نعنيه الان من الطائفية الدينية او السياسية التي تنفرد بالتشريع والقيادة والادارة ويقال للمتبع كن كالميت بين يدي المغسل، فانها تجريد للحريات، وهذا ما يحتاج الشعب المضطهد لتحريره من الورق والاستعباد والاستغلال باسم الدين،

    فاما الليبرالية التي نريد فهي الليبرالية الوسطية التي لا تجرد الناس من الحريات المكفولة بالتوافق ولا تحرمهم من المشاركة في إدارة مجتمعهم ومن يحكمهم ولا تتعدى لتسلبهم ثوابتهم التي اختارتها غالبية المجتمع ايا كانت علمانية او دينية.
    والليبرالية التي نريد نعني بها الحرية من استعباد البشر، وليس من الخروج على طاعة الله فهذا امر لا نطلبه من الناس وهو لهم، التحرر الذي نريد من هيمنة الطائفية وليس التحرر من الاخلاق الفاضلة التي تمييز بها مجتمع السودان، وليس التحرر من الدين ولا التحرر من عبودية الله، أي لا ندعو للخروج على طاعة الله،

    واذا ناقشنا الطرف العلماني لبيان ان هذه النظرية ليست فقط خاصة بحماية المسلمين في مجتمعاتهم، ولكنها احيانا تكون العكس، فالمسلمون أقلية في بلد ما ولا يمكنهم ان يفرضوا على بلدهم مثل روسيا او فرنسا ان تتخلى عن علمانيتها في الدستور مثلا. فهل يصارعونهم ام لابد ان يقبلوا بالوضع العام ويطالبون بالقدر الممكن من حقهم الاساسية في الحياة.
    ولا يمكن ان نجد حلا جذريا في مجتمع التباينات الا القبول برأي الأغلبية والتعايش معهم.
    وفي حالة مجتمعاتنا العربية المسلمة فلا يمكن تجاوز الاحوال الشخصية ولا الثوابت الدينية. الا بالتعايش معها وتحجيم تجاوزتها وليس بتر أصلها المتوافق عليه.
    لكن تختلف طبيعة وتركيبة المجتمعات من بلد لاخر، فمثلا في السعودية لا يمكن ان يتم تنازل عن القليل من الدين لان الغالبية العظمى اخترات ذلك، لكن في بلد كمصر او السودان فيها اعداد كبيرة من غير المسلمين تفرض قدرا اكثر من الحريات غير الانفلات، وكل مجتمع تفصل له ليبراليته حسن توافق مجتمعه فتلتقي بالتوجه العام والنظرية لكن تختلف في حدود التسامح والتنازل والتطبيق من مجتمع لاخر.

    (عدل بواسطة Hassan Osman on 12-28-2007, 01:17 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman12-28-07, 01:11 PM
  Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman12-28-07, 01:38 PM
    Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية amin siddig12-28-07, 02:52 PM
  Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية fadlabi12-28-07, 02:08 PM
    Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman12-28-07, 02:46 PM
      Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman12-28-07, 03:24 PM
        Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية amin siddig12-28-07, 03:31 PM
          Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية doma12-28-07, 04:46 PM
            Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman12-29-07, 03:14 PM
              Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman12-31-07, 11:17 AM
                Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية amin siddig12-31-07, 11:37 AM
                  Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-01-08, 11:51 AM
  Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية نصار01-01-08, 01:42 PM
    Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-02-08, 04:36 PM
  Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية نصار01-03-08, 03:42 AM
    Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-04-08, 12:53 PM
  Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية نصار01-05-08, 03:47 AM
    Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-05-08, 07:47 AM
      Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية نصار01-05-08, 11:07 PM
        Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-06-08, 09:16 AM
          Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-08-08, 01:32 PM
            Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-09-08, 02:33 PM
              Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-11-08, 12:38 PM
                Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-12-08, 03:45 PM
                  Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-17-08, 12:57 PM
                    Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-21-08, 01:28 PM
                      Re: النظرية الحديثة لليبرالية المعتدلة بلا تطرف ولا اباحية Hassan Osman01-29-08, 09:05 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������ ������ �� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������

� Copyright 2001-02
Sudanese Online
All rights reserved.




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de