الكلمة التى القاها سفير الاتحاد الاوربي جان ميشيل دموند في احتفالات الاتحاد الاوربي بمرور 60 عاما ع

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 05:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-15-2017, 09:36 PM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4570

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الكلمة التى القاها سفير الاتحاد الاوربي جان ميشيل دموند في احتفالات الاتحاد الاوربي بمرور 60 عاما ع

    09:36 PM May, 15 2017

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر


    فخامة السيد وزير التعاون الدولي وضيف الشرف وممثل حكومة جمهورية السودان ليوم اوربا 2017

    السادة الوزراء، أصحاب الفخامة، سيداتي وسادتي،

    يسرني أن أرحب بكم في مقر بعثة الاتحاد الأوروبي في حفل الاستقبال المقام للاحتفال بيوم أوروبا 2017. هذا هو أول احتفال لي بيوم اوربا في السودان، ويسرني جدا أن نرى أن الاتحاد الأوروبي لديه الكثير من الأصدقاء والشركاء.

    في عام 2017، يحتفل الاتحاد الاوربي بالذكرى السنوية الستين لمعاهدات روما والتي أرست الأسس التي نعرفها اليوم في أوروبا، لتحقق أطول فترة للسلام والتقدم في أوروبا. الليلة نحتفل مع سفراء الدول الأعضاء في السودان بهذه المناسبة.

    قبل ستين سنة، بدأ الأعضاء المؤسسون للاتحاد الأوروبي في تحقيق رحلة فريدة وطموحة من التكامل الأوروبي. عملوا على رسم حلم لمستقبل سلمي مشترك، اتفق القادة الاوربيين على تسوية نزاعاتهم حول الطاولة وليس في ساحات القتال. وحلوا محل استخدام القوات المسلحة استخدام قوة القانون. لقد فتحوا الطريق أمام بلدان أخرى للانضمام، وإعادة توحيد أوروبا وجعلها أقوى.

    ونتيجة لذلك، أفسح ماضينا المضطرب، الطريق أمام تحقيق السلام والذي امتد الى سبعة عقود وإلى اتحاد اوربي موسع يضم 500 مليون مواطن يعيشون في حرية في واحدة من أكثر الاقتصادات ازدهارا في العالم. وقد استعيض عن صور المعارك في الخنادق في فردان، وصور القارة الاوربية بالستار الحديدي وسور برلين، باتحاد اوربي يقف كمنارة للسلام والاستقرار.

    في هذه الذكرى الستين، نحن الأوروبيين، ننظر إلى التاريخ بفخر ونتطلع للمستقبل بأمل. وعلى مدى 60 عاما، شرعنا وعملنا معا لبناء الاتحاد الأوروبي الذي يعزز التعاون السلمي واحترام حقوق الإنسان والكرامة والحرية والديمقراطية والمساواة والتضامن بين الدول والشعوب الأوروبية. وأدت معاهدات روما إلى انطلاق سوق مشتركة يمكن فيها للناس والسلع والخدمات ورؤوس الأموال أن يتحركوا بحرية وتهيئ الظروف اللازمة لتحقيق الرخاء والاستقرار للمواطنين الأوروبيين.



    السيدات والسادة،

    إن رحلة الاتحاد الأوروبي في ال 60 عاما الماضية لتحقيق الوحدة لم تكن دائما على نحو سلس. كانت هناك فترات صعود وهبوط. وكانت هناك نجاحات ونكسات. وكان هناك تقدم في فترات وانحسار في فترات اخري.

    ومؤخرا، في مارس 2017، أطلقت المملكة المتحدة المادة 50 التي تبدأ عملية معقدة وصعبة تتمثل في مغادرة الاتحاد الأوروبي. لدينا عامين للتفاوض. بعد أكثر من أربعين عاما من التوحد، نحن مدينون لبعضنا البعض أن نبذل كل ما في وسعنا لجعل هذه العملية على نحو سلس قدر الإمكان.

    أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، نحن السبعة وعشرون دولة في الاتحاد الاوربي أكثر تصميما وأكثر توحدا من ذي قبل. فقد قدمت المفوضية الأوروبية للاتحاد الاوربي ما يعرف بالورقة البيضاء لتشجيع النقاش عبر مدن وأقاليم أوروبا، والانخراط مع البرلمانات الوطنية والسلطات المحلية والإقليمية والمجتمع المدني حول الخيارات والسيناريوهات لمستقبل أوروبا. وستكون نتيجة هذه المناقشات اتحادا أوروبيا جديدا يستفيد استفادة كاملة من إمكاناته الهائلة خارج حدوده، إذا أريد له أن يفي بتوقعات مواطنيه.

    بعد 60 عاما من عمر الاتحاد الأوروبي، أود أن أذكر بأن الاتحاد الأوروبي يعد اكبر اقتصاد في العالم، وأكبر سوق في العالم، وأكبر مصدر للاستثمار الأجنبي، وأكبر مانح للمعونة الإنسانية وأكبر مانح للتعاون الإنمائي. كما ان الاتحاد الاوربي يضم اكبر شبكة من التمثيل الدبلوماسي حول العالم فمكاتب وبعثات الاتحاد الأوروبي بالإضافة إلى سفارات الدول الاعضاء مجتمعة يشكلوا اكبر شبكة دبلوماسية مرتبطة في العالم. فمن خلال ارادتنا السياسية ألاوروبية القوية والموحدة وثقتنا في انفسنا، يمكننا أن نشارك العالم في تحقيق طاقة طيبة وصداقة وسلام وتفاهم.

    السيدات والسادة،

    لقد أعطى الاتحاد الأوروبي للسودان وشعبه تأكيدات بأنه سيدعم تماما كل مبادرة حقيقية من شأنها أن تضع السودان على طريق السلام والازدهار والعدالة. وسيدعم الاتحاد الأوروبي الجهود الحقيقية لإعادة بناء الثقة بين السودان والشركاء الدوليين. إن الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه حريصون على تهيئة بيئة سلمية يمكن فيها إحراز تقدم ملموس ومستدام في التصدي للتحديات السياسية والاقتصادية في السودان.

    ولذلك يدعو الاتحاد الأوروبي حكومة السودان والمعارضة والحركات المسلحة إلى أن تنتهز الفرصة واظهار القيادة اللازمة لوضع السودان والشعب السوداني على طريق السلام الداخلي والمصالحة والحكم الديمقراطي.

    وأود انتهاز هذه المناسبة لأوكد لكم أن السودان مهم لأمن أوروبا. فموقعه الجيو استراتيجي في القرن الأفريقي يجعلها قريب من التطورات في دول الخليج في البحر الأحمر، وفي شبه الجزيرة العربية، والشرق الأوسط، وفي القرن الأفريقي وبشكل أعم في القارة الأفريقية. فالسودان مهم للاتحاد الأوروبي في منطقة تتأثر بتحديات الهجرة غير الشرعية، والنزوح القسري، وتهريب الأشخاص والاتجار بهم، والصراعات العنيفة. ومع وجود ما يقرب من 250 مليون نسمة والسكان الذين يتزايد عددهم بسرعة، يستضيف القرن الأفريقي أكبر عدد من النازحين داخليا واللاجئين في أفريقيا. هذه التحديات لها العديد من الدوافع التي تختلف وفقا للسياقات المحلية، ولكنها متجذرة عادة في الافتقار إلى الفرص السياسية والاقتصادية والاجتماعية، والموارد الطبيعية المحدودة، والفقر، وعدم الاستقرار وتغير المناخ.

    وفي مواجهة هذه التحديات، يقوم الاتحاد الأوروبي بمشاركة بناءة مع جميع أصحاب المصلحة السودانيين لبناء الثقة وزيادة التفاهم وضمان انتقال السودان إلى السلام والاستقرار. وسوف نناقش مع الحكومة الجديدة ومع المعارضة ومع المجتمع المدني. ولن تكون هناك صفقات سرية ولا توجد أجندات خفية وسيظل الحوار بشأن حقوق الإنسان في صميم مناقشاتنا.

    كما سيعمل الاتحاد الأوروبي عن كثب مع دول الاتحاد الاوربي والشركاء الإقليميين والدوليين لضمان استمرار الحوار وتعزيز التعاون في السودان. وسيواصل الاتحاد الأوروبي دعمه للجنة الاتحاد الافريقي رفيعة المستوى والتي تنشط في إحلال السلام في دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان وتنفيذ الاتفاقات المبرمة بين السودان وجنوب السودان.

    ويشيد هنا الاتحاد الأوروبي بجهود الرئيس ثابو امبيكي على جهوده الرامية إلى تعزيز عملية السلام وحوار حقيقي. وندعو جميع أصحاب المصلحة السودانيين والدوليين إلى التحرك مع الاتحاد الأفريقي لتعزيز دوره وتعزيز صوته على أساس خارطة الطريق المتفق عليها في العام الماضي.


    يشرفني في يوم أوروبا 2017 إطلاق برنامج تحسين جودة التعليم بمبلغ 22 مليون يورو وبرنامج الصحة في شرق السودان بمبلغ 12 مليون يورو. وسيجري تنفيذ برنامج التعليم بالتعاون مع وزارة التعليم، واليونيسيف، ومنظمة إنقاذ الطفولة السويدية، والمجلس الثقافي البريطاني، ومكتب الخبرة الفرنسية، ومؤسسة سوفيريكو. وسينفذ البرنامج الثاني مع منظمة التعاون الإنمائي الإيطالي.

    وأنا أشجعكم على قراءة المزيد عن هذين البرنامجين المهمين على الكتيبات التي تم طباعتها مخصوصا بمناسبة مرور 60 عاما من الاتحاد الأوروبي. ويؤكد البرنامجان على أهمية المساواة بين الفتيات والفتيان في الحصول على التعليم الجيد والرعاية الصحية لمستقبل التنمية في السودان. وكما تعلمون، فإن معظم مشاريعنا تنفذ في شرق السودان وهي: كسلا، القضارف، ودول البحر الأحمر، في علاقة وثيقة مع السلطات السودانية، واسمحوا لي هنا أن أرحب وأحيي وجود فخامة السيد موسى محمد أحمد، مساعد رئيس الجمهورية ورئيس مؤتمر البجا في هذه المناسبة الخاصة والمهمة.

    وفي موازاة ذلك، يقوم الاتحاد الأوروبي بتحويل مساعدته الإنسانية تدريجيا إلى المساعدة الإنمائية في السودان. في عام 2017 أود أن اعلن أن لدينا مشروعات بقيمة 250 مليون يورو في مختلف مناطق السودان، يتم تنفيذها من قبل 92 منظمة دولية وسودانية موجودة معنا هذا المساء. ولتحقيق أهدافها التنموية وزيادة مشاركتنا التنموية في السودان، نقدر ونشدد على الوصول الأمن في الوقت المناسب وتحقيق الاستقرار من جانب شركائنا في السودان لضمان الاستمرارية.

    سيداتي وسادتي، الليلة نحن هنا للاحتفال. ولدينا أسباب كثيرة وذكرى هامة ينبغي أن نفخر بها. وأود أن أؤكد لجميع الحضور اليوم أن مرحلة جديدة في العلاقات بين السودان والاتحاد الأوروبي قد بدأت.

    هناك صفحة جديدة في العلاقات. وبدأت عملية حوار وتشاور جديدة لوضع السودان على طريق السلام والازدهار والعدالة.

    مسار يمكن أن يعزز حقوق الإنسان ويحقق الاستقرار للسودان والمنطقة.

    مسار يمكن أن يجعل ثروة السودان للسودانيين وجعل السودان أقرب إلى العالم.

    شكرا لحسن استماعكم ... شكران جزيلا






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • خلال مراسم التسليم والتسلم اليوم وزير المعادن الجديد: سنكمل ما بدأه الكاروري ولن نهدم ما بناه
  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولآ برنامج مبادرة الشفافية فى السودان ســدي أعالي نهر عطبرة وستيت
  • اللقاء الجماهير لشعب النوبة اللاجئين مع حاكم الاقليم بالإنابة و الامين العام للحركة الشعبية بالأقلي


اراء و مقالات

  • الشعب...يريد....أسقاط النظام - 15 بقلم نور تاور
  • شواقير التصريحات! بقلم أنور شمبال
  • ذاك زمن الاحتلال الإسرائيلي الغاشم بقلم د. فايز أبو شمالة
  • النور محتبس وراء الماء بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عندما يكون الشعر والفن ضمير العالم بقلم بدرالدين حسن علي
  • مخططات مالك عقار اير وسياسة أنا ومن بعدي الطوفان!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • عجبت لجرأتك على الله وحلم الله عليك بقلم عصام جزولي
  • في ذكرى النكبة الفلسطينييون إلى أين ؟؟؟ بقلم سميح خلف
  • وإنفض المولد بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • إشكالية وزارتي التجارة والإستثمار في حكومة الوفاق بقلم مصعب المشرّف
  • الوزير الجديد سيؤدي القسم بعد ستة أشهر! بقلم أحمد الملك
  • واجبات الحكومة بقلم د. عارف الركابي
  • يوم في حياة كاتب بقلم إسحق فضل الله
  • أم الارهاب...!! بقلم توفيق الحاج
  • آفاق الاقتصاد العالمي: مخاطر الانزلاق وسياسات الانطلاق بقلم د. حيدر حسين آل طعمة
  • مثل ظباء المروج بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • هيدوب .. ميلاد حياة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • السّحْلبُ ليس بريئاً في (قهوة جيجي)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • محاذير في قمة الرياض..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • يا (ويكا)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الشاب المرتد العاق وبني علمان !! بقلم الطيب مصطفى
  • من الذي يريد أن يشغلنا عن قضايانا ؟! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • سفهاء يتبعون لتاجر الحمير محمد حميدتي يهاجمون قرية حجر الجواد بالقرب من الدلينج..
  • في ذمتك يا البشير، ده وزير تجيبو للعدل!؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • الحركه الشعبيه ومآلات حق تقرير المصير ، (تكتيك)أم إستراتيجيه؟(٢)! بقلم علي النور داؤد
  • موقف عادل محمد عبد العاطي ادريس المرشح المستقل لرئاسة الجمهورية ٢٠٢٠ من تكوين حكومة الوفاق الوطني
  • نزار غانم والوطنية السومانية ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • تآكل رؤوس الأموال بقلم د. أنور شمبال
  • مخططات خبيثة للطعن بالمرجعية الصالحة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي

    المنبر العام

  • عن السادة والاسياد كما يقولون !#
  • أخرتصريح للفريق والي الخرطوم العاصمة عن أزمة المواصلات !!؟#
  • الاستاذ حاتم السر سكينجو .. وزير التجارة .. احسنت الدخول ، فاحسن الخروج
  • الصادق المهدي يعود للخرطوم بعد فشل برنامج زيارته للقضارف
  • القطب الإتحادي عفيف اليد واللسان حاتم السر وزيرا
  • المُدَّعِي العام وخطوة عقلانية مقدَّرة في مأزق “البارون”!!
  • زين للاتصالات “تسمسر” في الاراضي والعقارات وترفع الأسعار
  • بنك الخرطوم يتورط فى كسب غير مشروع
  • الخارجية التركية : توضيح بخصوص تشكيل حكومة الوفاق في السودان
  • مافي حتي رسالة وآحدة !، إهداء لصديقي معاوية الزبير ...
  • انتو ود الميرغنى دا مرفوع منو اداء القسم
  • مترجم) جلسة استماع مجلس الشيوخ للمعونة العسكرية و الاقتصادية لمصر 25 إبريل 2017
  • هااااااام وعااااجل انتهاجا لمبداء المعاملة ب المثل(صــور)
  • **** ((عطبرة ما ياها)) ....... واقع التغيير في عطبرة ****
  • رئيس لجنة اسناد الحوار يشكك في نزاهة وزير المعادن السوداني الجديد
  • للعلم فقط يا جماعة: متى نال جمال الوالي درجة الدكتوراة و ماهي اطروحته؟
  • هههه مبالغة سيدي الوزير
  • **** دروس وعبر من محاكمة قاتل ماجدة في عطبرة .. هل يوجد أناس بهذا النقاء ****
  • ترحيب بعودة الباشمهندس حاتم إبراهيم .. شكراً باشمهندس بكري
  • "مريومة" المظلومة: "المخرجة" تحت سماء لوس انجلس
  • شكر وتقدير للباشمهندس بكري وللاستاذ حامد الصاوي
  • محبة الاستاذ الخَتِم للنبي(ص) مدهشة
  • سجم الحِلّة، إنتو بس شوفوا الصور وِاتمحنوا ...
  • هذا السوداني احتال على فايزة عمسيب بالقاهرة ويعلم انها مريضة
  • البشير يعين الفريق أول محمد الحسن عبدالله مديراً لمنظومة الصناعات الدفاعية
  • مؤتمر ترامب: مصر كل شيء لاسرائيل وسفت التراب، الديون ومغازلة دول الخليج..؟!























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    الكلمة التى القاها سفير الاتحاد الاوربي جان ميشيل دموند في احتفالات الاتحاد الاوربي بمرور 60 عاما ع اخبار سودانيزاونلاين05-15-17, 09:36 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de