بيان مهم من المجلس الانتقالي لحركة /جيش تحرير السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 02:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-01-2017, 04:13 AM

بيانات سودانيزاونلاين
<aبيانات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2830

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بيان مهم من المجلس الانتقالي لحركة /جيش تحرير السودان

    03:13 AM January, 01 2017

    سودانيز اون لاين
    بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر

    الحرية. العدل. السلام. الديمقراطية.








    ان عيد الاستقلال المجيد


    تحتفل الشعوب السودانية المتعددة و المتنوعة في اول من يناير من كل عام بذكرة عيد الاستقلال المجيدة وفاءا و استلهاما لما قدموه اجدادنا من الجهود و ما دفعوه من الاثمان في سبيل نيل استقلالنا من المستعمر البريطاني عنوة و اقتدارة في 1956م الناتج من التراكم النضالي و الكفاح المستميت ضد وجود المستعمر الغائر في جسد الوطن المتعطش للحرية و السيادة فما كان لسيوف المستعمر الا ان تنحني امام رماح اسلافنا الذين هم اليوم تحت الثري فضلا ان عن اسمائهم و صورهم في عتبات ابواب المتاحف و صفحات الكتب بالرغم من التذيف الذي لحق بهم و ببطولاتهم من قبل النخبة السودانية الوطنية الذين اعتلوا جهاز الخدمي لقيادة البلاد الذين امسوا و باتو بخياناتهم و اصبح الصبح يتذمر بشعوبها ؛فتغيرت الاسماء و لم تتغير السياسات بل تكاد تكون الاوضاع الانسانية و الظروف البيئية اسوا مما كان ' انهدر الوئام بين المواطن و بيئتها الوطنية و تقلصت اواصر الالتقاء و الحوار السلمي العقلاني بين شعوبها. فالحكومات الوطنية المتعاقبة مند فجر الاستقلال علي يومنا هذا تمثلوا دور القشة التي كسرت ظهر البعير اذ بهم تقعر جذور التربية الوطنية و اصبحت الانتماء و الولاء لها اغتراب تسيد فيها مشاعير الاحتقان و الاحتقار الاجتماعي علاوة علي ذلك الفقر و الفساد و الانحطاط الاخلاقي الذي بلغ مبلغ الشطط بقدر ما اجهذة الدولة فقدت قدرتها لابتكار افكار جديدة تساهم في تكوين جهاز مفاهيمي ترسخ و تغرس قيم حب الوطن و سلامة اراضيها لابناء الوطن الواحد، و منها تعقدت التميز و التفريق بين سياسات المستعمر و سياسات المسمي جزافا بفترات الحكم الوطني المختلقة التي تلي خروج المستعمر بغض النطر عن ان نوعيته انقلابية عسكرية، انتفاضات شعوبية فهي ادوار اسنة كان تلعبه الانظمة السياسية المختلفة فجميعهم اقترفوا جرائم ضد الوطن و انسانها. فالمؤتمر الوطني المتسلط منذ 89 لحد اللحظة ما هو الا موروث شريعي لحقبة من السياسات العرجاء الذي بلغ بها الصراع سماؤها الكامنة بعد ان اعتبروا الشعوب السودانية كجماعات رجرجة بلا ثقافة و دين ناكرين الاستصحاب بما يمتاز به القطر السوداني من التعدد و التنوع تصرفوا وفق نهجهم الايديولوجي و الفكري العقيم فاقدة الهمة الوطنية القائمة علي القمع و الكبت انعدم فيها حرية التعبير و التجمع السلمي و الاعتقاد و التفكير الحر خارج اسوار تراهاتهم المزعجة و الغير مستصاغة للعقل و جوهرها ليس هذا و حسب بل هم قتلي و مجرمي حرب ابادوا الشعوب السودانية في كل من دارفور و النيل الازرق و جيال النوبة مارسوا من خلالها سياسات الارض المحروقة فتحول تراب الوطن علي رماد تستر سعير الجمر الحارقة لمن تعيش فيه فمثل ذلك الخطط و الاستراتيجيات المبتورة التي تمتاز به النظام الخرطومي الجائر منافية لمعنى الاستقلال الذي يعني الحرية لشعوبها و السيادة لوطننا العزيز و عليه نؤكد الاتي:
    * السودان بشكلها و واقعها الحالي و المستصحب لفترات حكوماته المسمي جزافاً بالوطنية لم ترتقي لمستوي الاستقلال و لم تصل لطالما بقي الاسلامين في حكمها بقدر ما توفر شروط تغيرهم الذي يتطلب حراك سياسي واعي بين الانظمة السياسية الثورية المسلحة و المدنية الشريفة المدركة لضرورة اداة الواجب الوطني علي غرار اسلافنا الذين لم ينم لهم عين حتى خرج المستعمر.
    ** الذيف الذي اعتلي سياسات المنهج التعليمي و خاصة التاريخية لها ما يخفيها من الاغراض التي تستعصي وجود السودان الحالي رغم تشوه خارطتها الجغرافية و تقليص حدودها السياسية بانفصال الجنوب.
    *** معركتنا مستمرة ضد الدكتاتوريات ولم نكل في خوض غمارها في سبيل تحرير الدولة السودانية من ايدي القلة المستبدة المسمي بالاسلامين فهم متطرفين ادوات تفكيرهم تعيق التكامل الوطني و تعرقل التحديث و التنمية الاقتصادية و السياسية كما تهدد امنها و سلامة مواطنيها و استقرارها السياسي.
    **** الحرية و العدل و السلام الاجتماعي من اهم مبادي و اسس التربية و التنشئة الوطنية الذي يتم بها انهاء سياسات الاغتراب و التهجير القصري و العنصرية البغيضة في دواوين الدولة كما يقودنا علي سيادة حكم القانون و هو الدواء لداء التشرذم الاجتماعي و الوعي القبلي المنحرف و وهدة التخلف لبناء وطن معافي من الاختلالات التاريخية تفضي لاستقلال حقيفي تكون الديمقراطية هي الاليةو الضامن لتبادل السلمي للسلطة و اداةً لادارة الصراع السياسي و ليس التعسف و العنف المستشري في ظهر

    الوطن.

    المجد و الخلود لشهداء الثورة السودانية
    الحرية لاسري الحرب و المعتقلين السياسين في سجون النظام

    والنصر اكيد


    مسؤول فطاع الاعلام و الناطق الرسمي: دريج ادم
    [email protected]


    التاريخ : 1/1/2017


    2016-12-26 16:46 GMT+03:00 haider mohamed :
    الحرية العدل السلام الديمقراطية

    المجلس الانتقالي لحركه /جيش تحرير السودان

    بيان مهم

    تجديد الثقة و تمديد الفترة الانتقالية

    عقدت الهيئة القيادية العليا و المكتب التنفيذي لحركة /جيش تحرير السودان عدة اجتماعات في فترة ما بين 8/12/2016_24/12/2016 ناقشنا من خلالها قضايا جوهرية علي مستوي الساحة الثورية بصفة عامة و حركة /جيش تحرير السودان بصفة خاصة فضلا عن أن مجريات الأحداث و التطورات السياسية الي صعيد الوطني المحلي و الاقليمي و الدولي التي كانت مخرجاتها علي النحو التالي

    * تجديد الثقة للمكتب التنفيذي و تغيرها من اللجان الي قطاعات و تمديد الفترة الانتقالية على حين انعقاد المؤتمر العام
    ** المؤتمر العام امر حتمي و منفذ وحيد لحل جميع الاشكاليات التي تعاني منها الحركة مع الأخذ في الإعتبار لحجم التحديات و مقتضيات الامور و التغييرات الجيو سياسية الذي يتطلب منا جميعاً تضافر الجهود في سبيل اقامتها
    *** تغيير نمط العلاقات السياسية مع الدول الصديقة و العالم الانساني المحب للسلام و الرقيي المجتمعي علاوة عن المنظمات الانسانية و الحقوقية المحلية منها و الدولية .
    **** حوارتنا مفتوحة مع جميع الرفاق من أجل الوحدة و مع الأنظمة الثورية المصلحة و المدنية ذات الوسيلة السلمية لبناء تحالفات سياسية عسكرية مفادها مصادمة النظام الإسلامي الجائر لآسقاطها من السلطة و من ثم تغييرها جذريا و محاكمة رموزها محاكمة عادلة تنصف ضحايا حرب الإبادة الجماعية كل من دارفور و النيل الأزرق و جبال النوبة و سائر الشعوب السودانية المظلومة في الكنابو و أطراف مدن الدولة السودانية و الدول المجاورة لا سيما النازحين و اللاجئين .

    المجد و الخلود لشهداء الثورة
    كفاح الثورة مستمرة و النصر اكيد

    دريج آدم :مسؤول قطاع الإعلام و الناطق الرسمي
    البريد الإلكتروني : [email protected]
    رقم الهاتف : 008821621200173
    008821621287591
    البيان من طرف الرفيق نمر عبدالرحمن






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • مركز السودان المعاصر: في الذكري ال 11 لمذبحة اللاجئيين السودانيين بالقاهرة؛ ضلوع مصري غير مباشر في
  • مساعد رئيس حركة تحرير السودان (مناوي) ابوعبيدة الخليفة في حوار مع صوت الهامش
  • الجبهة الوطنية العريضة والحركة الشعبية لتحرير السودان يدعون لقيام مركز موحد للمعارضة
  • الحكومة: الحركه الشعبيه لتحرير السودان قطاع الشمال يلعب على كرت خاسر
  • أسامة عوض الكريم-أميركي من أصول سودانية مستشارًا لوزير الخارجية الأميركي
  • أسرة فاطمة أحمد أبراهيم تنفي شائعة وفاتها
  • إمام وخطيب المسجد الكبير بالخرطوم الشيخ كمال رزق يدعو الشرطة لضرب أوكار الرذيلة في ليلة رأس السنة
  • كاركاتير اليوم الموافق 31 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن عمر البشير و عام ٢٠١٧


اراء و مقالات
  • هل ستمنح حكومة الإنقاذ معارضة الكيبورد حقائب وزارية ومناصب دستورية رفيعة ؟ بقلم أكرم محمد زكي
  • نداء الوطن في واحد وستينية الاستقلال العبور من حقبة ماضية إلى حقبة آتية بقلم الإمام الصادق المهد
  • ريادة ممتدّة للزيادة بقلم مصطفى منيغ
  • المحقق الصرخي .. هذا ما نعتقده و نطرحه دون لعن أو سب بقلم احمد الخالدي
  • ثمرة وحيدة وألف نكبة في عام 2016 بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • العصيان..الظروف الموضوعية والذاتية..وسؤال البديل بقلم محمود محمد ياسين
  • عام 2017، لن ننسى من سبقوك بقلم د. فايز أبو شمالة
  • فاطمة السمحة صوت المرأة السودانية بقلم نورالدين مدني
  • لفكر في زمن العصيان المدني بقلم مصعب الامين
  • أزمة شعب جبال النوبة الداخلية بين القييم والتقويم ممكن سؤال ؟؟؟ بقلم محمود جودات
  • إيمانيات بقلم د.آمل الكردفاني
  • أنتبهوا بني السودان الي ألاعيب المصريين في حساب إتفاقية مياه النيل التي هي أصلاً مجحفة
  • الاستقلال وغِياب الحُرِيّة – ثَرْثَرة في كُوبر!!
  • السودان في كتب الرحالة والمؤرخين جمع وإعداد البروفيسير قاسم عثمان نور* عرض وتقديم: غانم سليمان غان
  • من المحيط إلي الخليج ... ماذا دهاكم يا عرب ؟ ! بقلم حامد ديدان محمد
  • أكلتم السحت.. و لا تزالون تأكلون، سيدي الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • المناضلة:( ميرا ) على عرش التتويج ضمن العشرة الأوائل !. كتب:أ.أنس كوكو
  • مفاجأة/ تراجي مصطفي وزيرة للسلام بقلم جمال السراج
  • الولايات المتحدة وطمأنة تركيا حول الدور الكردي في سوريا والعراق بقلم د. حسين أحمد السرحان
  • إن عانقتك فلا تخف كتاب يسبر غور عالَم التوحّد بقلم عزالدين عناية
  • الشعب الايراني وجرائم نظام الملالي في حلب بقلم علي قائمي
  • لكين نحن مستعمرين يا عمدة؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أخوكم في الله فلان بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تِجَارة بَشَرْ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • أزمة في بيت الجراح!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بهذه الصالة أسهر!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عدد خاص عبارة عن عصيان اعلامى بقلم سعيد شاهين
  • الف مريض سرطان شهرياً ومستشفى7979!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • فوبيا الحرب تصيب اكبر قوة في العالم.. بقلم خليل محمد سليمان
  • بيان البطرخانة القبطية وحقوق الشعب القبطى بقلم جاك عطالله
  • توضيح لقرائي الأعزاء لماذا لم تنشر مقالاتي الأخيرة في الراكوبة ؟ بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • مقاطعة شركات الاتصالات ضرورة ملحة بقلم مصعب أحمد الأمين
  • عيشة العام 2017م نصلي لأجل السلام في السودان وكل العالم بقلم ايليا كوكو
  • لا لمصادرة الصحف والتضييق على الرأي الاخر بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • انعل دين فرنسا زاتوا........
  • لسان حال البشير يقول يا ليتنى قدمت لحياتى
  • احذروا السفير عبدالله الأزرق يا ناس ايرلندا!!
  • غريبة المستثمر في الادبخانات بتحدث عن فشل العصيان
  • اقتراح لمابعد ذهاب الجماعة
  • وكتب عثمان ميرغني : اللهم لا شماتة في الشعبي !!
  • الصُّعُودُ و ممرُّ الأعوامِ
  • والدة عضو المنبر والزميل كمال إدريس إلى رحمة الله
  • جمهورية سودانيز الديمقراطية
  • وانتصرت سوزان كاشف
  • سجمك وب عليك (نقطة الاعوده) للعتصام والعصيان المدني من اسرار
  • فيرغوس نيكول و الإمام المهدي: و لماذا نحن مقصّرون؟
  • التشكيك بأن هذا أمنجي وهذا غواصة هو أسلوب جهاز الأمن لإفشال أي عمل ضد حكم الإنقاذ..
  • اتحاد مُلاك الحقيقة المُطلقة على مواقع التواصل الاجتماعي .
  • ...
  • ندوات الجمهوريين حول كتاب نقد الفكر الديني للدكتور صادق جلال العظم
  • عزة في الفؤاد دوا يشفي الوبال ... مصطفى سيد احمد ...
  • ربما هنا سانحة لتحرير {اللبوة} من مفاهيم سودانية ... قرعاء
  • #صباح_الخير
  • ثمانية أمراض للبصيرة، تحجبنا عن الإيجاب فى الأشياء
  • تكوين جبهة شبابيه بالفيس بوك للدعوة لاسقاط النظام مرحب بالشرفاء

























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de