تحليل جيد جدا. لكن لا اعتقد ان الصادق ينشد المصلحة الوطنية الا بضمان ان يكون هو القائد الاوحد ورئيس السودان القادم. اما اقامته في القاهرة وترك ابنته مريم معتقلة من سلم الطائرة فهو امر عجيب لا يمت للنخوة السودانية ابدا الا اذا آمن الصادق بالفتوة التي اطلقها احد شيوخ الاسلام في الشهر الماضي، مفادها: "اذا داهمك خطر يهدد حياتك ومعك زوجتك او بنتك فيجوز ان تتركها للمغتصبين وتنجو بنفسك"
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة