ناس الزقازيق ... أجدع ناس ..

Quote: محراب ذكريات الزقازيق 1- حنين الذكريات (محراب الذكريات- لهذا الاسم معنى ؟ في القريب لنا لقاء معه ). لقد أنقضى عهد ليس بالقصير أخوتي ..منذ إن انقطع التواصل ..لكن لم تنقطع الصلة بدواخلنا ..وما ذلك إلا لمشغوليات الحياة ، التي نسعى إليها وهي تفر منا ونسعى جاهدين بالإمساك بحبل ذكريات أروع صفحات حياتنا التي نتمنى أن يعود الزمان قليلا لنسعد بها ولو بعد حين؟ . وهذه فرصة سانحة أنتهزها والعام قد ترنح بالسقوط..والكل قد أكمل إسدال الستار عليه واستقبال وضح جديد حقيقة لا و لن و لم نعرفه من قبل . لأنتهزها فرصة لأبثكم تحياتي القلبية { وأتمنى لكم كل المنى والأمنيات } وأشكر الإخوة الذين تفقدوا غيابنا عبر بوست الزقازيق أجدع ناس فلك أيها الأخ الذي تطابق به اسمه بالمسمى (عصام دهب ) بحق أنت دهب ومن العيار العالي جدا لنا نحن الزقازيقاب فلك الود والتحية و أدامك الله لما فيه مصلحة أهل الحوض ، و كذلك كل العقد الفريد الذين لهم اليد الطولى في هذا التجمع الذي نتمنى من الجميع المساهمة فيه بقدر الإمكان ، و لك التحية أيها الرائع النضيف حقيقة نضيف في كل شي والتحايا موصولة لكومندانات الداخل جميعاً وعلى رأسهم العزيز زهير الزناتي أمده الله بالعافية ..وعندما يتفقد الصحاب بعضهم بعضا ..فتلك أخوتي ...من علامات الصلات الطيبة والإخاء الصادق النبيل لقبيلة الزقازيقاب الطاهرة . وسوف يظل هذا البوست هو الواحة الأكثر اخضرارا وبهاء ..وكلما قصده المرء وحط رحاله في ظله الظليل ، شاهد صورا تسر الناظرين وتذكر أسماءاً هو بها عليم . ويكفى أن يكون أسم الزقازيق هو ذلك السر العجيب الجامع الذي ذكره وحده يكفى لأن يقاسمك فيه الطرف الآخر الذكريات الحميمة والود والصلات والصداقة والزمالة، بل يشاركك الزمان وحلاوة المكان (يا ليت أيام الشباب جديد دهرا تولى نتمنى يا زقازيقاب يعود ) . رحلنا أخوتي من الزقازيق قبل خمس قرن من الزمان وحلاوة المكان ، لم ترحل من دواخلنا لأنها كانت لنا بحق وحقيقة – ونحتفي صبانا وشبابنا الباكر – حلم الحياة وخريف العمر ..وكانت نقطة الشموخ وقمة العلو . وبعد أن فارقناها كثر الهبوط وقل العلو ..وطال بنا السفر في رحم الأيام ونحن نسلك دروب الحياة ومشاويرها.لم تحن كما حنت علينا أيام وطرقات وشوارع الزقازيق . وكأن أخوتي عبدالعال السيد عبر عنا حين قال: قاعد على قهوة محطات العمر ...شرب الزمن فرح السنين والباقي هداه السفر ، بحسب سنين العمر المضى من غير إياب . موسى عيسى – تجارة الزقازيق 1988 السعودية -الرياض – 00966560026152

Quote: ألا رحم الله الأخت نوال، لقد كانت سمحة النفس دائمة الابتسام ويتفق على ذلك الجميع.

رحمة الله عليها يالرشيد فقد كانت فعلا سمحة النفس

Quote: يا اخوى ناس محراب الاداب والفنون اختاروك عشان كانو شاعرين انك حتكون شاعر

Quote: والله يا جبريلا انا مستغرب اصلوا كيف اسمح واحد فى بيطرة يبقى اصلع واحد فى الزقازيق ..... هو الفلنية دى شاديها من زهير

نصيحة خلي صورتك الحقيقة دي على البروفايل بتاعك وشيل بنتنا عناب

Quote: الأخ جلال عثمان بلغ تحياتي للإخوة اللأخوة الزملاء الأعزاء الزقازيقاب تحية خاصة لفاتح البوست الأخ عصام دهب ولكل المشاركين والمتداخلين والتعازي لكل من فقد عزيز لديهوربنا يتغمد موتانا بواسع رحمته وينزلهم مع الصالحين والشهداء وحسن اولئك رفيقا بمناسبة لمتنا في الرياض نرسل تحايانا للأخ /سامي عبد الوهاب والذي فقدناه هذه المرة أكيد يكون عنده ظروف حالت دون ذلك لولاه كان بيننا لكن إن شآء الله حتكون لنا لمة قريبة بحفلتها كمان، يحيها المبدعين /أحمد عوض وكمال الشادي (عندنا عريس طازج منتظرين حضوره) زقازيقاب تفاعل صادق وحقيقي وكأني بالزقازيق هي البيت وبقية مفرداتنا تمثل عناصر هذا البيت اما الجزء الآخر المؤثر في الشخصية السودانية الزقازيقابية رحلة العودة واتي تبدأ بالقشاش ثم الباخرة ثم قطار وادي حلفة (ستة أيام) إلى الخرطوم وهناك قطار نيالا يضيف (أربعة ايام) هذه عشرة كاملة أضف إليها لواري ويمكن دواب حتى يصل بعض الإخوة إلى اهليهم وزويهم (رحلة تطوع الحجر) لذا الزقازيقاب معدن نفيس ونادر، التحايا موصولة للأخ/ زهير الزيناتي بطل هذا المنتدى للأدولر الجيدة التي يؤديها منها دعوة الأخوة لتوفير العقارات الطبية المعدومة للأطفال وحضوره الدائم وشرحه الوافي عن مايدور بالرابطة في الخرطوم بالإضافة إلى القصة الطريفة والمشوقة /مع أحداث أم درمان ، أيضا التحية والشكر للريس ميسرة على الزكريات الجميلة عن إحتلال السفارة ودور الزقازيقاب الأساسي والزكريات الخاصة من داخل الزقازيق بس العوجة الوحيدة أنك ناسيني لذا أعرفك في كلية نجارة إثنين أحمد محمد إسماعيل أحدهم /احمد محمد إسماعيل أحمد ج كردفان الملقب بكتوكو ثيردباك فريق تجارة وأحمد محمد إسماعيل النور الباك الرايت وهنا أذكرموقف طريف صار لي مع كتوكو (بعد ما تخرج كتوكو قدم للعمرة وأرسل جوازه القاهرة لإنهاء إجراءات العمرة وفي هذه الفترة وصله شيك أخذ جوازي وصرف بيه الشيك) في الختام أختم بما قاله أسامة أبتر يامن سكنتم القلب وأحتليتم الألبابا لكم مني الود والحب والشوق ملْ الدفاتر والكتابا

Quote: العوجة الوحيدة أنك ناسيني لذا أعرفك في كلية نجارة إثنين أحمد محمد إسماعيل أحدهم /احمد محمد إسماعيل أحمد ج كردفان الملقب بكتوكو ثيردباك فريق تجارة وأحمد محمد إسماعيل النور الباك الرايت

Quote: 2- حنين الذكريات –فندق الرمال – حلفا هاهو الزمان يدور دورته ، وفي مثل هذه ه الأيام يكون ربع قرن بالتمام والكمال قد انقضى منذ أن حطت رحالنا ولامست أقدامنا أرض المعز الطيبة ، وقد خرجنا من بلادنا ومنا من أتي لتوه من مقاعد المدارس الثانوية ، لم تعركه التجارب بعد ، ولم تهزه الأعاصير العاتية ، يواجه حياته مستقلا بنفسه في أكبر تحدي يواجهه ومنا من أتى ومعه بعض تجارب الحياة ، ومنا من أتى من مدرجات جامعات أخرى وذلك لسمعة الزقازيقاب والفضل يرجع لدكتورنا ربنا يرحمه طلبه عويضة . أتينا حاملين معنا آمالا عراض ، حالمين بمكان يفتح أبوابه ويستحسن استقبالنا. ولبلاد توزع الفرح للقادم الجديد ، ولديار تعوضنا بعض من دفء العشيرة ... فيا مرحي ..وجدنا ذلك المكان وتلك الديار ، بلاد تلامس فيها أكرام الضيف وود الغريب ، فتحت قلبها أكراما وجودا ، كما فتحت أبواب جامعاتها ومساكن طلابها ومطاعها للوافد الغريب ، بل منحت بعض المحظوظين الارتباط الأسري طوال فترة دراستهم . إنها بلاد الشرقية ..وليس من السهل إيجاد بلاد أخرى تنافس تلك الأريحية .... لقد يستحضرني لحظات قدومنا للزقازيق و يا لها من روعة و يا له من قدر جميل (مقتبسه من كلمات الأخ الجميل/ منصور عبدالرازق في جلسة الزقازيق السابقة في الرياض ) أخوتي بدأ قدرنا بداية برحلة القطار من الخرطوم إلي (هلفا بلغة أهلنا الحلوين ألحلفاويين ) فلنا مخازن لتلك الذكريات تتزاحم الآن بمخيلتي على مصراعيها تفتح ابوابها وتلك اللوحة الجميلة التي جمعتنا بأناس سوف تظل الروح تهواهم ما بقيت فبدأ رسم ذلك القدر بعطل الباخرة وادي النيل و تكدس الطلاب بحلفا و غلاء اللكوندات في حلفا و محدودية المصاريف لدى كثير من الطلاب الشي الذي جعل الكثير منا يفترش فندق الرمال ( الأرض يا ياسر نجيلة ) لمدة 12 يوم وأذكر من طييبين الذكر في تلك الفترة الأستاذ عادل النمير ربنا يطراه بالخير والشلة الفريدة والتي كان تجمعها في حلفا وهم الأستاذ عصام جلي ومحمدالمبارك عبدالخالق وبسام تربية الذي رحل للدارسة بأروبا والدندراوي والأخوات سامية أسماعيل حقوق و فاطمة بدري آداب وعلوية اسحق معهد صحي وخديجة ابراهيم حقوق وحسن اسماعيل طب واسامه عبدالرحمن معهد صحي و كثير لم يسع المكان للذكر ، و لكن لنا عودة مع فندق الرمال

Quote: ونواصل رحلة الزكريات مع الجميل / موسى عيسى

Quote: تكدس الطلاب بحلفا و غلاء اللكوندات في حلفا و محدودية المصاريف لدى كثير من الطلاب الشي الذي جعل الكثير منا يفترش فندق الرمال ( الأرض يا ياسر نجيلة )

Quote: سلامات عبد الدائم سلامات الف مبروك المولوده وان شاء الله من المستورات الف سلامة لامها الرحمة لشهداء الزقازيق واهاليهم لكم التحية وكل زقازيقى وزقازيقية معليش بعد ما قلت دخلت العولمة جاتنى حوامة الخلا يعنى الايام الفاتت كنت طاشى العتبى لكم وانا والله لو لقيت طريقه ما امرق من البوست ده من حلاتو ولمتو الله يحفظكم ويبعد عنكم اولاد الحرام وطبعا فندق الرمال واجترار الزكرى مع الوجيه موسى عيسى واخونا احمد محمد اسماعيل لهما التجلة في حدث طريف سنة 78 لما كنا نازلين فى المدرسه فى حلفا وبالليل واحد جاه ابو كباس والناس نطو بالحيط والشبابيك ودفقو براميل المويهى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! التحية لاخونا موسى عيسى واحمد اسماعيل وكل من يتزكر الايام الحلوة اخونا جلال لك العتبى ويا طار ق جبريل اظهر وباب عليك الامان

Quote: 3- محراب حنين الذكريات – تابع فندق الرمال 2 مواصلة لذكريات ذلك القدر الجميل (الزقازيق ) مدة الشرة في حلفا طالت و الفي الأيد قد قضى عليها دهر حلفا طبعا عقد اجتماع طارئ لمناقشة الميز المقدود الغربية قدت الميز قاصدانا من حلفا لمن أتخرجنا عموما اتفقنا بأن عدد الوجبات تكون أثنين فقط صباحا و بعد المغرب (خلي بالك يا نجيلة لناس راقدين في الرمال والدينا شتاء ) وتمت تعارف بين شلتنا من منطقة أبا الطاهرة وشلة أولاد مدني السني بقيادة الكمندان جلي في مطعم بعد ما طلبنا العشاء عبارة عن أثنين فول و طلبنا حوالي عشرة رغيف زيادة لزوم (البوش الاضطراري) طبعا حلفانكو بتاع المطعم رفض ذلك و مش كده وبس أفاد بأنه يطعينا فقط كاسين ماء ( كاس مقابل كل طلب ) أقصد كاس ماء يا أبواحمد علشان ما تمشى بعيد؟ عموماً دارت المشكلة بجلاجل و كانت قوات القائد جلى عند حسن الظن في المؤازرة والدعم اللوجستي ودفق برميل المياه موضوع الحلقة ، فكانت بداية العلاقة مع الشباب جلي ود المبارك ودندراوي أسامة بقية العقد ، بعدها قمنا بتكوين فريق كورة قدم و عملنا مباريتين في حلفا ، و كان في اقتراح ظريف من بعض الشباب بأن نقدم لقطع ارضي في حلفا لأننا مكثنا فيها أكثر من أسبوعين و قالوا نسبة لصعوبة الحياة في حلفا نحسب اليوم بشهر كامل ؟ وفي يوم عاصف مغبر بارد من قبل صلاة العصر وصلنا قطار السودان كما يقولوا أهلنا الحلفاويين وكان معظمه من الطالبات وطبعاً حسب الأولوية في أقرب باخرة تكون للبنات و قليل من الأولاد بالإضافة للصفوة من معارف الحلفاويين . الغريب في الأمر وبعد يوم طويل حافل بالبذل والتخمين والعك والعجن واللت استسلمنا لفتدقنا الإجباري والكل افترش كرتونته و اسدل ما جادت به الشنطة من ملاية أو توب فإذا بنا نري بالقرب منا امرأتان بفندق الرمال ووسط الرجال من دون شخص يقوم برعايتهن حقيقة هذا الوضع آلمنا جدا لعدم توفر ابسط مقومات الحياة من حمامات وخلافه فتكرمت معي أخي العزيز يس محمد أحمد الدومة (السكرتير المالي للاتحاد) بسؤالهن عما سبب الوجود فعلمنا بأن قصر اليد هو المانع من مرافقة بني جنسهن في اللكوندات ، عموماً تم استدعاء كامل الطاقم المندمج من الفرقتين وتمت مناقشة موضوع أخواتنا بفندق الرمال وتمت الموافقة على المساعدة على ضمهن لبعض الزميلات في أحدي اللكوندات وطبعا الضائقة الاقتصادية وقتها في حلفا لا تقل عن الأزمة المالية العالمية الحالية و لكن والشهادة لله تم اسكان الأختين في اللكوندات بما تبقي من مال الميز سالف الذكر (ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جنات فندق الرمال ) و بعدها علمنا بأن هاتين الطالبتين من زقازيق العزة إحداهن الأستاذة الجليلة إخلاص عبدا لباقي (حقوق ) من الجزيرة مهلة والتي كانت تربطنا بها علاقة أكثر من الأخاء والود بيننا له جذور فلها التحية والتجله وبالله من كان يعلم لها عنوان فلا يبخل به علينا . وتلك الليلة كانت ليس باقي الليالي من طولها و ما سوف يليها من محن وبلاوي متلتله فالأخ يس الدومة لم ينم طيلة الليل وأغرب شي قام أذن لصلاة الصبح الساعة الثانية صباحاً و بعد ما قالوا ليه يا أخي الساعة اثنين و الصبح لسع قال ليهم أنتو نايمين ليها شنو قوموا أتعبدوا والشباب طبعا ما عارفين المجنن (بوبي) شنو ؟ و في الصباح قررنا أن المشكلة سوف تتأزم اذا لم نقوم بعمل شي فجمعنا الطلاب و قررنا أن نقتحم البلدية في حلفا ونعمل مظاهرات وبالفعل عملنا مظاهرة شبيه باحتلال السفارة ( يارئيس ) يعني البرالمه جاينك جاهزين والله يكون في عون الكيزان وقتها وقد كان (مع المعذرة لأخوانا في الاتجاه الإسلامي ) . ولنا لقاء لمتابعة ذكريات فندق الرمال . موسى عيسى الرياض . [email protected]

Quote: يا جلال صورك نضيفة الصورة الاخيرة عرفت فيها حنين بس مع سايكلوجي الباقي كله راح مني

Quote: في حدث طريف سنة 78 لما كنا نازلين فى المدرسه فى حلفا وبالليل واحد جاه ابو كباس والناس نطو بالحيط والشبابيك ودفقو براميل المويهى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

Quote: مبروك للأخ/ عبدالدائم ،، ولأم عناب نقول ليها دقوا الهون وصحوا النوم *******عذاري وصلت اليوم رشوا الورد والياسمين *******عذاري أجمل الحلوين لا تقولوا ورد وفل ******* عذاري غطت على الكل عذاري تهمس همسه وتقول حافظوا على الصلوات الخمسة

(عدل بواسطة ياسر نجيلة on 03-17-2009, 05:24 AM)

Quote: 4- محراب حنين الذكريات – تابع فندق الرمال -3 فلك الحمد ربي على نعمك التي لا تحصى ، نحمد الله كثيراً أن منا علينا بنعمة القدر الجميل الزقازيق فأخوتي كم هو قدر جميل بأن هذا التلاقي الذي بدأ بفندق الرمال بحلفا لم يكن صدفة و لكن بداية إلفة حقيقية أراد الله لنا أن نسعد بها في باقي حياتنا تصوروا أعزائي التلاقي في حلفا من غير أن نعرف باننا أغلبنا سوف نجتمع بالزقاريق . عزيزي ياسر نجيلة لك التحية والود الصادق والذي لا يدانيه صدقا كان ! فقط أود أن استجمع بعض ذكريات ذاك المكان (حلفا) لأنها كانت لحظات جميله و صدقني من غير رتوش الحالة دي و مش كده وبس هناك بعض الحاجات التي لم تسعفنا الذاكرة على الاسترجاع فاتمني من الأخوة المداخلة حتى نستطيع الرجوع، على العموم كنا في ظل ذاك الأسى فقد كان بيننا الأخ / حسن إسماعيل (طب) يصدح بيننا برائعة الفنان زكي عبدا لكريم (ست التوب ) وأغنية الجابري (حدي يشعر بالسعادة يمشي يختار البعاد ). إلي نلتقي قريباً عبر دفعة 84 الحالمة .