|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
خمسون وردة فى طريقك ومائة قادمات وصحة موفورة وكتابة معتقة
وعزة شامخة كما امها .........كنت ذات يوم تكلمت معك وحكيت لاصدقائى
اننى اليوم كلمت سلمى الشيخ سلامة فقالو لى كضاب......
وبعدها قلت لهم رايتها بام عينى وتونست معاها كمان فقالو اها جبتها كبيرة
ما امتع الحديث معك .....وما ابسطك ....يا امراة من عصير السودان بكتاحتة ومطرة
وخضرتة ونيلة وجنوبة وشمالة وغربة وشرقة وملاريتة ودومة ونبقة واخيرا نفطة ان نالك نصيب منو
لك التحية وكل سنة وانتى طيبة وتحياتى لعزة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: عمر سعد)
|
العزيز عمر سعد اتخيل لى اتلاقينا فى الدوحة ويومها قال لى احد اصدقائك ان استاذى عمر مودى قد رحل عن هذه الدنيا لكنى وجدته فى السودان وسعدت به ايما سعادة كلمته ان هناك من قال برحيله ولكنه ضحك ورد ان من رحلت هى زوجته تحدثت عنه فى الراديو وهاتفنى باكيا لكنى لم اشا ان اجعله يبكى وكتبت مقدمة لكتابى (فصوص سودانية )واهديتها له سنقراها معا حين صدور الكتاب لك عاطر ودى ومحبتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
نعم الدوحة اوالدوخة
انا والسيد محمد حسن زوج الاستاذة الرئعة ابو عازة فى بيت حسان
ومرة اخرى حين اخذناك الى المطار وانت متجهة للسودان اذكر انك اريتنى ورقة تخصك جدا
لم اشا ان اقراها رقم انك مددتها الى لاراها ....................
اتصلت عليك فى السودان للعزاء ..............
على كل ذاكرتك قوية جدا لتتذكرى البلد الذى رايتنى فية ....
سلامى لعزة ..........................
ابقى عافية وساقتنى الكتاب ان وزع هنا فى قطر .......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: عمر سعد)
|
الاخ عمر سعد تحياتى لك ولابوعزة ذلكم الرجل الذى يصل لدى حد ان يكون احد اولياء الله فهو من الشفافية بمكان وهو من الانسانية ما يجعله احد نبلاء هذا العصر لم اكن اعرفه قبل تلك الايام ولم يخب ظنى انه رسول للمحبة بين الناس يسعى لتوطيدها ولم تكن باقل منه(مازلت احتفظ بهديتك الرقيقة حتى الان) فابلغه عنى سلامى واحترامى ولك ولكل اهل الدوحة سلام لما غمرونا به من فيض كرمهم واخائهم وسعيهم على وجود مكان بينهم رغم انشغالهم وزحمة اعمالهم لكنهم مع ذلك وردوا وحلوا بينا جاعلين للدوحة مظلة فى حياتنا لن ينتهى ظلها قط وستظل تلك الايام فى الذاكرة احد ملامح الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: munswor almophtah)
|
منصور المفتاح يا صباح خيرى كيفنك وطاب معناك البلا ماجاك الوليدات والغنيمات والحاجات لكن الخريف كان بقى متل خريف السودان دا الله يهون على كل يوم بسمع الاذاعة والقانى بكيت مع شكوى الناس من الملاريا ومن السيول والمطر والدولة تاكلة الاضنين بعودا ماكن وخالة الجهد الشعبى يسوى البقدر عليهو دحين يعنى كل الجهد كان عملوه الناس ما بكمل وهن مساكين حيلتن شنو ؟ غايتو خريف السنه دى الله منه وللناس الضايقة المر الله المستعان اقعد فى العافية تبقى ليك ضل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: حسين حسن حسين)
|
العزيز حسين حسن حسين كلامك جميل لكن المشكلة انه ماقاعدين نشوف جوانا اتمنى ان نبدا بالشوف فى داخلنا رجال ونساء فالرجال وجدتهم ايضا يعانون من هذه الازمة ولكنها النفس البشرية الفرق اننى وجدتنى فى بلاد لاتعرف ان تكذب فى اعمارها لانها مكتوبة فى شهادة الميلاد بالميلاد وليس التسنين كما لدينا فنحن لدينا شهادة تسنين وشهادة ميلاد ويمكنك ان تستخرج شهادة تسنين احيانا (هربا من التجنيد) ويمكن لان شهادتك ضاعت لسبب ما كل المنى ان نكون انفسنا ولك الحب يبقى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سجيمان)
|
سجيمان يا حبيب زمن من شوفتك ومشتاقين كتير وتعال يا ود امى انت قايل شان عمرى خمسين سنه ما حقيقة خمسة وعشرين وحات ابوى حاسة انى كمان عشرين سنه بى حبكم وتقديركم لى لانى لسه عندى حاجات دايرة اسويها وكان ما (خلستها)ما بمشى تب غايتو كان القلب عفانى من جنس المرض الفيهو بقدر تعبان وحاتك ياسجيمان وكلام الحكما والدويات دا بجيب لى الارتكاريا زمان عندى حبوبة لى مشت الحكيم قعد يقول ليها ما تاكلى دا واكلى دا وما تسوى وما وما زهجت من نضميهو قالت ليهو ـ انت ياجناى كلامك دا يعنى بطول العمر قال ليها لا ـ ولابقصرو ماكدى ؟ ـ الاعمار بيد الله ـ اها قالت ليهو انت قول قولك وانا بسوى سواتى لكن المضارفة واجبة برضو ماكدى ودعتك الله وخلى بالك من نفسك كتير ود امى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سمندلاوى)
|
سمندلاوى الحبيب وينك انت الطال غيابك العيون تسالنى منك والقليب بقول حبابك زمن طويل من ايام المعهد اظن مشيت السودان طبعا ومشيت لاخوك فى التلفزيون واتسالمنا واتقالدنا وبكينا لمن الله غفر لينا وسالت منك طبعا كالعادة واتذكرنا ايام زمان والحوامة فى التلفزيون والاذاعة ومشيت المعهد وسلمت على كل كمنجة وكل بيانو ولقيت المعهد بقى كلية والحال مايل غايتو الله يهون وخلينى اسمع صوتك واشوف انغامك سلم لى على الاولاد وامهن وسلم لى عليك شديد بالمناسبة ما لقيت عثمان سنط فردتنا ولا قاسم نصر لكن لقيت الناس الجميلين كلهن تامين ما ناقص منهم غير مجدى النور الروووووح وفات ربنا يرحمو ويرحمنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: salma subhi)
|
لكن يا بتي ما كبرتينا كبر شديد خلاص ... ورانا في مجال الإذاعة باكتر من سبعة سنة وتجي تقولي دخلت الخمسين الكلام دا كيف ؟؟ غايتو انا على أعتاب الأربعين وانتي حره .. عقبال تطفي الشمعة المية يا سلمى وانت بألف خير وعافية وبعد تمام المئة برضو من القوة للهوة ... وكل سنة وانتي أروع وأجمل وأنبل ..
أبو قصي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: ABU QUSAI)
|
ابو قصى الحبيب كل سنه وانت طيب اول شى ما عرفتك (الخرف المبكر ، دا اخو الانذار المبكر ) تانى شى مالك (متور على الضرس ) الاذاعة دى ما عارفا بتور نفسى ؟ من شدة ما بريدا لامن دايرة اسوى لى اذاعة براى وما ادس عليك هسى باسس لى فى حاجة زى دى مع (ويب )لانه العمر ما معروف امكن الزول (يشتت) فاحسن حاجة يخلى ليهو ورثة بشرط ما (يتشاكلوا فيها الناس) ويا ابو الزمل الاذاعة دى الفن الوحيد الماخاضع للعمر زاملت ناس جميلين فى مصر (من ستين وانت طالع) ومافى احساس الا بالندية ولا يهمك خلي روحك رياضية لك حبى ابدا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Elbagir Osman)
|
Quote: هذا وعي جديد لأمرأة جديدة ولإنسانية جديدة لا تنتهي فيها "صلاحية المرأة" بتجاوزها جسدها العشريني |
الاستاذ الباقر.. أظن مالفت إنتباهي هنا ذلك الحس الجميل من سلمى ..بانسانيتها .. أذكر قريباً في مطار الشارقة الدولي.. أصيبت إحدى النساء السودانيات بوعكككة في المطار..وسقطت .. والمراءة عمرها تحمده تجاوز الستين..عاماً.. إلا أنها نشيطة وبصحة جيدة إلا من التعب وأرهاق المطارات بعدها حملتها للدكتور حتى يتم معاينتها.. فسالها .. كم عمرك.. قالت: إثنين وثلاثين قال لها.. أنا عمري :إثنا عشر عام.. وتوجه نحوي وقال إذاً كم عمرك ..أنتِ قلت له : تسعة.. وخرجنا نضحك.. على الباب قلت لها أنه عمرك فالتفرحي به وان تجاوز المائة.. صيحي بصوت عالي وبصدق .. لماذا توارينه .. أظن أن كل يوم يذهب من عمر الانسان مكسباً له..
شكراً ياباقر...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: هبة الحسين)
|
هبه الحبيبة قصة المراة التى ذكرتيها هى قصة تتشابه فيها كثير من النساء حتى المتعلمات نسوى شنو يا بنية دا واقعنا لكن لازم يتغير والتغيير داير نفس طويل وكل الوعى ما اتغلغل كل ما ذهبت هذه الموروثات ايدى وايدك وايادى ناس كتيرة بنقدر نغير وتانى بقول انه الامر ما خاص بالنساء الرجال برضهم عندهم نفس المشكلة ولغاية ما تنحل المشكلة دى خلينا نواجهها بالكثير من نشر الوعى واول الحاجات نلغى شهادة التسنين تعرفى شهادتى بتاعة التسنين بتقول انى مولودة فى سنه اربعة وستين شفتى كيف؟ حبى دائما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
العزيزة سلمى الشيخ سلامة
لك التحية
اهنئك بعيد ميلادك الجميل وبصراحة طمنتينا ياخى وقد كنت اظن اننى الوحيد فى القوم الذى وصل نصف قرن وتخطاه بقليل ولكننى وجدت من يتبعنى فى السن ويحذو حذوى فى قهر اسطورة الخمسين والتى تعنى لدى الكثيرون الانكفاء والقنوط من الحياة ووهجها الجميل وما دروا ان الوهج كله يبدأ فى الخمسين والحياة تحلو فى هذه المحطة والانسان يكون اكثر تقبلا لها ونهما لكى يعب منها وينهل ويعطى أكثر ....
عقبال تطفى الشمعة المية يا ستى والعمر كله ليك شباب وحياة ونشاط وحيوية وعطاء لا ينقضى ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: قرشـــو)
|
ما بان عليك سفر العمر لسة الربيع يا دابو زار لسة الضفاف المترعة بتفيض ندى وتطرح ثمار وأنا جوة قلبى المشتهيك .. نزفت جراحات الودار الناس عليك ناداها فال فى عيونة نام الازدهار *********** جوه العيون أطفال فرح .. لمة زفاف.. جوه العيون تشرق شموس .. يرحل جفاف.. ازمان بتغرق فى النعيم وحنان غمرعاشقين رهاف وأنا جوه قلبى الكلو ليك .. نزفت جراحات الودار ********** يازهرة طالت بالفرح بتراقص أنوار المساء ما بان عليك أثر القطاف ولا جاتك أيام القسا ما اروعك وانت الشباب بحمرة الريد أكتسى وانا جوه قلبى المشتهيك نزفت جراحات الودار ******* الشاعر مدنى يوسف النخلى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: قرشـــو)
|
قرشو الجميل اول شى (خت الرحمن فى قلبك ) الخمسين دى سن جميلة واقول ليك سر لى هسى فى ناس بقولو لى ـ انتى بتمشى الجامعة ؟ الجامعة عديل كده قبل كم يوم كنت راكبة الباص قاعد جمبى زول امريكى ابيااااااض من غير سوء اتونسنا فقام سالنى عن انى بدرس وين؟ اجى يا البدرس وين؟ قلت ليهو الليلة عيد ميلادى الخمسين قال لى : ما تقولى كده تانى لانه مافى زول بصدقك خليك زول متصالح مع نفسك عنى شخصيا متصالحة معاى وصاحبتى كمان خليك صاحبك وما تساهر وما تشتغل الا بالمليانه تلاقى نفسك شباب جدا كل مودتى واحترامى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Elkhawad)
|
الابن الحبيب الخواض اولن شى ازيك شديد خالس (تانين)شى انت قايل شنو فى سنوات كده ما بترجع عشان كده اعلن عنها يعنى معقول اعيش لمن احتفل بالخمسين التانية؟ الله اعلم عشان كده قلت اشاركم وتشاركونى فرحتى وحات الله فرحانه بيها شديد لانى مش مسالة نضج وكلام من دا لكن لانها ما بترجووووع زمان الناس ما كانوا بحتفلوا بعيد ميلادهن شخصيا دا اول احتفال لى وحكمة الله مافيهو غير تورتات حبايبى الفى المنبر ومن قولة والله كان صديقتى الامريكية رسلت لى كرت وكتاب عن واحددة مغربية اسمها كاميلا جيب وناس الشغل جابوا (فازة ورد) لكنى فرحانه جواى شديد وفرحانه بحضورك وحضور كل الناس الجميلة لك الحب اجزله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Omayma Alfargony)
|
الحبيبة الغالية اميمة تحياتى صادقات كنت قد كتبت هذا المقال فى عمود اسبوعى فى جريدة الخرطوم العام الماضى شوفى الزول دا عامل كيف اقصد سلمى الشيخ فياقة حريم الحياة حلوة
امهاتنا الله يديهن العافية وكت خلاس الواحدة تصل الستين الواحدة تقول للدنيا عليك السلام ، وفى اخواتنا الواحدة لمن تصل الخمسين نفس الكلام تلقى الواحدة مكفية على وشها ، ويا داب البيت ، لا مرقة لا دخلة ،كل حاجة للبيت ، الواحدة تلقيها مغبشة بلا الدحش ، والكرعين زى ما قال استاذنا خليل اسماعيل متل فرامة الخدرة ، حقيقة بتحس كل واحدة انو الحياة انتهت لمن تصل السن ديك ، كل الامنيات انها فاضل ليها الحج ولموت ، وكان خلاس الطموح طلع السما تقول ليك اشوف جديد وليداتى المعنى يعنى خلاس الواحدةهى سوت العليها ، وكانها ما عندها تانى شى تسويهو ، اها عاد اسمعنى جاى وحات ابو ادريس ، الحياة بى غادى يعنى عند ناس العم سام شى تانى اولك يا بادى سن الخمسين دى بعتبروها لسه جاهلة وصغيرة متل ناس كونداليزا رايس وكدى يعنى لسة صغار وجهال ، عينى باردة ان جينا للاكل عاد شوف عينى ما فى زول قال لى : حلات الدنيا عليهن الواحدة مكنكشة فى الحياة متل العنكبوت فى الحشرة ، ماسكة قوى كنت بشتغل فى الاستبالية ، ويعنى بودى الاكل للعواجيز ديل ، اها الواحدة لسة الصينية ماوصلت التربيزة سمح ( والحالة عيانة ) تلقاها شمرت ولهفت نصها ،وهى تشوفا تقول بتخرج فى الروح ، لكين وكتين تاكل تقول الدنيا بى خيرا ، وحات ابو ادريس ، تجيها تانى يوم متل الماكانت امس بتناهد للموت ، وكمان تفاصح ( دا مالو كدى ودا مادايراهو) حلاتن ناس حبوبتى وحبوبتك ، مرة لاقيت واحدة حلاتا كدى شايلة الشنطة وماشة المدرسة عندى صاحبتن لى مسلطة قالت لى اساليها عن عمرها ، سالتها ، قالت لى واحد وتسعين ، شكيت العوجة على الله ، تسعين سنة وماشة بى كرعيها ، وتمشى المدرسة ومجكسة حلات الدنيا عليها ، وقال شنو بتطلع السلالم زى الطالعة سرير النوم ، عاد النصيحة لله خجلت ، نعمنى طوالى بشتكى من الكرعين ، خليت الشكية بعد شفت الزولة ديك تنعدل عليها ورتنى الما كنت بعرفو ،دخلتنى المدرسة من اول جديد اصريت امشى ، ومشيت لقيت روحى زى البصلة فى الروب ، الزول الوحيدة السودا ، لكين ما بخليها لى زول ، مشيت لمن يوم جا معانا فى الفصل راجل عجوز ، قال هو قسيس قلت الحمد لله ما براى حبوبة الفصل طبعا لمن تلقى ليك زول من دورك بتفرح سالتو : انت يا عم القس سببك البجيبك تقرا راديو صحافة شنو بعد السن دى كلها ؟ قال لى :محتاج اعرف بعض وسائل التخاطب الجديدة فى الراديو والاداء الصوتى لانى بخاطب ناس كتار ومرات الصوت بضيع عشان كده لازم اتمرن من جديد اها شفتو جنس الكلام دا ادوكن ليهو ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: nada ali)
|
ندى على يا بت (ياندى) ووردة وروح وين الزمن ساقك منى هسى بسمع فى الخالدى (حب الناس) تعرفى الاغنية دى بتسافر بى بين اصحابى خاصة المقطع الاخير مااصلو البزورو الريد حب الناس بزور قلبو تعرفى حب الناس دا اكتشفت انه ربنا مابديهو لكل الناس وممكن (اعتبرنى) محظوظة لانكم على الاقل تبدون ذلك الحب بطريقة ما فلك الحب اجزله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: هشام هباني)
|
الحبيب هشام هبانى اول حاجة شكرا ليك على حضورك المشرق تانى حاجة القال ليك منو ما زال الوطن ( يحبو علي قنقوسه!) دى مرحلة لسه ما وصل ليها او وصل وواقف فى حته كده لكن العزاء اننا ما زلنا نحمله على قلوبنا اينما كنا وكيفما كنا ما زال اغنيتنا وهاجسنا وحلمنا واملنا ما زال عشمنا فى الباكر احلى وهى دعوة ان يظل دائما ما ننادى به حلما واملا لا ينتهى اخى وحبيبى هشام خلى بالك طويل كلها كم مليون سنه ضوئية ويبقى ما نحلم به متحققا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Rabab Elkarib)
|
الغالية رباب الكارب تشغلنى امورنا كنساء ويوجعنى انها ما تزال فى شط الحياة مجرد انسانة لا تعنى الكثير لكن هذا لا ينفى وجودها الفاعل ويتخطاه الى افق بعيد كنت فى العام الماضى قد كتبت ما كتبت عن التمييز ضد المراة فى السودان وابعث به اليك عسى ان نتحاور حوله التمييز ضد المراة فى الفنون
المادة الاولى لاتفاقية سيداو الخاصة باٍلغاء كافة اشكال العنف ضد المرأ ة الصادرة فى العام 1969تقول(العنف هو التمييز ضد المراة ، وهو اى تفرقة او استعباد او تقييد يتم على اساس الجنس ويكون من آثاره او اغراضه النيل من الاعتراف بالمراة وتمتعها او ممارستها على قدم المساواة مع الرجل لكافة حقوقها الانسانية والحريات الاساسية فى الميادين السياسية والاقتصادية والثقافية والمدنية او فى اى ميدان آخر ) ولكن فى بلادنا تنبنى سياسات الدولة على كثير من المغالطات فهى دولة تؤكد اسلامانيتها رغم وجود شريك فى السلطة بناء على اتفاقية نيفاشا الموقعة فى العام 2004وبموجبها تم احلال السلام وبدات ماسسة لما اطلقوا عليه السودان الجديد لكنه الى الان لم تفارق النظام ملامحه الاولى التى تنبنى على الاسلامانية التى تجعل من المراة (والثقافة )معا كائنان يتم التعامل معهما بدونية وتهميش ففى خلال السنوات التى حكمت فيها الانقاذ تم تغيير اسم وزارة الثقافية عدد من المرات ، وآخر التسميات جاءت (وزارة الثقافة والرياضة ) ويتم التعامل مع المراة تحديدا من هذه الزاوية الدونية ايضا، انظر الى لافتات الشوارع التى تقول (الكرم للرجل والحياء للمراة )او (الحجاب صون فى الدنيا ومنجاة فى الاخرة ) والاحاديث فى الاذاعة والتلفزيون لا تخلو من صب النار على المراة ووصفها بالاوصاف التى تقشعر لها الابدان ، بل وفى بعض الاحيان تجئ مثل هذه الا وصاف من المراة نفسها التى تم تدجينها بكل الممكنات فهى من تحمل صخرة سيزيف وهى من تحمل الخطاب السلطوى فى آن آخر ، حتى باتت تتناقض مع ذاتها ،وتحس ضعفا يقودها الى الاحباط الذى ترى فيه ان وجودها بات غير مجد وانها هكذا يجب ان تكون ، فهى ليس لها الحق فى طلب الطلاق للضرر او الشكوى او التعبير عن ذاتها وان حدث فانها تلقب (باخينا ) او انها (بت مجذوب اخرى )؟؟؟؟ رغم ان الدين نفسه يدعو الى اخذ نصفه من الحميراء على لسان النبى صلى الله عليه وسلم . لكن الجدل الان ان هذه المرا ة باتت احد الاعباء الاجتماعية رغم ايقان اهل السلطة بانها لا غنى عنها يتم تكليفها مثلا بوزارة كالصحة مثلا لكن انظر الى ( وزراء الدولة من حولها ؟ كم وزير دولة للصحة ؟او وزيرة فى وزارة هامشية كالرعاية الاجتماعية، ويمنون عليها ان كانت قد حازت لقبا او منصبا يقولون ( لو ما نحن كان قدرت تعمل كده؟) لكنها بالمقابل وخاصة فى شان الفنون فهى اما (فالته ) او كائن يجب ان لانفتح له ذلكم الباب ، ففى فترة الحرب العالمية الثانية كانت السيدة عائشة الفلاتية احد مقومات الفن السودانى ، لكنها جابهت ما جابهت من حروبات كان الفنان احد اهم خائضيها ضد الفنانة عائشة، فالسيدة عائشة الفلاتية ناضلت كيما تسافر الى الجبهة ابان الحرب العالمية الثانية ، واستطاعت ان تكون اول امرا ة تغنى للجيوش فى الخطوط الامامية ، لكنها لم يتركها الناس لحالها ، مع ذلك استمرت فى تيارها الجارف لتفتح المجال امام اللاحقات من الفنانات لكن تلك السبة لم تكن لتخص المراة فالرجل ايضا لحقه من(الحب جانب ) فهو فى نفس تلك الفترة كان يلقب (بالصايع) وما تزال بعض الاسر ترفض تزويج بناتها لمن يثبت ميوله الفنى سواء كان مغنيا او عازفا او ممثلا ،و التمييز هنا نحى جانب الرجل ايضا. لكن التمييز ضد المراة اكبر حجما واكثر فداحة ، فهى فى الفنون عانت ما عانت (كنت قد حضرت فى يوم المراة العالمى لهذا العام حد يثا للسيدة نعمات حماد وصفت فيه كيف ان الفنانات من بنات جيلها كن يتسترن بالمهن الاخرى كالتدريس ليقفن امام الميكرفون او كيف كان المسوؤلون ينادونهن من خلال الميكرفون بلقب (الانسات ) لم يكن لديهن الحق فى اعلان اسماؤهن ، الا بعد زمن طويل دفعن فيه غالى الثمن ، وهى اى نعمات حكت انها كانت قد استاجرت بيتا فى مكان ما من امدرمان وحين فعلت ذلك تسترت خلف انها ( مدرسة ) لكنها حين انكشف سرها تم طردها هى واسرتها الى خارج البيت؟؟؟؟ والمشوار ما زال حتى هذه اللحظة يكتنفه الغموض فى ظل دولة تقول بحرمة الفنون وتستورد مسلسلات عربية ابرز ما فيها التمييز ضد المراة موضوعا ومعنى والزعم ان المراة السودانية لا يجب ان تظهر فى الشاشة لان ذلك (حرام ) فيما الممثلة العربية تكون واضحة الملامح ( ملابسها لا غبار عليها فهى ليست سودانية فالتلبس ما تريد ، لكن الممثلة السودانية عليها ان تغطى شعر راسها ، ان تنام بالحجاب وتصحو به لان تلك رغبة اهل الدراما من الذين لا علاقة لهم بالدراما فرئيس قسم الدراما فى التلفزيون تخرج فى علوم البحار كل ما يملك من امكانات اهلته ليكون رئيس قسم الدراما انه كان يعمل فى برنامج (ساحات الفداء )ورايه واضح فى الدراما حيث يقول ( ان الدراما والفنون منذ فجر التاريخ لم تقدم شيئا للبشرية !!!!!!ويرى آخر من القائمين على امر الدراما فى التلفزيون :ان الدراما تظهر العيوب لذلك لا داعى لها بل والادهى ان تلك الدراما على قلةانتاجها يتم بثها فى اوقات حتى (السقد) يكون نائما، مع ذلك فان الدراما العربية تتحرك بحرية فى التلفزيون دون رقيب او حسيب فقط لان هناك ( اعلانات يقال انها ارتبطت بالمسلسل العربى . وما المانع ان تسوق لعملتك الحرة فى بلادك ؟ ما المانع ان نضع تلك الدراما حيز النقاش حتى تستطيع ان تنافس وتكون معترفا بها ؟ ما المانع ان تخطئ وتصيب ؟ وما ذلك الا عبر المشاهدة والتلقى للمعارف من خلال المشاهد و الكاتب ،وهو يستقى مادته من الحياة حوله ، كيف لنا ان نصنع ممثلا ناضجا من خلال حركته المسرحية وممثلته بالطبع ، وكافة الوان هذا الفن او الفنون ، فالفنون لا تنمو الا عبر التلاقح الفكرى ، عبر النقد سواء لها او عليها والمراة والفنون بتصورنا فى هذا البلد صنوان يتماثلان من حيث التهميش والادانات فى التلفزيون الرسمى ونفس الامر يحدث فى الاذاعات على مختلف مسمياتها (فهناك اكثر من اذاعة هذه الايام من مانجو الى اف ام 100 الى الخرطوم اف ام،الى ام درمان) فالغناء فيها مكرس لافراغ المراة والرجل معا من مضامين الحياة، لا نقول السودانية بل الانسانية ولا نرى ان الغناء فى السابق كان يختلف فى بعض الاحيان عن ذلك ، لكنه كان يحمل فى نسيجه ما هو انسانى على الاقل ، يلامسك الى حد ما ولسنا بصدد الحديث عن اشكاليات الغناء بقدر عنايتنا بالكيفية التى يتم بها نقل الخطاب الثقافى.
الاذاعة والتلفزيون غياب المنصب النسوى القائد
منذ نشاتهما و الى اليوم الاذاعة او التلفزيون لم تعلن مديرة لهما قط ، رغم ان الاذاعة كانت قد افتتحت قبل ما يزيد على الستين عاما والتلفزيون تم افتتاحه فى اول الستينيات من القرن العشرين ، يعنى لغاية هذه اللحظة هو كائن ذكورى كما الاذاعة رغم وجود الكادر المؤهل لقيادة الاذاعة والتلفزيون من النساء لكننا لم نسمع قط او نرى حتى مجرد احتمال ان تغدو المراة ذات وضع فى تلك المؤسسات؟؟ لماذا لا؟ وعلى اى الاسس و الفروض توضع المناصب وتسمى ؟ هل يحتاج منا الامر ان ندخل الغابة ليتم التجاوب مع قضيانا ؟ واى غابة تلك التى سندخلها فنحن والاقاليم سواء بسواء!! فتلك تحتاج تنمية والنساء بحاجة الى تنمية والى تنامى وعى بدورهن لان كل تلك المكتسبات لن تتحقق والمراة فى هذى الغيبوبة المكرس لها من السلطة بدواعى ان المراة وعاء يجب الخوف عليه من الكسر ، وتتم ترجمة ( رفقا بالقوارير ) على اساس العفة وكفى لا على اساس تفسيرها الصحيح من ان المرا ة كائن مساو للرجل،وهو فوق كل ذلك الكائن الذى يمنح الحياة لطفل ويبشر بالامل فى ظل معطيات كالتى نعيشها فلم لا نصونها ليس على ذلك النحو الساذج بل على نسق يضفى عليها انسانية هى حق مكتسب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Azhari Nurelhuda)
|
ازهرى عبد القادر (ابودقن) سلام وحب شديد يا زيزو سلام عليك حكاية خرف منتج دى زى العسل لانى من هسى بعتبر نفسى خرفانه واقول ليك سر ما كنت قايلة بحصل السن دى وزمان لمن يقولو ليك الزول دا خمسينى تشيل نفسك وتختو بكون زول مكركب وماشى دفرة واللساتك (نافسة) زى ما قالت الحبشية والنفس طالع ونازل(يناهد) هسى الخمسينى بقول ليك (لسه شباب )زى حالاتنا كده انت ما معانا لانك لسه عمر الزهور يا اجمل زهرة فى حينا او كما قال زكى عبد الكريم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
ايها الصوفى العذب عبد الله الشقلينى كنت دائما اخاف الاخر خوفا يبين وغير خاف لكننى وقد ضرب العمر ضربته بت اكثر اطمئنانا فليس ما فات سيعيد نفسه الا على نحو خاص يخضع لكيمياء جديدة له مواقيت جديدة ومعانى اكثر ####اجة ركام من معارف اجتذبها ناحية الضوء حتى تفيق روحى من عتمتها الكانت استعيد بعضا من اناشيد فائتة واشدو بها لان الحاضر احلى والماضى كان حلوا لكن بينهما مذاقات مختلفة اجدنى اعود بنت عشرين والايام مقبلة والايام التى ستاتى حتام اجمل لك كل حبى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
إلى سيدة تقف على شاطئ الزمن الجميل : سلمى الشيخ سلامة * * * تقولين :
عبدالله الشقلينى هل اذيع سرا لو قلت اننى احب حياتى الان لان فيها من احبه ذاكم الذى حول مجرى حياتى من الجدب اللا الرواء من الذات الى العالم ليصبح ملكا لنا اصبحت ارى الاشياء بالوان غير التى اعتدتها بت ارانى وكانى صبية تدخل العشرين ادخلنى الى قفصه الصدرى واغلق على ولم اشا ان اخرج يا له يا لى من عاشقة رتبنى اعاد الى جداول حياتى مياها كانت راكدة واعاد الى حروفى دماء اوشكت ان تفسد والى روحى نبضاكدت انساه حين دخل حياتى كنت ازعم ان من غدا خمسينيالا يحق له ان يبدا مرة اخرى لكنى اتحكر الان فى مدخل الخمسين اتدلى من سقف كنت اراه المستحيل لطالما احس انى الان صبية لان قلبى يخفق لذلك الصبى مثلى
* * *
ونقول لكِ :
إلى اليد الكريمة بنُبل ما تكتُب لم أقرأ كتاباً لسيدة في حق من تعيش معه بهذا الخصب وهذا النماء . كأن الإنسان ينظُر المروج الخضراء في الجبال و الأفق : يلمح المرء حُزمة من الألوان الخُضر ما يُغسل ماء العيون من صديد الكثير مما نرى . إنه لمن حق ذاك الذي تنثُرين عليه ماء الورود ، وتُغطينه بغطاء الدفء أن يملأ الرئتين من أكسيد الحياة الذي يغيب عن ساحاتنا كثيراً في الوطن . كائن بتلك الحلاوة يحق له أن يفخر ، لأن من وصفته ذات البنان النضير بلُغته سامقة في العُلا .. سميكة الجُدران ..حنينة التدفُق .
من يرمي رأسه بين غض الصدور بما تحمله من عاطفة إنسانية ، يحق لنا أن نفرح لفرحه ونتمنى لكما عُمراً مُشرِقاً أكثر مما أنتم في رحابه .
ألف سلام عليك في اليوبيل الذهبي ، وألف طفلة تُقبِل الجبين في مُحياكِ وتقول : هابي بيرس ديي تُو يُو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: نصار)
|
الأخت الرائعة سلمى ، أفتكر بأن مساحات الزمن المتحرك في داخلك يساوي حوالي 150 عاماً ، بينما أنتي حقيقة في حسابات أخرى لا تزيدين عن الثلاثين ، ربنا يديك الصحة والعافية ، والمنى أن يستمر العطاء إلى ما لا نهاية ، والزول الجميل النقي يا سلمى لا يخضع لحسابات العمر حق بقيت الناس ، فهنئاً لك نفسك صاحبت العطاء دون رياء أو زيف .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: مصطفي سري)
|
مصطفى سرى كل سنه وانت صديقى اغتسل الآن فى نهر التسامح علّ الغائب يعود ، اعود الى مجرى النهر اسأله : هل ؟ لا يجيب النهر ،امضى مع تياره ، اتذكر الآن بوضوح تلك الاماكن ،احاول جاهدة ان لا تخرج من ذاكرتى ، لكنها تمضى مع غيابك آخر مرة قلت لك الانتظار ممل ، لكنه طال هذه المرة 0
اغتسل مرة اخرى من نفس الماء ادلقه الآن الى كل روحى وجسدى ،الى شئ ما كنت اهفو ، لعله صوتك ، لكم غابت عنى ملامحه ، هذه المرة اغتسل فى نهر لا ترد دعواته
لك حبى ابدا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: عصام الدين حسين حسن)
|
اخى وصديقى ابدا عصام حسين يا مقطعا حلوا بكل قصائدى يا روعة الالهام فى شعرى وطهر عقائدى انى تصورت القصائد انتمو فضممت من شوق الى وسائدى لم اجد اجمل من شعر العميرى هذا لاعبر لك عن مدى حبى ومودتى فلقد كنت احد الذين تركوا بصمة لا تنمحى اجدنى استعيد كل يوم ما كان من امر اريحيتك ووقوفك الى جانبى ملاحقا كل مكان تسمع ان فيه بشارة لى ولاتنى كنت تبحث حتى قررت ان اغادر دوحتكم لكنى حملتكم وكل الاحباء فى قفصى وزرعت بكم البدن حبا لك منى كل الحب والوداد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: awad okasha)
|
Dear Salma, I guess I have posted my remarks in the wrong place and I am sorry about that, may be because I am working and doing this writings in between the breaks. I don't know why I am working today, although it is the labour day in Canada. why the labour day is today I don't know!, anyway I was trying to say: at this age, many books are left to be read and this could be the right time to make a difference happy birthday Salma
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Maha Bashir)
|
الأستاذة سلمي لك أطيب التمنيات و عقبال حياة حافلة و مديدة و ناجحة و موفقة إن شاء الله. سعدت لأن الحديث عن العمر خط أحمر عند كثير من السيدات و أعتقد أن ذلك يستبطن شعوراً خفياً بإرتباط قيمة المرأة بصغر سنها. و كما كنت كاتبة متجاوزة و صحفية متجاوزة فأنت أيضاً إنسانة متجاوزة تدركين إن قيمتك الحقيقية تكمن فيك كما أنت دون أي حاجة للتحايل علي الحقيقة . الحقيقة الماثلة الآن إن المئات من أعضاء هذا المنبر يقدمون لك أطيب التمنيات و من خارج المنبر فبالتأكيد هناك آلاف. تقبلي أطيب تمنيات منور جمال الدين و مبارك أحمد سعد ( سكرتير دار الإتحادي السابق في القاهرة) من استراليا و د مت بخير.
محمد عثمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
الغالية جدا والرائعة جدا الأستاذة والكاتبة الشفيفة جدا سلمى الشيخ سلامة المحترمة حفظك الله ورعاك بادئ ذي بدء يطيب لناان نهنئك باضاءة شمعة جديدة مع اطيب الامنيات بحياة سعيدة ملؤها الحب والوفاء والنجاح والتوفيق باذن الله ويادوب الشباب ابتدأ... وحقيقة انا اسعد الناس بكتاباتك الرائعة جدا واقرأها في صمت مهيب واتردد كثيرا في الرد عليك في بوستاتك مخافة ان لاترقى ردودى الى مستوى كتاباتك الرائعة جدا فيكون ردى سببا في تشويه تلك اللوحة الرائعة من لوحاتك البهية صدقينى اذوب في كتاباتك التى تذكرنى دوما باهلى وعشيرتى في شمال السودان وعطبرة تحديدا والتى تؤكد لى بما لايدع مجالا للشك ان السودان هذا كله فولة وانقسمت نصين واجمل ما يعجبنى فيك وفي كتاباتك الرائعة جداحبك اللامنتهى للوطن العزيز وغالى ... دمت لنا كاتبة رائعة وعقبال ما تضئين الشمعة المئة باذن الله تعالى تحياتى لك من على البعد وتقبلى منى اجمل الامنيات وآمل ان لايكون ردى هذا سببا في تشويه هذه اللوحةالبهية ايضا مودتى وحبى وتقديرى لشخصكم الكريم سيف الدين / ماليزيا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سيف الدين حسن العوض)
|
العزيز الغالى سيف الدين حسن العوض لا اجد ما يناسب من احرف لتفى بما قلت عنى ولا ازعم ان كل حروف الدنيا بقادرة على ايفائك قدرك فنحن يا سيدى نتعلم ما زلنا لكنى ادعوك من هنا ان لا تقرا ما اكتب فى صمت من حقك ان تثور حين اخطئ فكلنا يخطئ وكلنا يحتاج لمن يصوب مسيره مهما بلغت درجات معرفته ولذا يا صديقى ارجو صادقة ان تكون معى دائما قل ان هذا لا يكون وذلك يجب ان يكون واكون ممتلئة بالامل حينها لانك تقف الى جانبى حينها لك ودى واحترامى وتحياتى لكل الذين حولك من الذين احبهم فى ماليزيا الاساتذة حسن دوكة وصلاح عوض الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
اخى محمد عثمان ابراهيم جزيل ووافر امتنانى لما اضفيته على اعرف انى كنت اعيش فترة عصيبة فى مصر لكنى تجاوزتها بفضل الكثيرين ومن بينهم اخى وصديقى منور واخى وصديقى مبارك كانا لى خير اخوة وخير اصدقاء هما وكل طاقم جريدة الاتحادى لقد وهبونى مالم يهبه احد وقدموا لى ما يقدمه الاخ لاخته من ود واخاء ومحبة اتدثر بفيضها ما زلت واتزمل بهم كلما تعصبت الدنيا على وعصيت ارخى عنان الخيال وارهف السمع لاصواتهم وهى تنادينى وحديثهم وهو يواسينى وضحكاتهم وهى تعزينى والفتهم ووميض ابتساماتهم فى وجهى اينما دخلت عشنا كما الاخوة وافترقنا كما الاحباء على امل اللقاء فالحب موصول لهم ولك صديقى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Maha Bashir)
|
العزيزة مها مين بشبها ترى لماذا دائما نردد هذه الترنيمة وبلا ارادة (مها مين بشبها) وانتى لاتشبهين الا انتى جميلة الروح والقلب فلتطمئنى تلك سن اكثر من رائعة لها قانونها ولها مدلولاتها واروع مافيها انها تجعلك تواجهين مراة الروح وليس مراة البشر وتلك مراة اعنى مراة الروح لاتشبه الا نفسها ولا تشبه الا ذاتها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: طلعت الطيب)
|
العزيز طلعت الطيب اول حاجة المعايش جبارة وكلنا ذلك الرجل نشتغل يوم الاجازة ويوم الما اجازة تانيا ياصديقى تظل مشكلة النشر هى السبب فى كل مشاكلى على صعيد خاص لكنى انتوى القضاء عليها قضاء من لايهاب النت دا مثل جديد لنج ساسعى بل اسعى هذه الايام لتنفيذ نافذة خاصة بى فى النت وساقول باعلى صوت (الله يخرب بيوت الناشرين ) شفت كيف؟ لك الود وانت تسبل على هذا الحب شكرا لك وان تؤمن انى ربما كنت مفيدة لهذا الانسان او ذاك لك حبى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
فردتنا / سلمى ، كنت قد كتبت عنك في بوست أخانا صلاح الأمين عن عادل القصاص :
Quote: سلمى ، مثلا ً ، لا يليق ُ بها التأنيث ُ أو التذكير .. ( ليتني صرت ُ مِن أمثالها ) ولذا أربكت ْ في ذهني مقولة الربّ عن : ( خلقناكم من .. ومن .. ) فمن يا ترى خلق " سلمى " ؟!! |
بعد أن قرأت "فريتك ِ" هذي هُرعت ُ الى بثينة وهويدا ( أمي وأختي - لمن لا يعلمون ) وقلت ليهم تعالوا شوفوا سلمى الشيخ سوّت شنو ! فسألتاني : ماذا فعلت هذه المرّة ؟!! قلت ليهم : "نشرت" في النت وقالت يجوا يهنّوها عشان عيد ميلاده الخمسين .. ضحكت هويدا ، بينما صاحت أمّي : ( اوهي سلمى جابت الخمسين من وين ) ؟! قلت لها : ( سلمى دي ما دفعتنا ) ! فصاحت ثانية ً : ( وإنتا كمان مالك .. عايز تقول لي ْ حصّلت الخمسين ) ؟! ( هذا ما إدّعته سلمى ) ، قلت لها . فصاحت ثالثة ً : ( كان بقيت خمسين - طيّب عماد وعثمان وهدى : يبقوا كم ) ؟! مازحتها : ( كدىي خلينا من ديل - انتي بقيتي كم ) ؟ ( يا ولد هوويْ .. سيبك منّي أنا ، لكين غايتو جنس الكلام القالتو سلمى دا مافي بت بتقولو ) !
أها رايك شنو يا سلمى : أمي دي نجيب ليها الدكتور عشان سنونا المكسّرات ، وحكاية الرز باللبن ؟!
دعك من أمي ومثيلاتها من بنات "الثلاثين" و "الأربعين" ، نحن من مذهب ماركيز ، حين كتب على بطاقة التعريف في الطائرة ذات يوم :
• المهنة : كاتب ياباني . • العمر : واحد ٌ وعشرون عاما ً ..
كان هذا منذ نحو عشرين عام - حين كان في الستين ، ولكنّه لمْ يزل في الحادية والعشرين !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: عادل عبدالرحمن)
|
عادل عبد الرحمن يازول كيف كيف الكلام دا ؟ (سلمى ، مثلا ً ، لا يليق ُ بها التأنيث ُ أو التذكير) الليلة ووووب يعنى امشى وين ؟ هسى يعنى كان بقيت انثى وما انثى امشى (بين الناس )كيف ؟ غايتو شوف ليك حل للعقدة دى؟ تعرف ياعادل حكاية اخونا دى امكن تكون ما عاجبانى لكن معظم اصحابى ينادونى (الاخ) واحب ان اكون اخو الاخوان والاخوات بس (ماكوز) يا عادل كل يوم يزداد يقينى انى احب كل اصدقائى مهما كانوا بعيدين وتعال هنا يا عدولة شنو حكاية انك ما دخلت الخمسين القالتا خالتى بثينة دى ؟ لكن معاها حق امى عليها الرحمة كانت ترانى ما زلت بنت العشرين لا تشتهى ان اتحدث عن السن قط ، فيما (احتفلت بعيدها على طريقتى عيدها الرابع والسبعين هذا العام ) كنت اراها اصغر الامهات واجملهن وما ازال ولعمرى ساظل غايتو فكرة العشرين بتاعة (عمك)جابريل جارثيا دى حاقفل عليها بعد كده ومافى زول يقول لى ممنوع مع ذلك ارى ان السن ليست عائقا وليست امرا مخيبا كما يرى اليه الكثير من الناس فلكل مرحلة مذاق يكتسحها ويجعلك امينا عليها ويجعل لها حلاوة لم تتذوقها من قبل فالعشرينات اهدرناها فى الندوات والقراءات الشعرية فى الجامعات ولم نتذوق معنى لها الا الان بعد كل هذه السنوات حين غدت ذكريات نستعذبها وفى الثلاثينات اخذتنا القاهرة بكل تجلياتها من عمل سياسى وصحفى واجتماعى نحاول الى ازدراد الطعم الان والكتابة عن مراحل سبقتها وهنا حيث امضيت ما تبقى من اربعينياتى وبدات عقدا جديدا ها لنا ياعادل ازعم انى عشت حياتى كما وددت دائما واحببتها تجدنى اضحك من مفارقات الماضى والطفولة التى تشب الى الروح تمشى بينى وبين سنواتى الان اتمنى ان ارويها اجمعها لانها طفولة مغايرة ولها مذاقات مختلفة من هنا الى هناك وشباب ما زال يلفنى وروح اتمنى ان تبقى (طويلا ) كيما ارى كيف تتجلى الخمسين هذه لك الحب اعظمه يا عادل ود بثينه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
اعلان الحب على أمرأة فى الخمسين فقط
بقلم ابو القاسم قور
خمسون سنه! بعدين معاك يا حلوه يا سكره ++++ خمسون سنه يارفة رمش .. يالله نبنى عشنا +++++ خمسون سنه؟ والله لو مليون سنه .... بحبك ليوم الدين حتى لو كل الدنيا صبحت ضدنا +++++ يا سلمى ياسكره! ما ياه أنا الغشيم ، كل سنه تحك فينى سنه مثل حروف اسمك، تزيدنى طرب ودندنه يا ستنا ياسلمى مالك مستعجله ! نحن فى بداية طريقنا كيف تقولى خمسين سنه ++++++++++++ قال خمسين سنه ! ما يادوبك كبرتى والخمسين صبحت خمستاشر سنه عمر الزهور عمر المنى ++++++ وأنا أدوبى بالوجع الممدد فى عمرنا كلما ما أقفل عليك بكرت جواكرى يشيبوا و كمان أربع فى النزول وانتى بالخمسين تشخبطينى بالهنا +++++ تعالى ندك ، واتحداك لو ترضى الدك اصبح أنا سبعتاشر وانت اتناشر ونعيد المشهد من الابيض الى الفاشر ونبقى صغار ونلعب شليل وكمان ترتار +++++++
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Abuelgassim Gor)
|
سلمى..
اسى كان نحتفل باليوبيل الذهبى فى واحد من الضللة ديك...
اى ضل تختارى .. وشمت يجيب العود ويغنى ...
وانا وصوصل نرقص ونرقص ونرقص... وانتى هاك يا بكاء..
خلاص نحتفل بالستين ... واحد من احلامنا مع صوصل انوسجن امدرمان د1
فى يوم من الايام حيكون مسرح.. رايك شنو نحتفل هناك.؟؟
سلمى ..
ب.. ح... ب... ك.... يااااااااااااخ والله العظيم..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: امبدويات)
|
امبداويات او عادل الاصيل ما زالت مواقفك الانسانية تدخل رئتى لتنقيها يوم ان جئتنى لمعاودة شقيقتى هدى عليها الرحمة من الاسكندرية وظللت معى حتى غادرت وعدتنى حين مضت الى ربها راضية مرضية ما ازال احتفظ بتلك الصورة لك ونحن نقف على رمل (شط اسكندرية ) متاملين جمال البحر وكل لحظة تطوف بخيالى تلك الايام انحنى اجلالا لك احتفظ يا صديقى بكل ما كتبت انتظر ان افرغ من اجراء اليكترونى حتى ابث كل ما كتبت لمن يامل ان يجد فيها بعضا مما يلامس داخله مسجلا ومكتوبا حتى اذا غادرت هذه الفانية اكون قد تركت لابنتى ما يقويها على الحياة فى غيابى ما يعينها على المضى لاكمال ما بداته ان كان يفى اتمنى انه يفى يفى بعضا من دين لها على ولكم فهى دخرى حياتى وانتم تقابته وناره التى لاتنطفئ مشرعى واملى فى العبور الى حيوات نبتغيها زاهية ومزدانة بشموع غير قابلة للانطفاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Amira Elsheikh)
|
اميرة الجميلة يا بت الشيخ (خلاص نحتفل بالستين ... واحد من احلامنا مع صوصل انوسجن امدرمان د1
فى يوم من الايام حيكون مسرح.. رايك شنو نحتفل هناك.؟؟) يعنى يا اميرة ما دايرانى اجى البلد الا بعد عشرة سنوات ؟ خلاس بجى لكن يكون الملعب جاهز يعنى شجرة الزهاجة رجعت والدبابات اتشالت ويكون الدخول للاذاعة بدون بتاع امن يجرجرك فى الاسئلة زى المتهم ويكون سجن امدرمان زاتو اتحول لاصلاحية للتقويم مش يكون المسجون (قاعد فى هوتيل)وواقفة ليهو عربية تمشى بيهو عشان يعمل شغلو وهو مسجون ضحكت من فكرة مسجون يطلع يشتغل ويجى طيب مسجون ليه ؟ وباى قضية ؟ اخ يا اميرة من الفوضى لكن مع دولة التوجه الحضارى كل شى ممكن خلينا نحتفل بالانسان فى بلدنا الجميل ببساطة الانسان فيه بجمال والق الانسان وبياض نية شايلا جواهو لغاية الان بتذكر يوم جيت اول مرة ووقفت فى شجرة الزهاجة وقريت للناس تحت الشجرة بعض ما كتبتو وشفت الناس كانت فرحانه وقرا البعض شعر وبكينا بكا يعزى ليهو جنازة لكن كان بكا فرح فرح انى جيت راجعة وانى لاقيت الناس حتى الكنت ما بعرف معظمهم من الناس الجديدين فى المسرح والتلفزيون والاذاعة بعد مدة جينا لقينا الدبابات حارسة الشجرة ومادت الدنيا بسيد الدكان الكان عمره كلو فاتح دكانه للناس فى الشارع بتاع الاذاعة ستات الشاى الاتحرق دمهن عشان يلاقو لقمة شريفة وناس صوصل المتبنيين حتى الطيور وعيشا وبجيب صوصل العيش ويرميهو ليها ويقيف لمن يتاكد انها اكلت ومعرض المنصورى الكان مسيج بالحجار وسامى الما عرف يمشى وين بعد داك وابراهيم سيد الرقشة برنامجه اتلخبط وناس كتار بقوا يعبرو الشجرة والعيون مليانه دموع اخ يا اميرة شفتى احتفالنا حيكون مليان شجن كيف ؟ احبك جدا ياخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Abuelgassim Gor)
|
قاسم قور (ياكوز يا معفن ) تعالى ندك ، واتحداك لو ترضى الدك اصبح أنا سبعتاشر وانت اتناشر ونعيد المشهد من الابيض الى الفاشر ونبقى صغار ونلعب شليل وكمان ترتار ترتار يا قور؟ هسى انت كان قال ليك امشى مشوار من بيتكم فى الموردة لغاية اقرب كنتين بتقيف كم مرة فى الشارع تتكل من حيطة لى حيطة زى (غنم الاشلاق) ياخ احبك ياخ وبعدين ورقى (قافل منتظرة دو) وتانى حاجة من زمان قلت ليك ياقور ما بقدر على (شيل الحس ) ـ شوفيهاالمابتخجل ماخدة ولدا تلديهو فى قعر بطانا ؟ اها جنس دا بقدر عليهو ؟ وانت ياخوى القال ليك (راجل المرة حلو منو) لاحلو ولا حاجة هسى انت دا قاسم صحبى الكوز المعفن دا حلاتك شنو ؟ يا قاسم بالجد كل مرة الاقى نفسى مشدودة لكوم الاصحاب اكتر الاقى انى ما عندى عزوة غيرهم وهم ناسى وحبايبى محل ما امشى بحكى عنكم عن جمال الصداقة فى المعهد رغم اختلافنا سياسيا لكن ـ تتذكر بعد كل ركن ويكون الشكلة الف احمر ، نتنادى ـ بت الشيخ فول كيف ؟ ونقعد ناكل فول عبد الباقى عليه الرحمة ،كما لم يحدث ذلك الركن كما لم تتم كل تلك المشادات كان زمان احسب انه لن يعاد واناس غير قابلين للاعادة قط وحتى عبد الباقى صاحب الكافتريا كان فريدا كان يدخل مع الطلاب فى الاعتصامات ويمدهم بالفول فى الصباح والعشا يمدهم (بحق المواصلات ) وكان يعيش بيننا كما الاخ عرفنا اسرته وعرفتنا حين مرض عاد الى طلاب المعهد زاملته امنه امين فى المستشفى ووقف طارق البحر على امر علاجه ومشى الذين حضروا وفاته لتشييعه فى قريته كان واحد منا وكنا اهل فى تلك ال(مدرسة ) التى علمتنا معنى ان نحب احدنا الاخر الى يوم يبعثون لتلك المؤسسة حب لا ينضب ولا يكف لاولئك البشر اجمعين حب ابدى لاساتذتنا رغم اختلافنا معهم فى بعض الامور الاكاديمية حب يظل عالقا بلهاة القلب فهم وعمال موظفى المعهد اجمع لم يكونوا سوى جذوة تظل متقدة فى الروح ابدا لك حبى ابداقاسم قور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلمى الشيخ سلامة .... خمسون عاما اضيئوا معى شمعة جديدة (Re: Elmuez)
|
الزميلة سلمى الشيخ
تلك الايام مضت بحلوها ومرها..ولكن الجميل أنك كما عرفتك ..أنت لم تكملين هذه السنوات ، وإنما أكثر وعمر المرء لا يقاس بكم من السنين قضاها موجودا وإنما بمعرفته بالماضي وإستشراف روحه للمستقبل وبهذا فأنت عشت قرونا ونأمل أن تكملي عمر الالفية.بحساب الايام والسنين، فإن أجمل شئ الآن هو "وجودك بيننا ووجودنا حولك".
| |
|
|
|
|
|
|
|