العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 09:23 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد المنعم الجزولى (Gazaloat)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-22-2003, 03:59 PM

Gazaloat
<aGazaloat
تاريخ التسجيل: 05-14-2003
مجموع المشاركات: 891

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراهيم

    كنت قد ارسلت هذا المقال للنشر فى موقع سودانايل حيث نشر مكى قالته وفى الاجواء رائحة عنبرية .. رائحة اكتوبرية.
    لكننى فوجئت باعتذار رقيق من رئيس التحرير الاستاذ طارق الجزولى حيث ابلغنى بانه لايستطيع نشر المقال معددا اسبابا يراها تمنعه ولا اراها كذلك
    وعلى كل لايكلف الله نفسا الا وسعها

    عبدالمنعم الجزولى

    ----------------------------

    فى قراءته لمعطيات الاجواء السياسية وامكانية تطور رياحها الى اكتوبرية عارمة, لمس استاذنا واديبنا الوارف الظل محمد المكى ابراهيم وترا جد حساس, لكنه اثر عدم الخوض فيه كثيرا مفضلا التركيز على زبدة موضوعته من حيث مكاتفة احداث تجرى الان فى فضاء الوطن باحداث قد جرت اوان هبوب اكتوبر الماجدة.
    ولما كان ماتعرض له استاذنا من الاهمية بحيث اكاد اجزم بانه الموضوع الاثير لعموم اهل السودان بدون فرز, منذ لحظة اذاعة البيان الاول صبيحة السابع عشر من نوفمبر سنة ستة وخمسين, وكلما طرق طارق باب الاذاعة مدحرجا امامه بعض مارشات عسكرية قفز الى الاذهان الخاطر المقيم والتساؤل الابدى تاااااانى !!!! فقد رايت ان استكمل مناقشة الموضوع ببعض من الملاحظات العامة.

    كنت قد قرات قالة لاستاذتنا سعاد ابراهيم احمد لمست فيهاعظم الموضوع قائلة ما معناه ان من غير المعقول
    ان نضحى بقوتنا وصحتنا وتعليمنا بل وبامننا الاجتماعى نفسه لاغراض الدفاع المزعوم عن الوطن.
    اضيف من عندى بان هذا الدفاع انما ظل تاريخيا ضد عدو مجهول.
    العدو الحقيقى للشعب السودانى يوجد فى داخل البلاد وليس خارجها.
    العدو الحقيقى لنا هو الجيش السودانى نفسه.
    والذى تستخدمه قوى التخلف واركان الراسمالية الطفيلية النامية وقوى شبه الاقطاع فى الحفاظ على ثرواتها إما تلك التى مكنها الاستعمار من وضع يدها عليها فى شكل مشاريع زراعية او اراضى سكنية. او تلك التى مكنتها لنفسها بعد رحيل المستعمر عبر رخص تجارية او مضاربات فالتة ادت فى نهاية الامر الى تكديس الثروة كلها فى جانب واحد وتركت الجانب الاخر او الجانب الذى يضم غالب اهل البلاد فى حالة املاق شنيع ومارست من فوقه سياسات افقار منظمة وعالية الوتائر مستعينة بالجيش لاسكات اى صوت يعلو مستنكرا او حتى مطالبا بالتغيير الديموقراطى لمجلس ادارة نادى الحكومة وظل الجيش يعمل بكل جهد لابقاء الامور على ماهى عليه.

    وفى المقابل عملت كل الحكومات دون استثناء على جعل نار الحرب الاهلية مشتعلة والجيش هو المستفيد الاول من تلك الحرب وبالتالى فهو عدو لدود لكل من تسول له نفسه بالحديث مجرد الحديث عن سلام او امان بله الدعوة لوقف نزيف الدم فى اطول حرب اهلية فى تاريخ القارة

    وقد اصابت الاستاذة سعاد ايضا فى ان احسن وسيلة لحماية الوطن لا تتزيا الا بلبوس حسن الجوار وهو نفس المنحى الذى ذهبنا اليه من قبل فى مكان اخر بدعوتنا الى تفعيل الدبلوماسية السودانية لدعم امان البلاد من خلال تغذية الروابط مع دول الجوار خصوصا ومع كل البشرية عموما. وقد خلصــت الى ذات النتيجة التى خلصت اليها سعاد وهى ان وجود جيش محترف لايساعد على حل مشاكل البلاد بل يفاقمها.

    واقترحت سعاد عن حق ان ندرس بعناية اكبر تجارب شعوب اخرى مثل كوستاريكا بينما دعوت الى تفكيك الجيش الذى لا يفعل سوى ان يحتل المدن بضجه وضجيجه على رأى استاذنا الدكتور بشرى الفاضل

    لدى ملاحظة اخرى

    الولايات المتحدة الامريكية تستخدم ربع قواتها فقط وتترك الباقى فى حالة الاحتياط وتتم عمليات ابدال واحلال منظمة وبشكل دورى لاحالة القوى العاملة فعلا الى الاحتياط بعد تدريبها وتاهيلها ومن ثم احلال قوى جديدة مكانها وهكذا تتوالى عمليات التدريب فالابدال والاحلال بشكل مستمر وعندما احتاجت الولايات المتحدة الى مزيد من القوات بعد ضربات سبتمبر توفر لها فى مراكز التجميع مايقترب من نصف المليون جندى وضابط خلال اثنتن وسبعين ساعة شحنت نصفهم الى مراكز عمليات ماوراء البحار واستخدمت الباقى فى عملياتها الامنية فى الداخل.

    ولمصر تجربة مشابهة.
    وحتى اسرائيل وبريطانيا لا تبقيان فى الخدمة الفعلية الا العدد الذى تحتاجانه بالضبط ويذهب الباقى الى جداول الاحتياط منعا لما يمكن ان نسميه عطالة الجيوش.

    سادخل مباشرة الى حوش الموضوع دون الحاجة الى المرور عبر نفاجات التسلسل التاريخى لتكوين الجيوش والاغراض المعلنة والمستترة وراء ذلك التكوين.

    الجيش السوداني ومنذ ان انشاه المستعمر تحت اسم قوة دفاع السودان واستخدمه فى تحقيق اغراضه الاستعمارية من كرن شرقا والى الكفرة غربا لم تكن له ملامح يستدل منها على هويته.
    الجيش السودانى ولد فى رحم المستعمر لاب مجهول وكفله ملاك الثروة وكبار الاقطاعيين بغرض وحيد الجانب وهو حماية ثرواتهم لا اكثر ولا اقل وقد عمل بهمة ونشاط وبمثابرة فجيعة لتحقيق ذلك الغرض مسجلا نجاحا غير مسبوق فى تاكيد معنى العقوق والدليل اننا وبعد قرابة الخمسين عاما من الاستقلال لازلنا نجتر نفس الخيبات السياسية الاقتصادية الاجتماعية وذلك بفضل من الله اولا ثم بفضل الجيش السودانى ثانيا.

    انفقنا نصف ثروات البلاد التى جنيناها طيلة هذه السنوات على تطوير وتحديث هذا الجيش وكان رده للجميل ان استولى على النصف الاخر فى عبثية مفجعة فنصف القوات التى دربناها وصرفنا عليها دم قلوبنا بل وادخلنا انفسنا والبلاد معنا فى دوامة الاستدانة التى ستؤدى انشاء الله الى احراق ماتبقى من استقلالنا السياسى يتم فجاة التخلص من هذه القوات واحلال قوات اخري مكانها وكله باسم الوطن وباسم حماية التراب وباسم الصالح العام...الخ دون تحديد لماهية ذلك العدو المجهول الذى يستعد الجيش لملاقاته ثم يبدا مشروع جديد لتطوير وتحديث الجيش المعدل بحذف نصف افراده الى المعاش او الى المعتقلات او فى بعض الاحيان الى المقابر الجماعية والفردية المجهولة المكان ويبدا صرف جديد لاسقف له فى ميزانية خربة وتستنفر كل ممتلكات الدولة على قلتها لدعم مشروع التحديث والتطوير ليتم فى اول منعرج التخلص من كل ذلك وبنفس الوسيلة السجن المقبرة التشرد والدعوة لعملية تطوير عبثية جديدة ولا يزال الغرض المعلن هو حماية الوطن.

    تستهلك موارد الوطن كلها لاجل صنع طعام لاياكله احد.
    ثم يلقى بذلك الطعام في صفيحة الزبالة ليتم استنفار موارد البلد المتبقية فى صنع طعام جديد لاياكله احد ويكون هو الاخر مصيره الى صفائح الزبالة فى عملية جهنمية غرضها الاول هو اهدار اكبر قدر من ثروة البلاد حتى لاينفلت ثورها من مسار دائرة ساقية التخلف التى تسقى زرع الاقطاع وتعشى قبائل الامبراطورية الطفيلية النامية وكله تحت اسم حماية الوطن والتراب والصالح العام.

    ان اخر معركة حقيقية خاضها جيش سودانى دفاعا عن الوطن كانت معركة كررى والتى قاتل فيها جيش المهدية الوطنى حت اخر جندي تقريبا (هذا طبعا بعد استثناء ام دبيكرات باعتبار انها كانت مذبحة اكثر من كونها معركة).

    عند فجر الاستقلال ظهرت شعارات جديدة احاطت بتكوين الجيش السودانى بجانب شعارات حماية الوطن والتراب وابرزها شعار صيانة الدستور رغم انه وحتى الان لا يوجد لدينا دستور دائم!! كل الموجود هو دستور ستة وخمسين الانتقالى او المؤقت والذى تم تعديله فى سنة اربعة وستين وهو دستور بالمناسة بدون ملامح طرق ابوابا عامة وترك امر القضايا الكبرى ليحلها دستور البلاد الدائم والذى لم يكتب له ان يرى النور حتى هذه اللحظة وذلك ايضا بفضل وهمة الجيش السودانى.

    نحن اذن دولة بلا دستور.
    ولهذا فانه ليس للجيش السودانى دستور ليقوم بصيانته وحمايته اللهم الا تلك المسوخ المشوهة التي يقوم بعض جنرالات الجيش يابتداعها بين الحين والاخر وكلما قبضوا على ابواب السلطة قاموا بالغاء المسوخ التى مسخها جنرال سلف وابدالها بمسخ جنرال خلف.

    منذ ان استولى كبار جنرالات الجيش على السلطة فى سنة ثمانية وخمسين اصبح الجيش يشكل عبئا ماليا ثقيلا على خزينة البلاد من مرتبات وبدلات ومخصصات الى تدريب وتاهيل واعادة تاهيل وشراء اسلحة ومعدات ثم احلال وابدال جنود وضباط واسلحة جديدة ومايتبعها من بدلات ومخصصات بل ورشاوى سياسية وقحة ظل الجيش يتقبلها بدون اى وازع من وطنية او ضمير وكل ذلك وليس للجيش السودانى عمل محدد مفهوم.

    يدخل الواحد الكلية الحربية ( مصنع الرجال) وسنه فوق العشرين بقليل ثم يتدرج حتى يصل الى رتبة اللواء وسنه دون الخمسين هذا اذا لم تتم تصفيته فى واحدة من سلسلة الانقلابات الجهنمية المتتالية او شمله فصل من الخدمة او اودع سجنا وهو بعد ملازم او نقيب

    عدد الفرقاء فى الجيش السوداني وحتى سنة ثلاثة وسبعين لم يتعد ثلاثة هم :-
    الفريق احمد محمد.
    الفريق ابراهيم عبود.
    الفريق محمد احمد الخواض.

    وعدد الفرقاء فى الجيش السودانى الان يتجاوز بضع مئات.

    وعندما رقى حعفر نميرى نفسه ترقية استثنائية من رتبة عقيد الى رتبة لواء كان الجيش قد عرف حتى تاريخه خمسة عشر لواء فقط بما فيهم اللواء حمد النيل ضيف الله( نائب القائد العام حين جائت مايو) والان لدينا بضعة الاف من اللواءات لايزالون حسب قانون المعاشات العسكرى يتقاضون كامل مرتباتهم كمعاش والحمد لله.

    فى جيش لم يخض ولا حربا حقيقية واحدة يوجد اربعة مشيرين!!!
    وقد خبر تاريخ الجيوش البشرية فى العالم كله وحتى الان ليس اكثر من عشرة مارشالات!!
    بينهم اربعة فى السودان!!
    خمسة وخميسة فى عين الذى لايصلى على النبى
    هم :-
    المشير نميرى .
    المشير سوار الدهب.
    المشير الزبير.
    المشير البشير.
    وتلك كلها اعباء مالية لايستفيد منها الوطن شيئا تصرف على جيش لا يقوم باى واجب للدفاع عن الوطن ليس عن تخاذل او تكاسل بل لان الفرصة لم تسنح له اصلا. فلم يدخل السودان حربا حقيقية ضد احد ولا اظننا فاعلين خلال القرنين القادمين

    اذن ماذا كان يفعل الجيش السودانى طيلة هذا الوقت؟

    كان يفعل بالضبط ماكان يفعله جيش المستعمر.

    الجيش الانجليزي المصري والذي صار فيما بعد جيشا انجليزيا صرفا كان يقوم بحماية السلطة الاستعمارية الحاكمة فى السودان.

    والجيش السودانى الان لايقوم الا بحماية الانظمة الحاكمة وهذا هو لب تدريبه واعداده.
    ينقلب على السلطة ثم يسهر الليالى يحرس سلطته الجديدة من اعدائها وهم جموع الشعب السوداني!!

    الحرب الوحيدة التى خاضها جيش البلاد ولايزال كانت ولاتزال ضد مواطنى البلاد واهلها فى الجنوب والشمال والشرق والغرب والعمل الوحيد المنوط بجيش البلاد هو التاكد الدائم من عدم وجود استقرار سياسى فى البلاد وسيظل الى ما شاء الله دور الجيش السودانى هو التاكد المستمر من ان الشعب السودانى لايشكل تهديدا للحكومة القائمة فى حينه وحين يصبح امر سقوط الحكومة شر لابد منه اى حين تصبح هزيمة الجيش السودانى واقعة لامحال تنحاز قيادة الجيش الى الشعب فى انتهازية مفضوحة وتبقى مراوحة بين المد والجذب مع الحكومة الجديدة حتى تحين ساعة الانقضلض عليها مرة اخرى وفقا لقانون الدائرة الجهنمية الذى لا اعرف بالضبط من الذى كتبه وصاغه واجازه دستورا دائما للبلاد

    لايزال السؤال قائما
    ماهى اهمية وجود جيش للسودان بتلك التركيبة الجهنمية !
    بمعنى اخر هل يحتاج الوطن فعلا الى جيش ؟ ولماذا ؟
    لعلنا نكون بذلك قد وضعنا موضع التساؤل امرا هو في العادة فوق التساؤلات..امر مقبول بوصفه من المسلمات والبديهيات.ولكن الامور بخواتيمها و"خواتيم" عمل تلك المؤسسة ليست فوق المسائلة فقد انصرفت عن هدفها الاصيل لتتخذ لنفسها وظيفة السياسي الحاكم فضلت الطريق واسائت الى الوطن والى نفسها ومقامها في النفوس.
    دعونا نتفاكر ونجد اجابة مشتركة لهذا السؤال الملح عن دور القوات المسلحة في تركيبة السودان القائمة.

    عبد المنعم الجزولى
                  

العنوان الكاتب Date
العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراهيم Gazaloat07-22-03, 03:59 PM
  Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه عشة بت فاطنة07-23-03, 01:54 AM
  Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه حسن الجزولي07-23-03, 04:10 AM
    Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه عاطف عبدالله07-23-03, 10:25 AM
  Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه نادر07-24-03, 10:04 AM
    Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه Gazaloat07-25-03, 02:57 AM
      Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه عاطف عبدالله07-25-03, 03:12 PM
        Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه أبو ساندرا07-26-03, 12:27 PM
          Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه أبو ساندرا07-27-03, 10:32 AM
            Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه عاطف عبدالله07-28-03, 07:18 AM
              Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه أبو ساندرا07-30-03, 10:23 AM
                Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه Gazaloat07-31-03, 01:47 AM
                  Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه عاطف عبدالله08-04-03, 10:56 AM
  وهذه مقالة في نفس الموضوع _لم تنشرها الرأي العام قبل أكثر من عام .. mo08-04-03, 01:12 PM
    Re: وهذه مقالة في نفس الموضوع _لم تنشرها الرأي العام قبل أكثر من عام .. عاطف عبدالله08-04-03, 04:18 PM
      Re: وهذه مقالة في نفس الموضوع _لم تنشرها الرأي العام قبل أكثر من عام .. أبو ساندرا08-07-03, 07:29 PM
  Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه ELTOM08-09-03, 01:54 AM
    Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه عاطف عبدالله12-18-03, 10:33 PM
  Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه فجراوى12-19-03, 07:11 AM
    Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه عاطف عبدالله12-20-03, 08:06 AM
  Re: العنبر الاكتوبرى......وعنبر العساكر - تعليقا على قالة لمحمد المكى ابراه أبو ساندرا12-20-03, 07:19 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de