|
Re: إلى رجال الأمن الذين عذبوا الولد - مرثية للخاتم عدلان (Re: siddieg derar)
|
كمال عباس وعصمت العالم الأخوان الفرسان لا يزال الجرح يمزقنى وسأواصل
وصحبه حين دلفوا بجثمانه الطاهر عند بوابة الوطن كانت السماء ساطعة وكانت الأرض بالإشراق والحنين مترعة وجمهرة الطلاب يزحمون ساح الجامعة وكان فى قبضته : حفنة من تراب أم دكة الجعليين وكان غيره قد باع جميع تراب الوطن العزيز للغزاة الفاتحين
ونواصل
صديق ضرار من عرب وعجم وصين
|
|
|
|
|
|