تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 03:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة رأفت ميلاد سـليمان(رأفت ميلاد)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-16-2009, 05:11 PM

AnwarKing
<aAnwarKing
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 11481

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم (Re: جورج بنيوتي)

    http://www.sacdo.com/web/forum/forum_posts.asp?TID=6048&PN=1
    Quote: غربا باتجاه الشرق

    استعباط وأكل عيش .. ولكن الاسلام بخير!


    (1)
    كلما شاهدت على الشاشة الفضية عند نشرة اخبار المساء واحداً من المشتغلين بالدفاع عن حقوق المسلمين فى اوربا، وهو يهرج عن اضطهاد المسلمين فى مدن الغرب، هززت رأسى عجبا. أغلق القرن العشرين روزنامته على ملايين المسلمين وقد اتخذوا من مهاجر القارة الاوربية مستقرا لهم، هربا من جحيم العوز الاقتصادى والفاقة الاجتماعية والذل السياسى فى مواطنهم الاصل. وفى مواجهة بعض مظاهر التمييز العرقى والدينى، التى طالت المسلمين، تماماً مثل غيرهم من مهاجرة الشعوب الاخرى من اللائذين بديار الفرنجة، كان من الضرورة أن ينشط للدفاع عن حقوق هؤلاء، تطوعا واحتسابا، هيئاتٌ من أفراد وجماعات ومنظمات. والضرورة، فى الفقه، تقدر بقدرها. ولكن لأن فرص العمل وكسب العيش فى اوربا محدودة، خاصةً بالنسبة لأصحاب الياقات البيضاء، ولأن الحكمة الشعبية تقرر أن ( المعايش جبارة )، فقد امتهن البعض شغل الدفاع عن الاسلام وبيضته والمنافحة عن المسلمين وحقوقهم واتخذوا منها صنعةً ومعاشا. و يالها من صنعة، وياله من معاش. انهض من النوم وتناول افطارك، ثم انظر فى الصحف ونشرات الاخبار حتى تقع على ما يصلح للزعيق، ثم ازعق بأعلى صوتك: وا إسلاماه، واقبض أجرك – بعد ذلك – باليورو. يورو فى الدنيا وثواب فى الآخرة!

    وكما تلزم القابلة، حتى تتمكن من ممارسة حرفة التوليد ومغالبة رغيفها، علاقات جنسية وحمل وولادة، ومثلما تلزم المحامى – ليتيسر له تأمين معاشه - جرائم ومخالفات ونزاعات وقضايا، كذلك يحتاج محترفو الدفاع عن حقوق المسلمين فى الغرب صوراً ومظاهر وممارسات انتهاكية لهذه الحقوق تنصرف جريرتها الى الفرنجة، وذلك حتى يكون بوسع الأولين النهوض بأشغالهم الدفاعية وتحليل الاموال التى تجمعها منظماتهم المتناسلة مثل الفطر البرى، وتبرير المهايا والمكافآت التى يستحلبونها فتعينهم على مقابلة فواتير الحياة ومتطلباتها فى فسطاط الكفر. ولكن ما العمل اذا لم تكن هناك انتهاكات كافية لحقوق المسلمين؟ بسيطة، ندبر نحن الانتهاكات عند الحاجة تدبيراً ونولفها توليفاً. ولم لا؟ ألم تكن الحاجة ام الاختراع؟!
    (2)
    نعم، الظاهرة اوربية المنشأ، ولكن الولايات المتحدة ليست استثناءً. ففى مدينة منيابوليس، كبرى مدن ولاية منيسوتا، التى لا يتجاوز عدد سكانها ثلاثمائة وخمسون الف نسمة جالية من أبناء دولة افريقية اسلامية مجاورة للسودان مزقتها الحروب الاهلية فكانت الولايات المتحدة ملاذهم الحصين وملجؤهم الآمن، و تتكون هذه الجالية من حوالى سبعة آلاف فرد بحسب آخر احصاء اجرى عام 2007. وفى مقابل هذا العدد هناك ما لا يقل عن أربعين منظمة تعمل فى مجال حماية حقوق ابناء هذه الجالية العظيمة. ويندر ان تأتى الصحف المحلية أونشرات التلفاز خلواً من أنباء عن قضايا حقوقية رفعتها هذه المنظمات امام المحاكم الامريكية او عقدت بشأنها مؤتمرات صحفية. من اكثر القضايا تداولا وتكراراً واعتيادية هنا القضايا المتعلقة بأفراد تلك الجالية ممن يتعمدون ترك أماكن عملهم فى المصانع والشركات فى غير الاوقات المخصصة للطعام او الراحة فيتسببون فى تعطيل خطوط الانتاج، فاذا استعلمهم الملاحظون والرؤساء عن ذلك أجابوا بأن وقت الصلوات قد أزف، فاذا طلب منهم هؤلاء الرؤساء العودة الى العمل واداء الصلوات فى الاوقات المخصصة لراحة كل العاملين بالمصنع حتى لا تتعطل خطوط الانتاج، تصايح هؤلاء بأعلى صوت وهاجوا وماجوا وقلبوا المكان رأسا على عقب، ثم وفى لمح البصر ترى منظماتهم الحقوقية فى قلب الحدث وکأن ممثلوها كانوا يجلسون امام باب المصنع بانتظار نشوب النزاع. ثم تسمع الصهيل والصليل والعويل: يا للهول. يا للظلم. يمنعون المسلمين الصلاة؟ ينتهكون حقوق العبادة؟ يسيئون الى الاسلام؟ يبتغون اذلال المسلمين؟ وهكذا تدور الساقية دورتها. ما ان نفرغ من أخبار قضية حتى تدهمنا أخبار الاخرى.
    (3)
    هل جاءك خبر الطبيبة الصيدلانية الراحلة السيدة مروة الشربينى، زوجة المواطن المصرى علوى على عكاز المعيد بجامعة المنوفية والذى كان قد حصل على منحة من الحكومة الالمانية لدراسة الهندسة الوراثية بمعهد ماكس بلانك بمدينة دريسدن بالمانيا؟ ذهبت الراحلة الكريمة فى معية زوجها وطفلهما الى حديقة قريبة من المنزل فنشبت مشادة بين طفلها وطفل مهاجر روسى، تصادف وجوده فى الحديقة فى ذات الوقت. أرادت المصرية من طفل المهاجر الروسى أن يترك لعبة معينة لطفلها فلم يستجب. تطورت المشادة فانتقلت من شغب الاطفال الى جدل الآباء. وفى الاثناء تفوه المهاجر الروسى بكلمات عنصرية مسيئة فى حق السيدة المصرية. ولأن المانيا دولة متحضرة تعرف سيادة القانون وتمارسه، ذهبت الزوجة المصرية فى معية زوجها الى قسم الشرطة وحررت بلاغاً تتهم فيه المهاجر الروسى بالاساءة اليها. وانتهى الاثنان امام القاضى الذى حكم على المهاجر الروسى على الفور – وفقا للقانون الالمانى - بغرامة مالية مقدارها سبعمائة وخمسين يورو. ولكن المهاجر الروسى طعن فى الحكم فدخل الاثنان فى مسار استئنافى قضائى متطاول استغرق عاماً كاملاً، جهد خلاله المصرى وزوجته لتحصيل المبلغ بينما انحصر هم الروسى فى الافلات من حكم الغرامة. فى واحدة من جلسات الاستئناف هذه، والتى دارت وقائعها فى مكتب القاضى دون ان تكون هناك حراسة شرطية، كون القضية مدنية وليست على ذلك القدر من الخطر. قرب نهاية الجلسة اصيب المهاجر الروسى بحالة من الانفعال فاستحضر آلة حادة وطعن السيدة المصرية بصورة مفاجئة عده طعنات أسلمت بعدها الروح الى بارئها، ثم دخل فى عراك مع الزوج المذهول ومع شخص آخر كان موجودا ساعة نظر القضية. تم استدعاء رجل شرطة كان موجودا بالمصادفة خارج المكتب، وفى محاولته السيطرة على الموقف اصابت طلقة قدم المعيد المصرى الذى كان رجل الشرطة فى بداية الامر يعتقد انه المعتدى. هكذا صورت أغلب المصادر وقائع القضية، مع اختلافات طفيفة هنا وهناك لدى مصادر اخرى. فهل ترى – أعزك الله – فى هذه الواقعة المؤسفة الأليمة اكثر من حادث فردى تسبب فيه مهاجر روسى معتوه؟ وكفى بهذا المهاجر عتهاً انه، وهو الباحث عن حياة افضل، اختار ان يقضى بقية عمره وراء القضبان بسبب سبعمائة وخمسون يورو! هل ترى فى ذلك اكثر من خلاف بين متقاضيين ومظاهر من اضطراب نفسى، او ربما اختلال عقلى، عند أحد الاطراف، انتهى بالامر كله الى تخوم هذه المأساة المروعة؟

    ولكن الذين يتكففون أرزاقهم عند منعطفات هذه الحادثات ولا يرون فيها الا فرصاً للعمالة والاستثمار الوظيفى لا يعبأون بالوضوح فى معالم مثل هذه القضية. لا بد اذن من دق طبول الحرب وإثارة مخاوف المسلمين فى المانيا ثم فى اوربا، ثم فى الغرب بكامله. القتيلة مسلمة، اذن لا بد من فتح ملف الاسلام والغرب، الاسلام والمسيحية، والاسلام والصليبية. ولا بد ان يتم ذلك على عجل وبسرعة البرق قبل ان تخفت إضاءة كاميرات التلفزيون. ترك حماة الاسلام الاشاوس الجثمان مسجى فى مشرحة مستشفى دريسدن وهرولوا الى استديوهات التلفاز وهم يحملون وجوها صارمة واكليشيهات معلبة وجاهزة للاستهلاك الفورى حول عنصرية الغرب وتطرفه وتعصبه تجاه المسلمين: "الجريمة دليل على حقد الغرب على الاسلام"، "القتيلة قتلت لأنها كانت محجبة"، "الحادث يظهر مدى تطرف المجتمعات الغربية وولوغه فى كراهية المسلمين"، "حرية الاديان والعبادة فى الغرب وهم كبير".
    (4)
    وبين عشية وضحاها، بل قل فى لمح البصر، انتقل الهوس الاعلامى الى شرقنا العربى. كيف لا والجنازة حاضرة، والذين يحبون اللطم فى الجنازات على قفا من يشيل. ولأن الغالبية فى هذا الشرق الحبيب لا تجيد اللغات الاجنبية وتعتمد اعتمادا كليا على المصادر العربية فلم يكن غريبا ان يزداد التشويش أضعافا مضاعفة. عندما قامت جماعة من المواطنين الالمان الذين هزهم الحادث بالتعبير عن الحزن وخرجوا لمواساة اسرة القتيلة واحياء ذكراها فتجمعوا بإحدى الميادين حيث قاموا بإضاءة الشموع – وهو تقليد راسخ فى الثقافة الغربية المسيحية يرمز الى المشاركة فى إحياء ذكرى الغائبين ولا يعنى فى العادة أكثر من التعبير الرمزى عن المواساة والتضامن مع الاسر المكلومة، سارعت قناة الجزيرة بتغطية الخبر فأبرزته فى نشراتها الاخبارية، ولكنها لم تقل ان ما صورته كان جانباً من طقوس اضاءة الشموع، بل ظلت بدلا عن ذلك تردد عبارة: ( مظاهرات هادرة فى المانيا احتجاجا على العنصرية)!!

    فى مصر أطلقت الصحافة على الراحلة لقب ( شهيدة الحجاب). وقد تابعت حلقة كاملة من برنامج ( القاهرة اليوم)، اكثر البرامج مشاهدة، ويقدمه النجم الاكثر شهرة فى بر المحروسة عمرو اديب، فكاد يغمى على من كثرة المعلومات المغلوطة التى كان الرجل يرسلها ملفوفة فى عبارات تحريضية كاوية كأنها شواظ من نار، للملايين من مشاهديه من رجال ونساء بنى يعرب على طول العالم وعرضه. وقد انتابت النجم حالة، يصعب معرفة ما اذا كانت حقيقية ام مصطنعة، من الغضب والاستنكار والحزن المفترض على حالة الاحتقار والهوان الذى انتهى اليه العرب والمسلمون فى دول الغرب وكثافة الحقد الغربى على العرب والمسلمين. ومن نماذج ما قرأت واسترعى انتباهى من التعليقات الصحفية فى المنابر الاخرى: ( القاتل ربما كان من المخابرات الالمانية. عندما ادرك الالمان نبوغ الزوج المصرى فى ابحاثه العلمية حاولوا قتله، ولكن الزوجة قتلت عن طريق الخطأ)، و:( الجانى روسى الأصل مما يعنى انه يهودى، والجريمة ربما كان وراءها الموساد. لا يوجد عداء للاجانب فى المانيا، هناك عداء للمسلمين فقط)!!

    وفى تصريح نقلته بعض وكالات الانباء منسوبا الى واحد من قادة المنظمات الحقوقية الطفيلية قال الدكتور عبدالجليل مصطفى القيادى بمنظمة تحمل إسم "مجموعة العمل من اجل استقلال الاسلام": ( القتيلة قتلت لأنها محجبة. وهى جريمة من جرائم الاستعمار الجديد التى تعكس فوبيا الخوف من الاسلام). أما ممثل جماعة الاخوان المسلمين وعضو البرلمان المصرى حمدى حسن فقد اصدر تصريحات شن فيها هجوما عارما على دول الغرب ولكنه، ولله الحمد والمنة، وقف دون المطالبة بإعلان الحرب عليها.

    لم يتبرع احد بالقول بأن القاتل، الذى هو فى مبتدأ الأمر ومنتهاه فرد ينتمى الى اسرة من المهاجرين الروس، لا يمثل بأى وجه من الوجوه شعوب اوربا والولايات المتحدة وكندا وغيرها من بلدان الغرب. وأن ذلك القاتل المعتوه، ذى الميول العنصرية، كان فى الاصل غاضبا من الحاح المواطن المصرى وزوجته على تحصيل قيمة الغرامة ومطاردتهما له فى المحاكم رغم محاولاته التخلص من ذلك العبء المالى عبر الاستئناف والمماطلة، بدليل انه حضر كل جلسات الاستئناف التى طلب اليه حضورها على مدى عام كامل. وان الحالة العصبية وروح الانتقام التى انتابته لم تكن نتاجاً لمعرفته بديانة الشاكية وكراهيته لتلك الديانة، بل بسبب ان مسار جلسة الاستئناف الاخيرة لم تكن فى صالحه كما اشارت عدد من الصحف الالمانية. ولم يتبرع احد بالاشارة الى ان التقارير الرسمية التى ابرزتها وزارة الداخلية الاتحادية فى المانيا تقول بأن ظاهرة الاعتداء على الاجانب ليست فى ازدياد بل فى انخفاض ملحوظ، وانها انحسرت انحسارا كبيرا فى السنوات الاخيرة، كما ان عدد المسلمين فى المانيا ارتفع، خلال ذات السنوات، من ثلاثة مليون الى اربعة مليون.
    (5)
    ولكن هناك دائما صوت رزين وعاقل وسط جوقة المهرجين والمخابيل. فى بريد القراء باحدى الصحف المصرية، كتب مدرس من مدينة الاسكندرية مسقط رأس الطبيبة الصيدلانية الراحلة: ( أن ارهابيين دينيين حقيقيين يتبعون لتنظيم اسلامى كانوا قد اطلقوا النار قبل عدة سنوات على خمسة سياح ألمان فأردوهم قتلى فى منطقة سياحية مصرية معروفة. ووقتها كان الصوت الموحد السائد فى كل الاعلام المصرى هو ان تلك كانت حادثة فردية معزولة لا تمثل الشعب المصرى. فما الذى يجعل من قاتل مروة الشربينى ممثلا للشعب الالمانى كله؟ الا يجوز ان هذه ايضا حادثة فردية معزولة؟)

    أيها المدافعون عن الاسلام والمسلمين بالضجيج والعجيج والعبارات المدوية الطنانة. شكر الله سعيكم. والحق اقول لكم: الاسلام بخير، ونيابة عن منسوبيه الذين سيصل تعدادهم فوق كوكب الارض، وفق احدث الاحصاءات، الى اثنين مليار نسمة فى العام 2010، اعلنكم بأننا فى غنى عن خدماتكم، فكفوا عن هذا الهطل الاخرق الذى تصدعوننا به كل ما عرض لنا عارض من عوارض الدنيا. ثم ابحثوا لانفسكم فى ملكوت الله الفسيح عن شئ نافع تكدحون به الى ربكم.

    اللهم يا فاطر السموات والارض اغفر لعبدتك مروة الشربينى، وعافها واعف عنها، وطيب ثراها واكرم مأواها، واحشرها مع اصحاب اليمين. لا نزكيها اللهم عليك، ولكنا نحسب انها آمنت وعملت عملا صالحا، وهاهى ببابك تشكو ظلم الانسان، فعوضها اللهم عن شبابها أحسن العوض، واجعل لها جنتان ذواتى أفنان بحق وعدك، ووعدك حق، ( ولمن خاف مقام ربه جنتان).

    عن صحيفة ( الاحداث)
                  

العنوان الكاتب Date
تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-06-09, 08:57 AM
  Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-06-09, 08:58 AM
    Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-06-09, 09:30 AM
      Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-06-09, 09:43 AM
        Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-06-09, 10:42 AM
          Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم Emad Abdulla08-06-09, 11:03 AM
            Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم حيدر حسن ميرغني08-06-09, 11:16 AM
              Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-06-09, 02:36 PM
            Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-06-09, 02:23 PM
              Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-06-09, 04:49 PM
  Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم سيف الدين مصطفى كرار08-06-09, 04:48 PM
    Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم جورج بنيوتي08-06-09, 06:10 PM
      Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-07-09, 08:28 PM
    Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-06-09, 11:54 PM
      Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم د.نجاة محمود08-07-09, 00:28 AM
        Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم HAIDER ALZAIN08-07-09, 00:59 AM
          Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-09-09, 09:10 AM
        Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-09-09, 09:00 AM
      Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم Yassir Tayfour08-07-09, 01:07 AM
        Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم سيف النصر محي الدين محمد أحمد08-07-09, 04:41 AM
          Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم AnwarKing08-07-09, 07:01 AM
            Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم محمد عبد الماجد الصايم08-07-09, 02:37 PM
              Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم تبارك شيخ الدين جبريل08-07-09, 02:50 PM
                Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم عزام حسن فرح08-07-09, 03:40 PM
                  Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم محمد عبد الماجد الصايم08-07-09, 03:46 PM
                    Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم وليد محمد المبارك08-07-09, 03:52 PM
                      Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم Elawad Eltayeb08-07-09, 10:40 PM
                        Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم تبارك شيخ الدين جبريل08-08-09, 05:23 PM
                          Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم ismeil abbas08-08-09, 05:54 PM
                            Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-10-09, 06:22 PM
                        Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-10-09, 06:13 PM
                      Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-10-09, 06:17 PM
                    Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-10-09, 07:55 AM
                  Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-10-09, 06:07 PM
            Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-09-09, 01:24 PM
          Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-09-09, 10:00 AM
        Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-09-09, 09:48 AM
          Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم على محمد على بشير08-09-09, 09:57 AM
            Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-10-09, 09:04 AM
              Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم تبارك شيخ الدين جبريل08-10-09, 08:12 PM
            Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-11-09, 03:11 PM
              Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-11-09, 03:16 PM
                Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم عمر سعد08-11-09, 04:15 PM
                  Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-11-09, 09:34 PM
                    Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم جورج بنيوتي08-12-09, 06:31 PM
                      Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم AnwarKing08-16-09, 05:11 PM
                        Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-17-09, 10:23 AM
                      Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-16-09, 09:39 PM
                        Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-17-09, 10:32 AM
                          Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم عبد الرحيم حسب الرسول08-17-09, 02:49 PM
                            Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم تبارك شيخ الدين جبريل08-19-09, 02:30 PM
                              Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم عمر سعد08-19-09, 03:09 PM
                                Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم سيف الدين مصطفى كرار08-19-09, 05:26 PM
                                Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم AnwarKing08-19-09, 06:52 PM
                                  Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم تبارك شيخ الدين جبريل08-19-09, 07:26 PM
                                  Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم عمر سعد08-19-09, 11:50 PM
                                    Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم saif massad ali08-20-09, 00:17 AM
                              Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-20-09, 11:57 AM
                            Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم رأفت ميلاد 08-20-09, 11:53 AM
                              Re: تبارك شيخ الدين مركب مكنة مبوشة ... المهم تبارك شيخ الدين جبريل09-05-09, 06:59 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de