ماهي قصة أثار الرصاص على سيارة الرئيس عمر البشير " إفادة وردت في مذكرات ملك الأردن"

Quote: وياريت لو كان هناك من اطلع على النسخة الورقية لكتاب مذكرات الملك

_
ياخي قلل من حسك "البوليسي" ده شوية!!!!

Quote: لأنه من السهل جداً اختلاق مثل هذه الصورة ونسبتها الى مذكرات الملك !!!

Quote: لو أن عمر البشير له كرامه لقام بإرجاع السياره لهذا الشحاد...

Quote: أنا هنا للتعليق علي محاولات أمثال الملك عبدالله و بعض من الجهله العرب و حتي الغربيين رسم صوره للسودان و السودانيين بأنهم شعب فقير (حتي رئيسه سيارته مرقعه) يعتمد علي المعونات و الهبات (هديه المرسيدس) و يعيشون وسط غابات مع الحيوانات (هديه الشبلين) !!!

Quote: أي محاولة اغتيال لمسؤول أو شخصية سودانية عامة - لن تفشل (اللهم الا يكون أجلو ما تم) لأنو الناس كلهم قاعدين في السهلة

Quote: حقيقة القصة دي ما دخلت لي في رأسي لاسباب بذكره لاحقاً لكن أول حاجة الصورة المرفقة وتحوي إفادة الملك في تقديري غير كافية في أمر جسيم على هذا النحو وياريت لو كان هناك من اطلع على النسخة الورقية لكتاب مذكرات الملك ، لأنه من السهل جداً اختلاق مثل هذه الصورة ونسبتها الى مذكرات الملك !!! أما اسباب عدم قبولي او اقتناعي بالقصة لاني لا اتصور في بلد مثل السودان تقع حادثة او عدة حوادث كما اشارت الرواية ولايسمع بها احد ولا طشاش طشاش !!! الأمر الاخر اذا سلمنا جدلاً بصحة القصة وتكرار المحاولات فكان يجب ان نتوقع اجراءات امنية مختلفة لتأمين الرئيس واقلها ان لايظهر الرئيس وسط الجماهير كما نشاهده الأن وفي ظروف تتيح لمن يرغب في تنفيذ مثل هذه العملية افضل سانحة بدلاً عن محاولة ذلك في عربة هو يعلم تماماً انها مصفحة ، وبخلاف ظهور الرئيس في المحافل الرسمية من المعتاد جداً ان تقابله عقب صلاة جمعة في اى مسجد من مساجد الخرطوم أو تصادفه في بيت فرح أو عزاء وأنا شخصياً صادفته كثيراً في مثل هذه المناسبات ، لذلك اجد صراحة صعوبة في تصديق هذه القصة

Quote: إن صح أن هذا الكلام أورده الملك عبدالله في مذكراته فهو قطعاً كاذب

Quote: تحياتي ياحيدر ............ حقيقة القصة دي ما دخلت لي في رأسي لاسباب بذكره لاحقاً لكن أول حاجة الصورة المرفقة وتحوي إفادة الملك في تقديري غير كافية في أمر جسيم على هذا النحو وياريت لو كان هناك من اطلع على النسخة الورقية لكتاب مذكرات الملك ، لأنه من السهل جداً اختلاق مثل هذه الصورة ونسبتها الى مذكرات الملك !!! أما اسباب عدم قبولي او اقتناعي بالقصة لاني لا اتصور في بلد مثل السودان تقع حادثة او عدة حوادث كما اشارت الرواية ولايسمع بها احد ولا طشاش طشاش !!! الأمر الاخر اذا سلمنا جدلاً بصحة القصة وتكرار المحاولات فكان يجب ان نتوقع اجراءات امنية مختلفة لتأمين الرئيس واقلها ان لايظهر الرئيس وسط الجماهير كما نشاهده الأن وفي ظروف تتيح لمن يرغب في تنفيذ مثل هذه العملية افضل سانحة بدلاً عن محاولة ذلك في عربة هو يعلم تماماً انها مصفحة ، وبخلاف ظهور الرئيس في المحافل الرسمية من المعتاد جداً ان تقابله عقب صلاة جمعة في اى مسجد من مساجد الخرطوم أو تصادفه في بيت فرح أو عزاء وأنا شخصياً صادفته كثيراً في مثل هذه المناسبات ، لذلك اجد صراحة صعوبة في تصديق هذه القصة.