مريا ، صلاح احمد ابراهيم وحمد الريح - هل كان اللقاء مجرد صدفه كما قالت ليلي المغربي؟

Quote: الطيب الباشق أولا : كالأسد جوعان زمجر دي هسه خليها لأنو الستره مابشتروها بالمال. ثانيا: يرسل الهمس به لحنا معطر دي عايزه ليها بوست براها ، لأنو الهمس المعطر هذا يذكرني بالعباسي حين قال (تشق القلوب قبل الجلود) والمعني هنا الذبذبات وانت عارف انو في ناس ممكن يهمسوا في قلبك دون ان يحركوا شفاههم ودون أن يمر همسهم بأذنك الخارجية أو الوسطى وقصص الأناتومي و ال ENT السطحية المعروفة ، يعني في ناس ممكن تتونس معاهم أيام دون ان تكلمهم بل تصل معهم الى مستوى التلبثة أحيانا وأحيان أخرى لمستوى الطرح الروحي وفي رواية خضر بشير (أتلاشى فيك وانسى الألم ) والتماهي دعك عن الهمس ، قال قناة استاخيوس قال . ثالثا: شفة عطشى وأخرى تتحسر دي ما عندها علاقة بمقولة (ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل) لأنو الحسرة والفجيعه حدثتا سلفا رغم مايخالج الأخرى من أمل بالأرتواء (طبعا الحسرة من نصيب السفلى دايما) مش واحد قال (وعضّت على العناب بالبرد)؟، تعرف ياالطيب لما تكون قدامك حاجه دايرا وماقادر تصلا و(جنبك ومشتهيك يا .. عيون) وزي لما تكون في العتمور شهر خمسة نص النهار عطشان ويدني أحدهم كوب ماء بارد ولا يسقيك يعني حاجه tantalizing يعني (تشحتف) بدرجه ربما ترقى أحيانا للتعذيب ، لاحظ انو واحده عطشى والثانية تتحسر، ورغم انو الشفتين لفم واحد الا أن هذا الشاعر صوّرهما لدرجة أن جعل كل منهما شخصا قائما بذاته له حالته النفسيه والمزاجية وبكامل قواه العقليه وحالته المعتبره شجنا. انا راجع ..لكن يا الطيب البوست بتاعك ده بهدلني وقلل منامي بس عزاي كلام محمد بشير عتيق القال: العقول تتوافد في اشتياق على بابك اعتزالي منامي والتزامي غرامي وازدواج آلامي ، كله من أسبابك أما روحي هديه مني ليك أهي دِيّه ان قبلتها أهلا وان رفضت حبابك

(عدل بواسطة الطيب شيقوق on 09-13-2006, 02:33 AM)
(عدل بواسطة الطيب شيقوق on 09-13-2006, 02:54 AM)