الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 11:49 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عمر محمد أحمد عبد الله هواري(Omer Abdalla)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-05-2005, 08:13 AM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية (Re: Omer Abdalla)


    تعقيباً على دكتور النور حمد
    الفكرة الجمهورية والبراغماتية (7)
    الواقع في مشكلة الشرق الأوسط بين الأستاذ محمود والبراغماتية
    خالد الحاج عبد المحمود

    ما هو الواقع بالنسبة للأستاذ فيما يتعلق بمشكلة الشرق الأوسط!؟ وهل له أي علاقة بالواقع كما تراه البراغماتية!؟.
    قراءة الواقع عند الأستاذ ـ كما ذكرنا مراراً ـ متعلق بالله وبكلامه وهذا يختلف جذرياً عن قراءة البراغماتية للواقع .. يقول الأستاذ من كتاب "مشكلة الشرق الأوسط" ما نصه: "أنا زعيم بأن الهزيمة المنكرة التي تعرضنا لها أخيراً في ميداني الحرب والسياسة إنما جاءت بصورة حادة لأن الله قد كلمنا بحوادث عام 1948 فلم نفهم ، ثم كلمنا بحوادث عام 1956 فلم نفهم ، وها قد كلمنا بحوادث عام 1967 بصورة بليغة وفصيحة ، وإني لأرجو أن نفهم الآن عن ربنا فهماً يغنينا عن إعادة كلامه علينا بهذا الأسلوب مرة رابعة".
    ويقول: "وما ينبغي أن نفهمه عن الله من كلامه هذا هو أن العرب لن ينتصروا على عدو إلا إذا رجعوا إليه تعالى ـ إذا انتصر الناس بغير طريق الإسلام فإن العرب لن ينتصروا بغير طريق الإسلام.. " هل هذا الكلام عن قراءة الواقع والتعامل معه له أي علاقة بالبراغماتية ونظرتها للواقع ، أم هو نقيضها تماماً لأنه مربوط أساساً بالغيب، بالله، وهذا ما يناقض جوهر البراغماتية!؟ وقراءة الواقع التاريخي في كتاب مشكلة الشرق الأوسط لا تقوم على مجرد العلاقة بين محتل ومحتلين كما هو تبسيط النور المخل.. وانما هو يقوم على نظرة شاملة لواقع الإنسانية ومقتضيات هذا الواقع وما يفرضه وما ينبغي أن يكون للعرب من دور حسب مقتضى هذا الواقع.. والقراءة كلها تقوم على مفهوم "حكم الوقت" كمفهوم ديني.. يقول الأستاذ في بداية الفصل الأول من كتاب مشكلة الشرق الأوسط تحت عنوان "صورة الأشياء": "هنالك ثلاثة أمور لا بد من استيقانها:
    * أولها أن حكم الوقت يقضي على هذه البشرية التي تعمر هذا الكوكب في هذا العصر أن تتوحد
    * وثانيها أن هذه البشرية لكي تتوحد لا بد لها من السلام
    * وثالثها أنها من أجل السلام لا بد لها من المدنية التي تنشر حكم القانون العادل
    فأما الأول فلأن التقدم التكنولوجي في وسائل نقل الناس والأشياء والأخبار قد ألغى الزمان والمكان، أو كاد، وقد توحد هذا الكوكب وأصبح أي جزء من أجزائه على مدى ساعات، وتقل هذه الساعات كل يوم جديد، ووحدة هذا الكوكب المكانية تواجه البشرية اليوم ببيئة مكانية جديدة وهذه المواجهة تشكل تحدياً على مدى لم يسبق للبشرية أن عرفته في تاريخها الماضي، ذلك بأنه مطلوب لديها أن توائم مواءمة تامة، بين حياتها وبين بيئتها هذه الجديدة بأن تحدث وحدة تامة، تنصهر فيها عناصرها المختلفة، وألوانها المختلفة وعقائدها المختلفة ولغاتها المختلفة أيضا،ً أو إن عجزت عن ذلك فقد مضت سنة الأولين بالأحياء الذين عجزوا عن أن يوائموا بين حياتهم وبين بيئتهم.
    إن العلم التجريبي الحاضر قد خدم البشرية على هذا الكوكب خدمات لا تحصى ولكن هناك خدمة لم نتفطن إلى الآن إلى حقيقة عظمتها وتلك هي أنه باطلاقه للطاقة الذرية، بتفتيته للذرة، قد لفت نظرنا إلى أن البيئة التي عاش فيها الأحياء قبلنا ونعيش نحن اليوم، ليست في حقيقتها مادية وإنما هي روحية ذات مظهر مادي" إلى أن يقول: "البيئة التي نعيش فيها الآن إذاً قد برهن العلم المادي التجريبي الحديث نفسه على أنها ليست مادية، وإنما المادة مظهر لشىءٍ وراء المادة، وهذا الشىء الذي وراء المادة يعبر الإسلام عن أدنى منازله من المادة بالروح، أو إن شئت التعبير الحديث قل بالفكر.. فالبيئة التي نعيش فيها فكرية، تجسدت فيها الأفكار واتخذت مظهراً نسميه نحن المادة. ومن ثم فالوحدة البشرية التي تطلب البيئة الحديثة إلى الإنسانية تحقيقها إنما سبيلها الفكر.. فالناس يختلفون في اللون وفي الإقليم، وفي اللغة وفي العنصر وفي العقيدة، ولكنهم كلهم يلتقون في العقل..
    وأما الثاني فان السلام مقدمة للفكر ونتيجة فهو كمقدمة إنما يمليه الخوف من الحرب، وذلك أمر قد توفر الآن وتوفر بما يكفي، والسلام في هذا المستوى ليس سلاماً وإنما هو ضرب من الحرب، كأن الناس فيه من خوف الحرب في حرب وهو مع ذلك ضروري لنصل إلى السلام السليم الذي يكون نتيجة للتفكير المستقيم.
    وأما الثالث فان القانون العادل لا يجىء إلا عن التفكير المستقيم، وهو لا يطبق ولا ينفذ، إلا بالعمل وفق التفكير المستقيم، لا يجىء بالتمني وإنما يجىء نتيجة العيش وفق منهاج لم يتوفر على تقديمه في أوجه، فكرٌ، ولا فلسفةٌ ولا دينٌ، كما توفر في الإسلام".
    هذه القراءة للواقع لا علاقة لها لا من قريب ولا من بعيد بالبراغماتية، أو أي فلسفة أخرى.. وهي ـ القراءة للواقع ـ الأساس الذي قام عليه تحليل الأستاذ، كما قام عليه الحل الذي قدمه الأستاذ للمشكلة.. وقد قدم الأستاذ دراسة تاريخية موسعة بيَّن فيها حق اليهود في المنطقة، وهذا ما لم يتعرض له النور.
    والأستاذ محمود مبدئياً ضد الحرب، ويرى أنها لم تعد تحل مشكلة وقصارى ما تؤديه، هو أن تقود إلى طاولة المفاوضات.. وموقفه من السلام موقف مبدئي ويشكل جوهر دعوته، فهو يقول: "إن حاجة العالم اليوم للإسلام هي حاجته للسلام.. وتلك حاجة "حياة" أو "موت" والإسلام دين السلام.. هو رسالته وهو جوهره.. قال المعصوم: "لكل شىٍ قلب وقلب القرآن (يس) و(يس) لها قلب".. وقد عرف العارفون أن قلب (يس) إنما هي قوله تعالى (سلامٌ قولاً من رب رحيم)".
    ولذلك عندما يتحدث الأستاذ عن الحل السلمي، لمشكلة الشرق الأوسط، إنما يتحدث عن جوهر الإسلام، وعن تلبية حاجة الإنسانية الأساسية في نفس الوقت.. إلى جانب تقديم الحل العلمي والعملي، لمشكلة الشرق الأوسط.. وقد طفف دكتور النور كل ذلك وجعل الأمر كله مجرد معالجة براغماتية للموضوع، ليس فيها أكثر من الاستجابة إلى ما يمليه الواقع بمفهوم ضيق، وبعيد جداً عن رؤية الأستاذ للواقع، هذه الرؤية التي ذكرنا طرفاً منها!!.
    ثم إن الحل نفسه يقوم على مرحلتين.. الحل العاجل وهو حل سياسي.. وقد قال الأستاذ: "فإذا تفطن العرب إلى حقيقة المشكلة فإنهم لن يتحدثوا إلا عن الحل السياسي، وبأي ثمن، ذلك بأن الحل العسكري غير ممكن على الإطلاق وذلك لأمر بسيط وهو أن العرب لا يحاربون دولة إسرائيل ، وإنما يحاربون من ورائها دول أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا الغربية.. وهم قد التزموا بالمحافظة على حدود دولة إسرائيل حسب ما يعطيها قرار التقسيم الذي اتخذته الأمم المتحدة في التاسع والعشرين من نوفمبر عام 1947" والحل العاجل الذي اقترحه الأستاذ يقوم على قرار 1947 هذا، وعلى قرار ديسمبر 1948 -قرار إعادة اللاجئين - وهما قراران التزمت بهما إسرائيل عند دخولها هيئة الأمم..
    والمفاوضات التي اقترحها الأستاذ محمود تقوم على:
    1/ إنهاء حالة الحرب التي ظلت قائمة بين العرب وإسرائيل، والاعتراف لإسرائيل بحق البقاء في سلام، وأمن واحترام لسيادتها على أراضيها.
    2/ احترام حق إسرائيل في المرور البرىء بالممرات المائية ـ خليج العقبة وقناة السويس.
    3/ انسحاب القوات الإسرائيلية والسلطات الإسرائيلية من الأراضي العربية التي احتلتها إسرائيل على التوالي.. في حروب 15 مايو عام 1948 و29 أكتوبر عام 1956 ، و5 يونيو عام 1967.
    4/ ارجاع اللاجئين العرب الذين أخرجوا من ديارهم، أثناء هذه الحروب أو بعدها.
    5/ ضمان مجلس الأمن "الأمم المتحدة" بحدود الدولة العربية الجديدة، التي تنشأ نتيجة لتنفيذ مشروع التقسيم الأصلي، ولتأكيد هذا الضمان توقف على الفور الهجرة اليهودية إلى دولة إسرائيل.
    6/ تأخذ هيئة الأمم المتحدة على دولة إسرائيل تعهداً بألا تحاول أي توسع في أرض أيٍ من الدول العربية المجاورة.
    وقد أنذر الأستاذ العرب من التباطؤ في الأخذ بهذا الاقتراح لأن الابطاء يفقدهم قوة المساومة.. وكل يوم يتأخره العرب سيفقدون أكثر مما فقدوا.. وهذا ما حدث.
    والآن، فان العرب جميعهم على استعداد للاعتراف بإسرائيل وتطبيع العلاقات معها، ودون هذه الحقوق بكثير جداً وهذا ما قام عليه بالفعل المشروع السعودي، الذي أجمع عليه العرب.. فالحل العاجل أصبح العرب اليوم لا يحلمون بشىءٍ قريب منه ، بل هم يتطلعون إلى ما هو دونه بكثير، وإسرائيل هي التي تتمنع عليهم ومن موقف قوة.
    أما الحل الآجل ـ وهو الحل الأساسي عند الأستاذ ـ فيقوم على ضرورة استجابة العرب للتحدي الحضاري الحاسم، الذي يواجههم "وهم اليوم لا يعيشون حاضرهم، ولا يعيشون ماضيهم. فأما حاضرهم فهو عصر الحضارة الغربية، العلمية الآلية الذي، وإن تأخرت فيه الأخلاق، وانحطت القيم، فقد بلغ فيه التقدم التكنولوجي مبلغاً فاق أحلام، أصحاب الأحلام، وبلغ فيه تطوير الآلة وتطويعها لخدمة الإنسان مبلغاً غيَّر وجه الحياة.. ولكن العرب لا يعيشون إلا على هامشه.. فهم لا يصممون الآلة.. ولا يصنعونها.. ولا يحسنون حتى صيانتها ولا استعمالها.
    وأما ماضيهم فقد كان عهد التقوى، والإيمان والقيم الرفيعة، والسيرة المستقيمة، والخلق العبق، السجيح، والنجدة، والرجولة، والتضحية، والإيثار، والصدق! الصدق! الصدق!.
    ولكن العرب اليوم لا يعيشون إلا على هامشه أيضاً فهم قد تشرَّبوا أخلاق المدنية الغربية وجاروا أهلها في مباذلهم فأفقدتهم أصالة دينهم ولم يبلغوا من أصالتها هي طائلاً فأصبحوا يعيشون على قشور من الإسلام وعلى قشور من المدنية الغربية.. ." وبعد أن فصَّل الأستاذ محمود في الواقع الحضاري وحاجته قال: "خلاصة الحل الآجل في كلمة واحدة.. (الإسلام)" وشرح المستوى الذي يعنيه من الإسلام وهو مستوى أصول القرآن الذي يدعو له.
    هذه خطوط عريضة، لما قدمه الأستاذ محمود من حلٍ لمشكلة الشرق الأوسط.. وهو حل في كل تفاصيله، يقوم على الإسلام ومنهج التوحيد.. فإذا جاء النور ليقول عن كل ذلك إنه موقف براغماتي، فهو إنما دلل بذلك على عدم موضوعيته.. فموقف الأستاذ محمود من مشكلة الشرق الأوسط، في كل تفاصيله هو نقيض للبراغماتية، لأنه يقوم على العلاقة بالله.. والبراغماتية ترفض بصورة قاطعة الاعتبارات الغيبية في قراءة الواقع، والتعامل معه.
    من كل ما تقدم يتضح أن الأستاذ محمود هو آخر من يمكن أن يوصف بأنه براغماتي.. وكذلك الحال بالنسبة لدعوته.. وذلك لسبب أساسي هو أن التوحيد هو الذي يحكم كل الفكر والعمل عند الأستاذ محمود، ولذلك فإن جميع مناحي الفكر والعمل مرتبطة بالله.. ودعوة الأستاذ محمود للإسلام تقوم على أمرين مقترنين هما: القرآن ، وحياة محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.. وحياة النبي الكريم هي تجسيد للقرآن.. فالدعوة كلها هي لاتباع النبي الكريم، في عبادته وبما يستطاع من عادته، بغرض التخلق بأخلاق القرآن بالصورة التي تحقق فردية الفرد.. وهذا العمل في جملته يستهدف أن تكون الحياة كلها لله، ولذلك صدرنا هذا التعقيب، بقوله تعالى: "قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين" فهذه الحياة التي هي كلها لله في كل شىء هي نقيض البراغماتية في كل شىء ولو كان الأستاذ محمود براغماتياً لما واجه حكم نميري عليه، بما واجهه به، فما أكثر الحلول البراغماتية ولكنه رفضها جميعاً، بما في ذلك، حتى مجرد الدفاع عنه فموقف الأستاذ من التنفيذ عليه هو أكبر تجسيد لنقيض البراغماتية.
    لو قال أحدهم إن الأستاذ محمود محمد طه رجل وهابي!!، لاعتبر أقل الناس إلماماً بالفكرة الجمهورية والدعوة الوهابية، مثل هذا القول محض تهريج، وذلك للخلافات الأساسية بين الفكرة الجمهورية والدعوة الوهابية.. ومع ذلك فان ما يجمع بين الفكرة الجمهورية والدعوة الوهابية، أكثر بكثير جداً مما يجمع بين الفكرة الجمهورية والبراغماتية.. فهما على الأقل يجمع بينهما القرآن والسنة وكل أركان الإسلام وأركان الإيمان ومبدأ التوحيد.. إلا أن الخلاف بين الدعوتين، في كل ما يجمع بينهما، هو من الكبر بحيث أنهما لا يلتقيان إلا في الظاهر فقط.

    نواصل ..
                  

العنوان الكاتب Date
الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla08-21-05, 09:36 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Murtada Gafar08-21-05, 10:52 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla08-22-05, 06:01 AM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla08-22-05, 06:03 AM
    Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Dr.Elnour Hamad08-22-05, 06:56 AM
      Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Haydar Badawi Sadig08-22-05, 07:23 AM
        Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Haydar Badawi Sadig08-22-05, 07:27 AM
        Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Elmosley12-11-05, 10:06 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla08-22-05, 06:02 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla08-24-05, 09:43 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla08-25-05, 06:17 AM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla08-26-05, 10:57 AM
    Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية عاطف عمر08-29-05, 01:26 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla08-31-05, 09:25 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla08-31-05, 09:31 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla09-05-05, 08:13 AM
    Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية عبد العزيز الكمبالى09-05-05, 10:08 AM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla09-06-05, 09:26 AM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla09-06-05, 09:29 AM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla09-07-05, 01:47 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla10-02-05, 08:30 AM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla10-03-05, 06:52 AM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla10-04-05, 09:39 AM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية Omer Abdalla10-06-05, 03:34 PM
    Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية تاج السر حسن10-10-05, 09:23 PM
      Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية أبوبكر حسن خليفة حسن10-11-05, 11:02 AM
        Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية عاطف عمر10-11-05, 01:57 PM
      Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية فتح العليم عبدالحي10-11-05, 01:26 PM
  Re: الأستاذ خالد الحاج: الفكرة الجمهورية والبراغماتية أبوبكر حسن خليفة حسن10-11-05, 03:36 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de