ولكن الحديث عن الج د استفزني الزميل الاستاذ: ابونوره مساء الخير؛ او صباحه بحسب موقعك من الزمن كنت اتابع بشغف بوست الزميل الدكتور امجد، جيم دال قصة وعي نضال ووطن وبما ان جميع محاولاتي المشاركة في المنبر كللت كلها بالفشل لذا ارجو السماح لي بالمشاركة عبرك في هذه التظاهرة التي تشفي شغف كل زميل للحديث عن اهم واجمل مرحلة في حياته، لا بل هي حياته كلها. انا الزميلة سلمى تاور عضوة تنظيم الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين مجمع شمبات جامعة الخرطوم في العام2003/2004 والجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين بباكستان من 2005 وحتى لحظة كتابة هذه الاحرف لست بصدد الحديث عن الج د لانني لست اهلا" لذلك ولانها ليست بحاجتي ولا بحاجة غيري للحديث عنها ف55 عاما" من النضال ابلغ من كل كلمات الدنيا ومن حديث كل المتحدثين جامعة الخرطوم كانت الخارطة التي وجدت فيها وطني الذي كنت متشردة قبله، وطني الذي خلق لي معنى لوجودي وكنت قبله احيى ككائن حي. اما باكستان فقد كانت الساحة التي مارست فيها وطنيتي مع زملاء غيري اعانني وجودهم على تحمل قسوة المنفى، واعان وجودنا نحن زملاء الجبهة غيرنا من الطلاب على الحياة حتى اصبح وجود الجبهة الديمقراطية جزء لا يتجزأ من الوجود الطلابي في هذه البلد القاسية. الحديث عن الج د لاينتهي، ولكنني اوردت هذا فقط نزولا على طلب احد الزملاء المتداخلين لجميع الجباه الديمقراطية في بقاع الدنيا للمشاركة في حديث العشق هذا للج د. اردت فقط ان اقول نحن هنا ايضا" في مكان يقال له باكستان. دمتم زملائي و زميلاتي.... ودام نضال ج د...
برنامج الدراسات هل لا زال كما هو..وثيقة اصلاح الخطاء..البرنامج و اللائحة..الاخوان المسلمين..الخ؟؟ اعتقد أن الشباب الجدد المنفتحين على العالم الرحب الوسيع و الذين يمتلكون ناصية التكنولوجي يجب أن يهتموا ايضا -الى جانب قضايا الواقع الطلابي و السوداني- بالعولمة و دراساتها بقضايا البيئة و ظواهر التسخين الحراري و تآكل طبقة الاوزون و المشاركة بشكل أو بأخر مع اليسار العالمي المناهض لسياسات الشركات العابرة للقوميات التي تلتزم بمعايير حماية البيئة في دول العالم الأول بينما تعمل على تلويث الهواء و المياه و التربة في الدول الفقيرة..ايضا يجب أن يفسح برنامج الدراسات مجالا للدراسات الادبية و الفنية التي ترفع من مستوى الثقافة العامة للزملاء..
1) تهدف الى خلق مركز موحد للطلاب الديمقراطيين يتابع القضايا العامة ويشرف على الادوات التى تطلب اشرافا مركزيا كالعلاقات الخارجية والصلة بتنظيمات الجبهة الديمقراطية داخل وهارج اسودان فى اتجاه تنسيق جهود حركة الطلاب السودانيين الديمقراطية
فى نهاية التسعينيات حدث نزاع بين ج د الأهلية و م ج د، حول تفسير النص أعلاه، نرجو من الإخوة فى الجانبين المساهمة فى توضيح إختلاف وجهات النظر تيك، والتى شكلت الخلافات التى كادت أن تؤدي لإنقسام داخل الجبهة الديمقراطية، فقد كان هذا الخلاف هو من أنواع الخلافات المركبة، إذ إحتوى على تشابك الفكرى، التنظيمى، الذاتى والمشاعر الإنسانية الطبيعية من لدن الغرور والشعور بالعظمة. كل طبعات البرنامج بها أخطاء إملائية تحتاج لتصحيح والكثير منها يحتاج لتحرير، وطبعاً هناك قضايا تحتاج إلى تجديد فى طريقة الطرح كقضية المرأة، كما أن هناك قضايا تجاوز الزمن بعض الأفكار التى طُرحت لحلها. المؤتمر العام يجب أن يناقش بتروٍ هذه القضايا ويعين على علاج الأمراض التى أصبحت ملازمة للجبهة ومنها كمثال مرض تأليه الكوادرالخطابية، ضعف المساهمات المكتوبة، طريقة الcalling وتحديث القصائد المتضمنة به...الخ القضايا التى يمكن أن تطرح للنقاش، ولا ننسى قضية علاقة الجبهة الديمقراطية بالحزب الشيوعى كقضية مركزية يجب تجليتها من كل الشوائب التى علقت بها أو عُلّقت بها عن قصد من جانب أعداء الجبهة.... لى عودة..البراق النذير
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة