الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 03:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد قاسم(ودقاسم)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-10-2005, 07:31 AM

محى الدين سليمان محمد

تاريخ التسجيل: 09-18-2005
مجموع المشاركات: 77

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك (Re: ودقاسم)

    الأخ ود قاسم
    سلام الله عليك

    ( يا أخي والله لم ولن أتمكن من قراءة كل ما كتبته هنا ، موضوعك الذي نقلته إليناهنا مشحون بروح الأدب أكثر منه موضوعا فكري ،). هذا ما بدأت به فى ردك الأخير فكيف لم و لن تتمكن من قراءة ما كتب لك و فى نفس الوقت رأيك فيه أنه مشحون بروح الأدب أكثر منه موضوع فكرى. إما إنك لم تقرأ ما كتب لك وقسمك شاهد على ذلك فيصبح رأيك فيه لا بستقيم . فكيف بك لم تقرأه كله و فى نفس الوقت تقيمه كله . كان عليك أن تطرح رأيك فيما قرأت أم انه التعميم الذى هو ديدنك فى كل محاولات ردودك على التساؤلات التى طرحتها لك فى بوستك هذا??. و لى أن أسألك لماذا لم تكن جملتك التى بدأت بها ردك الأخير إنك لم تتمكن من قراءة ما كتب لك . لماذا إستعمال ( لن ) هذه??. ألم أقل لك إنك ترى فى حوارى هذا أمرا شخصيا??.

    كيف يستقيم قولك :-( وسيكون مفيدا لو أنك استخلصت النقاط الفكرية وعرضتها علينا بصورة مباشرة ،،،) و قولك:-( حقيقة لا أجد في الحوار شيئا جديدا ولا شيئا مفيدا لأن النقاط المركزية في فكرك نقاط تجاوزها الناس ولا أرى في العودة إليها فائدة ،). كيف بك تريدنى أن أستخلص لك النقاط الفكرية و فى نفس الوقت النقاط المركزية فى فكرى نقاط تجاوزها الناس و لا فائدة من العودة لها . لك هذه الفقرة مما لم و لن تتمكن من قراءته ( .أغلبية الأشجار النامية فى السودان و كم هائل من البذور هى بذور الفكر السلفى و أشجار الأصولية و ثمار هذه الأشجار و أشجار هذه البذور بالطبع لا ترضى دعاة الدمقراطية التعددية. من المؤسف له أن أراضى الفكر السلفى و جبال الأصولية لم يدخلها دعاة الدمقراطية التعددية و إكتفوا بخلاصات التنوير ضد سلوك الكنيسة فى أوربا فإستراحت عقولهم و أراضى أجسادهم من خطر الألغام و أصبح حديثهم عن الإسلام كحديث أوربا عن الكنيسة. ). و ها أنت تقول فى ردك الأخير :-
    ( الدولة الدينية مرفوضة وقد رفضها أوروبا قبل قرون ،). ها أنت أخى الفاضل تكتفى بخلاصات التنوير ضد الكنيسة فى أوروبا فى تعاملك مع المجتمع ذو الأغلبية المسلمة. مشكلتك أخى الفاضل إنك تنظر للإسلام و كأنه المسيحية و أن ما واجهته الشعوب المسيحية من سيطرة الكنيسة هو ما تواجهه الشعوب المسلمة اليوم من سيطرة المسجد إن قلنا بسيطرة المسجد . و لى أن أسألك أخى الفاضل ما هىالقوانين التى تطالب المسيحية أتباعها بتطبيقها فى المجتمع و بتطبيقهم للدمقراطية التعددية رفضوا تطبيق تلك القوانين ??.

    أراك تكثر من ترديد عبارة :-( نقاط تجاوزها الناس) و حتى هذه اللحظة لم تطرح لنا كيفية تجاوز الناس لتلك النقاط. أخى الفاضل حديث العموميات لا يفضى بالحوار لما يستفاد منه. السؤال الذى أطرحه لك مرارا كيف بمن يدعون لتطبيق الشريعة الإسلامية التى تمييز بين المسلم وغير المسلم ( الكافر و المشرك) و الرجل المسلم و المرأة المسلمة و تطبيق الحدود التى تتعارض مع مواثيق حقوق الإنسان ??. عندك إجابة أخى الفاضل??.

    الفرق بينى و بينك أخى ود قاسم إنى عندما يطرح حزب ما دعوته لتطبيق الشريعة الإسلامية و فى نفس الوقت دعوته لتطبيق الدمقراطية التعددية أقف متسائلا أما أنت فتطرب له. لك هذه الفقرة مما لم و لن تتمكن من قراءته:-
    ( أعود لمنهج الطوائف و الأحزاب التى ترتكز على الإسلام دين و دولة دستور و شريعة و أسأل هل يتأصل فيها مبدأ الإقصاء لغير المسلم و للمسلم الذى يرفض برامجها ببرنامج غير إسلامى على حسب رؤيتها لذلك البرنامج??. هل قبول هذه التنظيمات السياسية اليوم بالدمقراطية التعددية هو قبول الألسن و ليس القلوب ??. بمعنى الرضوخ لواقع الحال و فنون الإنحناء عندما تواجهها الرياح و تطبيق فقه الضرورة و إعمال قاعدة المؤمن كيس فطن على فهم التمسكن حتى التمكن ثم التفنن فى تطبيق مبدأ الإجتثاث و الإقصاء جاعلة من نفسها حالة و ليس تنظيما سياسيا . حالة تتخفى لتحقيق حيز من المساحات ثم تشن هجومها على السلطة التى لا تحكم بالإسلام و كل من تعامل معها واصفة لهم بالكفر و الإلحاد و رافعة عليهم راية الجهاد ).

    أنا أخى الفاضل عندما أسمع فحيح الأفعى و رنين جرسها لا أتخيل نفسى أستمع الى مقطوعة موسيقية . أما أنت فترى فى فحيح الأفعى و رنين جرسها ما يطربك فأنت لست بعيدا من لدغتها. التاريخ ملئ بالكثير من الشواهد. ألم أكتب لك فيما لم و لن تتمكن من قراءته:-(موقف الولايات المتحدة و برطانيا من العالم الإسلامى جعل الشعوب الإسلامية تغلق أبوابها لرياح الدمقراطية التعددية و تقوقعت هذه الشعوب فى مسارات عقيمة ظلت فى الماضى بغير تفاعل مع تغيرات الزمن المعاش و مع تخلفها لا يجدون حرجا فى الدعوة لها و محاولات تجبيرها بما لا يجدى بل يظهر سوئتها. )

    أخى الفاضل إنك تقرأ فيما أكتب ما تريده دواخلك أن يكون منطبقا عليا . لست أنا ذلك الشخص و لو كنت تلك الشخصية التى تحاول رسمها بالتأكيد سوف أكون على مقدرة الحوار فيما أحمل و لن أجد حرجا فى ذلك. أنا فى هذا الحوار أحاول إظهار الطريق الشائك أليس هذا جزءا من عنوان بوستك هذا??.

    أما قولك:-( وكون الحكومة لم تلغي قوانين سبتمبر هذا لايعني أن الشعب لم يكن يرفضها فقد قامت إبريل وهي تنادي بإلغاء قوانين سبتمبر ، والحكومة هي التي خذلت الجماهير ،،، ). هذه الحكومة التى تتحدث عنها أخى الفاضل هى الحكومة التى إختارتها الجماهير لتنفيذ شعارات الإنتفاضة. قيادات تلك الحكومة هم الإمام الصادق المهدى و مولانا السيد محمد عثمان المرغنى و الشيخ الدكتور حسن الترابى و على حسب قولك:-( إلا أنهم جميعا يتجهون نحو التطوير وقد تجاوزوا كثيرا ما تدعو له أنت يا محي الدين ... ). كيف بأنهم يتجهون
    نحو التطوير و فى نفس الوقت يخذلون الجماهير على حد تعبيرك??. كيف بك مرتاحا بأنهم يتجهون نحو التطوير و فى نفس الوقت لا ينفذون ما تريد الجماهير التىإختارتهم تنفيذه??. لما تخذل هذه القيادات الجماهير التى إنتخبتها??. هل هذه القيادات فقط تعشق أن تخذل الجماهير??. أم أن إلغاء تلك القوانين التى و لو كانت تحمل نسبة ضئيلة من صحة الشريعة الإسلامية فى وجهة نظرهم تجعل من إلغاءها أمرا يتعارض مع الدين و من ثم التعديل هو الأجدى??.

    أخى الفاضل كلما طرحته لك من تساؤلات لم ترد عليه فمنذ ردك الأول و حتى ردك الأخير هذا تجنح للعموميات.

    أما قولك:-
    ( أنا مسلم لكني لا أنادي بالدولة الدينية ولا أرى في مواطني السودان غير المسلمين أناسا من درجة أقل ولا أجعل من نفسي حارسا على حقوقهم ، فحقوقهم هي حقوق المواطنة ، والدين لله والوطن للجميع ،،،). لا أدر ما ترمى له من هذه الفقرة ??. لم أشك لحظة فى أنك ما كتبت آنفا و هذا ليس حوارنا أخى الفاضل أنا لم أقل بأنك تدعوا للدولة الدينية و لم أقل بأنك ترى فى مواطنى السودان غير المسلمين أناس من درجة أقل و لم أقل إنك تجعل من نفسك حاسا على حقوقهم. الشريعة الإسلامية تمييز بين المسلمين و غيرهم (الكفار و المشركين) و بين المسلم كذكر و المسلم كأنثى و دعاة تطبيق الشريعة فى الإسلام هم الأغلبية . أم أنك تريد أن تقل بأن فهمك الذىطرحته آنفا عن نفسك هو رأىالأغلبية المسلمةفى السودان???.

    أما قولك:-
    ( إذن الشريعة الإسلامية يمكن التقوّل عليها ، ويمكن جعلها غطاء لعمل سياسي قبيح ، ويمكن استخدامها كأداة قمع للناس ، ويمكن تفصيلها حسب مزاج الحاكم ، وحسب فهم من أرادها ، وحسب مذهب من أرادها ، وهكذا ... ).
    لك أقول كل هذا الذى طرحته لا يمنع من يريدون تطبيق الشريعة الإسلامية من الدعوة لتطبيقها كشريعة لا يمكن التقول عليها و لا يمكن جعلها غطاء لعمل سياسىقبيح و لا تستخدم لقمع الناس و لا يمكن تفصيلها حسب مزاج الحكام و حسب فهم من أرادها . هل تقف مع تطبيق الشريعة التى لا يمكن التقول عليها ??. و هل إذا طلب منك أن تشارك فى إخراج الشريعة الإسلامية التى لا يمكن التقول عليها هل تشارك فىذلك و من ثم تدعو لتطبيق الشريعة الإسلامية الت لايمكن التقول عليها??.
    هل الشريعة الإسلامية تحمل هذه العيوب كأصل فيها أم أن هذه العيوب يلبسها من يحاولون تطبيقها عليها??.

    أما قولك:-
    ( اشتراطك وجود المجتمع ذو الدين الواحد اشتراط مستحيل في واقع السودان ، ). أخى الفاضل أنا لم أشترط وجود المجتمع ذو الدين الواحد. ألم أقل لك إنك تقرأ بعينيك ما تريده دواخلك??. لك هذه الفقرة مما لم و لن تتمكن من قراءته:-
    ( هل الدمقراطية التعددية لا تصلح إلآ فى مجتمع ذا عقيدة واحدة كبرطانيا المسيحية و الولايات المتحدة المسيحية و فرنسا المسيحية و ألمانيا المسيحية و إسبانيا المسيحية و إيطاليا المسيحية و أستراليا المسيحية و كندا المسيحية مثلا??.
    هل الدمقراطية التعددية تصلح كنظام حكم فى دولة كل سكانها مسلمين??. ).

    طرحت لك هذا التساؤل لكى أظهر لك سهولة تطبيق الدمقراطية التعددية فى دولة كل سكانها مسلمين و أضفت لك هذه الفقرة فيما لم و لن تتمكن من قراءته:-

    ( الإجابة على السؤال الأخير على حسب ما أرى بنعم فالسعودية و الأمارات و البحرين و قطر الكويت و سلطنة عمان عندما تبدأ حركات التغيير فيها أحزابها الناشئة تقف على أرضية الإسلام كهادى و مرشد فى برامجها السياسية و لن يكون هناك خلاف بينها فى تطبيق شرع الله. قد يختلفوا فى كيفية التحقيق. لن يكون هناك خلاف حول إسلامية الدستور و كتابة البسملة و أن تكون الحدود ضمن التشريع القانونى فى العقوبات . هذه الدول لن تكون عندها مشكلة أقليات غير إسلامية . إذن الطريق ممهد لتطبيق الدمقراطية التعددية فى هذه الدول و يمكن لشيوخ و علماء هذه الدول أن يتفادوا حرج تسميتها بالدمقراطية التعددية و تسميتها إسما إسلاميا يحقق مضمونها. بالتأكيد سوف تصاحب التطبيقات الكثير من الأخطاء و لكن المزيد من الممارسة يعالج تلك الأخطاء إستقامة فى السير . تجربة إيران فى توسيع عملية المشاركة و تقليص الكثير من صلاحيات رجال الدين دليل على ذلك. لا مانع أن تختار هذه الدول ملوكها و شيوخها الحاليين ملوكا و شيوخا مع تحديد صلاحياتهم و يتوارث أبناء هؤلاء الملوك و الشيوخ مقامات آباءهم بحق الميراث كما فعلت برطانيا مع آل ووندزور . كما يحق لهذه الدول مجتمعة أن تختار عليها ملكا و احدا من آل البيت الشريف و لا عيب فى ذلك فملكة برطانيا هى أيضا ملكة كندا و أستراليا و نيوزيلاندة مثلا. ).

    بمعنى الدولة التى سكانها مسلمين لن تواجهها مسألة عدم تطبيق الشريعة و لأن السودان دولة فيها أقليات غير مسلمة و الأغلبية المسلمة تريد تطبيق الشريعة الإسلامية هنا يجب الوقوف و التأنى و لأن تطبيق الشريعة الإسلامية يمييز بين المسلمين و غير المسلمين كيف نطبق
    نظام نسميه دمقراطية تعددية و فيه نمنع الأغلبية من إجازة الدستور الذى تريد و القانون المطلوب منها تطبيقه بأمر إلهى??. هذا لا يعنى الإشتراط هذا يعنى توسيع الحوار و مواجهة الحقائق و ليس القفز عليها بعموميات الطرح بأن الناس تجاوزوا تلك النقاط .

    أما قولك:-
    ( أخي محي الدين نحن ننتمي إلى مجتمع متعدد الأعراق ، متعدد الثقافات ، متعدد الأديان ، وننتمي إلى وطن قارة ، ). ما كتبناه فى ما لم و لن تتمكن من قراءته كله:-

    ( المجتمع السودانى ضارب فى القدم و متجذر بتأثير و النوبة الفراعنة شاهد على ذلك . ماضى السودان و حاضره حافل بالتنوع و التعدد أنغام من المفترض فيها مسلكية رشيدة فى حركة التطور. دخول المسيحية دخول الإسلام تلاقح الوافد مع موروث القبائل كأرضية تعمق مفهوم قبول الآخر و التعايش معه فى نظام يكفل كرامة العيش و الحرية و المساواة. التجربة دلت على أن السلوك كان سلوك الإستحواذ و نفى الآخر و إقصاءه ماديا و معنويا. إذا كان ما حدث فى الزمن القديم له ما يبرره بحجة أن العقل البشرى فى تلك الأحقاب و تشكيلات البيئة حوله جعلته قاصر عن تحقيق ذلك لعدم تطور الوعى لقبول المساواة و قبول الآخر و العيش معه فى وئام و إنسجام و إحتفاء و إحتفال بالتنوع و الإختلاف سيرا بالحياة تجاه الخصب و النماء. والسؤال لماذا عجز المجتمع السودانى منذ الإستقلال من أن يمتص من مكوناته ما يزيد فى فعل الحاضر تطور و حرية و عدالة إجتماعية و حلول للمشكلات السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية لتحقيق الطعام من جوع و الأمن من خوف و الصحة من مرض و العمل من بطالة و السلام من الحروب??. مجتمع تتجذر فيه مشاريع الحرية لنا و لسوانا لماذا لم ينجح فى تحرير العقول من تأثيرات القلق و الإحباط و الخسارة لتكون مصادر إضافة??. لماذا السير فى ظلمات التقوقع و جدب النفوس و الخطو فى صحراء لا ظل فيها و لا ماء يحيطها السراب الذى كلما إجتهدنا فى طلبه دنت النهاية??. ).

    أما قولك:-
    ( والمشكلة أن الدين الإسلامي وافد في السودان ، ويمكن أن يقول أهل السودان الأصليين أننا لا نريدكم ولا نريد دينكم ، عودوا من حيث أتيتم ... ).
    كيف أن و فود الدين الإسلامى مشكلة??. الديانة المسيحية هى وافدة للسودان قبل الإسلام لماذا لم تطرح بأنها أى المسيحية مشكلة??.
    ثم ماذا تعنى بأهل السودان الأصليين??. و لمن يمكن قولهم لا نريدكم و لا نريد دينكم عودوا من حيث أتيتم ??. هل قولك هذا يمكن تحقيقة فى تلك الحقبة من التاريخ ??.

    أخى الفاضل المجتمع السودانى بكل ما فيه الأغلبية فيه مسلمة. الأغلبية فيه مسلمة . و ما لم نتعمق فى حوار بناء تجاه الحقائق فيه و خصوصيته بعيدا من النظر له كمجتمع أوربا عندما نهض ضد الكنيسة فإننا سوف نزيد النار حطبا.
                  

العنوان الكاتب Date
الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-03-05, 01:14 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ابو جهينة10-03-05, 02:03 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-03-05, 02:08 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-03-05, 04:27 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Mohamed Abdelgaleel10-03-05, 03:12 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-03-05, 03:29 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-03-05, 04:17 AM
      Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-04-05, 02:53 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-03-05, 05:19 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك omarmahdi10-03-05, 07:32 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-03-05, 07:44 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك عبد الله عقيد10-03-05, 07:47 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-03-05, 07:56 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك فتحي البحيري10-03-05, 09:13 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Mohammed Elhaj10-04-05, 06:06 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-05-05, 07:07 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-06-05, 02:27 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-07-05, 08:07 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-08-05, 05:08 AM
      Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-08-05, 06:09 AM
        Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-08-05, 06:46 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-10-05, 07:31 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-11-05, 05:28 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك adil amin10-10-05, 08:28 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-13-05, 08:59 AM
  Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-13-05, 11:32 PM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك Yasir Elsharif10-14-05, 01:38 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-14-05, 06:03 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-15-05, 01:17 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-17-05, 06:02 AM
    Re: الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك ودقاسم10-19-05, 04:56 AM
  الطريق إلى الديمقراطية ،، سهل ، شائك محى الدين سليمان محمد10-20-05, 11:00 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de