مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 01:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد سيد احمد( mohmmed said ahmed)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-03-2006, 11:13 PM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8787

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مقال (Re: mohmmed said ahmed)

    شيبون : هل سيضع قنبلة تحت المكتب؟

    د. عبد الله علي ابراهيم
    قلنا إن شيبون كان قد تلقى عرضاً من وزارة الاستعلامات والعمل في 1961، عام انتحاره، ليعمل بها كمحرر يقرأ الصحف الأجنبية ويلخصها لوكيل الوزارة، السيد محمد عامر بشير فوراوي. وقد افتتن شيبون بالعرض. وما أرجحه هنا، في انتظار بحث أدق في المسألة، أن هذا العرض كان جزءاً من برنامج لإعادة تأهيل من تركوا الحزب الشيوعي وفي سياق برنامج لحرب الشيوعية كانت الوزارة بؤرة مستفحلة من بؤره.
    فقد وجدت مكتب الوزير طلعت ووكيل الوزارة فوراوي يعرض على السيد رحمي سليمان أن يحرر ويمتلك صحيفة حسنة التمويل لحرب الأفكار الشيوعية بين مزارعي الجزيرة وغيرهم. وقد رفض رحمي العرض بشمم. فاستنتجت من هذا أنه ربما كانت جريدة الصحافة، التي أصدرها الأستاذ عبد الرحمن مختار في 1961، هي الصحيفة التي لم يصدرها رحمي. ولم يطل بي الوقت حتى عثرت على اعتراف عبد الرحمن نفسه في كتاب «أوراق سودانية» لشوقي ملاسي المحامي من أنه تلقى أموالاً من مكتب طلعت لإصدار الصحافة. بل بدا لي أن كتاباً قرأته في أوائل الستينات بقلم شيوعي سابق مزعوم «يفضح» انحلال الشيوعيين السودانيين ربما كان جزءاً من هذه الحملة المناوئة للشيوعية. بل وكتبت في مجلة «أوراق جديدة» عن خطة السفارة الأمريكية لتحويل مكتبة يسارية رابحة بحي السجانة إلى مكتبة ثقافية عادية بتمويل منها.
    ولا يستغرب المرء أن تكون وزارة استعلامات نظام كنظام عبود بؤرة لمعاداة الشيوعية. فالراجح أنه نظام كانت لأمريكا في مولده يد لم نقف على دليلها وبرهانها من الوثائق بعد. ولكن يكفي للتكهن بذلك مسارعة النظام لقبول المعونة الأمريكية التي اصطرع السودانيون حول جدواها. ولم تكن كفة من أيدوها هي العليا جماهيرياً. والمعونة كما نعلم هي رأس الجليد الطافح من مشروع إيزنهاور الذي لحمته وسداه محاربة الشيوعية. ولم يكن النظام مجرد محرش على الشيوعية. فالمثل يقول المحرش لا يكاتل. غير أن النظام كان مقاتلاً ومحرشا معاً. فما وطن النظام على حرب الشيوعية بالأصالة أن الحزب الشيوعي الفصيح كان في طليعة من حاربوه بغير هوادة.
    ومن الجهة الأخرى يجد الباحث أن مكتب طلعت أصبح محوراً تحلق به الكتاب الشيوعيون الذين خرجوا على حزبهم في ملابسات انقلاب 17نوفمبر 1958فقد بدأ الأمر باستمالة جماعة من محرري جريدة الصراحة من الشيوعيين. فالصراحة الغراء لم ترغب في مصادمة النظام الجديد. وكان رئيسه، الفريق عبود، كما روى الأستاذ جعفر حامد البشير، يظن أن الرفيق خرتشوف من محرري الصراحة من فرط يساريتها الفطرية. بل أصبحت وزارة الاستعلامات والعمل، ووزيرها طلعت ، منبعاً لأخبارهم. وقد وقف طلعت فريد يدافع عن الصراحة بعد إغلاقها واعتقال بعض محرريها أمام زملائه في المجلس الأعلى للقوات المسلحة. وقال لهم طلعت إن جريدة الصراحة غير معادية لنا وأن محرريها أصدقاء ويتصلون بنا يومياً لأخذ الأخبار من مصادرها. وأعادها للصدور بعد 3 أيام من الإيقاف وأطلق سراح المحررين. وهذا سياسة لين الجانب أو تأليف القلوب. بل اصبح الفريق عبود نفسه مصدراً في متناول اليد لأخبار الجريدة. وكان السيد عبد الله رجب، رئيس التحرير وصاحبها، يستغرب لحصول محرريه على الأنباء بالتلفون مستخدمين كلمات مثل «سعادتك» و«معاليك». ونتيجة لممالاة الجريدة للنظام خسرت قراءها التقليديين وتضعضع موقفها المالي فاشترتها وزارة الاستعلامات إنقاذاً لها من ملاحقة الدائنين. ثم أصدرتها باسم «الصراحة الجديدة». ولم تعمر هذه الأخيرة بالطبع.
    ويبدو أنه كان للسيد محمد سعيد معروف، الشيوعي القيادي السابق والمحرر بالصراحة، بالذات علاقة خاصة بطلعت. وهذا سهل الاستنتاج مما كتبه الأستاذ كامل محجوب، من أميز كادر الشيوعيين في الريف، في الجزء الثاني من كتابه «تلك الأيام». وبالمناسبة فإن مأثرة كامل في حشد مزارعي الجزيرة في ميدان عبد المنعم لينتزعوا الاعتراف باتحادهم في عام 1955 تحتاج إلى فيلم تسجيلي خطر يوماً للسينمائي البارز وجدي كامل بعد أن التقينا بكامل معاً في صيف 2004 وتأملنا صوراً من ذلك اليوم العظيم للكادحين السودانيين معلقة على حائط صالونه. ونأمل أن يعان. اتصل معروف بكامل في دنقلا التي عمل بإحدى مدارسها. وكان معروف وقتها ضابطاً للعلاقات العامة بوزارة التربية لاستثارة حملة برقيات كبرى ليبرزها طلعت للمجلس الأعلى للقوات المسلحة ليدعوهم للاستكثار من فتح مدارس جديدة. وهذه الخطة ربما كانت مما ناجاه به طلعت. وقد عبأ كامل أهل دنقلا لصالح أن تنال مدرسة أو أخرى. كما تبادل معروف مع كامل الوضع السياسي في 1963 واتفقا أن النظام بحاجة إلى تنظيم شعبي ينصره بين الشعب. وانصرف معروف ليقنع طلعت فريد بالرأي. ولما عرض طلعت هذا الرأي في المجلس عارضه السيد أحمد خير الذي وصفه كامل بالمرشد والمستشار السياسي لمجلس الثورة بجانب تقلده وزارة الخارجية. فقد كان رأي أحمد خير أن هذا التنظيم سيفتح الباب للديماقوقية أي اللغو السياسي. وبدا لكامل أن عمر النظام قصير طالما تعنت وكنكش.
    ولم يكن أمر معروف وكامل محض سياسية. بل داخله إعادة تأهيل لكامل باستيعابه في خدمة الحكومة، قمة الأفندية، من شرور المدارس الأهلية التي عمل بها منذ خروجه على الحزب الشيوعي. وكانت هذه بعض الخدمات الرفاقية لزملاء هجروا الحزب الشيوعي. وهذا قريب مما نسميه جماعة المتناصرين التي تجمع أهل المصيبة الواحدة. فكامل نفسه طلب من الرفاق آدم أبو سنينة وعبد القيوم محمد سعد، ممن عمل معهما بمدرسة الجمهورية الوسطى بأمدرمان، الانتقال إلى مدرسة دنقلا الأهلية الوسطى (1959-1963) لاستقرار أوضاعها المالية قياساً بالجمهورية. وقد درست أنا بالجمهورية عام 1963 وأعرف وقع حافر فوت الماهية عن يومها المعروف برغم جهد وحساسية المرحوم عبد الحفيظ هاشم صاحبها وناظرها.
    وكان طلعت فريد هناك لعون من يريد من الشيوعيين الخارجين الاستيعاب في خدمة الحكومة. فقد أراد كامل أن يتعين بوزارة التربية بعد زواجه طمعاً في شرط أفضل للاستقرار. واستدعاه طلعت لمقابلته. وسأله: هل كنت شيوعياً؟ أجاب بنعم. فانبسطت أسارير طلعت وهاتف السيد محمد التوم التيجاني، وكيل الوزارة، وقال له بما جرى بينه وبين كامل وسأله أن يستوعبه في الوزارة مستبقاً الاعتراض على شيوعيته بقوله: ما الخطر في استيعابه، هل سيضع قنبلة تحت هذا المكتب؟ وانتهى الأمر بكامل بالتعيين في وظيفة رئيس تحرير لمجلة الشباب والتربية بمساعدة من معروف.
    بالنظر لما تقدم ربما شمل شيبون، الكاتب البارز بالصراحة، برنامج طلعت فريد لإعادة تأهيل الشيوعيين. وسيكون من المفيد أن نعرف مسارب هذا العرض. إننا نعرف بصورة واضحة أنه كانت لوالد شيبون يد في ذلك. وسيبقي أن نعرف كيف تناهت رغبته في توطين ابنه في الأفندية إلى مكتب طلعت وهل كانت لجماعة المتناصرين من الرفاق يد في ذلك؟
    لا احسب أنه خفى على شيبون أن عرض الوظيفة الذي جاءه من وزارة الاستعلامات والعمل برفاعة في 1961 هو عرض مغر وسام. فهو مغر لأنه يقع في سياق قراره أن يكون أفندياً في وقت متأخر نسبياً بعد نحو 10 سنوات من التفرغ للعمل الثوري في أوساط الحزب الشيوعي. فلقد استنكر المجتمع منه إهدار فرصه في سكة خطرة مجانباً نعماء الوظيفة الحكومية. وهي ميس التعليم كما رسمه الإنجليز. وقال إنه استسلم لضغط المجتمع الراكد وانحسرت عنه الثورية كما ينحسر الماء في فصل الجفاف. وعاد إلى قواعده في المجتمع الراكد عملاً بحكمة الجيوش المنهزمة. وهتف له الناس :«عاش الأفندي» لأنه لم يشذ عن توقعهم ممن مثله شذوذاً يهدم يقينهم بصواب الأشياء. وقال شيبون إنه روض نفسه على الأفندية واطمأن لها. وراح يرتب حياته على مقتضاها: وظيفة بمدرسة اهلية برفاعة وبيتاً بحي الجناين بالمدينة وأسرة من أم وأخت جاء بهما من أبو زبد، وربما حوالة شهرية للوالد بكردفان. وبناء عليه فعرض وزارة طلعت فريد له كان توسعاً في الأفندية التي روض نفسه عليها. والأفندية أصلاً حملة مدججة لغزو مواقع الهرم الوظيفي واحداً بعد الآخر.
    وكان العرض ساماً أيضاً. ففي لهفة شيبون للوظيفة كان واعياً أيضاً. فهو يعلم أن قبوله العمل في وزارة طلعت مما سيستنكر منه خاصة. فقد كان رفاقه الشيوعيون هم من أعفوه عن التفرغ ليأكل من خشاش الأفندية. وكان الظن دائماً بمن يطلب ذلك الخشاش بعد التفرغ إنه قد خسر الدنيا وآخرة الطبقة العاملة في الاشتراكية. وهناك من الشيوعيين من يفلح في إخفاء سوء الظن بهذا الخائر ومنهم من يقولها له في وجهه. واشتكى شيبون في رسالة باكرة عن هذا الجفاء وقال ما قاله عن الكتوف الباردة التي أدارها الرفاق له. وهو قطع شك قد قرأ لينين وكلمته عمن ينزلق عن سراط الحزب فيهوي من حالق أبد الدهر لأنه لا قرار للقاع. وما زجت هذا المزاج الروسي العكر فروسية سودانية مستفحلة من نوع الجعلي يقضي يومو خنق. فأصبح الخارج عن الحزب «منفنساً» من ثقل «حديد المسئولية» كما قال صلاح أحمد إبراهيم. وبلغ من عتو قيد المسئولية هذا أن الحزب لم يكن يأذن حتى بالاستقالة «تستقيل زميل، دا نادي؟ دا حزب ومستقبل». والاستقالة من المستقبل إلحاد بالطبع.
    واضح أن نفس شيبون قد راودته على الوظيفة. فقد وصفها للأستاذ محمد خير حسن سيد احمد بعبارة مثالية. وراح يطلق بالونات الاختبار يختبر ردة الفعل. وربما هون شيبون الأمر على نفسه بأن الوظيفة مع طلعت وظيفة فنية توفر له ما أحبه دائماً وهو القراءة. فطبيعة الوظيفة بحثية يقرأ صحف العالم ونشراته ويلخصها للوكيل ولا من شاف ولا من دري سياسياً. وقد طرشقت أول بالونة اختبار. فقد فوجئ محمد خير حسن سيد احمد بإفضاء شيبون ذات أفنديته له. فتهرب من الإدلاء برأيه حول العرض وترك الأمر برمته له متعللاً بالجهل بمثل هذه المسألة. وربما علم محمد خير سيد احمد بأفضل مما صرح به. فقد كان العمل بعرض سياسي خاص من دولة عبود عاراً في مناخ شديد العداء للنظام بين المتعلمين.
    ستكون من بين أوراق شيبون التي تركها عند عتبة انتحاره يوم 8/12/1961 بياناً للعالمين قصيراً عن أنه لم يقبل بوظيفة وزارة الاستعلامات. فأشهدوا. وسندخل من هنا ورائح في جدل العار والانتحار


    * نقلا عن الراي العام31/5/2006م


                  

العنوان الكاتب Date
مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون mohmmed said ahmed05-25-06, 08:55 AM
  Re: مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون Hussein Mallasi05-25-06, 09:21 AM
    Re: مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون bayan05-25-06, 09:40 AM
  رد mohmmed said ahmed05-26-06, 00:36 AM
    Re: رد bayan05-26-06, 01:15 AM
  رد mohmmed said ahmed05-26-06, 01:35 AM
    Re: رد bayan05-26-06, 01:46 AM
  رد mohmmed said ahmed05-26-06, 03:52 AM
    Re: رد bayan05-26-06, 05:33 AM
  د mohmmed said ahmed05-26-06, 10:28 PM
    Re: د Mohamad Shamseldin05-26-06, 10:36 PM
    Re: د bayan05-26-06, 10:43 PM
      Re: د Adil Isaac05-26-06, 11:38 PM
        Re: د bayan05-27-06, 00:06 AM
          Re: د Adil Isaac05-27-06, 00:46 AM
    Re: هذا علو لايمكن النزو ل عنه Shazali06-11-06, 02:47 AM
  عادل mohmmed said ahmed05-27-06, 06:40 AM
  رد mohmmed said ahmed05-27-06, 06:45 AM
  مقال mohmmed said ahmed05-27-06, 09:30 AM
  رد mohmmed said ahmed05-27-06, 09:42 AM
    Re: رد bayan05-27-06, 10:20 AM
      Re: رد Adil Isaac05-27-06, 10:30 AM
        Re: رد Adil Isaac05-27-06, 10:57 AM
        Re: رد bayan05-27-06, 10:58 AM
  رد mohmmed said ahmed05-27-06, 10:50 AM
    Re: رد Adil Isaac05-27-06, 11:11 AM
      Re: رد bayan05-27-06, 11:38 AM
        Re: رد Osman M Salih05-27-06, 11:48 AM
          Re: رد Adil Isaac05-27-06, 11:58 AM
            Re: رد bayan05-27-06, 08:18 PM
              Re: رد Adil Isaac05-27-06, 08:56 PM
                Re: رد bayan05-27-06, 09:05 PM
          Re: رد bayan05-27-06, 09:17 PM
  من ساعده mohmmed said ahmed05-27-06, 10:13 PM
  سؤال mohmmed said ahmed05-27-06, 10:34 PM
    Re: سؤال Adil Isaac05-28-06, 00:00 AM
      Re: سؤال bayan05-28-06, 00:11 AM
  Re: مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون Khalid S Yosif05-28-06, 00:18 AM
    Re: مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون أبوتقى05-28-06, 03:22 AM
      Re: مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون عوض محمد احمد05-28-06, 04:08 AM
  رد mohmmed said ahmed05-28-06, 09:48 AM
    Re: رد عوض محمد احمد05-29-06, 10:56 AM
  عوض mohmmed said ahmed05-29-06, 10:57 PM
    Re: عوض عوض محمد احمد05-30-06, 11:52 AM
  مقال mohmmed said ahmed05-30-06, 10:30 PM
  Re: مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون عمر ادريس محمد05-31-06, 01:58 AM
  رد mohmmed said ahmed05-31-06, 08:42 AM
  مقال mohmmed said ahmed05-31-06, 10:50 PM
  حصاد mohmmed said ahmed06-03-06, 05:36 AM
  زملاء mohmmed said ahmed06-03-06, 05:38 AM
  مقال mohmmed said ahmed06-03-06, 11:13 PM
  رد mohmmed said ahmed06-04-06, 12:30 PM
  فى mohmmed said ahmed06-05-06, 08:24 AM
  مقال mohmmed said ahmed06-09-06, 01:49 AM
  رد mohmmed said ahmed06-09-06, 10:10 AM
  وين mohmmed said ahmed06-10-06, 11:56 PM
  مقال mohmmed said ahmed06-11-06, 04:53 AM
  الرويحة العزيزة mohmmed said ahmed06-11-06, 05:07 AM
    Re: الرويحة العزيزة lana mahdi06-11-06, 05:57 AM
  رد mohmmed said ahmed06-11-06, 02:58 PM
    Re: رد lana mahdi06-13-06, 07:24 AM
  رد mohmmed said ahmed06-13-06, 07:03 AM
    Re: رد أبوتقى06-13-06, 11:50 PM
  رد mohmmed said ahmed06-14-06, 00:31 AM
    Re: رد Mohamed Abdelgaleel06-14-06, 05:39 AM
  رد mohmmed said ahmed06-15-06, 01:36 AM
    Re: رد الخير محمد عوض 06-15-06, 02:15 AM
  محمد mohmmed said ahmed06-15-06, 05:17 AM
  ما تراه يقول mohmmed said ahmed06-15-06, 05:20 AM
  وماتراه يقول mohmmed said ahmed06-15-06, 05:23 AM
    Re: وماتراه يقول Mohamed Abdelgaleel06-15-06, 06:51 AM
  بالقطاعى mohmmed said ahmed06-15-06, 10:32 AM
  لماذا mohmmed said ahmed06-16-06, 00:25 AM
  v mohmmed said ahmed06-16-06, 04:23 AM
    Re: v Tumadir06-16-06, 05:00 AM
  تماضر mohmmed said ahmed06-18-06, 02:53 AM
  مقال mohmmed said ahmed06-18-06, 03:34 AM
  رد mohmmed said ahmed06-18-06, 03:37 AM
  مقال mohmmed said ahmed06-21-06, 12:58 PM
  حزازات mohmmed said ahmed06-23-06, 01:55 AM
  اجيال mohmmed said ahmed06-26-06, 05:02 AM
  Re: مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون عمر ادريس محمد06-26-06, 04:34 PM
  رد mohmmed said ahmed06-27-06, 05:07 AM
  العتبانى mohmmed said ahmed07-11-06, 01:18 AM
    Re: العتبانى mohmmed said ahmed07-13-06, 11:21 AM
      حسن مدن mohmmed said ahmed07-21-06, 09:06 AM
        Re: حسن مدن bayan07-21-06, 09:34 AM
  Re: مقالات عبد الله على ابراهيم عن شيبون Omer5407-22-06, 05:22 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de