|
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� (Re: Yasir Elsharif)
|
طريق محمد عند استاذك يفضي الى الأخذ المباشر من الله ويترك فيها الشريعة ويتبع دينه الخاص وعشان اوريك انو استاذك ترك محمد وطريقه بسالك : هل كان يصلي محمود كما كان يصلي محمد ؟؟؟ هل كان محمود يصوم كما كان يصوم محمد ؟؟ هل حج كما حج محمد ؟؟ محمود يقول بنسخ شريعة محمد يبقي دا كلام فارغ تحاول انت عبثا ان تغطي به سوءة الفكر الجمهوري !!! دا طريق محمد بتاعكم :
Quote: الأصـــالة
إذا فهمنا هذا، يتضح لنا أن المعصوم، حين قال: ((صلوا كما رأيتموني أصلي)) كأنما قال بلسان العبارة ((قلدوني في صلاتي بإتقان، وبتجويد، حتى يفضي بكم تقليدي إلى أن تكونوا أصلاء مثلي))، أو كأنه قال: ((قلدوني بإتقان، وبتجويد وبوعي تام، حتى تبلغوا أن تقلدوني في أصالتي)).. غير أنه ليس في الأصالة تقليد.. ولكن فيها تأس ((لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)) ((أسوة)) قدوة في كمال حاله. فالنبي آتانا بلسان الشريعة - لسان المقال- أمرا بالتقليد، وآتانا بلسان الحقيقة - لسان الحال- أمرا بالأصالة.. ولا تكون الأصالة إلا بعد تجويد التقليد.. فالأصالة غاية من تقليدنا النبي، وليس التقليد غاية في ذاته. والمعراج الأكبر، الذي ارتفع في مراقيه المعصوم، بتوفيق الله، ثم بإعانة جبريل له، قد ظل تحقيقه هدف المعصوم في جميع حياته، بوسيلة معراجه الأصغر - الصلاة- وقد جعل الله له قرة عينه في الصلاة، لأن فيها تتحقق الجمعية بربه كل حين، وبها تقطع، عند كل ركعة، مرحلة جديدة، من مراحل القرب إلى المقام المحمود.. مقام ((ما زاغ البصر وما طغى)). وهذا المقام يجب أن يظل هدف كل مصل من هذه الأمة، لأن به تمام المعرفة، وكمال الشهود، وهو الشهود الذاتي، الذي يرقى فوق الشهود الأسمائي، كما أسلفنا القول، ولأنه مقام تحقيق الفردية، ولأنه مقام الاستمتاع بالحرية الفردية المطلقة، التي ورد ذكرها كثيرا في هذه الرسالة. لقد تحدثنا في آيات سورة ((والنجم)) التي أوردناها آنفا عن سدرة المنتهى، حيث تخلف جبريل عن المعصوم، وسار النبي بلا واسطة لحضرة الشهود الذاتي، لأن الشهود الذاتي لا يتم بواسطة، وقد كان تخلف جبريل عن النبي لأنه لا مقام له هناك، والنبي، الذي هو جبريلنا نحن، يرقى بنا إلى سدرة منتهى كل منا، ويقف هناك، كما وقف جبريل، بيد أنه إنما يقف لكمال تبليغه رسالته، ولكمال توسيله إلى ربه، حتى يتم اللقاء، بين العابد المجود وبين الله بلا واسطة. فيأخذ كل عابد مجود، من الأمة الإسلامية المقبلة، شريعته الفردية من الله بلا واسطة، فتكون له شهادته، وتكون له صلاته وصيامه وزكاته وحجه، ويكون، في كل أولئك، أصيلا، ويكون، في كل أولئك، متأسيا بالمعصوم في الأصالة.. وإنما يتم كل ذلك بفضل الله، ثم بفضل كمال توسيل المعصوم إلى ربه.. ذلك لمن جود التقليد. وإلى هذه الأصالة الإشارة بقوله تعالى ((لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا، ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة، ولكن ليبلوكم فيما آتاكم فاستبقوا الخيرات، إلى الله مرجعكم جميعا، فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون)). كون السياق إخبارا عن الأمم فهو أمر واضح، ولكنه إخبار عن الأفراد أيضا، وهو في باب الفردية أدخل منه في باب الأممية ((لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا)): لكل فرد منكم جعلنا ((شرعة)).. يعني شريعة، ((ومنهاجا)) يعني سنة. ((فشرعة ومنهاجا)).. يعني شريعة وحقيقة.. فشريعة العارف طرف من حقيقته، وهو فردي الحقيقة، فردي الشريعة، وشريعته الفردية فوق الشريعة العامة بما لا يقاس ((ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة)) يعني لجعلكم على شاكلة واحدة - والأمة هنا تعني الفرد.. قال تعالى ((إن إبراهيم كان أمة، قانتا لله، حنيفا، ولم يك من المشركين، شاكرا لأنعمه، اجتباه وهداه إلي سراط مستقيم)) فأمة هنا تعني إماما يقتدى به ((ولكن ليبلوكم فيما آتاكم)) ولكن ليختبر كل فرد فيما آتاه من النعم المودعة في قلبه وعقله، ماذا فعل فيها؟؟ هل زكاها؟ يعني نماها وحررها أم دساها؟ يعني أهملها وأخملها ((فاستبقوا الخيرات)) المعارف ((إلى الله مرجعكم جميعا)) وهنا دليل الفردية في الآية لأن الناس لا يرجعون إلى الله إلا فرادى ((ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة)). وكما قلنا ذلك عند الحديث عن الفردية ونزيد هنا قوله تعالى ((وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا، اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا)) (( ألزمناه طائره في عنقه)) طائره يعني قلبه ((ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا)) يعني قلبه أيضا و ((اقرأ كتابك)) يقرأ ما كتبه عقله على صفحات قلبه من جهالات أو معارف و ((كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا)) الفردية فيها ظاهرة. ((فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون)) معناها يجعلكم تحققون فردياتكم التي بها يقع الاختلاف أو قل التمايز بينكم. الأمر فيما يخص التقليد والأصالة بإيجاز هو هكذا: - الله تبارك وتعالى هو الساير أمامنا جميعا، ولكن مواضع أقدامه خفية لا ترى إلا بنور قوي، لم يكن يملك هذا النور غير جبريل فسار يضع أقدامه على مواضع أقدام الله تماما وبدقة.. ومواضع أقدام جبريل خفية أيضا، لا ترى إلا بنور قوي، لم يكن يملكه غير محمد، فسار محمد يضع أقدامه على مواضع أقدام جبريل تماما، وبدقة، ويحاول جاهدا أن يوضح مواقع أقدام جبريل بضغط أقدامه هو عليها، فأصبحت واضحة لكل منا على صور متفاوتة.. وأدنى هذه الصور وضوحا، واضح بشكل كاف، ليتبعه من هذه الأمة أقلهم نورا، ولكن بعض الناس اكتفى بالسير خلف النبي، من غير أن يهتم بمواقع الأقدام، فذلك هو المقلد العادي، وبعضهم اهتم بأن يسير خلف النبي، وبأن يضع أقدامه في مواضع أقدام النبي، بضبط وإتقان، حتى لا يزيد أثر قدمه على أثر قدم النبي، ولا ينقص عنه، حيث أمكنه ذلك، فذلك المقلد المجود للتقليد. ثم إنه، بفضل هذا الاتباع، انعكست الأنوار المحمدية على المقلدين، كل على حسب بلائه، فأصبح نظره يقوى حتى استطاع أن يرى مواقع أقدام جبريل، التي كانت خفية عنه في أول أمره، ثم سار في إتقان تقليده، حتى رأى مواقع أقدام الله التي كانت خافية على محمد، فأخذ يوضحها له جبريل بسيره عليها، وسار محمد بسير جبريل، حتى قوي، فاستقل بالرؤية والاتباع.فإذا رأى المقلد، المجود لتقليد النبي، مواضع الأقدام الإلهية فإنه يستقل بالرؤية وبالاتباع. فيكون في آخر أمره، وبفضل إتقان تقليد النبي، مقلدا لله بلا واسطة النبي. |
فهل تريد كلاما أوضح من هذا ؟؟؟ فإنه يستقل بالرؤية وبالاتباع. فيكون في آخر أمره، وبفضل إتقان تقليد النبي، مقلدا لله بلا واسطة النبي لا تحاول ان تحجب ضوء الشمس باصبعيك !!! كلام واضح وصريح ، دين محمود غير دين محمد ، ونقولاتك المش فاهمها دي ما راح تسعفك لملمها كلها مع بعض افهمها بالاول وتعال كبها هنا !!! شايل كلام وماك فاهمو ؟؟؟ شنو الصيام الصمدي وشنو صلاة العبودية يا ياسر ؟؟
Quote: وهذا يعني أنك مدعو إلى تقليد النبي عليه السلام في عبادته المعروفة |
ولكنها ليست خاتمة المطاف بل خاتمة المطاف ان يأخذ كل فرد شرعة الخاص من الله ، أليس كذلك ؟؟؟ دا مش كلام استاذك :
Quote: فالأصالة غاية من تقليدنا النبي، وليس التقليد غاية في ذاته
|
وكدا تبقى فعلا انت جاهل ومش عارف النبي بتاعك بيقول شنو !!! ولم تجب على سؤالي بالنفي او الاثبات : هل كان محمود يزعم انه الانسان الكامل وانه لن يموت وان ليس لقدرته حدود ، عشان نعرفك فاهم ام لا ؟؟ غفرانك
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
هل مهدت "الوهابية" الطريق لصعود فكر "داعش" التكفيري؟ | Yasir Elsharif | 02-11-16, 10:32 PM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فكر andq | محمد الزبير محمود | 02-12-16, 05:10 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-12-16, 06:44 PM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-12-16, 06:53 PM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-12-16, 07:09 PM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | محمد الزبير محمود | 02-12-16, 09:40 PM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-13-16, 00:15 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | محمد الزبير محمود | 02-13-16, 05:02 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-13-16, 06:24 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | محمد الزبير محمود | 02-13-16, 07:21 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-13-16, 08:08 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | محمد الزبير محمود | 02-13-16, 08:26 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-13-16, 08:57 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-13-16, 09:10 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | د.أحمد الحسين | 02-13-16, 09:16 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-13-16, 09:30 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | مني عمسيب | 02-13-16, 09:39 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | محمد الزبير محمود | 02-13-16, 09:39 AM |
Re: هل مهدت andquot;الوهابيةandquot; الطريق لصعود فك� | Yasir Elsharif | 02-13-16, 07:05 PM |
|
|
|