تكفير وإهدار دم كاتبة مصرية .. من موقع العربية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-30-2024, 02:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.ياسر الشريف المليح(Yasir Elsharif)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-21-2008, 03:51 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تكفير وإهدار دم كاتبة مصرية .. من موقع العربية (Re: خليل عيسى خليل)

    استمعت اليها فى برنامج حوارى فى البي بي سي حزنت جدا للغة ولجاجة معارضيها الاستفذاذية الديماغوغية بدلا عن تفنيد وضحد اقوالها عمدوا الى جدال غوغائى حتى ان احدهم انكر عليها استخدام لفظ الجنس واستعمال النكاح والجماع والمضاجعة!
    لو كنت فى مكانها لقلت لهم ما رايكم فى الوطء!
    هل تقبل امراة فى عصرنا ان يقال لها بان بعلها يحق له ان يطاها وهى صائمة صوم التطوع اذا لا يجوز لها ان تصوم تطوعا الا باذنه!
    لكل عصر مفرداته ولغته!
    Quote:
    عمرو عبد الحميد
    بي. بي. سي - القاهرة

    منظر للقاهرة
    بسنت تركت منزلها الكائن بأحد الأحياء الشعبية في الإسكندرية وقصدت القاهرة عقب تلقيها تهديدات بالقتل

    لم يكن الإتفاق على اللقاء مع بسنت رشاد سهلا، فالكاتبة الشابة تركت منزلها الكائن بأحد الأحياء الشعبية في الإسكندرية وقصدت القاهرة عقب تلقيها تهديدات بالقتل بسبب كتابها (الحب والجنس في حياة النبي).

    ترددت بسنت قبل الموافقة على إجراء أول حوار مع وسائل الإعلام، لكنها رأت في النهاية ضرورة إيضاح وجهة نظرها.

    هي شابة في أواخر العشرينيات، تخفي شعرها بما إصطلح على تسميته (حجابا عصريا) زاهي الألوان، كذلك الذي يكاد أن يصبح زيا رسميا لغالبية الفتيات المسلمات في مصر.

    عبر الهاتف، بدأتني بسنت بالسلام، فأخرجتني من التفكير في العديد من الأسئلة التي جالت لحظتها برأسي. ولكني آثرت أن تكون البداية منطقية، بقدر الإمكان، حتى لو جاءت تقليدية.

    لماذا الحياة الجنسية للنبي؟ هل ندرت الموضوعات لتدخلي عالم الكتابة من هذا الباب؟

    تجيب بسنت: "أعترف بأن اللغة التي إستخدمتها شكلت صدمة للقراء في العالم العربي، وأعذرهم في ذلك ! لكن حياة النبي الكريم ملك لنا جميعا. لابد أن نقترب منه ولا نصل به إلى مرحلة التقديس. إنه بشر. إنني أيضا أؤيد فكرة رفع الحظر المفروض على شخصية النبي الكريم في السينما، كي تتعرف عليه المجتمعات الأخرى التي تجهله."

    تضيف بسنت مشيرة إلى ما تعتبره "عددا هائلا من الأحاديث المشكوك في صحتها، التي تظهر النبي وكأنه ذو قدرات جنسية خارقة".

    وفي هذا الخصوص تتحدث الكاتبة عن شخصية الإمام البخاري، وتصر على أنه (شعوبي، مجوسي) لم تكن له مصلحة في إظهار النبي بصورة نقية.

    أقاطعها: "أنت لا تكتفين بمهاجمة الإمام البخاري فقط ، بل تعرضين بصورة غير معهودة بشخصية السيدة عائشة، وتصفينها بأنها كانت (مدللة وشقية في مراهقتها)، ألا يعد ذلك إساءة لمشاعر المسلمين؟"

    "إطلاقا"، تقول بسنت، وتضيف: "لقد نقلت فقط عن الدكتورة عائشة عبد الرحمن التي ذكرت هذا الكلام في كتابها (نساء النبي) ، كي أوضح أن السيدة عائشة أم المؤمنين كانت الأقرب إلى قلب النبي، لأنها عاشت معه فترتي طفولتها ومراهقتها، ولم أقصد الإستخفاف بها. وليس استخدامي تعبيرات بعينها، أني متفقة معها". -
    قناة الحكمة الفضائية

    ورغم أن الكتاب طرح في الأسواق منذ عدة أشهر، إلا أن مسألة إهدار دم صاحبته، جاءت بعد حملة نظمتها قناة الحكمة الفضائية ذات التوجه الديني، حتى أن مجرد كتابة إسم (بسنت رشاد) على مواقع البحث في الإنترنت، يظهر مدى الغضب الذي يملأ صدور كثيرين.

    من هؤلاء الشيخ محمد عبد العال، إمام مسجد السلام بالقاهرة، الذي يقول "إنه يتعين على بسنت التوبة، كما يورد الفقهاء، لأنها أتت بما ينتقص من قدر النبي الكريم. وإن لم تستتب، تقتل في غروب اليوم الثالث على إستتابتها. لكن بتنفيذ من الحاكم، وليس من قبل شخص آخر، حتى لا تستباح الدماء."

    في المقابل، يدافع الداعية الإسلامي جمال البنا عما يعتبره حق تناول أي جانب من حياة النبي، ويضيف: "تكفير فرد ما، والحكم عليه بالإعدام، أمر خطير. نحن لا نمسك بمفاتيح الجنة والنار، والنبي نفسه يقول: هل كنت إلا بشرا رسولا ؟ والإسلام ندد بالذين اتخذوا أحبارهم آلهة، وليس في ديننا حساسية لتناول الجنس والعلاقة الجنسية."
    حوادث سابقة

    القضية، من حيث نوعها، ليست الأولى التي تثار في مصر. فقد تعرض سابقا مفكرون وأدباء وصحفيون لمتاعب جمة نتيجة آراء وكتابات، منهم من قضى قتلا مثل فرج فودة ومنهم من أصيب كنجيب محفوظ ومكرم محمد أحمد. أما البعض مثل الدكتور نصر حامد أبوزيد، فقد آثر الرحيل عن البلاد.

    اللافت أن الضجة حول كتاب بسنت رشاد، تتزامن مع عودة أزمة الرسوم الكاريكاتورية في الدنمارك. عن ذلك ثمة من يقول: مجرد مصادفة؟ وثمة من يطرح أسئلة من قبيل: ما الحكمة في شغل الرأي العام المصري بقضايا من هذا النوع، والآن بالذات ؟

    (عدل بواسطة jini on 02-21-2008, 06:21 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
تكفير وإهدار دم كاتبة مصرية .. من موقع العربية Yasir Elsharif02-16-08, 11:40 PM
  Re: تكفير وإهدار دم كاتبة مصرية .. من موقع العربية Yasir Elsharif02-16-08, 11:42 PM
  Re: تكفير وإهدار دم كاتبة مصرية .. من موقع العربية Yasir Elsharif02-21-08, 01:16 PM
  Re: تكفير وإهدار دم كاتبة مصرية .. من موقع العربية خليل عيسى خليل02-21-08, 03:22 PM
    Re: تكفير وإهدار دم كاتبة مصرية .. من موقع العربية jini02-21-08, 03:51 PM
  Re: تكفير وإهدار دم كاتبة مصرية .. من موقع العربية fadlabi02-21-08, 05:32 PM
  Re: تكفير وإهدار دم كاتبة مصرية .. من موقع العربية Yasir Elsharif02-22-08, 10:31 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de