اسبير الفيســـبا !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 11:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-10-2007, 01:59 PM

hamid murahid
<ahamid murahid
تاريخ التسجيل: 07-17-2007
مجموع المشاركات: 283

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
اسبير الفيســـبا !!



    أسبير الفيســـبا !!


    في مطلع الستينات من القرن الماضي أطلت على السودان موضة اغتناء مواتر (الفيسبا) و كان امتلاك مثل تلك الوسيلة يعتبر من الرفاهية و التميز و (الشو) بمكان ، و لا يتيسر ذلك إلا لنوعية محددة من الناس. و تجدهم – المالكون للفيسبا – ينطلقون بها في جولات استعراضية في جماعات و كانت مجموعة منهم عندنا في مدينة الأبيض (ناس دولي و عمر كمبال و غيرهم) و هم من عشاق كرة القدم تجدهم يتحلقون حول ميدان الحرية عصرا يتابعون تمرين الكرة أو حول ملعب القيادة لنفس الغرض ثم يتحول موكبهم بعد انتهاء التمارين إما للتجمع في قهوة الأخوان أو جروبي أو مطعم مجالس ثم الي السينما الدور الثاني ...... أكثر ما كان يميز الفسيبا هو (عجل الاسبير) و طريقة ربطه خلف الموتر هذا الوضع الذي يذكرني ببعض نسائنا في الغرب و هن يربطن أطفالهن على ظهورهن و هن يقمن بأداء أعمالهن فكنا نعلق : بالله شوف الشافع مربوط كده ذي اسبير الفيسبا..... هذا التعليق (الفيسباوي) جعلني استحضر و أقارن حال أطفال المغتربين خاصة في منطقة الخليج العربي... هنا تجد الطفل مربوط كما اسبير الفيسبا الي والديه فقط مع اختلاف بسيط ... هو مربوط إليهم في كل حركاتهم و سكناتهم ، إن كانت الأسرة في زيارة فالأطفال معهم أينما ذهبوا ... في السوق في الحدائق في كل مكان. هذا الربط الشديد قد قتل لدي الأطفال حرية التصرف وأهم من ذلك التعلم من تجارب الانفراد بنفسه و أقرانه فكانت السلبية ظاهرة في سلوكهم و تجربتهم في التصرف الذاتي معدومة تماما ، البعض منهم لا يعرف حتى كيف يستقبلك إن زرت دارهم في غياب والده!!و الملاحظ عند زيارتهم للأهل في السودان في الإجازات و عندما تتاح لهم الفرصة للاختلاط بقرنائهم في السودان تجد الواحد منهم يتصرف (بعوارة) و يقع فريسة للاستغفال من الأولاد (التفتيحة)
    هذه الحال عادت بي إلي أيام طفولتنا و التي تميزت بالتدريب و الإعداد للحياة مستقبلا بداية من كيفية الإمساك (بالإبريق) لغسيل أيدي الكبار عند الجلوس للطعام و كيفية الجلوس معهم للأكل ..... ( عندما لا يكون هنالك ضيف و يسمح لك بذلك) كيف تجلس و كيف تأكل و متي تقوم من الأكل ثم الدور المنوط بنا عند حدوث وفاة في الحي بداية من المشاوير الطويلة (كداري) لإعلان الأهل عن الوفاة ثم المساعدة في تركيب صوان العزاء و متابعة الجثمان للمقابر و نقل الطوب المطلوب لتغطية ( ود اللحد) و تقديم الماء عند عودة المشيعين من المقابر الخ..... ثم يحدث التدرج في التدريب و الترقي من غسيل الأيدي إلي تركيب الصوان أو تشكيل مجموعة مقدمة تسبق الجثمان للمقابر من أجل حفر و تجهيز القبر انتقالا إلي مرحلة لاحقة و هي كيفية غسل الميت وتكفينه وقلة تصل إلي مرتبة إمامة الصلاة على الميت. كما كان لنا في المناسبات السعيدة دور نقوم به خاصة و نحن في هذه المناسبات (لنا من الحب نصيب) إذ نحصل على ملابس جديدة و يحرص الأهل أن يكون مظهرنا يشرف المناسبة. كل هذا التدريب العفوي و المبرمج حسب العمر يسبقه تدريب آخر خاصة في إجازة المدرسة و بالتحديد في مرحلة التعليم الابتدائي. هنا يكون التدريب ذو طبيعة طبقية ! و هو العمل في الإجازة ... على التلاميذ ممارسة مهنة في الإجازة منها تكسب مادي ( على قلته) و منها إعداد تربوي و انسجام مع المجتمع... فتجد أبناء التجار في الإجازة المدرسية يعملون مع آبائهم يقومون بتحضير الإبريق للغسيل قبل و بعد تناول الوجبات, الذهاب للبوستة لإحضار البريد, المشاوير للمنزل محملين (بقفة الخضار) بعض آخر و أغلبهم من أبناء الطبقة العاملة يذهبون للعمل إما صبي ترزي يكون واجبه الحضور مبكرا لدكان الترزي ... يخرج ماكينة الخياطة إلي فرندة الدكان ويقوم بنظافتها و تزيتها و تعبئة (الماكوك) ببكرات الخيط و هي أمتع اللحظات حيث تشعر بأنك و أنت تدير الماكينة بأنك (أسطي تمام) يأتي بعدها الاسطي ليباشر عملة و تكون جالس الي جواره تلبي طلباته و طلبات اصدقائه و زبائنه من إحضار للماء و الشاي من القهوة القريبة . تنتقل بعدها الي مرحلة كيفية عمل العراوي و تركيب الزراير و أحيانا يعطيك الاسطي قطعة قماش تجرب الخياطة عليها , التلميذ الحريف يعمل منها (تكة سروال) يعلقها في الفرندة لبيعها للزبائن الذين يفصلون (سراويل)
    المتعة هنا في الوجود في السوق و متابعة كل ما يحدث فيه من المعارك التي غالبا ما تنشب بين الجزارين و بعضهم أو مع الزبائن و الضحك سرا عند مغازلة الاسطي أو عم ........... القهوجي لاحدي السيدات . طبعا العودة بكل هذه التجارب مساء لشلة الأصحاب و خلق بطولات زائفة .... مجموعة أخري يرميها اختيار الآباء لهم للعمل في سوق الخضار و ينصب عملهم في رش الخضار بالماء و نظافة ورق البصل الأخضر و ربطه في حزم صغيرة و وضع البصل الجاف في كومات نتفنن في رص البصل فوق بعضه في شكل هرم مع مراعاة تشييل البصل من حيث الجودة إذ بالضرورة أن يكون الكوم متنوع به الجيد جدا و النص نص يعني (تشايل) البصل بلغة السوق.
    أجمل ما في هذه المهنة هي وجبة الفطور حيث يتميز صحن الفول بمزيد من السلطة من محل الخضار نفسة و يطلع فول مصلح ... قلة هم الذين يعملون في الجزارة إلا إن كان والده جزار و قلة و تكون سعيدة أن وفقت للعمل في دكان (عجلاتي) حيث يأتي الصبية لاستئجار عجلة و أكيد لك فرصة في ركوب العجلة خاصة عندما يرسلك المعلم في مشوار ، طبعا لازم تمر على سوق الخضار و أمام دكان الترزي لزوم الاستعراض أمام زملائك العاملين هناك و (تقوم سداري)
    قلة هم الذين لا يجدون فرصة للعمل في الإجازة خاصة أبناء كبار الموظفين !!
    عادة ينتهي العمل عصرا و العودة للبيوت و أغلب الأطفال في هذه العطلات المدرسية يكون لديه (طبلية) و هي صندوق من الخشب يضع عليه بطاعته المكونة من الحلوي (أشهرها الدروبس و اللكوم و حلاوة لبن) و أحيانا يكون إلي جواره (صفيحة) جاز لبيع مادة الكيروسين و التي تستخدم في إشعال المصابيح .... أغلب هذه الطبالي تتخذ مواقعها بالقرب من بيت صاحبها و تكون تحت أحد أعمدة النور التي تضئ الشارع العام.
    كل هذه الأعمال تصب في خانة التجارب و التي لا شك تصقل حياة أطفالنا و تبلور مسار حياتهم و طريقة تعاملهم اليومي. هذا بالضرورة لا يعني أن نغفل عن الايجابي في حياة شباب اليوم فقد تبدلت معايير كثيرة في الحياة ، نلاحظ تميزهم في مواد عصرهم و حصرا الحاسوب و تقنية الهاتف الجوال و الألعاب الالكترونية مع اصابة الكثيرين منهم بفقر الدم نتيجة الاكل المعلب و الغريب إضافة لادمانهم السهر و الذي لم يكن مسموحا لنا في ايامنا (كنا و آباءنا و أغنامنا و جدادنا ، ننام بعد تناول وجبة العشاء مباشرة) رغم أننا كنا في زماننا ذاك سعداء بأدوات وقتنا و بيئتنا من لعب (البلي – الطقاش) و القلوبية و النبلة وأنواع شرك الطيور والتي كنا نحفظ عن ظهر قلب أسماءها و نمط حياتها و طريقتها في بناء أعشاشها، نستدرجها للشرك بالغناء لها:
    ديربه انا أنا
    ديربا عود القنا
    ديربا الله عليك
    ديربا عود الشريك
    ديربا كان ما قام بيك
    ديربا .... ديربا
    تميزنا بمأكولات وقتنا السريعة take away..... اللالوب ، القونقليز، الهالوك، اللوبا، تمر ابونا، العري عري، ما ألذه حينما نغني له على راحة الكف : عري عري اتشلخي و اتملخي ، و فورا و عجبا تتشلخ و تتملخ!!! ثم الدوم سالم و (دقه) النبق،ابونقوي و المدمس و أخر متشابهات ، أكثر نكهة و طعما من البيرغر بأنواعه.
    أرجو أن لا تشغلنا مشاكل و مشاغل الحياة اليوم من تعريف أبنائنا بأدبيات تلك الأيام الجميلة و كلي يقين بأنهم سيسعدون بها كما سعدنا بهدهدة الحبوبات قبل النوم :
    قشايتي الخديرة
    بفرك و بطويكي
    بشوف شبابي الفيكي
    أو .....
    ام بطاح كلبا نباح
    الغنم سرحوا هنا
    و شربوا هنا
    و قيلوا هنا
    بيت العجوز بي وين
    قدام ..... قدام
    و تنتهي بدغدغة أو كلكلة تحت الابط يطلق الصغير معها ضحكات مرحات تشكل رابط حب و ألفة وجدانية غامرة بينه و والديه ..... هذه المغنطسة الروحية انتفت عند الغالبية و حلت محلها جملة (مسيخة) تعلن نهاية اليوم و بلغة (هجين) : خلاص sonny بيد تايم.....
    فقط دعونا نقلل من نهج اسبير الفيسبا!!! و أن نثق في قدراتهم الذاتية فإن فيهم من الذكاء ما يؤهلهم للقيام بأعظم الأعمال ، فقط إن منحناهم الفرصة للتجربة مع المراقبة و التوجية دون رقابة فسبية!! يقيني أنهم أذكي منا بمراحل فلا تجعلوهم يخرجون لنا ألسنتهم سرا!!!
                  

09-10-2007, 02:12 PM

ضحيه ابراهيم
<aضحيه ابراهيم
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 2103

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسبير الفيســـبا !! (Re: hamid murahid)

    يا سلاااااااام يا استاذ / حامد

    يبدو اننا مقيمين هنا غير سايرين ..حكى قمة فى السلاسه بدون مجامله وذاكرة مرتبه ومتقده انت ذكرت هنا اشياء فى ناس كبار وكتار جدا هنا بتمر عليهم مرور الكرام لا يعرفون هى اكلات ام اسبيرات ام معانى كلمات..


    نحن معك ومتابعين ارجو ان تواصل دون انقطاع..
                  

09-12-2007, 12:37 PM

hamid murahid
<ahamid murahid
تاريخ التسجيل: 07-17-2007
مجموع المشاركات: 283

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسبير الفيســـبا !! (Re: ضحيه ابراهيم)

    عزيزي ضحية ...
    سلامات بعبق الطلحة ( ام كعكولا كي)...
    شكري أولا و ثانيا
    هل هي أكلات أم اسبيرات أم معاني كلمات ؟؟ أرجو أن تثير هذه التساؤلات الرغبة في البحث .. ففي ذلك فائدة ... فقط أقول أن المفردة السودانية ( ريفا و حضر) بحــر مديد و في تفكيكها تواصل نرجو أن ندركه قبل أن يندثر.
    شكري أكرره
                  

09-10-2007, 05:22 PM

Adil Osman
<aAdil Osman
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 10208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسبير الفيســـبا !! (Re: hamid murahid)

    الاستاذ حامد
    تحية طيبة
    كتابتك جميلة وموحية. لكل جيل نقاط قوة ونقاط ضعف. وتلعب البيئة دورآ ملحوظا فى التكوين النفسى والعاطفى والذهنى وحتى البدنى. أرى أن اطفال اليوم متاح لهم تطوير شخصياتهم كافراد اكثر مما كان متاحآ لابائهم فى الماضى. قياس فكرة الارتباط الدائم بالاباء والامهات على اسبير موطر الفسبا قياس طريف ونوستالجيك!

                  

09-10-2007, 08:42 PM

سلمى الشيخ سلامة
<aسلمى الشيخ سلامة
تاريخ التسجيل: 12-14-2003
مجموع المشاركات: 10754

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسبير الفيســـبا !! (Re: Adil Osman)

    حامد الجميل
    ياخ ازيك ياخ
    لمن قريت الموضوع دا كنت سارحة مع كل كلمة لانها ترتبط بى ارتباط شخصى
    لكل تلك الاماكن التى ذكرت سكناه فى قلبى
    لكنك نسيت ان البعض كانوا يشتغلون طلب للبناء
    ولكم ادمت تلك المهنة ايدى الاطفال
    لكنها المعايش الجبارة
    فى بيتنا كنا نزرع الخضار فى الحوش ونغطيه من الاغنام والطير
    كنا نطير فرحا حين نبيع تلك المنتوجات فى ابو جهل
    رغم قلة العائد لكنه كان يفى بالغرض وكثيرا
    عليك سيدنا تحكى لينا لمن كنت مدرس
    فى كردفان وكيف كانت تلك الايام فى شرق وغرب وجنوب كردفان
    عظيم حبى لك
                  

09-12-2007, 01:22 PM

hamid murahid
<ahamid murahid
تاريخ التسجيل: 07-17-2007
مجموع المشاركات: 283

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسبير الفيســـبا !! (Re: سلمى الشيخ سلامة)

    العزيزة بت الشيخ
    سلامي الكتير الكتير... شكري على التعليق ، الاعمال كانت كتيرة و منها كما ذكرت ( أعمال الطلبة) و كانت حقا من أقسي الاعمال على الاطفال و كما أشرت كانت المعايش جبارة فقط كنا نسعد لما نقبض القريشات و اليوم داك الواحد بشعر بأنه حقق شي كتير و كبير خاصة لما يحس انه قدم شي للاسرة . من الاشغال التي مارسناها ايضا في الابيض أننا عملنا في مصنع العم( اسماعين) كان عنده مصنع لملح الطعام ... يجيب الملح حجارة كبيرة ، البنات بالفنادق يفندكوا و الشباب بالمفرمة يسحنوا ، يمر الملح على مجموعة تالتة توزن بالميزان و تعبي في أكياس و مجموعة رابعة تدبس و ترص كل وزنة على حدة و آخر اليوم تطلع بكيس ملح و يومية (قرشين) !! العم اسماعين كان مصنعه في القبة غرب جوار بيت ناس ( شيطان مكة)!! أيضا من الاعمال (عجن الزبالة) و الحرفا من الاولاد بعملوا عربات سلوك و يبيعوها و شلة تانية الواحد شايل (كرتلة) و الاولاد يقطعوا منه و الجائزة صندوق حلاوة (لبن) أو لكوم.... قلة كانوا بشتغلوا في عربات الكارو و كنت من الذين خاضوا هذه التجربة ، اشتغلنا في كارو (الفكي زين العابدين) أنا و ابنه المرحوم عبد الوهاب .. نطلع بالكارو ننقل الطوب من فولة فلاتا و احيانا ننقل عفش ركاب اللواري من موقف البوليس الغربي و لغاية السوق الكبير و على صاحب العفش أن يرفعه على الكارو دون أن يركب !! آخر اليوم لينا نسبة من الدخل ، طبعا كنا (نبرشت) من الدخل بعض التعاريف لزوم كم عود (أقاشي كدة) ... العود كان بقرش و في مرة من أول دخل قررنا نفطر و لسوء الحظ اليوم داك جلسنا عند ست أقاشي و بعد الاكل قالت العود بقرش و نص ؟! و ما كان معانا المبلغ كامل و وصلنا لاتفاق أن نغسل ليها الصحانة ... قعدنا نغسل أمكن لساعة و الحاجة ماسكة لجام الحصان و عاصراه تحت رجل البنبر!
    ذكريات التدريس سوف أجيب طلبك إن شاء الله بعد ( الفسحة)
    تحياتي و رمضان كريم .... ما تنسي الناس بضعفوا في رمضان!
                  

09-12-2007, 12:50 PM

hamid murahid
<ahamid murahid
تاريخ التسجيل: 07-17-2007
مجموع المشاركات: 283

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اسبير الفيســـبا !! (Re: Adil Osman)

    عزيزي عادل
    تحية خالصة و شكر جزيل
    أتفق معكم تماما بأن لكل جيل ظروفه و أدواته و مواعين ادراكه فقط اردت أن نسعي لتمليك اجيال ابنائنا الجيد مما حظينا به لينضاف الي ما وفرته لهم ظروفهم ليكونوا أفضل مما كنا و نغسل عنهم بقدر الامكان ما هو سلبي. اشكر لكم اضافة (الفيسبا) الجميلة و التي بلا شك قد اعطت الفكرة بروزا لا تخطئه العين. شكري
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de