ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!!!!

Quote: نؤيد الإقتراح وأؤكد إلتزامى بالمساهمه فى النفقات

Quote: نؤيد الإقتراح وأؤكد إلتزامى بالمساهمه فى النفقات

Quote: نؤيد الإقتراح وأؤكد إلتزامى بالمساهمه فى النفقات

Quote: الاخوة الضباط الاخ المحترم فيصل تحية واحترام لجهدكم وخطواتكم فى طريق رد الحقوق واثنى على ماطرحتموه احمد عثمان

Quote: : نؤيد الإقتراح وأؤكد إلتزامى بالمساهمه فى النفقات

Quote: نؤيد الإقتراح وأؤكد إلتزامى بالمساهمه فى النفقات

Quote: نؤيد الإقتراح وأؤكد إلتزامى بالمساهمه فى النفقات

Quote: نؤيد الإقتراح وأؤكد إلتزامى بالمساهمه فى النفقات

Quote: يا ريت الاخوة فى الداخل يفيدونا على عجل بتكاليف الدعوة بعد مقابلة سعادة العميد موسى البشرى والأستاذ طه جربوع , حتى نشرع فى جمع المساهمات .

Quote: الاخ الحبيب فيصل..... هل يوجد رقم حساب..... افادتي وشكرا...

Quote: معكم سائرون حتى يجد كل من ظُلِم حقه عادل

Quote: الاخ فيصل لك التحية برغم إنقطاعى لفترة لكن انا برضوا جاهز زى عنتر وحتى الان ما عارف الموضوع شنو ورغبة القائد تعليمات بس ورونا متين وين ولى شنو و مشيناها خطا

Quote: يد واحدة حتى تسترد الحقوق..وياناس الداخل شوفوا لينا الاستاذ جربوع وكم هى تكاليف الدعوى؟

Quote: أستاذ جامعي يطعن في أهلية ترشح البشير للرئاسة في الانتخابات المقبلة قال إن الرئيس السوداني ظالم وخدع الشعب.. ويعتبر في نظر المحكمة الدولية هاربا من العدالة الخرطوم: «الشرق الأوسط» فاجأ أستاذ جامعي متقاعد مفوضية الانتخابات بطعن في أهلية ترشيح الرئيس عمر البشير من قبل حزبه حزب المؤتمر الوطني لخوض الانتخابات الرئاسية، المقرر لها أبريل (نيسان) المقبل، واصفا البشير بأنه ظالم وخدع الشعب عندما قام بالانقلاب عام 1989، ومسؤول عن ممارسات غير إنسانية من خلال التعذيب الذي تعرض له معارضوه في المعتقلات التي عرفت بـ«بيوت الأشباح»، واعتبره هاربا من العدالة. وقال الدكتور معتصم عبد الله محمود لـ«الشرق الأوسط»: إن الهدف من الطعن هو توصيل «رسالة» للمواطنين السودانيين بأن لهم الحق قانونيا في الطعن في أي مرشح في الانتخابات المقبلة مهما كان موقعه، وكشف أنه تلقى أمس رد المفوضية على مذكرة الطعن التي تقدم بها لها، حيث أحالته المفوضية إلى المحكمة العليا المخصصة للبت في الطعون الانتخابية، وأضاف: «سأتوجه إلى هناك لتقديم الطعن»، وذكر أنه مصر على الطعن باعتباره مواطنا سودانيا. وحول مدى تفاؤله بكسب القضية، قال: لا أدري ولكن لمست في المفوضية درجة كبيرة من الارتباك حول ما قدمت». ومقدم الطعن واحد من القيادات النشطة في «الحزب الجمهوري - التنظيم الجديد»، وهو حزب أغلب عناصره ينتمون في الأصل إلى الحزب الجمهوري، الذي أسسه «محمود محمد طه»، الذي أعده الرئيس السوداني السابق نميري بعد أن اتهمه بالردة. وظل يعمل سرا لفترة طويلة هو الآن يعمل علنا في خانة المعارضة لحكم البشير، ويدعو إلى الحكم المدني ويشكك في قوانين إسلامية يطبقها حكم البشير، ويطالب بإلغائها. ونفى عبد الله بشدة أن يكون قد قدم الطعن بصفته الحزبية هذه، وقال: «لا.. أنا قدمت الطعن كمواطن سوداني سجلت اسمي في السجل الانتخابي. وأرى أن البشير ليس أهلا لتولي المنصب وبالتالي الترشح له». وقال: إن الدليل على عدم «حزبية» الطعن الذي تقدم به، أن حزبه في الأصل غير مسجل وغير مشارك في الانتخابات. وقال عبد الله أنه مارس حقا من حقوقه كمواطن سوداني «لا أكثر»، ونفى بشدة أن يكون منطلقا من دوافع ذاتيه مثل فصله من وظيفته في السنوات الأولى لحكم البشير. ويذكر أن عبد الله واحد من عشرات الآلاف الذين جرى فصلهم من وظائفهم تعسفيا لأسباب سياسية تحت مسمى «الصالح العام» في النصف الأول من التسعينيات من القرن الماضي. وفصل عبد الله من وظيفته كأستاذ في جامعة الخرطوم عام 1992. وقال: «ظللت منذ ذلك الوقت داخل بلادي ولم أخرج، ولو خرجت لحققت من ذلك الفصل مكاسب ذاتية، ولكنني ظللت في الداخل أنهض بعمل سياسي وسط المواطنين». وجاء في صحيفة الطعن الذي تقدم بها عبد الله إلى مفوضية الانتخابات ونشرها على نطاق واسع في الخرطوم، أنه يطالب بسحب ترشيح البشير من قائمة الكشف النهائي للمرشحين للمنصب الرئاسي، وعددهم 10 مرشحين اعتمدتهم مفوضية الانتخابات الأسبوع الماضي. واستند عبد الله في طعنه على 6 حيثيات حددها في: «خداعه للشعب بإنكاره أن الانقلاب الذي قام به نفذته القوات المسلحة، ولا يتبع لتنظيم الجبهة الإسلامية إلى أن اعترف به عقب مفاصلة 1999»، وقال: «الاعتراف الصريح هو إثبات لكذبة. وبما أن الكذب من فساد الأخلاق، فإن ذلك يسقط حقه في الترشيح لمنصب رئاسة الجمهورية»، واستعدى ما اعتبره اعتراف البشير المنشور بتاريخ 13/5/2009 بوجود معتقلات سرية عرفت في البلاد باسم «بيوت أشباح»، وقال: إن ذلك يحمّله المسؤولية القانونية عن الممارسات غير الإنسانية التي جرت في تلك المعتقلات السرية، ومضى قائلا: «و لأن المرشح المشير عمر البشير لم يرد الظلم عن أولئك المواطنين الذين تضرروا من التعذيب في المعتقلات السرية، التي كانت تدار بواسطة جهاز الأمن التابع لسلطته العليا، فهو قد عجز عن نصرة المظلومين وسكت عن إحقاق الحق مما يجعله غير مؤهل للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية». وحمل عبد الله الذي قال: إنه مسجل في السجل الانتخابي في كشوفات الناخبين بضاحية شمبات الغربية بالخرطوم بحري، حمل البشير مسؤولية الفصل التعسفي وتشريد العاملين من دون محاسبة، وأورد نماذج تثبت مسؤوليته المباشرة عن «فصل بروفيسور سمير غبريال وبروفيسور محمد الأمين التوم من جامعة الخرطوم عام 1992 بأمر منه». ووصف الخطوة بأنّها تدل على عدم الحياد واستغلال السلطة للتخلّص من المعارضين، الأمر الذي يقدح في أهليته. وتطرق إلى إعدام 28 من ضباط الجيش بتهمة «الانقلاب على نظام انقلابي» وتقديمهم «لمحاكمات متهورة لم تستغرق غير ساعات»، ونقض اتفاق تم مع بعضهم ذكر منهم «الضابط حسين الكدرو»، وحمّل البشير مسؤولية تلك المحاكمات. ولفت عبد الله إلى إعدام مواطنين بتهمة المتاجرة بالنقد الأجنبي ومثّل لذلك بـ«إعدام المواطن المرحوم مجدي محجوب محمد أحمد، الذي أدين لوجود عملة صعبة في خزانة المرحوم والده» ثم التراجع عن الإعدامات والسماح بالاتجار في العملة، واتهم البشير بالتطرف في العقوبة والإفراط في القسوة ومجافاة الأخلاق، فيما حدد السبب السادس والأخير في الاتهامات المنسوبة للبشير بالضلوع في ارتكاب جرائم حرب في دارفور وصدور مذكرة اعتقال بحقه جعلته «مقيد الحركة»، واستدل على ذلك بإلغائه زيارة أربع دول وتراجعه عن حضور اجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة الأخيرة في نيويورك، وتابع «سيظل كذلك لأن أمر اعتقاله حسب قوانين المحكمة الجنائية الدولية لا يسقط بالتقادم وهو الآن في نظر المحكمة يعتبر هاربا من العدالة»، ووصف وضعه الانتخابي بـ«الحرج وستتضرر منه سمعة البلاد مما يجعله غير مؤهل لمنصب الرئاسة».

Quote: الاستاذ الجامعى الدكتور معتصم عبد الله محمود من ضحايا الصالح العام قدم هذا الطعن بكل شجاعة لمفوضية الانتخابات فالنحذو حذوه فى تقديم قضيتنا العادلة الى محكمة الاستئناف ...

Quote: ونعمل على رفع دعوانا فى خلال الاسابيع القادمة , الأمر ليس بالعسير والصعب , وهناك رهط من المحامين الوطنيين ذوى الشجاعة والاقدام , وقطعا لن يخذلونا ان طرقنا باب أى منهم , فى انتظار الزملاء بالداخل ليمدونا بما توصلوا له .

Quote: الاخ العزيز فيصل تحية طيبة الملاحظ اختفاء سعادة الاخ عبد الحفيظ .. عند حضوره للخرطوم ينقطع تداخله نتمنى ان يكون متواجد بالخرطوم ومتابع لما توصلنا له ...

Quote: كلمة المرافئ ضباط شرطة علي أعتاب البرلمان والسلطة عقيد شرطة (م) عباس فوراوي [email protected] ظاهرة جديدة وفريدة من نوعها دافعها الطموح غير المحدود والأيمان العميق بقضايا الوطن ومواطنيه ألا وهي إنبراء عدد مقدر من ضباط الشرطة المتقاعدين - إستجابة لنداء التحول الديمقراطي - وذلك بترشحهم بغية الظفر ببعض المقاعد التنفيذية والتشريعية المختلفة والتي نقر ناقورها وصاح صائحها قبل أيام خلت. لقد صبر هؤلاء الرجال- ومن خلفهم آلاف - عشرين عاماً وهم يرزحون تحت صخرة الشمولية بعد أن باعتهم حكومة الأنقاذ الوطني الماء السراب وكبت فوق رؤوسهم نفايات القرارات الظالمة والقاسية بفصلهم تعسفياً وبتقارير زائفة ومزيفة أنكر حقيقتها حتي الذين كتبوها وخطوها باليراعات الآثمة.. كلهم لله درهم رضعوا من ثدي الشرطة الرحيم وتربوا في حضنها قبل أن تقتلعهم جرافات النظام الحاكم وترمي بهم إلي مزابل الهامش وقيعان المجتمع ويا ليتهم كانوا وحدهم؟! كانت معهم أمهاتهم و زوجاتهم وأبناؤهم وأهلهم جميعاً ومن يظنون فيهم خيراً من الجيران والمعارف فتبهدلت الأسر وضاع الأطفال وتشردوا وأنزوي الآباء المجني عليهم لتلفهم آداب المسكنة والمذلة والهوان فهاموا في الطرقات ومن كان منهم سعيداً مات ... ومات !! وذهب إلي ربه يشكو ظلم الطغاة .. لايهم فأن السودان لازال مكان القلب من الجسم ولذا فقد صبر هؤلاء الرجال أبناء الرجال علي المكاره ولم تنزع نفوسهم نحو الأنتقام عبر البندقية لاسترداد الحقوق لأنهم يعلمون أن الرصاصة عندما تنطلق فأنها تصيب رفقاء السلاح وزملاء المهنة ولا تصيب فصائل الجرذان التي تدبلج وتخرج مثل هذه القرارات الجائرة داخل الأحجار المظلمة. الآن فقط ينبري قرابة الثلاثين ضابط شرطة متقاعد للمسألة ويتقدمون الصفوف بحثاً عن موطئ قدم وسط هذا الكم الهائل من المرشحين المغلوب علي أمرهم و أولئك المتخمين والمتشبعين بالثروة والسلطة للدرجة (قف).لم يكن هؤلاء الضباط من الساسة طيلة حياتهم الشرطية الموسومة بالقومية والحيادية ولكنها أحكام الضرورة التي أقتضت أن يتشتت دم الشرطة بين قبائل الأحزاب وبالنفس شئ من حتي ... إننا ننبه إخوتنا وزملاءنا وكل من يؤمن بقضايانا وقضايا المعاشيين في جميع أنحاء السودان بل وبقضايا الوطن الملحة والعاجلة بأن يساندوا هؤلاء المترشحين فأنهم ليسوا بطلاب سلطة ولا ثروة ولاجاه إنما تقدموا الصفوف بحثاً عن حل لقضايا المتقاعدين جميعاً بجانب قضايا الوطن الكبري.. هم يبحثون عن وحدة البلاد المهددة وعن العدالة المهدرة بإزالة كوابيس الظلم ومحاسبة المفسدين والظالمين وإخراج البلاد من عزلتها الدولية ومحاربة الجهوية والقبلية والعمل علي إعادة ثروات البلاد التي هاجرت عكس الريح وعكس النواميس وإعادة الحقوق إلي أصحابها و الإعتبار لمن غادر للدار الآخرة وهو مظلوم ولعل من أهم مشاريع هؤلاء المرشحين هو إعادة هيبة الشرطي القديم وتحصينه وتدريبه ورفع كفاءته العلميه والعملية وضمان حقوقه المادية الممتدة والعمل علي تعلية مراتبه ومرتبه ليتقاضي أعلي المرتبات بالدولة بحكم واجباياته والتزاماته الخطيرة وكذلك العمل علي أن تتولي الشرطة نفسها بنفسها بأن يكون وزير الداخلية و وزراء الدولة من صلب الشرطة لتحقيق القومية و الحيادية والمهنية وأبعاد الشرطة عن نزوات السياسيين الجانحين الذين أشقوا هذا الجهاز العظيم وأرهقوه وصفوا شرايينه من الدم النقي المعافي . وأخــيراً يا سبحان الله!... لازال مرشحو رئاسة الجمهورية العشرة يتلكؤون متجاهلين و مستهينين بقوة الضباط المتقاعدين ومدي تأثيرهم علي نتائج الأنتخابات!.. لدينا قرابة السبعة آلاف ضابط متقاعد وبالتالي سبعة آلاف زوجة غير متقاعدة ( يعني لازالت تلد ) ولدينا أبناء وبنات وأخوان وأخوات وأمهات وآباء وجيران ومحبين .. ألا تحتاجون إلي أصواتهم ؟! إنهم في سوق الانتخابات الحر .. فمن هو الذي يمكن أن يربح هذا ( البيع ) ذا المقابل البسيط المتمثل في التعهد الموثق برفع الظلم عن كواهلهم وتحقيق العدالة ورد الأعتبار لهم ولأسرهم ؟!.. ويا والي الخرطوم المنتخب هل تعلم أن بولايتك هذي يقطن نصف هذا العدد ؟؟ انهم في انتظار إشارتنا المقدسة التي قد ترفع قوم وقد تطيح بقوم آخرين .

Quote: اللوبي الإنتخابي للمفصولين عقيد شرطة (م) محمد عثمان محمد طه ( ود النوبة ) بعد أن اصطدمت كل الجهود التي بذلها المفصولون من أجل رد المظالم التي حاقت بهم ، بجلمود صخر الظلم والضاد الحكومي كان لابد من اللجوء للظفّر لحك جلدهم خاصة وأن مكونات حكومة الوحدة الوطنية والمعارضة ( إنشدهت ) في بناء مراكبها الخاصة إستعداداً لصيد ثمين من أصوات الناخبين وكل ريس من العشرة يتحسس مقبض الدفة في مركبه فما هو فعل المفصولين في هذه العملية. بداية علينا أن نحدد من هم المفصولين تعسفياً؟ أستطيع أن أقول ان كل من فقد وظيفته دون إجراءات قانونية ومحاكمة عادلة أتيح له فيها فرصة الدفاع عن نفسه وكفل له حق الاستئناف لكل مراحل التقاضي مضافاً إليهم كل من ضيق عليه في محيط عمله حتي إستقال من العسكريين والمدنيين. وفعل الزمن قسمهم إلي مجموعات فمن هي هذه المجموعات وما المطلوب من كل مجموعة فعله حتي يكونوا قد حكوا جلدهم بظفرهم؟. المجموعة الأولي وهم الذين توفاهم الله وحملوا ظلاماتهم إلي الرفيق الأعلي وهؤلاء قد قاموا بدورهم في الأعالي علي أكمل وجه ولكن هناك مطلوبات علي ذويهم القيام بها من أجل استخلاص ديونهم من جلاديهم عن طريق القيام بدور فعل من خلال التعبئة والتصويت من أجل رد الأعتبار الأدبي والمادي لفقيدهم. المجموعة الثانية من الذين أقعدهم المرض وهؤلاء أيضاً من الذين صدموا من الظلم الذي حاق بهم وبأسرهم فأرتد الأثر النفسي إلي مرض عضال فلتكن ردة الفعل لدي اسرهم بنفس قوة الصدمة التي أصابت عائلهم لتتحول إلي طاقة من النشاط والعمل الدؤوب في الإنتخابات لاسترداد حقوق عائلهم علها ترد العافية إلي جسده العليل ونفسه المكلومة. أما الدور الأساسي فيقع علي المجموعة الثالثة التي مازالت تمتلك القوة الجسدية والعقلية والنفسية التي تجعلها تسعي بين الناس لتقوم بتعبئة الزملاء وأهلهم وذويهم الذين ذاقوا الأمرين جراء الطرد الظلوم من الوظائف بالإضافة إلي الشعب السوداني الذي اكتوي من جراء تخريب الخدمة العامة وجعلها حكراً لأهل الولاء دون أهل الكفاءة والعطاء وإحلال المفصولين بداء الإنتماء الحزبي محل الاصحاء المعطونين بالقومية والحياد. ولكي تتحدث مجموعات المفصولين لمناصريهم فعلاً مؤثراً في العملية الإنتخابية لابد أن نقوم قيادات المفصولين بالتداعي لإجتماع يخرجو منه بلجنة موحدة من أجل إنجاز مرحلة الإنتخابات والوصول إلي وعود واضحة من المرشحين بحل عادل لقضية المفصولين ويجب أن يتم هذا الموضوع بأسرع ما يمكن قبل أن تتفرغ خفافيش الظلام لإختراق صفوف المفصولين. وبما أن السودان سيدخل في مرحلة نظام رئاسي منخب فعلينا أن نقف صفاً واحداً مع مرشح رئاسة الجمهورية الذي يضع قضيتنا من ضمن أولوياته ونقوم بدعم كل منسوبيه في كل مراحل الإنتخاب وعلينا أن ندعم كل من يترشح من المفصولين بأعتباره الأقدر في التعبير عن قضيتنا لأنه واحد منا. وعلينا أن نستفيد من المقدرات الإدارية والتعبوية لمنسوبينا خاصة وأن من بينهم ضباط عظماء من القوات النظامية وقيادات متمكنة ونظيفة من الخدمة المدنية مضاف إليهم القادة التارخيين والشرعيين للنقابات بكل قطاعاتها من مهنيين وموظفيين وعمال ومزراعين ورعاة ليكونوا كتلة واحدة تتحرك بتعليمات مركزية. لقد حانت ساعة الجد والعمل فلا مكان لمتخاذل أو مستكين وما ضاع حق خلفه مطالب فليخرج المارد من قمقمه ولتنكأ كل الجراح حتي تضمد بترياق العدالة ليصح ويتعافي جسد الوطن وينطلق إلي العلا.

Quote: الملاحظ اختفاء سعادة الاخ عبد الحفيظ .. عند حضوره للخرطوم ينقطع تداخله نتمنى ان يكون متواجد بالخرطوم ومتابع لما توصلنا له ...

Quote: إننا ننبه إخوتنا وزملاءنا وكل من يؤمن بقضايانا وقضايا المعاشيين في جميع أنحاء السودان بل وبقضايا الوطن الملحة والعاجلة بأن يساندوا هؤلاء المترشحين فأنهم ليسوا بطلاب سلطة ولا ثروة ولاجاه إنما تقدموا الصفوف بحثاً عن حل لقضايا المتقاعدين جميعاً بجانب قضايا الوطن الكبري.. هم يبحثون عن وحدة البلاد المهددة وعن العدالة المهدرة بإزالة كوابيس الظلم ومحاسبة المفسدين والظالمين وإخراج البلاد من عزلتها الدولية ومحاربة الجهوية والقبلية والعمل علي إعادة ثروات البلاد التي هاجرت عكس الريح وعكس النواميس وإعادة الحقوق إلي أصحابها و الإعتبار لمن غادر للدار الآخرة وهو مظلوم ولعل من أهم مشاريع هؤلاء المرشحين هو إعادة هيبة الشرطي القديم وتحصينه وتدريبه ورفع كفاءته العلميه والعملية وضمان حقوقه المادية الممتدة والعمل علي تعلية مراتبه ومرتبه ليتقاضي أعلي المرتبات بالدولة بحكم واجباياته والتزاماته الخطيرة وكذلك العمل علي أن تتولي الشرطة نفسها بنفسها بأن يكون وزير الداخلية و وزراء الدولة من صلب الشرطة لتحقيق القومية و الحيادية والمهنية وأبعاد الشرطة عن نزوات السياسيين الجانحين الذين أشقوا هذا الجهاز العظيم وأرهقوه وصفوا شرايينه من الدم النقي المعافي .

Quote: وبما ان هناك لجنة كونت حديثا للتصدى لقضايا المفصولين من ضباط الشرطة , فأعتقد ان خير ما تدشن به اللجنة نشاطها هو التصدى لأمر هذه الدعوى , ويمكنهم الاستعانة بالاخ الكريم سعادة العميد معاش المحامى الحالى موسى البشرى والرجل كما أعرفه مهتم جدا بقضية المفصولين , وعلينا نحن معاشيى الخارج التكفل التام بتكاليف الدعوى من رسوم وأتعاب محامين وغير ذلك من منصرفات , مطلوب آراء الزملاء الكرام حتى نشرع فى الاتصالات اللازمة لجمع مصاريف الدعوى .

Quote: حيث ان العمل الذى نحن بصدده هو عمل كما تعلمون يعتمد على الجماعية وعليكم أنتم بتوفير المستندات طبعا بعد موافقتكم على مشروع الدعوى

Quote: من ضمن البرنامج الانتخابى لحزب التحالف الوطنى السودانى الذى على راسه مرشح رئاسة الجمهورية الاخ العميد معاش عبد العزيز خالد ..اننا لاننشد الدعاية الانتخابية بقدر مانبحث عن من يحمل مسؤلية رفع الظلم بحق وحقيقة وليست شعارات ترفع فى البرنامج الانتخابى ومازال البحث جاريا وبلغ عددمرشحى رئاسة الجمهورية 13 مرشحا ...

Quote: واتصل بى بالامس الاخ ابراهيم الرشيد وتكفل بمدنا بكل المعلومات المتعلقة بالدعوى المقترحة والموجودة بمكتب الاستاذ/ موسى البشرى سوف نتابع شكرى للجميع

Quote: واتصل بى بالامس الاخ ابراهيم الرشيد وتكفل بمدنا بكل المعلومات المتعلقة بالدعوى المقترحة والموجودة بمكتب الاستاذ/ موسى البشرى سوف نتابع شكرى للجميع

Quote: البرنامج الانتخابي للتحالف الوطني السوداني صيغ بهدف واضح وهو بناء المستقبل ورد الحقوق وتحت شعار الامل و التغيير... والبرنامج استنبط من صميم البرنامج السياسي للتحالف الوطني السوداني وميثاق الحزب كما انه اتى ثمرة مضغوطة لتطلعاتنافي الحزب .. ولن يكون ابدا لمجرد الدعاية الانتخابية .. انه جوهر ماقدمنا في سبيله 400 شهيد وخيرة ايام حياتنا ولك فائق تقديري

Quote: لا أخفى عليك أننى كنت سئ الظن بكل الوعود التى أسرف كل الزعماء فى إعلانها فى كل مناسبة أو إتفاق أو معاهدات بينهم والحكومة أو أى برامج تعلن....لأن نتائجها فى النهاية دائما ما تكون سرابا .....حالما ينالون مبتغاهم ونصيبهم من قسمة السلطة والثروة

Quote: وأنا ما زلت محتار فى امر من يستغلون قضيتنا لتحقيق مآربهم لذا وتحوطا أرى وجوب رفع الدعوى الدستورية , حتى لا نكون تحت رحمة أحد ونحن أصحاب حق أصيل , لنا فى هذا الوطن ما لغيرنا من حقوق , وسنسعى بكل الطرق لرد حقوقنا المغتصبة , فأن اعترف بحقنا ودعمنا سعادة العميد عبدالعزيز خالد فله منا كل الشكر والتقدير , وان ضن علينا الآخرون بمجرد الاعلان عن دعمهم لقضيتنا العادلة , فاليعلموا أننا لسنا فى حوجة لأحد طالما هناك ديمقراطية قادمة وساحات العدالة متاحة لكل صاحب مظلمة , وان بقت المسألة رجالة وكبر برضو جاهزين لكن تنازل عن الحقوق وتركها فهذا أمر دونه خرط القتاد. تحياتى للأخت الفاضلة زهرة وشكرى الكثير لها على مرورها وتنويرنا ببرامج حزب التحالف الوطنى السودانى .

Quote: لا أخفى عليك أننى كنت سئ الظن بكل الوعود التى أسرف كل الزعماء فى إعلانها فى كل مناسبة أو إتفاق أو معاهدات بينهم والحكومة أو أى برامج تعلن....لأن نتائجها فى النهاية دائما ما تكون سرابا .....حالما ينالون مبتغاهم ونصيبهم من قسمة السلطة والثروة..... ولن أورد أمثلة ....فهى كثيرة ومعلومة للقاصى والدانى.... وما زال سوء الظن هذه يلازمنى حتى يقيض الله من يدحضه!!!! فهل نأمل فى صدق وعودكم وحسن نواياكم؟؟؟

(عدل بواسطة زهرة حيدر ادريس on 02-14-2010, 08:09 AM)

Quote: استاذانا عبد الطيف الحسن

Quote: استاذانا عبد الطيف الحسن

Quote: الخطا مرده ضعف التركيز من كثرة الهم.. وبالتاكيد ليس مقصودا او عن اي قصد

Quote: الزملاء الأفاضل هناك ترتيبات تتم عبر الهاتف والايميل لحصر الزملاء الذين سيلتزمون بالمساهمة فى تكاليف الدعوى , يعنى عدم المرور على البوست لا يعنى توقف ما نحن بصدده بل العكس

Quote: , تحياتنا الحارة للقائد ياسر عرمان وأمنياتنا له بالتوفيق ليس فقط من اجل اعادة حقوق المفصولين تعسفيا, وانما من أجل وطن يتهدده التفكك والاندثار

Quote: : الزملاء الأفاضل هناك ترتيبات تتم عبر الهاتف والايميل لحصر الزملاء الذين سيلتزمون بالمساهمة فى تكاليف الدعوى , يعنى عدم المرور على البوست لا يعنى توقف ما نحن بصدده بل العكس

Quote: حدثنى سعادته ان هناك رأيان وسط ضباط الشرطة , هناك مجموعة ترى أن نمضى فى تصعيد القضية عبر الدعوى الدستورية المقترحة , وهناك مجموعة ترى الانتظار حتى نهاية الانتخابات والتى من باب المؤكد انها ستفرز واقع جديد ولن تكون لحزب المؤتمر الوطنى الذى يقف ضد عودة حقوقنا الاغلبية التى تمكنه من الاستمرار فى المماطلة والتسويف .