أخبار الغد : شمارات تقيله .. ( الصدأ ) فى طريقها الى الأنهيار .. وينتهى العزاء بمراسيم الدفن!!

Quote: كي لا ننسى * نتق تماماً مع كل الزملاء الذين حملوا مجلس المريخ جزءاً من مسئولية فشل المعسكر مباراة الخارجي.. لأنه لم يحسن قراءة نفسية رئيس الاتحاد.. ولم يكلف نفسه عناء مطالعة جدول مباريات الفريق في الممتاز! * حذرنا مجلس المريخ من تضارب بين موعد المعسكر ومباراة جزيرة الفيل تحديداً.. وكتبنا ما يلي: (سمعنا أن لجنة الخرمجة ستراعي مشاركة العملاقين إفريقياً قبل إعلان برمجة الدورة الثانية.. وسمعنا كذلك أن شداد ومجدي قررا مراجعة الخرمجة قبل إعلانها منعاً لأي تضارب.. وعند إعلان برمجة الدورة الثانية فوجئنا أنها وردت ناقصة أربع جولات كاملة.. كما فوجئنا بوجود تضارب بين توقيت مباراة المريخ وجزيرة الفيل وموعد معسكر المريخ الإعدادي المقام بالإسكندرية)! * وورد في المقال المنشور يوم 12 يونيو الماضي ما يلي: (المباراة المذكورة مقامة يوم 16 يوليو.. وحينها سيكون المريخ موجوداً في الإسكندرية التي يفترض أن يسافر إليها مطلع يوليو ويبقى بها حتى موعد مباراته الأولى في دور المجموعات أحد أيام 20- 21- 22 يوليو المقبل)! * وجاء في ذلك المقال ما يلي: (على مجلس المريخ التحرك مبكراً لتأجيل هذه المباراة أو إيجاد حل ناجع يمنع إرهاق لاعبيه بالعودة من مصر والسفر إليها مرة ثانية بعد أداء مباراة واحدة في الدوري)! * ووردت الإشارة لمعسكر الإسكندرية في العمود المذكور لأن المريخ كان قد أعلن وقتها نيته إقامة المعسكر هناك.. قبل أن يغير رأيه ويختار حمص السورية! * ولم يهتم مجلس المريخ بما ورد في المقال.. ولو تحرك وقتها لتأجيل المباراة لعلم قرار الاتحاد مبكراً.. ولوجد وقتاً كافياً لتدارك الأمر.. إما بتقديم موعد المعسكر أو الاتصال بفرق أجنبية لمواجهة المريخ بأم درمان! * لكنهم طالعوه ومروا عليه مرور الكرام.. ليدفع فريق المريخ الثمن غالياً! ليس عذراً! * فشل المعسكر لأن مجلس المريخ لم يتحرك إلا في الزمن الضائع.. لكن فشله لا يصلح عذراً للإخفاق.. وعلى لاعبي المريخ مضاعفة مجهوداتهم في التدريبات لتعويض فترة التوقف الطويلة! * ومثلما قهروا الإرهاق والبرمجة المضغوطة والسفر المتوالي براً وجواً وحققوا انتصاراتٍ باهرة داخلياً وخارجياً فهم مطالبون بمواصلة الاجتهاد وقهر ظروف نقص الإعداد أيضاً! * عهدنا بهم رجال حارة.. لا تنقصهم العزيمة.. ولا تعوزهم الرغبة في التفوق.. برغم قسوة الظروف! * فشل المعسكر يمثل تحدياً جديداً لجنود الملك فيصل.. ليؤكدوا لمن استهدفوهم بالبرمجة المضغوطة والسفريات الطويلة والحرمان من المعسكر الخارجي أن مسيرة الزعيم ماضية.. رغم عظم الكيد! * مريخ شديد يقهر الحديد.. مريخ لا يعوقه فشل معسكر ولا انحياز حكم ولا ترصد اتحاد! * يا نار الخرمجة كوني برداً وسلاماً على المريخ! طباخ السم.. بضوقو! * ما أن كتب الزميل المتميز أحمد محمد أحمد تقريراً عن سير العمل في منشآت إستاد الهلال حتى هاج كتاب الهلال وماجوا وثار مجلسهم مهدداً بالويل والثبور وعظائم الأمور! * كتاب الهلال تسابقوا من قبل في السعي لتبخيس منشآت المريخ وكتبوا مئات المقالات وحشدوا المهندسين ليتحدثوا عن وجود عيوب فنية في مقصورة المريخ ومظلته وطالبوا السلطات بالتدخل لإيقاف البناء! * ادعوا أن دافعهم الحرص على سلامة أرواح الناس وذرفوا الدموع مدعين الحرص على المصلحة العامة! * ودارت الأيام ليشربوا من نفس الكأس وتتدخل السلطات المختصة لتوقف العمل في إستاد الهلال بسبب عدم وجود تصريح للبناء ويتردد حديث عن ضرورة تسريع وتيرة العمل.. بغرض إقامة مباراة الترجي بالإستاد! * مطلوب من مجلس الهلال أن يتعامل مع ما نشر بجدية كما فعل مجلس المريخ الذي تعامل بإيجابية وكون لجنة هندسية بقيادة البروفيسور زروق لمراجعة العمل في المظلة! * وعلى الشركات العاملة إبراز شهادة التحمل ونشرها لطمأنة الجمهور قبل أن يتدافع على الإستاد! * وشهادة التحمل تستخرج بعد العودة للخريطة القديمة ومقارنتها بالجديدة ومعرفة تأثير الحمولة الإضافية على المبنى... فهل عادت الشركة المنفذة للخريطة الأصلية للإستاد قبل أن تشرع في العمل؟ * لا بد من الإجابة على هذه الأسئلة الدقيقة قبل إعلان انتهاء العمل.. تحقيقاً للمصلحة العامة.. وسعياً للمحافظة على حياة الناس.. أو كما قال إعلام الهلال في سابق العصر والأوان! * صدق من قال: (طباخ السم بضوقو)! آخر الحقائق * لقرار رفض المعسكر جوانب إيجابية.. أهمها شحذ الهمم واستنهاض روح التحدي وسط نجوم الزعيم! * كما أن بعض المحبين ارتاحوا للقرار رغم قسوته.. لأنهم لا يستطيعون تحمل الحرمان من رؤية الحبيب! * يكفي أنهم مُنعوا من مشاهدته قرابة الشهرين! * أمس كتب أحد كُتاب الهلال منتقداً ما أسماه (كلفتة العمل في الإستاد)! * كما انتقد ما أطلق عليه (الضغط على الشركات المنفذة) مشيراً إلى أن الضغط يمكن أن يقود إلى أخطاء! * مطلوب من مجلس الهلال والشركات العاملة الرد على ما نشر وتأكيد سلامة سير العمل في الإستاد بدلاً من التعامل بالعنتريات! * ومن أوجب واجبات الاتحاد التأكد من جاهزية الإستادات لاستضافة المباريات.. حرصاً على سلامة الجمهور! * والمراجعة مهمة.. حتى لا نفاجأ بالكراسي الجديدة.. قد طارت إلى صالحة! * عندما أثير لغط حول منشآت المريخ تصدى الوالي للحجة بالحجة ودخل مع الأخ مسكين في مناظرة إذاعية! * وتعاقد مع لجنة هندسية مختصة بقيادة بروف زروق لمراجعة العمل في المظلة! * فلم لا يتعامل مجلس الهلال بالطريقة نفسها؟ * نتمنى أن تخرج منشآت الهلال الجديدة سليمة.. مثل الرد كاسل! * يا عائس أنا كتبت ما يلي: فتح أبواب الاتحادات منتصف الليل لتمكين الأندية من تسجيل لاعبين لا يحدث عادةً إلا في (اليوم الأخير لفترة الانتقالات).. وتمديد عقد القلق تم في اليوم الأخير للتسجيلات! * منذ أن عاد السودان في إجازته السنوية لم ير فريقه منتصراً! * هزيمة قارية.. وتعادلان مع أم بدة في ثلاثة أسابيع.. خطير يا أبو روعة! * إذا أراد الأهلة فوز فريقهم أمام الترجي فعليهم إعادة إبراهيم عوض من حيث أتى.. قبل الأحد. * اضحك مع إعلام الهلال الذي تعامل مع خبر يتحدث عن مشاركة لاعب هلالي مسجل رسمياً في مباراة الترجي (استهدافاً للنادي.. وتخويفاً للجماهير)! * هل يعقل أن يكون رأي إعلاميي الهلال في أحد حراس الفريق سيئاً لدرجة اعتبار مشاركته مع الفريق استهدافاً له؟ * لون الذهب ظهر في الحذاء.. وقريباً سينتقل.. إلى الرداء! * إعادة البرازيلي باولينو بالطائرة التي أتى بها أمس بسبب عدم استخراج إقامة له أو حتى تأشيرة دخول للسودان فضيحة إدارية للمريخ.. ينبغي ألا تمر مرور الكرام! * المريخ يعاني من خلل كبير في الناحية التنفيذية.. لم يجد معها استئجار مقر للمكتب التنفيذي بالخرطوم! * إقامة أبالو استخرجت قبل أيام.. وقبله ظل النيجيريان إيفوسا وإيداهو بلا إقامة قرابة العام! * سعوا لتبخيس منشآت المريخ.. وشككوا في سلامتها.. (يا حافر محافر السوء.. وسع مراقدك فيها)! * الزعيم غادر محطة تركيب المقاعد منذ عامين.. ويتجه نحو الطابق الثاني! * (اعملوا نفرة).. فالنجيل الاصطناعي يعوق الحركة.. حتى مع أم بدة! * اللعب بالرد كاسل ليس ركوباً للصعب.. بل ميزة إضافية! * الملعب الجميل يسهل حركة الكرة واللاعبين.. ويعجل بالنصر! * رغم كل شيء.. مرحباً بكم في (نعيم) الرد كاسل! * تصريحات نادر مالك الأخيرة لقيت ارتياحاً كبيراً من معظم الرياضيين.. لأنها أتت قوية وصادقة! * آخر خبر: (سيف البالة ما بكتل قدر ما تسنو.. ممعوط ما بطير.. مثلاً قديم دارسنو)!