|
Re: "هذا المليح " اون لاين (Re: الجندرية)
|
يا أمانينا الجندرية، جربت ـ على يدك هذا الشعور ، لما أتى ولبد وراق في بوستك مرة . كم تفرقت عقود أسرنا السودانية الفريدة ، وكم تنتح كل حبة شوقا للأخرى ، آمل أن ينبل شوقك للأخ الحبيب ـ وهو لعمري ظمأ أعرفه ـ وأن يأتي مسرعا لأهله أون لاين ، أخونا أبو مهيار .
|
|
|
|
|
|