|
Re: علي المك ـ ثرثرة حول الظل (Re: mustafa mudathir)
|
الصديق مصطفي مدثر لازلت اتصنت و بمتعة تتماهي مع كثافة الحنين لصوت علي المك وهو يغني مع ابو داود ـ يازهرة الروض الظليل ـ ويحرضه علي ان يغني للشفيع ـ رب الجمال ـ وفي هذا الشريط علق علي المك علي احدي الاغنيات قائلا ـ ده التمتم الاصلي ـ فرد عليه ابو داود ـ لا ما تمتم وهو فضل فيها توم وانت تعرف يا مصطفي ان اجمل ماكتب حول فقد عزير هو ذلك الكتاب الممتع الذي انجزه علي المك عن المغني العظيم عبد العزيز محمد داود فهي كتابة حقا خارج نوايا المراثي ، تأمل هذا التعبير ، قال علي المك حين مات ابو داود ـ ان الخرطوم بحري قد دخلت بيت الحبس وخص اتاوا بتحياتي فلي معها ايضا علائق من حنين
|
|
|
|
|
|
|
|
|