حول : المشاركة السودانية القادمة في خاتمة (صنعاء عاصمة الثقافة )

نزار كتابك جسور الوجدان بين اليمن والسودان أقرأه بل أنت لوحدك كتاب متفرد لم نزل نتتوق للإطلاع عليه مرات ومرات وأغنية ما زلت أريد الاستماع إليها كي أغنيها مجددا لم تكن ولم تزل الذي لم يغشى الفؤاد كآبة إلا وفي مرآه كان شفائي

كدري يزول إذا ذكرتك نائيا وإذا صفوت فأنت سر صفائي

ما اسطري بمقامك إلا كمن للبحر أهدى قطرة ماء
أخي نزار عطاء متفرد كان هنا وعطاء كعطاء النيل هنالك لك منا التحية هنا من صنعاء ونحن فخورون بتعلقك ببلادنا السودان أيها السوداني الأصيل الزول
أخوتي كان نزار هنا في صنعاء بنفس الروح والشدو الصداح كان هنا عطائه للسودان أكبر لا أزيد علي أن أطلب منه البقاء معنا في ديارنا للأبد أبقى معنا يانزار وأرسم ملامح بلادي وأنسج منها خيوط الوحدة والإئتلاف نحن نريدك سودانيا أكثر من سومانيا نريدك زول أكثر من رجال لأن داخل كلمة زول معني حقيقي لرجال في إهاب الأسد والأسد غضاب كما قال الكابلي
عموما مرحبا بكم وأملي أن يكون من ضمن الزائرين العملاق كابلي لأن كلمة ثقافة أنسب لها هو دون غيره
شكرا
تحياتي عبركم لإبن العمة عبد الحفيظ التوم (المبدع) الرقيق
عادل أنقطع عن المنبر لأسباب ينسبها لسلوك البعض الذي لا يرقي لمستوى الحوار أملي أن تستطيع أن تعيده لنا كما أرجو ان تستطيع إنزال كتاب جسور الوجدان في فقرلت على هذا الموقع هذا إذا ما توفرت مادته على جهاز كمبيوتر
عثمان عبد الرحمن
[email protected]

up